وكالة الطاقة الدولية
وكالة الطاقة الدولية
دعت الوكالة الدولية للطاقة الذرية إلى ضرورة تطوير التنسيق الدولي لمواجهة التحديات التي استجدت والجرأة في توظيف الابتكار والتقنيات الحديثة في مواجهة الطوارئ.
تواصل مصر اتصالاتها لخفض التصعيد وتعزيز الأمن والاستقرار في المنطقة، ودعم استئناف الحوار في الملف النووي الإيراني.
نقلت وسائل إعلام رسمية إيرانية عن المتحدث باسم وزارة الخارجية القول، الاثنين، إن مفتشين من وكالة الطاقة الذرية زاروا مواقع نووية إيرانية، الأسبوع الماضي.
حث المدير العام لـ«الوكالة الدولية للطاقة الذرّية»، رافاييل غروسي، إيران على التعاون مع المفتّشين بصورة جدّية لتجنب حافة المواجهة مع الغرب.
قال المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية رافاييل غروسي إن على إيران أن «تحسن بشكل جدي» تعاونها مع مفتشي الأمم المتحدة لتجنب زيادة التوتر مع الغرب.
اتسع الجدل العلني بين وزير الخارجية الإيراني الأسبق محمد جواد ظريف ووزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف بشأن بند «سناب باك» في الاتفاق النووي عام 2015.
أعلنت إيران، في رسالة وجَّهتها إلى الأمين العام للأمم المتحدة ورئيس مجلس الأمن الدولي، أنها تحرَّرت من قيود مجلس الأمن الدولي.
يدخل الملف النووي الإيراني، فجر الأحد، مرحلة حاسمة مع انقضاء مهلة الثلاثين يوماً التي سبقت إعادة تفعيل عقوبات الأمم المتحدة بموجب آلية «سناب باك».
كيف تعمل «سناب باك» التي تشغل العالم هذه الأيام، وتحاول إيران تفاديها بشتى السبل؟ إنها آلية تشبه الضغط على زر قانوني لتفعيل العقوبات فوراً.
عشية انتهاء مهلة الأيام الـ30 لإعادة فرض العقوبات الدولية على إيران عند منتصف ليل السبت - الأحد، سعت روسيا والصين إلى إرجاء هذا الموعد لستة أشهر قابلة للتجديد.
رفضت «الترويكا» الأوروبية مقترحاً تقدمت به إيران في «اللحظة الأخيرة»، يتضمن السماح لمفتشي وكالة الطاقة الذرية بالدخول إلى موقع نووي واحد.
نقلت وكالة إنترفاكس للأنباء عن رافائيل غروسي المدير العام لـ«الوكالة الدولية للطاقة الذرية» القول إن الوضع في محطة زابوريجيا للطاقة النووية لا يزال مصدر قلق.
أعلن المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية رافاييل غروسي الاثنين عزمه الترشح لمنصب الأمين العام للأمم المتحدة.
أعلن المجلس الأعلى للأمن القومي الإيراني، السبت، أن تعاون إيران مع وكالة الطاقة الذرية «سيتم تعليقه فعلياً» في حال إعادة فرض عقوبات الأمم المتحدة على طهران.
مع اقتراب موعد 28 سبتمبر (أيلول)، باتت احتمالات تفادي عودة العقوبات الأممية على إيران ضئيلة جداً، رغم مساعٍ دبلوماسية متسارعة تبذلها فرنسا وألمانيا وبريطانيا.
انتخب المؤتمر العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية خلال دورته الحالية الـ69 المنعقدة في فيينا، السعودية، لتصبح عضواً بمجلس محافظيها لدورته القادمة حتى عام 2027.
قررت إيران الخميس سحب مشروع قرار يحظر الهجمات على المنشآت النووية كانت قد طرحته للتصويت أمام الوكالة الدولية للطاقة الذرية.
تحليل إخباري هل تكفي «تنازلات» إيران لتأجيل العقوبات الدولية؟
الساعة تدور، ولم يتبق لطهران سوى 10 أيام للاستجابة للشروط الثلاثة التي وضعتها «الترويكا الأوروبية»؛ فرنسا وبريطانيا وألمانيا، لوقف تنفيذ العقوبات.
أكدت منظمة البلدان المصدرة للنفط (أوبك) أن دعواتها المتكررة لزيادة الاستثمار بقطاع النفط كانت صائبة وذلك في بيان أصدرته تعقيباً على تقرير للوكالة الدولية.
الاتفاق الذي تم توقيعه في القاهرة «ركّز على الإجراءات الفنية والخطوات العملية اللازمة لاستئناف العمل الحيوي في إيران... والتحدي الآن يكمن في التنفيذ».
في حال اتخاذ أي إجراء عدائي ضد الجمهورية الإسلامية، بما في ذلك إعادة تفعيل قرارات مجلس الأمن التي سبق إنهاؤها، فسيتم إيقاف تنفيذ «الترتيبات الجديدة».
قال البرلمان الإيراني إنه يدرس الاتفاق الأخير مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية، رغم أن الكلمة الاخيرة لا تزال بيد المجلس الأعلى للأمن القومي.
سيلتقي وزير الخارجية الإيراني، عباس عراقجي، في مصر رافائيل غروسي، المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية، التي علّقت طهران التعاون معها في يوليو (تموز).
أكدت طهران أن احتمال اندلاع حرب جديدة مع إسرائيل «مرتفع للغاية»، في وقت تسعى فيه إلى بلورة شكل جديد للتعاون مع «الذرية الدولية».
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة
