الحكومة التونسية
الحكومة التونسية
فرحات حشاد أحد مؤسسي المنظمة النقابية القوية في تونس وأحد رموز مقاومة الاحتلال الفرنسي الذي اغتاله في الخامس من ديسمبر (كانون الأول) عام 1952.
تمتع أشخاص ببطاقة العلاج المجانية، رغم امتلاكهم مئات الهكتارات من الأراضي والعقارات والسيارات والمحلات التجارية، ومع ذلك طمعوا بتلك البطاقات المخصصة للفقراء.
فرضت سنوات الجفاف المتواصلة على الحكومة التونسية قطع المياه عن السكان لفترات من اليوم ومنعها في ري المسطحات الخضراء وغسل السيارات والشوارع.
السلطات التونسية تقاضي 5 أطر أمنية بتهم «فساد مالي» ومحكمة الاستئناف تنظر في مطالب الإفراج عن المعتقلين في ملف «التآمر ضد أمن الدولة».
يواجه الموقوفون تهم «محاولة القتل العمد» و«إضرام النار بمركبة والعصيان».
كشفت حنان قداس، المتحدثة باسم القطب القضائي التونسي لمكافحة الإرهاب، عن إلقاء أجهزة الأمن التونسية القبض محرز الزواري.
قررت القيادات النقابية في الجهة الدخول في سلسلة من الإضرابات القطاعية التضامنية على أن تتوج بإضراب جهوي عام عن العمل.
أحزاب سياسية شاركت في تزعم المشهد السياسي بعد 2011، متهمة بالحصول على «تمويلات مالية مشبوهة».
إبراهيم بودربالة راسل الحكومة لتكليف لجنة للتحقيق في جميع ملفات البرلمان، وهو ما يندرج ضمن دعوات الرئيس التونسي قيس سعيد إلى «غربلة الإدارة من المندسين».
انطلق البرلمان التونسي، الجمعة، في مناقشة الميزانية العامة لعام 2024، في ظل توقعات باستعادة الانتعاشة الاقتصادية.
أعلن حزب «آفاق تونس» في 9 أكتوبر مقاطعة الانتخابات المحلية المزمع إجراؤها يوم 24 ديسمبر المقبل، ودعا السلطات إلى «الكف الفوري عن كل الملاحقات» ضد المعارضين.
الخمسة متهمون بتنفيذ عمليات إرهابية سنة 2013 وما بعدها، من بينها اغتيال الناشطين السياسيين شكري بلعيد ومحمد البراهمي
عبّر رؤساء حزب «الجمهورية الثالثة» ألفة الحامدي، و«الحزب الدستوري الحر» عبير موسي، و«حركة قرطاج الجديدة» نزار الشعري، عن نيتهم الترشح للرئاسة التونسية المقبلة.
مدَّد القضاء التونسي مدة التوقيف الاحتياطي للنائب البرلماني السابق رضا شرف الدين، بينما أرجأ النظر في قضية الناشطة السياسية شيماء عيسى.
طالب الاتحاد العام للشغل (نقابة العمال) في تونس بالمشاركة الفعلية في مناقشة ميزانية البلاد للسنة المقبلة، منتقداً انفراد حكومة أحمد الحشاني بالأمر.
نحو 500 مشروع حكومي معطل... وهذه المشاريع إما أنها لم تنجز، أو بقيت في مرحلة الدراسات الفنية. وهناك مشاريع انطلقت بصفة فعلية لكنها توقفت لعدة أسباب
تواجه موسي ثلاث تهم خطيرة وهي: «الاعتداء المقصود منه إثارة الهرج بالتراب التونسي، ومعالجة معطيات شخصية دون إذن صاحبها، وتعطيل حرية العمل».
أعلنت السلطات التونسية عن ارتفاع عدد المتهمين في قضية فرار 5 إرهابيين من السجن إلى 10 أشخاص.
القضاء التونسي يؤجل النظر في قضية الهجوم الإرهابي على مدينة بن قردان التونسية الذي خلف أكثر من 50 قتيلا.
ألقت قوات الأمن التونسية القبض على خمسة أشخاص فروا من أحد السجون الأسبوع الماضي، حيث كانوا يقضون عقوبة بتهمة قتل سياسيين علمانيين.
«وضع تونس والأمّة العربية جراء ما يحدث في غزة، يحول دون مشاركة واسعة في هذه الانتخابات، وهو ما سيجعل نسبة المشاركة ضعيفة».
لم تقدم أي جهة حكومية رسمية قراءاتها لطريقة الهروب، أو السيناريوهات الممكنة لتنفيذ مثل هذه العملية الخطيرة في أحدث السجون التونسية
في أول ظهور له منذ حادثة «فرار 5 مساجين خطرين جداً» متهَمين بالإرهاب والاغتيالات السياسية، أول من أمس (الثلاثاء)، اتهم الرئيس التونسي قيس سعيد.
وكانت الجلسة البرلمانية مقررة، الاثنين، قبل أن يعلن عن تأجيلها بصفة غير منتظرة إلى الخميس، دون تقديم تبريرات مقنعة لعموم التونسيين.
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة