Iran
Iran
قال مسؤولون أمس (الجمعة) إنه تم اكتشاف زورق خشبي كان يستخدمه شعب المايا القديم ويعتقد أن عمره يزيد عن ألف عام في جنوب المكسيك، وذلك خلال العمل الأثري المصاحب لبناء خط جديد لسكك الحديد، وفقاً لوكالة «رويترز». وتم العثور على الزورق النادر للغاية سليما تماما مغمورا في بركة مياه عذبة في شبه جزيرة يوكاتان المكسيكية، قرب أطلال مدينة تشيتشن إيتزا التي كانت ذات يوم مدينة رئيسية في المايا تتميز بمعابد منحوتة بشكل متقن وأهرام شاهقة. وذكر بيان لمعهد الآثار المكسيكي أن طول الزورق يزيد قليلا عن 1.6 متر وعرضه 80 سنتيمترا ومن المحتمل أنه كان يستخدم لنقل المياه من البحيرة أو في عروض إبداعية. وتم العثور على ال
بعد خمس سنوات من العمل في ترميمها بموقعها في قصر هشام الأثري بمدينة أريحا في الضفة الغربية، كشفت وزارة السياحة والآثار الفلسطينية النقاب عن إحدى أكبر لوحات الفسيفساء في العالم. وافتتح الموقع أمام الجمهور بعد أن تكلف مشروع الترميم 12 مليون دولار. وتبلغ مساحة الفسيفساء، التي كُشف عنها النقاب، يوم الأحد الماضي، والتي تعود للعصر الأموي، 827 متراً مربعاً، حسب «رويترز». وتتشكل أرضيتها من 38 سجادة تشكل معاً السجادة الكبيرة التي تظهر فيها العديد من الأشكال الهندسية والنباتات بألوان متعددة.
أعلنت هيئة التراث السعودية تنفيذ أعمال مشروع التنقيب الأثري في موقع «زُبَالا» جنوب محافظة رفحاء بمنطقة الحدود الشمالية، ضمن أعمال ومشاريع التنقيب الأثري التي تنفذها الهيئة في مناطق المملكة. وقال بيان صحافي إن مشروع التنقيب الأول على إحدى محطات درب زبيدة التاريخي بعد إعلان الأمير بدر بن عبد الله بن فرحان وزير الثقافة رئيس مجلس إدارة هيئة التراث، يؤكد اهتمام الهيئة بالدرب ثقافياً وتراثياً. وجاء إطلاق «برنامج درب زبيدة» في شهر مايو (أيار) الماضي، ويتضمن في مساراته الدراسات والأبحاث والنشر العلمي، إلى جانب العمل على إطلاق مشاريع أخرى جديدة للتنقيب على الدرب ضمن هذا المسار. وحظيت «زُبَالا» بذكر واف
بيعت مؤخراً أكبر أحفورة لديناصور «ترايسيراتوبس» في العالم على الإطلاق، وهو هيكل عظمي عمره 66 مليون سنة ويُطلق عليه اسم «بيغ جون»، مقابل 6.6 مليون يورو (7.7 مليون دولار) - محطمًا تقديرات المزاد المرتفعة البالغة 1.5 مليون يورو (1.7 مليون دولار)، وفقاً لشبكة «سي إن إن». وجرت عملية البيع بعد ظهر أمس (الخميس) في دار مزادات «درو» في باريس، حيث تم تقديم «بيغ جون» جنبًا إلى جنب مع كنز دفين من الأحافير والنيازك وغيرها من القطع الأثرية للتاريخ الطبيعي. وتم اكتشاف الهيكل العظمي لأول مرة في ولاية ساوث داكوتا من قبل الجيولوجي والتر دبليو شتاين بيل في عام 2014.
تصدرت العديد من المدن الإيطالية الصغيرة عناوين الصحف لبيعها منازل خالية مقابل يورو واحد فقط في العامين الماضيين.
توصلت دراسة إلى أن هرم «مايا» الضخم في السلفادور جرى بناؤه بعد 5 إلى 30 عاماً فقط من ثوران بركاني هائل قبل 1482 عاماً، ليكون بمثابة «حماية ضد الثورات البركانية المستقبلية».
أعلنت اليونيسكو أمس (الاثنين) أن العراق سيستعيد الخميس لوحاً مسمارياً أثرياً عمره 3500 عام يحتوي على جزء من «ملحمة غلغامش» بعدما تبين للسلطات الأميركية أنه سرق من متحف عراقي في 1991 ثم هرب بعد سنوات عديدة إلى الولايات المتحدة، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. واللوح الأثري مصنوع من الطين ومكتوب عليه بالمسمارية جزء من «ملحمة غلغامش» التي تعتبر أحد أقدم الأعمال الأدبية للبشرية وتروي مغامرات أحد الملوك الأقوياء لبلاد ما بين النهرين في سعيه إلى الخلود. ووفقاً للسلطات الأميركية، فإن هذا الكنز الأثري سرق من متحف عراقي في 1991 إبان حرب الخليج الأولى، ثم اشتراه في 2003 تاجر أعمال فنية أميركي من أسرة أرد
في الثقافة الشعبية، غالباً ما يرتدي رجال الكهوف (والنساء) الفراء، لكن الأدلة الأثرية على ما كان يرتديه أسلافنا في العصر الحجري وكيف صنعوا الملابس ليست دقيقة. لم يتم الحفاظ على الفراء والجلد والمواد العضوية الأخرى بشكل عام، خاصةً قبل 100 ألف عام. ومع ذلك، يقول الباحثون إن 62 أداة عظمية مستخدمة لمعالجة وتنعيم جلود الحيوانات الموجودة في كهف في المغرب قد تكون من أقدم الأدلة على الملابس في السجل الأثري. الأدوات عمرها ما بين 90 ألف و120 ألف سنة، بحسب شبكة «سي إن إن». قالت إميلي يوكو هاليت، عالمة في معهد ماكس بلانك لعلوم التاريخ البشري في أفريقيا: «لم أكن أتوقع العثور عليها.
يحيي متحف رشيد الوطني (شمال دلتا مصر) ثلاث مناسبات تاريخية مهمة، أبرزها ذكرى مرور 222 عاماً على اكتشاف حجر رشيد التاريخي، ومرور 62 عاماً على تدشين المتحف، بجانب الاحتفال بالعيد القومي لمحافظة البحيرة، عبر مهرجان «رشيد الأسطورة الواقعية» الذي يتضمن أنشطة فنية متنوعة، وورشاً للرسم والنحت تعكس تفرد المدينة الساحلية وتاريخها الحافل، الذي يتقاطع مع المناسبات الثلاث في تناغم يبرز تنوع مقتنيات المتحف وصمود المدينة نفسها أمام أحداث تاريخية حافلة ساهمت في صياغة حقب مختلفة من التاريخ المصري، ويفتح المجال لفنانين من الأجيال الجديدة للتعبير عن روح مدينتهم وشخصيتها المتفردة. ويضم مهرجان «رشيد الأسطورة الوا
أعلنت الشرطة النرويجية اليوم (الجمعة) أنها صادرت نحو مائة قطعة أثرية يطالب العراق باستردادها تعود إلى حقبة بلاد ما بين النهرين كانت موجودة لدى أحد جامعي التحف، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. وأوضحت الشرطة في بيان أن المضبوطات تشمل «ما يعتقد أنها ألواح عليها كتابة مسمارية»، وهي تعتبر أقدم طرق الكتابة في العالم، إضافة إلى «قطع أثرية أخرى مما كان يعرف ببلاد ما بين النهرين، أي العراق اليوم، وتعتبر مهمة للتراث الثقافي التاريخي العالمي». وصودرت هذه القطع نتيجة تفتيش منزل جامع تحف في جنوب شرقي النرويج.
يدقّ معماريون ومنظمات في المجتمع المدني ناقوس الخطر، محذّرين من خراب «المدينة الأوروبية» في تونس التي تعد تراثاً ثرياً ومُتنوّعاً شاهداً على الماضي الاستعماري، وذلك مع تحوّل مبانٍ فيها إلى رُكام وتآكل جدرانها بسبب الإهمال، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. ويطلق نشطاء في المجتمع المدني اسم «المدينة الأوروبية» على الأحياء التي شُيّدت خارج أسوار المدينة العربية خلال القرنين التاسع عشر والعشرين، مع بداية فترة خضوع تونس للحماية الفرنسية. وتتميّز المباني في هذه الأحياء بفنون معمارية مثل «الكلاسيكي» أو «آرت ديكو» أو «الفن الجديد» الذي انتشر في أوروبا خلال عشرينات القرن التاسع عشر وثلاثيناته، وشيّدت بأك
عثر على رفات نحو عشرين ألف شخص في مدينة أوديسا بجنوب أوكرانيا حيث تتواصل أعمال حفر في موقع يعتقد أنه مقبرة جماعية لضحايا إرهاب ستالين، حسب ما أعلن مؤرخون أمس (الاثنين)، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. وتفيد تقديرات بأن عظام ما بين خمسة آلاف وعشرين ألف شخص مدفونة في الموقع، ما يجعلها واحدة من أكبر المقابر الجماعية التي تم اكتشافها في أوكرانيا حتى الآن. وعثر على الرفات خلال الشهر الجاري بالقرب من مطار أوديسا بعد أن بدأت أعمال استكشافية في إطار خطط لتوسيعه. وقال المؤرخ المحلي أولكسندر بيبيش لصحافيين في الموقع الذي كان حتى وقت قريب مكب نفايات: «حتى اليوم تم اكتشاف 29 قبرا والجثث مدفونة في عدة طبقات
اكتشف علماء آثار يدرسون رفات ضحايا ثوران بركان فيزوفيو سنة 79 بعد الميلاد أن سكان الساحل في تلك الحقبة كانوا يأكلون السمك أكثر مما يفعل الإيطاليون اليوم، وأن الرجال منهم كانوا أكثر من النساء استهلاكاً لهذا النوع من الطعام الذي كان يعد فاخراً في حينه. وقد حلل الباحثون تحت إدارة فريق من جامعة يورك أحماضاً أمينية مأخوذة من 17 هيكلاً عظمياً لبالغين كُشف عنها النقاب في مدينة هركولانيوم الشاطئية الرومانية التي بقيت مطمورة تحت رماد البركان حتى القرن الثامن عشر. ومن خلال دراسة نسبة الكربون ونظائر النيتروجين في الأحماض الأمينية وتطبيق نموذج إحصائي، تسنى تمييز فئات الطعام بدقة عالية، وفق ما أفاد الفريق
كشف مقبض مفتاح برونز روماني مزخرف بشكل متقن عن دليل جديد لعملية إعدام الأسرى أثناء احتلال الإمبراطورية الرومانية لبريطانيا، بإلقائهم للأسود. واكتشف المقبض من قبل علماء الآثار في جامعة ليستر، وهو يصور «بربرياً» يصارع أسداً، مع أربعة شبان عراة يرتعدون في رعب، وتم اكتشافه من قبل الخدمات الأثرية بالجامعة مدفوناً تحت أرضية منزل روماني في المدينة عام 2016.
أعاد الباحثون فحص بيضة ضخمة اعتقدوا في البداية أنها تنتمي إلى ديناصور، وتقرر أنها في الحقيقة تابعة لسلحفاة عملاقة يبلغ طولها خمسة أقدام (متراً ونصف المتر)، ولديها جنين متحجِّر بداخلها، وفقاً لصحيفة «ديلي ميل». والبيضة شبه الكروية بحجم كرة التنس، التي يبلغ قياسها 2.1 × 2.3 بوصة، تم اكتشافها في مقاطعة خنان بالصين، وتنتمي إلى مجموعة السلاحف «نانهسينغشليداي»، وأنواع «نانيانجانسيس». وازدهرت هذه السلحفاة المنقرضة الآن خلال العصر الطباشيري الأعلى، منذ ما يقرب من 90 مليون سنة. ومع ذلك، نفقت كل السلاحف هذه في الوقت الذي انقرضت فيه الديناصورات، وفقاً للتقارير. ويعتقد الخبراء أن قشرة البيضة السميكة سمحت
عندما يتعلق الأمر بسوء الحظ، هناك القليل من الخرافات المنتشرة في الثقافة الغربية مثل تلك التي ترتبط بيوم الجمعة الثالث عشر، مثل عبور المسارات مع قطة سوداء وتحطيم المرآة، فإن فكرة اليوم الذي يمكن أن يجلب سوء الحظ متأصلة بعمق - حتى لو لم يتمكن المؤمنون بالخرافة من تفسير السبب تماماً. وهذه الخرافة متأصلة حتى إن هناك اسماً علمياً يصف «الرهبة غير المنطقية من التاريخ» (باراسكفيديكاترافوبيا)، الخوف من الرقم «13»، وفقاً لشبكة «سي إن إن». في حين أن يوم الجمعة الثالث عشر قد يبدو وكأنه ظاهرة نادرة، فإن التقويم الغريغوري أو الميلادي يعني أن اليوم الثالث عشر من أي شهر من المرجح أن يقع في يوم الجمعة أكثر من
يقول موريس بلغريف، إن «أفضل شيء وجدته خلال 31 عاماً من الغوص» مكان يختبئ فيه حطام سفينة تحت الماء منذ أكثر من 200 عام. على مر السنين، عثر الغطاس التجاري بلغريف على كل شيء من غلايين التبغ في القرن الثامن عشر وحتى قذائف المدافع الحية في الرواسب تحت سطح البحر. «معظم التاريخ الحقيقي يكمن في قاع البحر»، كما قال بلغريف لموقع «بي بي سي» البريطاني. وفي 2013، كشف عمل روتيني لتنظيف سلسلة من المرساة، بقايا سفينة بحرية عمرها 250 عاماً محفوظة بشكل لافت للنظر. ويوضح بلغريف قائلاً: «كلما أغوص هناك، كنت أمرر يدي على وحل القاع.
أعلنت وزارة السياحة والآثار المصرية اكتشاف حطام سفينة حربية حطمها زلزال مدمر في القرن الثاني قبل الميلاد لتغرق تحت سطح البحر في منطقة خليج أبو قير بالإسكندرية على ساحل البحر الأبيض المتوسط. وقالت الوزارة، في بيان صحافي أمس، إن «البعثة الأثرية المصرية - الفرنسية التابعة للمعهد الأوروبي للآثار الغارقة (IEASM)، العاملة في مدينة هيراكليون الغارقة بخليج أبي قير في الإسكندرية، اكتشفت حطام سفينة حربية من العصر البطلمي، وبقايا منطقة جنائزية إغريقية تعود لبداية القرن الرابع قبل الميلاد». ومدينة هيراكليون واحدة من المدن المصرية القديمة، وكانت من أكبر موانئ مصر على مدى عدة قرون، قبل تأسيس مدينة الإسكندري
أعلن الصندوق العالمي للآثار والتراث (World Monument Fund) ومقرّه مدينة نيويورك الأميركية، انتخاب الشيخة مي بنت محمد آل خليفة، رئيسة هيئة البحرين للثقافة والآثار، بالإجماع، لعضوية مجلس أمناء الصندوق. وأكد الصندوق العالمي للآثار أن انضمام الشيخة مي لعضوية المجلس سيشكل إضافة نوعية لجهوده في توفير الحماية والصون للمواقع الثقافية الفريدة حول العالم وللمجتمعات التي تحيط بها. من جانبها توجهت الشيخة مي بنت محمد آل خليفة بالشكر إلى الصندوق الدولي للآثار والتراث ولرئيسته التنفيذية السيدة بنيديكت دي مونتلور، على انتخابها لهذا المنصب المهم، مؤكدةً أن مملكة البحرين تمتلك من الخبرات ما يمكّنها من المشاركة ب
طالب عدد من خبراء الآثار في مصر بضرورة وضع خطط لصيانة وترميم الآثار الإسلامية في القاهرة، في أعقاب انهيار أجزاء من مسجدي الرفاعي والسلطان حسن الأثريين المتجاورين، وحذروا من مخاطر تنازع الاختصاصات الإدارية بشأن الآثار الإسلامية بين وزارتي الأوقاف والسياحة والآثار. وأعلنت وزارة السياحة والآثار، في بيان صحافي، أول من أمس، سقوط الغطاء الزجاجي الذي يعلو الثريا النحاسية في سقف القاعة الملكية بمسجد الرفاعي، وقالت الوزارة إنه «تم اكتشاف سقوط غطاء زجاجي خلال جولة تفقدية من أحد مفتشي الآثار بالمنطقة، قبل استدعاء فريق المرممين لفحص حالة الغطاء الزجاجي، ودراسته تمهيداً لترميمه». ويعود تاريخ مسجد الرفاعي إ
مكّن رسم خرائط الحمض النووي للهياكل العظمية من عصر الفايكينغ (من القرن الثامن إلى القرن الثاني عشر) الميلادي، علماء الآثار من تحديد مصادفة أن اثنين من محاربي الفايكينغ مرتبطان بصلة قرابة، وتم لم شمل الاثنين، أول من أمس بالمتحف الوطني بالدنمارك بعد فصلهما لمدة ألف عام. وهناك إجماع تاريخي على أن الفايكينغ الدنماركيين غزوا أسكوتلندا وإنجلترا منذ أواخر القرن الثامن، وتوفي أحدهما قبل ألف عام في إنجلترا، بالعشرينات من عمره، متأثراً بجروح في الرأس، وتم دفنه في مقبرة جماعية في أكسفورد، فيما توفي الآخر في الدنمارك بالخمسينيات من عمره، ويحمل هيكله العظمي آثار الضربات التي تشير إلى مشاركته بالمعارك. وأقر
بسبب تبلور الملح الناجم عن تغير المناخ على الأرجح، حذر علماء آثار من أن رسماً يُعتقد أنه أقدم رسوم الكهوف في العالم ويوجد على جزيرة سولاويسي الإندونيسية يُمحى بمعدل سريع. ويذكر أنه كان قد عُثر على الرسم، الذي يظهر مجموعة من أسلاف الإنسان وهم يصطادون حيوانات على ما يبدو، في كهف من الحجر الجيري عام 2017 ويعود تاريخه إلى ما يقرب من 44 ألف عام.
في عام 2011، أدى بيع رواية قصيرة من تأليف شارلوت برونتي وكانت تبلغ وقتها 14 عاماً، إلى اندلاع حرب مزايدة تجاوزت المليون دولار.
يوثق المتحف المصري بالتحرير، تطور صناعة المسارج والمشاعل الأثرية في مصر القديمة، عبر عرض بعض مقتنياته النادرة من المشاعل والمسارج التي تعود إلى العصر الفرعوني، والعصرين اليوناني والروماني، ويبرز المتحف تطور هذه الصناعة وتحولها إلى فن يدوي يتطلب مهارات مهنية حولتها من أدوات تستخدم في الإضاءة والتدفئة إلى قطع فنية فريدة صنع بعضها من الفخار، وأخرى من البرونز والأحجار، وذلك ضمن احتفال المتحف باليوم العالمي للإضاءة في شهر مايو (أيار) الجاري. وتنوعت القطع التي يعرضها المتحف المصري بالتحرير، سواء من حيث العصور التي تنتمي إليها، أو اختلاف المفردات الفنية والنقوش والزخارف، أبرزها مصباح إضاءة يعود إلى ا
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة