«إم بي سي» تطلق قناة متخصصة للعراق منتصف الشهر المقبل

«إم بي سي» تطلق قناة متخصصة للعراق منتصف الشهر المقبل
TT

«إم بي سي» تطلق قناة متخصصة للعراق منتصف الشهر المقبل

«إم بي سي» تطلق قناة متخصصة للعراق منتصف الشهر المقبل

أعلنت مجموعة «إم بي سي» الإعلامية عن إطلاق قناة «إم بي سي العراق»، وذلك ضمن خطتها الاستراتيجية الخمسية للتوسّع والنمو، حيث ستبدأ القناة بالبث رسمياً اعتباراً من مساء الأحد السابع عشر من شهر فبراير (شباط) المقبل.
وقالت «إم بي سي» إن إطلاق «إم بي سي العراق» يؤكّد حرص المجموعة على علاقتها بجمهورها في العراق، وهو ما ينعكس عبر شبكة البرامج الأولى للقناة، وركيزتها إنتاجات عراقية متنوّعة، برامجية وكوميدية ودرامية، مشيرة إلى أنه سيتم الكشف عن المزيد من الأعمال في الدورة البرامجية التصاعدية اللاحقة، حيث تتضمن الدورة البرامجية للقناة الجديدة، خلال الموسم الرمضاني المقبل، بتوليفة عراقية تتضمن عدداً من الإنتاجات الدرامية والبرامجية التي سيُعلن عنها تِباعاً في حينه.
وقال سام بارنيت الرئيس التنفيذي لمجموعة «إم بي سي»: «تنبثق القناة الجديدة انطلاقاً من رؤية رئيس مجلس الإدارة الشيخ وليد آل إبراهيم، كما تأتي تتويجاً لخطة التوسُع والنمو الخمسية للمجموعة، التي كنا قد أعلنّا عنها في الربع الأخير من العام الماضي.»
وتابع بارنيت: «تحرص (إم بي سي العراق)، في أولى شبكاتها البرامجية، على تلبية احتياجات الجمهور العراقي الذوّاق، سواءً لناحية المحتوى الإعلامي الذي يتوجّه إلى العائلة العراقية بكل أفرادها وفئاتها العمرية، أو لناحية التكامل الفني والتقني في الصوت والصورة والتقنيات الإنتاجية التي تعتمد أفضل الممارسات والمعايير العالمية. كل ذلك بموازاة مروحة واسعة من الإنتاجات الخاصة والحصرية التي حرصنا من خلالها على الاستفادة من أفضل الطاقات المحلية العراقية، سواءً من حيث الخبرات أو لناحية الكفاءات الشبابية».
وقالت «إم بي سي» إن الجمهور العراقي سيكون على موعد مع إطلالتين خاصتين للقناة: الأولى، مع أمسية فنية عراقية من مهرجان «شتاء طنطورة» في السعودية، يُحييها عدد كبير من نجوم العراق وأعلامه، أبرزهم: كاظم الساهر وإلهام المدفعي، في يوم الجمعة الخامس عشر من فبراير المقبل. أما الإطلالة الثانية، التي تسبق كذلك الموعد المقرر لبدء البث الرسمي للقناة، فستكون مع الحلقة الأولى من برنامج «عرب غوت تالنت» بموسمه السادس، في السادس عشر من شهر فبراير المقبل.
وأضافت المجموعة الإعلامية العربية أن العلاقة بين الجمهور العراقي و«إم بي سي» تعود لسنوات طويلة، سواءً أكان ذلك من خلال حضور مميّز لأبرز نجوم العراق ووجوهه الفنية والدرامية المحببة على شاشات قنوات المجموعة ومنصّاتها المختلفة، أو عبر الطاقات العراقية والمواهب التي لطالما أثرَتْ مختلف البرامج المعروضة على قنوات «إم بي سي» ومنابرها الإعلامية، وذلك بموازاة الموارد البشرية والإدارية والفنية والإنتاجية والإخراجية التي يذخر بها الطاقم البشري المجموعة منذ تأسيسها عام 1991.
وترتكز الشبكة البرامجية الأولى لـ«إم بي سي العراق» على مجموعة غنية ومتنوّعة من البرامج والأعمال الترفيهية العائلية، يأتي في مقدّمتها إنتاجات محلية عراقية في المرحلة الأولى، فيما يُكشف عن المزيد من الأعمال في الدورة البرامجية التصاعدية المقبلة الكوميديا الاجتماعية «كومه D»، و«سهراية» مع النجم حاتم العراقي، وهو برنامج فني غنائي، والبرنامج الحواري الثقافي - الفني «النهر الثالث» من تقديم الفنانة آلاء الحسين.
إضافة إلى برنامج التوك شو «الليلة وَيَه دعدوش» والبرنامج الكوميدي المُنوّع «بث نكات»، وبرنامج المرأة العراقية «بيت بيوتي».



رئيس «أبل» لـ«الشرق الأوسط»: نمو غير عادي للبرمجة في المنطقة

تيم كوك في صورة جماعية مع طالبات أكاديمية «أبل» في العاصمة السعودية الرياض (الشرق الأوسط)
تيم كوك في صورة جماعية مع طالبات أكاديمية «أبل» في العاصمة السعودية الرياض (الشرق الأوسط)
TT

رئيس «أبل» لـ«الشرق الأوسط»: نمو غير عادي للبرمجة في المنطقة

تيم كوك في صورة جماعية مع طالبات أكاديمية «أبل» في العاصمة السعودية الرياض (الشرق الأوسط)
تيم كوك في صورة جماعية مع طالبات أكاديمية «أبل» في العاصمة السعودية الرياض (الشرق الأوسط)

أكد الرئيس التنفيذي لشركة «أبل»، تيم كوك، أن مجتمع برمجة وتطوير التطبيقات في المنطقة ينمو بشكل غير عادي، مشدداً على أهمية دور التطبيقات في معالجة التحديات العالمية.

وأدلى كوك بهذه التصريحات لـ«الشرق الأوسط» على هامش زيارته العاصمة الإماراتية أبوظبي، حيث عقد لقاء خاصاً مع عدد من المطورين، وشجعهم على متابعة شغفهم مع معالجة التحديات في العالم الحقيقي. ونصح كوك المطورين الشباب في المنطقة باحتضان العملية، بدلاً من التركيز على النتائج.

وشدَّد تيم كوك على النمو والديناميكية الملحوظة لمجتمع المطورين في المنطقة، مشيراً إلى وجود قصص للمبدعين المحليين وشغفهم بإحداث فرق في حياة الناس.