Europe Terror
Europe Terror
قال صلاح عبد السلام المشتبه به الرئيسي في هجمات باريس، التي وقعت في نوفمبر (تشرين الثاني) 2015 وأودت بحياة 130 شخصاً، أمام محكمة فرنسية اليوم الأربعاء إنه لم يقتل أو يصب أحداً على الإطلاق. وقال للمحكمة: «أريد أن أقول اليوم إنني لم أقتل أحداً ولم أصب أحداً بأذى. أنا حتى لم أخدش أحداً».
وسبق أن أُشير إلى مدينتَي بروكسل وأنتويرب في الماضي، على أنهما قواعد خلفية لجهاديين دوليين. وكانت أنتويرب نقطة وجود جماعة «الشريعة من أجل بلجيكا» التي كانت تدعو إلى الجهاد عند إنشائها عام 2010، وذهب عديد من أعضائها للقتال في سوريا. حُكم على قائدها السابق -وهو من سكان أنتويرب ومن أصل مغربي يدعى فؤاد بلقاسم- عام 2015 في بلجيكا، بالسجن 12 عاماً، ثم جُرِّد من جنسيته البلجيكية في 2018.
أوقف 13 شخصاً، اليوم (الثلاثاء)، في بلجيكا في إطار تحقيق لمكافحة الإرهاب بعد الاشتباه بجماعة «تتوسّع ضمن الحركة السلفية المتشددة»، وفق ما أعلنت النيابة الفيدرالية. وقالت النيابة في بيان، إن هذه التوقيفات التي نُفّذت أثناء 13 عملية دهم أُجريت في مدينة أنتويرب (شمال)، تهدف إلى «التعرف بشكل أفضل على أنشطة» هذه الجماعة، التي قد تكون خطرة، بحسب ما نقلته وكالة الصحافة الفرنسية. ولم تُعطَ أي توضيحات حول الأنشطة المشبوهة التي أدت إلى هذه العملية. وسيمثل الرجال الـ13 الموقوفون خلال مهلة 48 ساعة أمام قاضٍ ليقرر حبسهم أم لا. شارك في العملية التي جرت «من دون حادث» حوالى مائة عنصر من الشرطة القضائية الفيدر
رفض قضاة محكمة نرويجية بالإجماع أول من أمس طلب القاتل أندرس بيرنج بريفيك للإفراج المشروط عنه. وتمت إدانة المتطرف اليميني بقتل 77 شخصا في أوسلو وعلى جزيرة يوتويا قبل نحو 10 أعوام. وكانت محكمة «تيليمارك» الجزئية في مدينة «شين» (130 كيلومترا جنوب غربي أوسلو) تدرس ما إذا كان بريفيك يشكل خطرا على المجتمع. وكان ممثلو الادعاء النرويجيون قد أكدوا خلال جلسة استماع بشأن طلب للإفراج المشروط عن المتطرف اليميني أنهم ما زالوا يعتبرونه خطيرا للغاية، وطلبوا من المحكمة رفض طلبه للإفراج. وقالت ممثلة الادعاء هولدا كارلسدوتير إنه ليس هناك أي تغيير في سلوك بريفيك رغم إعلانه للمحكمة أنه تغير.
أعلنت السلطات الألمانية أن المراهق (17 عاماً) الذي قبضت عليه، أول من أمس، في هانوفر مشتبه في إعداده لهجوم إرهابي. وأعلن الادعاء العام في مدينة دوسلدورف، أمس الاثنين، أن المراهق متهم بحصوله على تدريبات لتنفيذ هذا الهجوم. وتحقق السلطات مع المراهق بتهمة الاشتباه في الإعداد لعمل عنف خطير يشكل خطراً على الدولة. وفي هذا السياق، فتشت الشرطة الاتحادية، أول من أمس، قطاراً في مدينة فونشتورف بالقرب من هانوفر بسبب الاشتباه في وجود متفجرات، واستعانت بكلاب بوليسية بحثاً عن متفجرات. ولم يتم تأكيد الاشتباه، لكن نحو 100 راكب اضطروا إلى الانتظار نحو ساعة في المحطة مساء أول من أمس.
بدأت أمس (الثلاثاء) محاكمة امرأة عائدة من «داعش» أمام محكمة أمن الدولة في مدينة ناومبورغ الألمانية، بتهمة الانتماء لتنظيم إرهابي أجنبي. ويتهم الادعاء العام المرأة التي تبلغ من العمر الآن 22 عاماً، بالمساعدة في الاتجار بالبشر، وانتهاك قانون الرقابة على الأسلحة. وتجرى المحاكمة خلف أبواب مغلقة، في قاعة مشددة الحراسة بالمجمع القضائي في هاله. وقال المدعي العام هولغر شنايدر-جلوكتسين عن قرار المحكمة بإجراء الجلسات مغلقة: «الحقوق الشخصية للمتهمة حاسمة في هذا الأمر». وكانت المتهمة قاصرة ومراهقة وقت ارتكاب الجرائم المنسوبة إليها.
مرة أخرى، تجد باريس نفسها في وضع حرج في منطقة الساحل، حيث حضورها العسكري والسياسي هو الأقوى باعتبارها الدولة المستعمرة السابقة التي تربطها بالدول الخمس «موريتانيا ومالي والنيجر وبوركينا فاسو وتشاد» اتفاقيات من كل نوع ومصالح متشابكة. وحتى يوم الأحد الماضي، كانت مالي حيث تتمركز بشكل رئيسي قوة «برخان» منذ مطلع العام 2014 مشكلتها الرئيسية بعد انقلابين عسكريين أطاحا برئيسها المنتخب وجاء بسلطة عسكرية تريد البقاء في الحكم لخمس سنوات بعكس وعودها السابقة مستندة لدعم ميليشيا «فاغنير» الروسية.
تحقق السلطات الألمانية في دوافع الطالب مرتكب جريمة إطلاق النار العشوائي في جامعة هايدلبرغ، التي أسفرت عن مقتل شخصين وإصابة ثلاثة آخرين، كما تتحرى عن مصدر أسلحة الجاني. وقال متحدث باسم الشرطة، صباح أمس (الثلاثاء)، إنه يُجرى التحدث مع أقارب الجاني الذي فتح النار على طلاب في قاعة محاضرات أول من أمس. وكان الجاني أرسل رسالة عبر تطبيق «واتساب» لأبيه قبيل تنفيذ الجريمة. وبحسب الشرطة، كتب الطالب في الرسالة «إن من ارتكبوا الحادث يجب أن يعاقبوا الآن». وقال المتحدث باسم الشرطة، إن «والدَي الضحية يتألمان بشدة وكذلك أيضاً والدَي الجاني».
سقط عدد من الجرحى جراء إطلاق نار داخل قاعة محاضرات في جامعة هايدلبرغ في غرب ألمانيا، وفق الشرطة التي أعلنت مقتل المنفّذ. وجاء في بيان لشرطة مانهايم أن "منفّذا منفردا أصاب أشخاصا عدة في قاعة محاضرات بجروح" موضحة أن المنفّذ استخدم في الهجوم "سلاحا طويلا" وأنه قد قتل. وأوضحت الشرطة على تويتر أن عناصرها انتشروا في حرم نوينهايمر فيلد في الجامعة.
أعلنت الشرطة البريطانية، أول من أمس، توقيف رجلين في إنجلترا في إطار التحقيق حول احتجاز رهائن في كنيس في ولاية تكساس الأميركية، نهاية الأسبوع الماضي. وقالت شرطة مكافحة الإرهاب في شمال غرب إنجلترا، في بيان: «أوقف رجلان هذا الصباح في برمنغهام ومانشستر. وهما في الحبس على ذمة التحقيق».
حض طبيب نفسي فرنسي شهير، الرئيس إيمانويل ماكرون، اليوم (الأحد)، على إعادة نحو مائتي طفل فرنسي من أبناء مقاتلين سابقين مع أمهاتهم، محتجزين حالياً في سوريا؛ معتبراً أن بقاءهم هناك «يشكل تهديداً لأمننا». واعتبر بوريس سيرولنيك، الطبيب النفسي الفرنسي الشهير، في مقالة لدى صحيفة «جورنال دو ديمانش» أنه «كلما طال أمد بقائهم هناك تضاءل حُبهم لفرنسا. يمكننا أن نمنع ذلك في حال سارعنا إلى الاهتمام بهم».
تستأنف محاكمة المتهمين باعتداءات 13 نوفمبر (تشرين الثاني) 2015 في فرنسا الثلاثاء المقبل بعد أجواء من الفوضى سادت جلسة الخميس، وذلك ليتاح عرض المتهم الرئيسي صلاح عبد السلام المصاب بكوفيد، على لجنة طبية ثانية. وبعد جلسة استمرت ثلاث ساعات، قرر رئيس محكمة الجنايات الخاصة في باريس جان لوي بيريي أن يوافق على طلب محامي صلاح عبد السلام الذي قال طبيب إنه قادر على المثول أمام المحكمة على الرغم من عدم وجود فحص يثبت شفاءه من كورونا. وستستأنف الجلسة الثلاثاء شرط توافر نتيجة رأي طبي ثان كُلف طبيبان تقديمه في موعد أقصاه العاشر من الشهر الجاري. وأجري فحصان طبيان الإثنين والأربعاء بطلب من المحكمة، خلصا إلى أن
من المقرّر أن تجري محاكمة الاستئناف في باريس في اعتداءات يناير (كانون الثاني) 2015 على مجلة «شارلي إيبدو» الفرنسية الساخرة ومتجر يهودي، بين 12 سبتمبر (أيلول) و21 أكتوبر (تشرين الأول) 2022، حسبما قال مصدر قضائي أول من أمس. واستأنف شخصان فقط من أصل 11 أدينوا من قِبل محكمة الجنايات الخاصة في ديسمبر (كانون الأول) 2020، وستُعاد محاكمتهم في باريس.
استؤنفت المحاكمة في قضية هجمات 13 نوفمبر (تشرين الثاني) في فرنسا، أمام محكمة الجنايات الخاصة في باريس اليوم (الخميس)، بحضور المتهم الرئيسي صلاح عبد السلام الذي عُدّ مؤهلاً للمثول أمام المحكمة بعدما أصيب بفيروس «كورونا» أواخر ديسمبر (كانون الأول) الماضي، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. واستؤنفت الجلسة قبل أن تعلق على الفور ليتحقق حاجب من أن متهماً آخر يرفض المثول، وهو السويدي أسامة كريم الذي كان يتوقع استجوابه الخميس، وطُلب استخدام القوة لإرغامه على المثول أمام المحكمة. صلاح عبد السلام، وهو العضو الوحيد الذي ما زال على قيد الحياة من المجموعة المتطرفة التي أوقعت 130 قتيلاً في باريس وسان دوني يوم
رفضت محكمة الجنايات الخاصة في باريس أمس طلب الإفراج عن البلجيكي المغربي فريد خرخاش أحد المتهمين العشرين في محاكمة المتهمين بالاعتداءات الإرهابية التي أسفرت عن مقتل 130 شخصا وأرعبت فرنسا في 13 نوفمبر (تشرين الثاني) 2015. وطالبت محاميتا المتهم الثلاثاء بإطلاق سراح موكلهما، بحجة أنه ليس متطرفا ولا يمثل أي خطر بالهرب إلى الخارج. وأكدت ماري لوفران وفاني فيال أن موكلهما الذي أصيب بإعياء في اليوم الأول من المحاكمة، تظهر عليه علامات الاكتئاب، كذلك نددتا بظروف احتجازه «المهينة» مع عرضهما صورا للمحكمة تظهر صراصير عثر عليها في زنزانته.
قال وزير الداخلية الفرنسي جيرالد دارمانان اليوم الخميس إن خطر الإرهاب لا يزال «شديداً جداً» في فرنسا. جاء ذلك ضمن تصريحات الوزير في مقابلة مع تلفزيون فرانس 2. وشهدت فرنسا في عام 2015 سلسلة هجمات إرهابية أوقعت مئات القتلى ودفعت البلاد إلى أعلى درجات الاستنفار الأمني. ولم تشهد فرنسا في السنوات الأخيرة هجمات واسعة النطاق كتلك، لكنّها شهدت اعتداءات دموية نفّذها مهاجمون منفردون.
وجّهت السلطات الفرنسية تهما بالإرهاب لموقوفَين يبلغان 23 عاما على خلفية تخطيطهما لهجمات بالسكاكين ضد أماكن عامة مكتظة في فترة عيد الميلاد، وفق ما أفاد مصدران اليوم الأربعاء. وكانت المديرية العامة للأمن الداخلي قد أوقفت الرجلين أواخر نوفمبر (تشرين الثاني) في موقعين مختلفين خارج باريس بناء على معلومات تلقّتها بشأن هجوم وشيك، وفق ما أفاد مصدر قضائي وآخر مطّلع على الملف طلبا عدم كشف هويتيهما. وأوضح المصدران أن الموقوفين وجّهت إليهما تهم بالإرهاب في الثالث من ديسمبر (كانون الأول)، في تأكيد لمعلومات كانت قد أوردتها صحيفة «لو باريزيان». وكانا قد خططا لمهاجمة أشخاص في مراكز تسوق وجامعات وشوارع خلال فت
يمثل الرئيس الفرنسي السابق فرنسوا هولاند الذي شهدت سنوات ولايته الخمس سلسلة من الهجمات الإرهابية، على منصة الشهود اليوم الأربعاء في محكمة الجنايات بباريس ضمن المحاكمة المتعلقة بهجمات 13 نوفمبر (تشرين الثاني) 2015. ومن المقرر أن يدلي الرئيس الاشتراكي السابق بإفادته ظهراً أمام محكمة الجنايات الخاصة في باريس حيث تجري محاكمة المتهمين بالهجمات الإرهابية التي أسفرت عن مقتل 130 شخصا وأرعبت فرنسا فرنسا في 13 نوفمبر 2015. وكان هولاند، رئيس الدولة من 2012 إلى 2017، يحضر مباراة ودية بين منتخبي فرنسا وألمانيا لكرة القدم مساء ذلك اليوم في ملعب «ستاد دو فرانس» في ضاحية سان دوني الباريسية حين فجّر انتحاريون
نقلت وسائل إعلام فرنسية اليوم الثلاثاء، عن مصادر بالشرطة في البلاد أنها ألقت القبض على ثلاثة أشخاص على صلة برجل يشتبه في مهاجمته لضباط شرطة في مدينة كان أمس الاثنين. وأضافت صحيفة لو باريزيان أن جهات الادعاء الفرنسية المعنية بمكافحة الإرهاب لم تفتح تحقيقا بعد. وأعلن وزير الداخلية الفرنسي جيرالد دارمانان وسلطات محلية أمس تعرض شرطي لهجوم طعن في مدينة كان جنوبي البلاد. وتردد أن المشتبه به الذي قالت وسائل إعلام فرنسية إنه جزائري عمره 37 عاما، فتح باب سيارة شرطة ثم سدد عدة طعنات للشرطي، إلا أن سترته الواقية من الرصاص حمته من الإصابة. وحاول المشتبه به بعد ذلك طعن شرطي آخر.
تعرّضت دورية شرطة فرنسية صباح أمس (الاثنين)، لهجوم بسلاح أبيض أمام مركز شرطة مدينة كان في جنوب شرقي فرنسا، على يد جزائري قال إنه يتصرّف «باسم النبي»، لكن لم تتمّ إحالة الملف إلى النيابة العامة لمكافحة الإرهاب، وفق وزير الداخلية الفرنسي. وأعلن وزير الداخلية الفرنسي جيرالد دارمانان الذي حضر إلى المكان قبل الظهر، أن اسم المهاجم «لم يكن مسجّلاً في أي من ملفّات التطرّف»، موضحاً أنه «رجل عامل يبلغ من العمر بين 35 و40 عاماً، وهو في وضع نظامي على الأراضي الوطنية».
أمر قاضي تحقيقات في ألمانيا بإيداع منفذ هجوم الطعن على متن قطار سريع في ولاية بافاريا السبت، في مصحة نفسية. وقال رئيس الادعاء في منطقة نورنبرج - فورت أمس الأحد إن خبيراً أجرى كشفاً طبياً على الشاب (27 عاماً) وانتهى إلى نتيجة مفادها بأنه «يعاني الفصام الارتيابي ووساوس»، وأضاف الخبير أن «المسؤولية الجنائية للجاني كانت منعدمة وقت وقوع الجريمة». وقال رئيس الادعاء إن أمر إيداع الجاني في المصحة صدر وفقاً لما طلبه الادعاء، وتابع، أن الشاب قال للخبير إنه يشعر بأنه مطارد من الشرطة واتهمها بأنها ترسل رجالاً لدفعه إلى الجنون، وذكر أنه شعر بتهديد من راكب في القطار واعتقد أن هذا الرجل يريد قتله، مشيراً إلى
بدأت محكمة الجنايات الخاصة في باريس، اليوم الثلاثاء، استجواب صلاح عبد السلام، المتهم الرئيسي في اعتداءات 13 نوفمبر (تشرين الثاني) 2015 في العاصمة الفرنسية، حول مسار حياته قبل الهجمات، فوصف نفسه بأنه كان طفلا «هادئا» و«تلميذا مجتهدا». وبعد خمسة أسابيع من الاستماع لإفادات الناجين من الهجمات وعائلات الضحايا، دخلت المحاكمة مرحلة جديدة مع استجواب المتهمين الـ 14 على مدى أربعة أيام، وفق ما أوردته وكالة الصحافة الفرنسية. وبحسب الترتيب الأبجدي، بدأت المحكمة الجلسة بعد الظهر باستجواب صلاح عبد السلام، العضو الوحيد الذي بقي على قيد الحياة من المجموعة المسلحة التي قتلت 130 شخصا وجرحت مئات آخرين في باريس و
قالت وسائل إعلام فرنسية اليوم الثلاثاء إن ضباط الأمن بالسكك الحديدية في باريس أطلقوا النار مساء الاثنين على رجل هددهم بسكين في محطة سان لازار للقطارات في باريس. وقالت قناتا «بي. إف. إم» و«سي نيوز» التلفزيونيتان إن الرجل أصيب بجروح خطيرة. ولم يكن لدى متحدث باسم الشرطة تعليق على الفور.
قضت محكمة ألمانية على امرأة متعاطفة مع تنظيم «داعش» بالسجن أربعة أعوام، وأعلنت المحكمة الإقليمية في مدينة فرانكفورت، أمس، أنه ثبت لديها أن المتهمة (32 عاماً)، منتمية لتنظيم إرهابي أجنبي، من بين أمور أخرى. وجاء حكم المحكمة متجاوزاً لمطلب الادعاء العام، الذي طلب عقوبة بالسجن لمدة ثلاثة أعوام وثلاثة أشهر، بينما طالب الدفاع بوجه عام بعقوبة مخففة دون تحديد مدتها. وبدأت محاكمة المتهمة كيم تيريزا أ. في يونيو (حزيران) الماضي، واتهمها الادعاء العام، من بين أمور أخرى، بالبقاء مع مقاتل من «داعش» في سوريا بين عامي 2014 و2016، والاستيلاء على منازل مهجورة وحيازة بندقيتي كلاشينكوف.
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة