اكسسوارات
اكسسوارات
وسط حشد جماهيري كبير وتشويق لم تشهده الرياض من قبل، تم تتويج البريطاني تايسون فيوري، بطل العالم في الملاكمة في الوزن الثقيل، بطلاً لنزال «أشرس رجل على وجه…
مصمم «سيلين» من بين قلة أوفت بوعدها بعدم الانصياع لإملاءات الموضة وبرامجها المكثفة التي كانت تستنزف الأفكار.
تقول «غوتشي» إن المعرض ليس استعادياً؛ بل احتفالاً بتاريخ كتبته أجيال متتالية، زادُها وسلاحها الإبداع والابتكار، من دون أن تنسى ماضي الدار الحافل.
معرض تستعرض فيه الدار سحرها وجاذبيتها اللذين لم يتأثرا بفعل الزمن منذ تأسيسها في عام 1910 إلى اليوم.
يكمن جمال الإصدارين الجديدين من «بارميجياني فلورييه» في مظهرهما البسيط وسهولة استخدامهما؛ لكن ما خفي من آليات ميكانيكية ففي غاية التعقيد والابتكار.
سيخلف ديفيد رين المصمم جيريمي سكوت الذي غادر الدار في شهر مارس الماضي. المصمم الجديد قال إن أكثر ما جذبه فيها ثقافتها المبنية على المرح والشقاوة.
نظارات شمسية جديدة لركاب الدراجات النارية تدمج الواقع المعزز (AR) والتقنيات الذكية القابلة للارتداء.
يتتبع الكتاب الذي نشرته «أسولين» هذا الشهر مسيرة «كارتييه» من خلال مجموعات عدة مثيرة وليست مجموعة واحدة.
في آخر يوم من شهر سبتمبر الماضي، قدّمت سارة بيرتون آخر عرض لها لـ«ألكسندر ماكوين» كمديرة إبداعية. كان درامياً مُحمَلاً بإرث لي ماكوين بسوداويته ورومانسيته.
بعد تخرجها مباشرة في معهد «سانترال سانت مارتن» عملت شيمينا كامالي في فريق المصممة فيبي فيلو ثم مع كلير وايت كيلر والآن تعود إليها مديرة إبداعية
المصمم في الوقت الحالي يجد نفسه أمام أمرين: فرض أسلوبه من جهة واحترام مؤسس الدار التي يعمل فيها من جهة وهو ما قد يُقيِد أفكاره.
تنافس المصممون في «أسبوع باريس لربيع وصيف 2024» على جعل غير العادي سلساً، يسهل تسويقه بالاعتماد على التفاصيل والأكسسوارات.
تتابع أسابيع الموضة العالمية هذا الشهر، فينتابك شعور بأن التغييرات الحاصلة فيه حالياً تُثير الحيرة، وفي بعض الأحيان الصدمة.
بعد أن ظلت صورة الساحرة في القصص والأفلام نمطية، تبرز «ديور» الجانب الإيجابي والجميل الذي يداوي الجروح والنفوس بالأعشاب والنباتات.
أكد المصمم البريطاني دانييل لي أن «أهل مكة أدرى بشعابها»؛ فقد نجح في عرضه لربيع وصيف 2024 أن ضخ دار «بيربري» بحيوية مثيرة تجمع الماضي والمستقبل بخيوط واقعية
برعاية «العلا تبتكر» وتعاون مع مجلس الموضة البريطاني، يشهد أسبوع الموضة لربيع وصيف 2024 مشاركة سعودية تألقت فيها علامتان هما «آرام» و«أتولييه حكايات».
باختيارها إطلالاتها من مصممين بريطانيين ودار أزياء «ديور» توقفت الملكة كاميلا في تعزيز الصداقة بين البلدين بلغة بليغة وراقية
عادت المصممة روكساندا إلينشيك بذاكرتها إلى بلدها الأم، صربيا، لتستمد من راهباتها وأديرتها وفنونها تشكيلتها لربيع وصيف 2024.
أصبحت القطعة الواحدة تقوم بأدوار متنوعة، بما يناسب الذوق الشخصي لصاحبتها والمناسبة التي تستعملها فيها.
بعد سنوات من الهدوء بسبب الجائحة ووفاة الملكة إليزابيث، يعود أسبوع لندن مصراً على التحدي وجذب الأنظار.
هناك حركة مضادة للأناقة الهادئة تريد الاحتفال بالموضة بكل مبالغاتها حتى تُدخل السعادة على نفسها في وقت يعاني فيه العالم اضطرابات ومشاكل عدة.
المرأة بالنسبة إلى المصمم سعيد قبيسي هي ملهمته الأولى والأخيرة. يقول: «أنا كأي مصمم أحتاج لمنبع أغرف منه لأغذّي أفكاري».
لم تبخل عنها شركات عالمية بشيء، بل كثَّفت جهودها للارتقاء وضخها بالمرونة وخفة الوزن باستعمال مواد كانت حكراً على المركبات الفضائية أو الدروع الوقائية.
رغم باعها الطويل في مجال صناعة الساعات والمنتجات الجلدية، لم تتوقف «مون بلان» يوما عن إبداع أقلام تحتفل بتاريخها وبمبدعين تركوا بصمة في فنون الكتابة.
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة