Iran
Iran
أفاد موقع «Arkeonews» الإخباري بأن العلماء أوضحوا أن الجمجمة التي عثر عليها في كاستل تروسينو بإيطاليا تعود لامرأة عاشت قبل 1300 عام خضعت لعمليتي تثقيب للجمجمة كانت آخرها قبل وفاتها بوقت قصير. كاشفين أن هذا الأمر يمكن أن يكون دليلا يشير إلى إصابتها بورم أو رض أو مرض خلقي أو أمراض أخرى. إذ لم تتأكد فرضيات أنها نوع من الطقوس أو أنها مرتبطة بدوافع قانونية، وذلك وفق ما نقلت وكالة أنباء «نوفوستي» الروسية. وفي هذا الاطار، تمكن الباحثون من معرفة كيف تغيرت تغذية وحياة هذه المرأة من تحليل أحد أسنانها.
اكتشف علماء آثار صينيون مرحاضاً عالي الجودة يعود تاريخه الى 2400 سنة في أطلال مباني قصر كبير؛ وذلك خلال التنقيب في المدينة القديمة رقم 3 بأطلال مدينة يوييانغ في مقاطعة شنشي أخيراً، وذلك وفق ما نشرت «صحيفة الشعب اليومية أونلاين»، اليوم (الأربعاء). وحسب الصحيفة، يتكون المرحاض من جزئيتين؛ الجزء الداخلي المتمثل في مقعد المرحاض، والجزء الخارجي ويشمل حفرة الصرف الصحي. وفي حين أن الهيكل العلوي لمقعد المرحاض غير موجود بسبب تلفه مع مرور الوقت، تعتبر بقايا المرحاض الوحيدة المكتشفة أثناء عملية التنقيب عن آثار مدينة القصر في الصين، كما أنه أول مرحاض دافق اكتشفه علماء الآثار في الصين.
افتتحت مصر اليوم (الثلاثاء) ثلاثة مبانٍ أثرية بمنطقة «الخليفة» في القاهرة التاريخية، بعد الانتهاء من أعمال ترميمها وصيانتها ورفع كفاءتها.
اكتشف علماء الآثار في اليابان سيفًا حديديًا يبلغ طوله 7.5 أقدام (2.3 متر) أثناء عمليات التنقيب في تل دفن عمره 1600 عام بالقرب من مدينة نارا. وكان السيف أكبر من أن يستخدم كسلاح، ومن الأرجح أن يكون الغرض منه حماية الشخص المدفون معه من الأرواح الشريرة، وفق مجموعة من الخبراء. وفي توضيح أكثر لهذا الأمر، قال ريكو موراس عالم الآثار بمدينة نارا؛ الذي اكتشف السيف في مقبرة داخل تل الدفن «لقد فوجئت»، وذلك وفق «لايف ساينس» العلمي المتخصص. واكتشف موراس السيف أثناء عمليات تنقيب في تل دفن «توميو ماروياما» أواخر نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي.
إن تحليل ما يقرب من 300 جينوم لشعب الفايكنغ (الجينوم علم دراسة الجينات في الخلية)، يجعل من الممكن إعادة رسم التكوين السكاني للإسكندنافيين من خلال مساهمة الهجرة إلى بلادهم من مناطق عدة في أوروبا، وفق تقرير لصحيفة «لوفيغارو». كوارث الماضي هي واحدة من أفضل أدواتنا لفهم تاريخنا.
تجدَّد الجدل في مصر بشأن حماية المباني التاريخية والتراثية، اليوم الخميس، عقب تداول مجموعة من الصور تُظهر انهيار أحد المباني القديمة، مما أثار حالة من الغضب بداعي «عدم حماية المباني الأثرية والتراثية». وانتشرت على مواقع التواصل الاجتماعي صور لانهيار قبة «سيدي الأربعين» الواقعة بحي السيدة زينب في القاهرة، مصحوبة بعبارات غاضبة على «ضياع واحد من المباني الأثرية»، لكن وزارة السياحة والآثار نفت أثرية القبة المنهارة. وقال أبو بكر عبد الله، القائم بتيسير أعمال قطاع الآثار الإسلامية والقبطية واليهودية بالمجلس الأعلى للآثار، في تصريح، لـ«الشرق الأوسط»، إن «قبة سيدي الأربعين ليست أثراً، وغير مسجلة في عد
جدد مقترح برلماني بإنشاء «مقبرة للعظماء» في العاصمة الإدارية الجديدة بمصر على غرار نظيرتها في باريس «البانثيون»، الأمل في إيجاد حل نهائي وحضاري لأزمة هدم أو إزالة أضرحة رموز مصرية تاريخية. وكانت لجنة «الثقافة والإعلام والسياحة والآثار» بمجلس الشيوخ المصري قد وافقت أمس، على مقترح مقدم من النائب محمد فريد بإنشاء المقبرة نظراً لـ«عمليات التطوير القائمة في البنية التحتية، ومنها إنشاء ورفع كفاءة شبكات الطرق في أرجاء الدولة كافة، التي ظهرت معها أزمة بسبب وقوع بعض مقابر الشخصيات التاريخية التي أثرت في نهضة البلاد ضمن نطاق خطط التطوير»، بحسب فريد. ويتضمن المقترح تشكيل لجنة علمية لاختيار الشخصيات التي
يُصوَّر رمسيس الثاني، الذي يُقدَّر في كثير من الأحيان باعتباره «أعظم فرعون» في التاريخ المصري، وهو رجل متعدد الوجوه، على انه «الملك المقدس»؛ وذلك في التماثيل والرسومات التي تعود إلى أكثر من 3000 عام، وعلى أنه رجل وسيم تقيّ له وجه مستدير وأنف بارز وعظام وجنتين مرتفعة. فقد تم الكشف عن موميائه عام 1881م وتحتوي على تفاصيل ذاتية أقل. فيما تم استخدام هيكلها لإعادة إنشاء وجه الفرعون عدة مرات من قبل العلماء والمؤرخين والفنانين على مر السنين. لكن في بعض التكرار يختلف تصوير أنفه. واعتمادًا على المكان الذي تبحث فيه على الإنترنت، تتراوح عيون الفرعون بين حبة إلى عين حشرة.
منذ بداية العام، تشهد قارة أفريقيا انتعاشة لافتة في إقامة المهرجانات القومية، والتي تتميز بطقوسها غير التقليدية، من أنغام وطبول ورقصات وأكلات شعبية مختلفة، تعكس تنوعاً ثقافياً بالقارة السمراء. وتحتضن أفريقيا أكثر من ثلاثة آلاف مجموعة عرقية، يتحدثون قرابة ألفي لغة دولية ومحلية.
اكتشف مجموعة من العلماء ما يقرب من 1000 مستعمرة للمايا مخفية منذ زمن طويل في غواتيمالا. وعندما يتعلق الأمر باكتشاف الحضارات المفقودة، فإنه اكتشاف كبير جدًا؛ حيث تم العثور على ما يقرب من 1000 مستوطنة مايا مخبأة سابقًا شمال غواتيمالا بفضل «LIDAR» (اكتشاف الضوء وتحديد المدى- المسح بالليزر من الهواء). وان المنطقة التي تغطيها هذه المستوطنات التي رصدها الباحثون شاسعة المباني والهياكل تمتد على مساحة 650 ميلاً مربعاً (1.683 كيلومترًا مربعًا) من حوض ميرادور كالاكموول كارست (MCKB) ومحيطه المباشر قبل حوالى 1000 إلى 250 قبل الميلاد.
نقل تمثال الملك ترهاقا من مكانه عند مدخل المتحف ليستقر على بلاط ملكي داخل المتحف القومي السوداني ويبعد 20 مترا عن الموقع القديم، ضمن خطة تطوير تنفذها الهيئة العامة للآثار والمتاحف السودانية بمشاركة «اليونسكو» وعدد من الوكالات الدولية وشركات القطاع الخاص. ويعد هذا هو التحريك الخامس للتمثال خلال 2700 عام وتمت عملية النقل عن طريق روافع وتحت إشراف فريق عمل متخصص إيطالي وبرعاية منظمة الثقافة والعلوم «اليونسكو» ليستقر وسط بلاط ملكي صنع خصيصا للتمثال ومن حوله عدد من التماثيل، لأنه الملك الأبرز في الأسرة الـ25 لمملكة كوش التي امتد حكمها من شمال الخرطوم وحتي البحر الأبيض المتوسط وفلسطين. تقول مديرة مشر
اكتشف علماء آثار أسس سبعة منازل يرجع تاريخها إلى حوالى 6000 سنة بمقاطعة خنان وسط الصين. فقد اكتشفت أسس المنازل في أطلال بييانغبينغ بمدينة لينغباو وتعود إلى الفترة الوسطى لثقافة يانغشاو، حسبما قال معهد مقاطعة خنان للتراث الثقافي وعلم الآثار، وفق ما نشرت وكالة أنباء «شينخوا» الصينية، اليوم (الاثنين). وكانت ثقافة يانغشاو التي يرجع تاريخها إلى ما قبل 5000 إلى 7000 سنة ثقافة من العصر الحجري الحديث نشأت على طول الروافد الوسطى للنهر الأصفر. وحسب المعهد، فإن أساس أكبر منزل عبارة عن هيكل مستطيل شبه جوفي مع زوايا مستديرة.
وجد بحث جديد مشترك أن أدمغة الإنسان والنياندرتال تتمتع بجودة «شبابية» مدهشة؛ إذ يمتلك الإنسان الحديث دماغًا فتيًا، وهو ما يظهر أيضًا بإنسان نياندرتال وفق ما تسمى بـ«متلازمة بيتر بان». ويعتقد الكثيرون أن دماغنا الكبير بشكل خاص هو ما يجعلنا بشرًا؛ ولكن هل هناك المزيد من ذلك؟
توصلت دراسة جديدة إلى أن القردة «وليس البشر» هي من صنعت مجموعات قديمة من الأدوات الحجرية في البرازيل؛ إذ يعتقد الباحثون أن الأدوات الحجرية القديمة التي تم اكتشافها في البرازيل هي من عمل قردة الكبوشي، وليس البشر الأوائل، حسبما أفاد موقع «Artnet» للفنون والتصميم، نقلاً عن مقال أكاديمي كتبه عالم الآثار أغوست. إم. أغنولين، وعالم الحفريات فيديريكو.
أول تسجيل صوتي كان عبارة عن لفافة من الرقائق المتهالكة أمكن التعرف على محتواها الصوتي الذي يعود لطفل غاضب يحاول والده تهدئته. وفي نهايته يتمنى الأب عيد ميلاد سعيداً لكل من يسمعه. والتسجيل الثاني كان صاخباً واحتوى على الفصل الثاني من «أوبرا عايدة»، تؤديه المغنية الألمانية جوانا جادسكي في دار «أوبرا ميتروبوليتان» في ربيع عام 1903. أما التسجيل الثالث فهو الأوضح حتى الآن، وقد احتوى على رقصة «الفالس» من مسرحية من «روميو وجولييت»، وتسجيل من أحد عروض مسرح «ميتروبوليتان» يعود لصوت غناء «السوبرانو» الأسترالية نيلي ميلبا.
نجح أحد أبناء لندن يعمل في مجال ترميم الأثاث، بالتوصل لاكتشاف بالغ الأهمية ساعد في إدراك السبب وراء الرسوم التي تركها البشر الأوائل الذين عاشوا على الصيد والجمع والالتقاط خلال العصر الجليدي خلفهم، حسب «بي بي سي». وقد عكف بين بيكون على تحليل علامات تضمنتها رسومات يقدر عمرها بـ20 ألف عام، وخلص إلى أنها ربما تشير إلى تقويم قمري. وساعد ذلك فريقاً من المتخصصين في إثبات أن الأوروبيين الأوائل دونوا ملحوظات بخصوص توقيت دورات التكاثر لدى الحيوانات. وقال «بيكون» إن الأمر بدأ «سريالياً» عندما تمكن للمرة الأولى من سبر أغوار ما كان يدونه السكان الأوائل الذين اعتمدوا على الصيد والجمع والالتقاط. وكان قد عُثر
أعلن فريق بحث في نظام الدفاع لسور الصين العظيم يوم أمس (الأربعاء) اكتشاف أطلال لأكثر من 130 بابًا مخفيًا في سور الصين العظيم، أحد أعظم عجائب العالم، وذلك عن طريق تصوير مستمر بدقة تصل إلى السنتيمتر تقريبا. ووجد الفريق، استنادا على القيام بالمزيد من تحليل الصور والزيارات الميدانية للأبواب السرية، أن كل باب مخفي مصمم ليكون متوافقًا للغاية مع التضاريس المحلية.
تُعد مدرسة الكتب النادرة بجامعة فرجينيا أقرب ما تكون إلى الجنة بالنسبة إلى عشاق الكتب.
اكتشف علماء حمضاً نووياً لحيوانات ونباتات وميكروبات يعود إلى قرابة المليوني عام، وهو أقدم حمض نووي مسجل على الإطلاق، في رواسب في أقصى نقطة من شمال غرينلاند تم استخراجها حول مصب مضيق بالمحيط المتجمد الشمالي، مما يكشف عالماً ضائعاً مذهلاً في هذا المكان، وفقاً لوكالة «رويترز» للأنباء. وأعلن الباحثون أمس (الأربعاء) الكشف عن أجزاء من الحمض النووي لمجموعة من الحيوانات بما في ذلك الماستودون والرنة والأرانب البرية واللاموس والإوز، بالإضافة إلى نباتات من بينها أشجار الحور والبتولا والعفص وكائنات دقيقة تشمل بكتيريا وفطريات.
بحُلّة جديدة، تستقبل حدائق «المنتزه» التاريخية بمدينة الإسكندرية، زوارها من المصريين والأجانب، بعد انتهاء مشروع لتطويرها وتحويلها إلى «وجهة سياحية عالمية»، تستهدف -حسب التصريحات الرسمية- نحو 5 ملايين سائح مصري وأجنبي سنوياً، ما عدّه خبراء إضافة سياحية للمدينة الساحلية الواقعة على شاطئ البحر الأبيض المتوسط. وتقع حدائق «المنتزه» على الطرف الشمالي الشرقي للإسكندرية، وتحتل مساحة تقدر بنحو مليون ونصف مليون متر مربع.
شهدت مرحلة المجموعات في كأس العالم حصتها العادلة من المفاجآت في عام 2022. وتعرضت كل من الأرجنتين وفرنسا وإسبانيا والبرتغال والبرازيل لهزائم أمام منافسين من مراتب أدنى في طريقهم إلى دور الـ16، بينما خرجت ألمانيا وبلجيكا من المنافسة على خلفية خسائر مفاجئة. * هل هذا أمر غير مسبوق أم أنه مجرد استمرار لاتجاه ظهر من قبل؟ قارنت صحيفة «إندبندنت» البريطانية نتائج دور المجموعات في عام 2022 مع نهائيات كأس العالم الست السابقة التي تنافس عليها 32 فريقاً.
تمكنت مصر عبر جهود وزارتي الثقافة والخارجية من تسجيل الاحتفالات المرتبطة برحلة العائلة المقدسة، بالقائمة التمثيلية للتراث الثقافي غير المادي للإنسانية، حيث استطاعت مصر خلال الدورة السابعة عشرة للجنة الحكومية الدولية التابعة لليونيسكو لصون التراث الثقافي غير المادي، المقامة في العاصمة المغربية الرباط، في حشد تأييد واسع وصل إلى حد الإجماع على تسجيلها للعنصر. واعتبرت الدكتورة نيفين الكيلاني وزيرة الثقافة المصرية، تسجيل الاحتفالات المرتبطة برحلة العائلة المقدسة بالقائمة التمثيلية للتراث الثقافي غير المادي «رسالة سلام ومحبة وأمن من الأرض التي احتضنت العائلة المقدسة، وأعادت إحياء مسارها وحافظت عبر م
بين الحين والآخر تنشغل الأوساط الثقافية المصرية بقضايا تتعلق بهدم مقابر لرموز أدبية وسياسية بغرض التطوير، في ظل تباين واضح للآراء بين الرغبة في الحفاظ على التراث، والسعي للاهتمام بمناطق «تخلفت» لسنوات عن ركب التطوير. وكانت آخر موجة جدل، ما أثارته الكاتبة نهى يحيى حقي، قبل أيام، بإعلانها «تلقي إنذار بإزالة مقبرة والدها التي تقع خلف مسجد السيدة نفيسة، بغرض استكمال أعمال تطوير المنطقة». جاء ذلك بعد أقل من شهرين من جدل سابق بسبب قرار بإزالة مقبرة عميد الأدب العربي، طه حسين، انتهى بالتراجع عن القرار. وتبايُن المواقف إزاء هدم مقابر الرموز التاريخية، ليس وليد اليوم.
بعد مرور شهرين على انتهاء جدل هدم مقبرة طه حسين بحي الخليفة بالقاهرة، ثارت أزمة جديدة مع تقديم الكاتبة نهى يحيى حقي، نداء استغاثة لإنقاذ مقبرة أبيها التي تقع خلف مسجد السيدة نفيسة، من الهدم من أجل تنفيذ أعمال تطوير بالمنطقة. وقالت حقي عبر حسابها على «فيسبوك»: «لم يعد يفصل بين المقبرة والمعدات التي تعمل في المنطقة سوى أمتار قليلة، ونأمل أن تتوقف عند هذا الحد». وقالت الكاتبة نهى حقي لـ«الشرق الأوسط»: «ليس هناك رد فعل من أي مسؤول تجاه الاستغاثة التي أطلقتها بخصوص إنقاذ مقبرة أبي، ولا نعرف ما الذي سوف يتم، رئيس الجمهورية قال في وقت سابق، لا مساس بمقابر رموز مصر ولا والمقابر الأثرية، لكن المسؤو
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة