Italy Football
Italy Football
يسعى أتالانتا برغامو إلى تتويج حقبته الرائعة مع مدربه جان بيرو غاسبيريني، فيما يطمح يوفنتوس إلى لقبه الثاني هذا الموسم، عندما يلتقيان اليوم في المباراة النهائية لمسابقة كأس إيطاليا لكرة القدم. وتشهد المباراة النهائية المقررة على ملعب «مابي» في مدينة ريجيو إميليا عودة الجماهير إلى الملاعب، حيث سيسمح بحضور 4300 متفرج، أي أقل بنسبة 20 في المائة من سعة الملعب الخاص بنادي ساسوولو، بينهم المئات من كل نادٍ، ولكن أيضاً الضيوف أمثال العاملين في القطاع الصحي لمنطقة ريجيو إميليا رومانيا. واشترط المنظمون على الجماهير الخضوع لفحص «كوفيد - 19» (إذا لم يتم تطعيمهم أو لم يتعافوا منذ أقل من ستة أشهر)، لحضور ال
عزز نابولي حظوظه بانتزاع بطاقة مؤهلة إلى مسابقة دوري أبطال أوروبا في الموسم المقبل بعد فوزه على مضيفه فيورنتينا 2 - صفر، ضمن منافسات المرحلة 37 من الدوري الإيطالي لكرة القدم. وصعد نابولي للمركز الثالث مؤقتاً برصيد 76 نقطة متقدماً بفارق نقطة عن ميلان المتراجع للمركز الرابع والذي يلعب لاحقاً مع كالياري. في المقابل، تراجع يوفنتوس الفائز على المتوج حديثاً إنترميلان 3 - 2 السبت، للمركز الخامس وبات مهدداً بالغياب عن المسابقة القارية الأهم بانتظار نتائج المرحلة الأخيرة. وكان أتالانتا الثاني (78 نقطة) الفائز على مضيفه جنوا 4 - 3 أول من أمس، ضمن تأهله إلى دوري الأبطال في الموسم المقبل.
استغرق الأمر 11 عاماً حتى يستعيد إنتر ميلان لقب الدوري الإيطالي الممتاز، الذي فاز به للمرة الأولى منذ فوزه بالثلاثية التاريخية عام 2010، وفي غضون يومين من هذا الإنجاز، عاد المدير الفني البرتغالي جوزيه مورينيو للعمل في الدوري الإيطالي الممتاز ليُبعد إنتر ميلان عن صدارة عناوين الصحف هناك. لقد جاءت أخبار تعيين مورينيو على رأس القيادة الفنية لروما مثل الرعد في سماء صافية، فلم يكن هناك من يتوقع هذه الخطوة على الإطلاق. لقد كان الجميع يعلم أن النادي في طريقه لإقالة باولو فونسيكا، لكن كل التقارير كانت تشير إلى أن ماوريسيو ساري هو المرشح الأوفر حظاً لخلافته.
يبدو فريقا أتالانتا وميلان مرشحين لحسم بطاقتيهما إلى مسابقة دوري أبطال أوروبا قبل قمتهما المرتقبة نهاية الأسبوع المقبل في المرحلة الأخيرة من الدوري الإيطالي لكرة القدم، فيما يواجه يوفنتوس خطر الغياب عن المسابقة القارية العريقة عبر «ديربي ديطاليا» ضد غريمه إنتر ميلان المتوج باللقب.
بعدما كان يحلم بثورة دوري السوبر الأوروبي، يواجه يوفنتوس الإيطالي ورئيسه أندريا أنييلي خطر الاكتفاء في الموسم المقبل بخوض الدوري الأوروبي «يوروبا ليغ»، في خطوة قد تؤدي إلى خسارة جهود النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو وتُعَجِّل برحيل المدرب أندريا بيرلو.
تملك أندية أتالانتا وميلان ونابولي فرصة تعزيز حظوظها في حجز البطاقات الثلاث المتبقية للمشاركة في مسابقة دوري أبطال أوروبا الموسم المقبل، عندما تخوض غمار المرحلة السادسة والثلاثين من بطولة إيطاليا، فيما يواجه يوفنتوس المهيمن على اللقب في المواسم التسعة الأخيرة، خطر الغياب عن المسابقة القارية العريقة.
قال جابرييلي جرافينا رئيس الاتحاد الإيطالي لكرة القدم، اليوم الاثنين، إن يوفنتوس سيُمنع من المنافسة من دوري الدرجة الأولى الإيطالي للعبة الشعبية في الموسم المقبل إذا استمر في دوري السوبر الانفصالي المقترح، حسب ما ذكرته وكالة «رويترز» للأنباء. ونقلت وكالة الأنباء الإيطالية (أنسا) عن جرافينا قوله: «إن لم يحترم يوفنتوس القواعد فإنه سيطرد...
حذر فابيو كابيلو، وهو آخر مدرب ينال مع روما لقب دوري الإيطالي لكرة القدم، نظيره البرتغالي جوزيه مورينيو من الضغط الذي سيتعرض له في تدريب نادي العاصمة، وقائلاً: «روما تحرق الجميع». وكان إعلان روما عن تعيين مورينيو أول من أمس، ليتولى قيادة الفريق بداية من الموسم الجديد، بمثابة مفاجأة للوسط الرياضي الإيطالي خاصة أنه تم بعد نحو أسبوعين من إقالته من تدريب توتنهام هوتسبير الإنجليزي. وسيعود مورينيو إلى إيطاليا مرة جديدة بعد أن نال هناك لقب الدوري وكأس إيطاليا ودوري أبطال أوروبا مع إنتر ميلان خلال موسم 2009 - 2010. لكن كابيلو، الذي قاد روما لحصد لقب الدوري لآخر مرة موسم 2000 - 2001.
تعادل أتالانتا مع مضيفه ساسولو 1 - 1 أمس، ليتم تتويج إنتر ميلان بطلاً للدوري الإيطالي للمرة الأولى منذ عام 2010. وكان أتالانتا الفريق الوحيد القادر على تأجيل تتويج إنتر باللقب الأول منذ إحرازه ثلاثية الدوري والكأس المحليين ودوري أبطال أوروبا عام 2010 بقيادة المدرب البرتغالي جوزيه مورينيو، وذلك بعد فوز الإنتر على مضيفه كروتوني صفر - 2 في افتتاح المرحلة الرابعة والثلاثين للبطولة.
انتزع إنتر ميلان لقبه الأول في دوري الدرجة الأولى الإيطالي لكرة القدم في 11 عاماً، اليوم الأحد، بعد أن تعادل ساسولو 1 - 1 مع أتلانتا ليضمن فريق المدرب أنطونيو كونتي التتويج. ويبتعد إنتر بفارق 13 نقطة في الصدارة مع تبقي أربع جولات على نهاية الموسم، ووضع تتويجه حداً لهيمنة يوفنتوس على اللقب في المواسم التسعة الأخيرة. وهذا هو اللقب الأول لإنتر في الدوري منذ تتويجه بثلاثية الدوري والكأس ودوري أبطال أوروبا مع جوزيه مورينيو في موسم 2009 - 2010 ورقم 19 له في المسابقة. وأصبح إنتر ثاني أكثر الأندية تتويجاً بلقب الدوري متفوقاً على ميلان الذي نال 18 لقباً وخلف يوفنتوس وله 36 لقباً، حسب ما ذكرته وكالة «رو
مؤخراً، أجرت اثنتان من كبرى الصحف الإيطالية - «لا ريبوبليكا» و«كوريري ديلو سبورت» - مقابلة مشتركة مع رئيس يوفنتوس، أندريا أنييلي، أصر خلالها على أن دوري السوبر الأوروبي لديه «فرصة بنسبة 100 في المائة للنجاح». وفي غضون ساعات قليلة من نشر هذه المقابلة، اعترف أنييلي بالهزيمة.
يملك إنتر ميلان فرصة إحراز لقبه الأول في الدوري الإيطالي منذ عام 2010 في المرحلة الرابعة والثلاثين، فيما يحتدم صراع مثير على المراكز الثلاثة الأخرى المؤهلة إلى مسابقة دوري أبطال أوروبا الموسم المقبل. ويحل إنتر ضيفاً على كروتوني صاحب المركز الأخير اليوم (السبت)، وسيسمح له فوزه بوضع يد على لقب فاز به آخر مرة في 2010. ويتصدر إنتر الترتيب برصيد 79 نقطة بفارق 11 نقطة عن مطارده المباشر أتالانتا، ويمكن لرجال المدرب أنطونيو كونتي حسم اللقب التاسع عشر في تاريخهم في هذه المرحلة، حال فوزهم على كروتوني ولكن شرط تعادل أو خسارة مطاردهم المباشر غداً أمام مضيفه ساسوولو الثامن.
يأمل إنتر ميلان المتصدر أن يعود إلى سكة الانتصارات بعد سقوطه في فخ التعادل في المرحلتين السابقتين، وذلك عندما يستضيف فيرونا اليوم من أجل أن يخطو خطوة إضافية نحو الفوز بلقبه الأوّل منذ عام 2010، ضمن منافسات المرحلة 33 من الدوري الإيطالي. وأهدر إنتر أربع نقاط من أصل 6 ممكنة أمام نابولي وسبيتسيا بتعادله بالنتيجة ذاتها 1 - 1 في المرحلتين 31 و32، بعد سلسلة من 11 فوزاً على التوالي بدأها في المرحلة 20 أمام بينيفينتو برباعية نظيفة وختمها أمام كالياري 1 - صفر في المرحلة 30.
كان مالك نادي يوفنتوس الإيطالي أندريا أنييلي هو صاحب فكرة توسيع دوري أبطال أوروبا لكرة القدم، لكنه انقلب فجأة وقرر تفضيل المشروع الثوري للدوري السوبر، في خطوة وصفها الاتحاد الأوروبي (يويفا) بالخداع والكذب. وقرر أنييلي الاستقالة من منصبه رئيساً لرابطة الأندية الأوروبية، أول من أمس، وانضم لاجتماع منظمي الدوري السوبر الخاص الذي سينافس دوري الأبطال، في إعلان حرب ضد الاتحاد القاري. استقالة أنييلي المسرحية، لم تفاجئ مَن يراه بالفعل إدارياً يعمل فقط لمصلحة الأندية الغنية قبل كرة القدم.
يخوض إنتر ميلان متصدر الدوري الإيطالي اليوم، رحلة محفوفة بالمخاطر إلى نابولي، مدركاً أن فوزه الثاني عشر على التوالي على خامس الترتيب سيقربه أكثر من لقبه الأوّل منذ عام 2010، في حين يحلّ يوفنتوس الثالث ضيفاً على أتالانتا الرابع في اليوم ذاته في صراع حسم بطاقة دوري أبطال أوروبا، ضمن المرحلة 31. ويتصدر إنتر ميلان الدوري برصيد 74 نقطة متقدماً بفارق 11 عن وصيفه و«جاره» في المدينة ميلان، قبل أن يحلّ ضيفاً على ملعب «دييغو مارادونا» في نابولي في سعيه لتحقيق انتصاره الـ12 على التوالي، ما يقربه أكثر من اللقب الغالي.
أعلنت رابطة الدوري الإيطالي إيقاف السويدي زلاتان إبراهيموفيتش نجم هجوم نادي ميلان مباراة وتغريمه 5 آلاف يورو لانتقاده حكم مباراة فريقه أمام بارما بشكل مهين. وأوضحت الرابطة أن اللاعب السويدي انتقد الحكم في المباراة التي أقيمت على ملعب بارما يوم السبت الماضي بشكل خالٍ من الاحترام كما تصرف معه بأسلوب مستفز في الدقيقة 60 من المباراة، ودون الإفصاح عما هي الكلمات التي تلفظ بها.
عزز إنترميلان من فرصه في حصد لقب الدوري الإيطالي لكرة القدم لأول مرة منذ عام 2010، بفوزه الحادي عشر توالياً، على حساب ضيفه كالياري 1 - صفر بصعوبة، أمس، ضمن المرحلة الثلاثين. وبتمرير حاسمة من البديل المغربي أشرف حكيمي لمسجّل الهدف الوحيد ماتيو دارميان في الدقيقة 77. رفع إنتر رصيده إلى 74 نقطة، مقابل 63 لميلان جاره وأقرب مطارديه، الفائز أول من أمس على مضيفه بارما 3 - 1. ليقترب من إنهاء احتكار يوفنتوس للقب في المواسم التسعة الماضية، قبل ثماني مباريات من ختام الموسم الحالي. وأصبح إنتر أول فريق يفوز في أول 11 مباراة من دور الإياب، متخطياً رقم ميلان في موسم 1989 - 1990.
يسافر ميلان اليوم إلى بارما الذي يقاتل من أجل تجنب الهبوط إلى الدرجة الثانية، باحثاً عن التمسك بالوصافة وعودته إلى دوري أبطال أوروبا، فيما يسعى جاره اللدود إنتر إلى إحكام قبضته على الصدارة والمضي قدماً نحو لقبه الأول منذ 2010 حين يستضيف كالياري غداً في المرحلة 30 من الدوري الإيطالي. عندما تولى أنطونيو كونتي تدريب إنتر ميلان في مايو (أيار) 2019، أوضح سريعاً أن لديه قليلاً من الصبر على لقب النادي القديم «بازا إنتر». وتعني هذه الكلمة «إنتر المجنون»، وجاء هذا اللقب نتيجة لسنوات من المباريات المتقلبة والنتائج المذهلة للفريق.
عزز إنتر ميلان من آماله في انتزاع اللقب التاسع عشر في تاريخه والأول منذ 2010 بفوزه المستحق على ضيفه ساسوولو 2 – 1، فيما استعاد يوفنتوس توازنه محافظاً على حظوظه الضئيلة في البقاء بدائرة المنافسة بانتصاره بالنتيجة نفسها على ضيفه نابولي 2 - 1، في مباراتين مؤجلتين بالدوري الإيطالي. وقاد المهاجمان الدوليان البلجيكي روميلو لوكاكو والأرجنتيني لاوتارو مارتينيز الإنتر للفوز المثير بتسجيل الهدفين في الدقيقتين العاشرة والسابعة والستين، فعزز الأول موقعه في المركز الثاني على لائحة الهدافين برصيد 21 هدفاً، ورفع الثاني رصيده إلى 15 هدفاً، فيما سجل العاجي حامد جونيور تراوري الهدف الوحيد للضيوف في الدقيقة الـ8
أفلت ميلان من السقوط على أرضه أمام سبمدوريا المنقوص منذ الدقيقة 59 وخرج بتعادل قاتل 1 - 1 بهدف للبديل النرويجي ينس بيتر هوغي في افتتاح المرحلة التاسعة والعشرين، لتصبح منطقياً المهمة شبه مستحيلة أمامه في تحقيق لقب أول في الدوري الإيطالي لكرة القدم منذ عام 2011. وافتتح المخضرم فابيو كوالياريلا (38 عاماً) النتيجة للضيوف في الدقيقة 57، قبل أن يطرد البرتغالي أدريان سيلفا بعد دقيقتين ليكمل سمبدوريا آخر نصف ساعة بعشرة لاعبين. إلا أن هوغي أنقذ ميلان من سقوط قاسٍ بهدف التعادل في الدقيقة 87.
أصبح من الصعب بعض الشيء أن نصدق حارس المرمى الإيطالي المخضرم جيانلويجي بوفون عندما يتحدث عن الاعتزال، ففي عام 2017 أخبرني بأنه قد اتخذ قراراً بتعليق حذائه واعتزال كرة القدم في نهاية الموسم، والذي كان الموسم السابع عشر له بقميص نادي يوفنتوس، لكنه ما زال مستمراً في الملاعب حتى الآن. وعندما ذكرته بالخوف الذي شعر به ذات مرة من احتمال العيش بعيداً عن كرة القدم، رد قائلاً إنه لا يزال لديه الشعور نفسه. وبعد عام، كنا في فرنسا نتحدث عن انتقاله المفاجئ إلى باريس سان جيرمان، وما الذي يمكنه أن يقوله عن ذلك.
تثير بداية التصفيات المؤهلة لكأس العالم لكرة القدم 2022 ذكريات مؤلمة في إيطاليا. وانتهت المحاولة الأخيرة لبطلة العالم أربع مرات لبلوغ النهائيات، بالهزيمة في مواجهة فاصلة أمام السويد في نوفمبر (تشرين الثاني) 2017، لتفشل إيطاليا لأول مرة في التأهل لكأس العالم منذ 60 عاماً.
اجتاز النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو مهاجم يوفنتوس الإيطالي حصيلة أسطورة البرازيل بيليه في عدد الأهداف بالمباريات الرسمية عقب تسجيل ثلاثة أهداف قادت فريقه للفوز 3 - 1 على كالياري في الدوري الإيطالي رافعاً رصيده إلى 770 هدفاً. وفي ظل أن الاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا) لا يملك سجلاً رسمياً لأكثر اللاعبين تسجيلاً للأهداف في تاريخ اللعبة، فإن هذا الأمر أثار جدلاً واسعاً في الفترة الأخيرة.
يعتقد النجم السويدي زلاتان إبراهيموفيتش أنه يجب على المرء أن يلتزم بالقيام بما يجيده، وهذا هو سبب حديثه عن نفسه مرة أخرى! ربما يكون مهاجم ميلان الإيطالي فريداً من نوعه بين لاعبي النخبة في عالم كرة القدم في الوقت الحالي في هذا الصدد، رغم المجهود الهائل الذي يبذله داخل المستطيل الأخضر، لكن ربما تكون أبرز حلقات مسيرته الكروية التي لا تنسى تتمثل في تصريحاته الشخصية!
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة