هواوي
هواوي
كشفت «هواوي» عن 3 هواتف جديدة في سلسلة «مايت 30»، إلى جانب ساعة ذكية تعمل لنحو 14 يوما بالشحنة الواحدة، وتلفزيون ذكي يستخدم تقنيات الذكاء الصناعي. ومن الواضح أن الشركة تعمل على تطوير بيئة متكاملة من الهواتف والكومبيوترات والساعات والتلفزيونات والملحقات التي تتواصل مع بعضها البعض بشكل متناغم وسريع.
أكدت شركة «هواوي» الصينية اليوم (الثلاثاء) سحب دعوى كانت أقامتها ضد الإدارة الأميركية بعد إفراج واشنطن عن معدات اتصالات كانت احتجزتها قبل عامين للاشتباه في أنها تنتهك ضوابط الصادرات. وأعلنت الشركة، التي وضعتها الولايات المتحدة في وقت سابق من العام الجاري على قائمة سوداء، أن واشنطن أعادت المعدات في أغسطس (آب) بعدما تأكدت من أنها لا تحتاج لترخيص للتصدير. وتتهم الولايات المتحدة هواوي بتسهيل تجسس الحكومة الصينية، كما أنها مارست ضغوطا على حلفائها الغربيين حتى لا يستخدموا تقنيات الشركة.
قال رئيس شركة مايكروسوفت الأميركية لبرامج الحواسب، براد سميث، إن الطريقة التي تتعامل بها الحكومة الأميركية مع عملاق صناعة الاتصالات الصينية «هواوي»، غير عادلة. وأشار سميث، وهو أيضاً كبير مسؤولي الشؤون القانونية في «مايكروسوفت»، في حوار مع مجلة «بلومبرغ بيزنس ويك» إلى أنه يجب السماح لشركة هواوي بشراء التكنولوجيا الأميركية، وبينها البرامج التي تنتجها «مايكروسوفت»، بحسب ما نقلت وكالة الأنباء الألمانية. وأضاف سميث أن مثل هذه الإجراءات لا يجب اتخاذها دون «أساس سليم ومنطقي وفي ضوء حكم القانون»، مشيراً إلى أن «مايكروسوفت» طلبت من الجهات الرقابية توضيح موقفها. وأوضح: «في بعض الأحيان، الرد الذي يصلنا ه
أكدت شركة «هواوي تكنولوجيز» اليوم (الجمعة) أنها «مستعدة تماماً» للعمل في ظل قيود تجارية أميركية، وإن أنشطتها لم تتأثر بقرار واشنطن الصادر هذا الأسبوع والقاضي بتمديد مهلة تسمح لها بشراء إمدادات من شركات أميركية. وقد جاء هذا الكلام على لسان نائب رئيس مجلس إدارة هواوي إريك شو في مؤتمر صحافي لتقديم رقائق جديدة للذكاء الصناعي بمقر الشركة في مدينة شينزن الصينية.
نددت شركة الاتصالات الصينية العملاقة «هواوي» اليوم (الثلاثاء) بقرار واشنطن وقف تنفيذ الحظر المفروض على تعامل الشركات الأميركية معها، وقالت إن الخطوة لا تغير حقيقة تعرّضها لـ«معاملة جائرة». وعلّقت وزارة التجارة الأميركية للمرة الثانية ولمدة 90 يوما تنفيذ إجراءات صارمة تمنع بيع شركة «هواوي» مكونات وخدمات، وتحظر شراء تجهيزاتها، كما أعلنت الوزارة أنها ستدرج 46 كيانا إضافيا في قائمة الشركات التابعة لـ«هواوي» والتي سيشملها الحظر في حال تم تطبيقه بشكل تام، مما يرفع عدد الكيانات المدرجة في القائمة إلى أكثر من مائة. وردت هواوي في بيان أنه «من الواضح أن هذا القرار المتّخذ في هذا التوقيت بالذات مسيّس ولا
أعلن وزير الاقتصاد الأميركي ويلبر روس، اليوم (الاثنين)، تأجيل سريان الحظر على شراء عملاق الاتصالات الصيني «هواوي» للتكنولوجيا الأميركية، لمدة 90 يوماً. وأعلن روس على شبكة «فوكس بزنس» الأميركية: «أمام شركات الاتصالات الأميركية 90 يوماً، فبعض الشركات الريفية معتمدة على (هواوي)...
فيما يتزايد الغموض حول فرص عقد جولة جديدة من المحادثات التجارية بين الولايات المتحدة والصين بعد التصعيد المستمر من جانب الرئيس الأميركي دونالد ترمب، أشار مسؤول أميركي بارز إلى أن بلاده ما زالت تخطط لعقد جولة المحادثات في سبتمبر (أيلول) المقبل، بينما أكدت مصادر أخرى أن وزارة التجارة ما زالت تعكف على تقييم طلبات من شركات أميركية لبيع بعض المعدات إلى شركة الاتصالات الصينية «هواوي تكنولوجيز». وفي وقت سابق يوم الجمعة، قال ترمب إن الولايات المتحدة لن تجري تعاملات مع هواوي في الوقت الحالي، لكن مسؤولا بالبيت الأبيض قال إن تلك التعليقات أشارت فقط إلى حظر على مشتريات الحكومة الأميركية من معدات هواوي.
كشفت «هواوي»، أمس، عن نظام التشغيل الجديد الخاص بها الذي أطلقت عليه اسم «هارموني أو إس» HarmonyOS للهواتف الجوالة والتلفزيونات الذكية والأجهزة المحمولة المختلفة. ويمتاز النظام بهيكلية موثوقة وآمنة تدعم التعاون السلس بين جميع الأجهزة، ويمكن للمستخدم إعداد تطبيقاته مرة واحدة فقط ومن ثم نشرها عبر مجموعة من الأجهزة المختلفة.
تعتزم شركة «هواوي» الصينية للاتصالات إلغاء العديد من الوظائف في الولايات المتحدة، في وقت تشتبه فيه إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب بأن المجموعة الصينية العملاقة تتعاون مع سلطات بكين. وأوضحت صحيفة «وول ستريت جورنال» الأميركية في تقرير لها، اليوم (الأحد)، أن الوظائف التي سيتم إلغاؤها ستطاول مركز «فوتشروي تكنولوجيز» للبحث والتنمية التابع للمجموعة، الذي يوظف نحو 850 شخصاً موزعين على عدة ولايات أميركية. وقد يشمل هذا القرار مئات الوظائف، بحسب ما أوردت الصحيفة، مشيرة إلى أن الشركة عرضت على الصينيين العاملين في المركز العودة إلى البلاد والحفاظ على وظيفتهم. وتخوض إدارة ترمب حملة لدى حلفائها في العالم
قال متحدث باسم الحكومة الكندية، أمس (السبت)، إن مواطناً كندياً اعتُقل في مدينة يانتاي الصينية، في واقعة تأتي وسط فتور العلاقات الدبلوماسية بين البلدين. ولم تذكر وزارة الخارجية الكندية تفاصيل أخرى، ولم تقل ما إذا كانت هذه المسألة مرتبطة باعتقال 19 شخصاً في الأسبوع الماضي. وتدهورت العلاقات بين الصين وكندا في ديسمبر (كانون الأول) الماضي، بعد أن اعتقلت شرطة فانكوفر، منغ وان تشو، المسؤولة المالية بشركة «هواوي»، بناءً على أمر اعتقال أميركي.
عقب ستة أسابيع من فرض الحظر من قبل الحكومة الأميركية على عملاق التكنولوجيا الصيني «هواوي»، أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترمب، أمس (السبت) السماح للشركات الأميركية بتوريد منتجاتها لها، لكنه أكد أنه لا يعتزم حذف الشركة من القائمة السوداء التجارية، وهو ما وصفته «هواوي» بأنه «تغيير في الخطة». وقال ترمب في ختام قمة مجموعة العشرين المنعقدة بمدينة أوساكا اليابانية إنه تعهد للرئيس الصيني شي جينبينغ بالسماح مجدداً ببيع منتجات تكنولوجية لـ«هواوي» بعد مناقشات بينهما، وشدد الرئيس الأميركي على أن مستقبل الشركة الصينية العملاقة قد لا يحسم قبل نهاية المحادثات التجاريات مع بكين. وكانت الولايات المتحدة وضعت «هو
أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترمب، اليوم (السبت)، عزمه السماح مجدداً للشركات الأميركية بالتوريد لشركة «هواوي» الصينية، العملاقة في مجال الاتصالات، لكنه أكد أنه لا يعتزم حذف الشركة من القائمة السوداء التجارية. وقال ترمب في ختام قمة مجموعة العشرين المنعقدة بمدينة أوساكا اليابانية إنه تعهَّد للرئيس الصيني شي جينبينغ بالسماح مجدداً ببيع منتجات تكنولوجية لـ«هواوي»، مشدداً على أن مستقبل الشركة الصينية العملاقة قد لا يحسم قبل نهاية المحادثات التجاريات مع بكين.
تواجه شركة «هواوي» الصينية تدقيقا متزايدا منذ أكثر من عام تقوده مزاعم أميركية بأن «أبوابا خلفية» في أجهزة التوجيه للشركة قد تتيح للصين التجسس على اتصالات أميركية، إضافة إلى أنها تتعاون مع أجهزة الدولة الصينية الأمنية والعسكرية. وذكرت وكالة بلومبرغ أمس الخميس أن عدة موظفين من الشركة تعاونوا مع أفراد من القوات المسلحة الصينية في عشرة مشروعات أبحاث على الأقل خلال العشر سنوات الأخيرة. وقالت الوكالة إنهم تعاونوا مع مختلف أجهزة جيش التحرير الشعبي الصيني في مشروعات تمتد من الذكاء الاصطناعي إلى الاتصالات اللاسلكية.
قالت وكالة «بلومبرغ» للأنباء اليوم (الخميس) إن عدة موظفين من شركة «هواوي تكنولوجيز» الصينية تعاونوا مع أفراد من القوات المسلحة الصينية في 10 مشروعات أبحاث على الأقل خلال العشر سنوات الأخيرة. وأوضحت «بلومبرغ» أن موظفين في «هواوي» تعاونوا مع أعضاء من مختلف أجهزة «جيش التحرير الشعبي الصيني» في مشروعات حول الذكاء الاصطناعي والاتصالات اللاسلكية. ونقلت «بلومبرغ» أن مشروعات الأبحاث جزء من عدد قليل من الدراسات التي تم الكشف عنها، مضيفة أنها جمعت المعلومات من دوريات منشورة وقواعد بيانات إلكترونية يستخدمها أكاديميون صينيون ومتخصصون في الصناعة. وقال جلين سلوش المتحدث باسم «هواوي» لـ«بلومبرغ» في بيان إن «
تواصل شركات تكنولوجيا أميركية بيع مكونات إلى العملاق الصيني «هواوي» رغم حظر فرضه الرئيس دونالد ترمب لأسباب تتعلق بالأمن القومي، وفق تقرير لصحيفة «نيويورك تايمز» الأميركية أمس (الثلاثاء). وذكر التقرير، نقلاً عن مصادر لم يسمها، أن مصنّعي شرائح أميركيين وآخرين وجدوا طرقاً لمواصلة البيع، ملتفين على العقوبات ببيع سلع مصنعة خارج الولايات المتحدة. ووفقا للتقرير فإن المنتجات التي تصنعها شركات أميركية في الخارج تعتبر معفية من الحظر ويمكن بيع هذه المنتجات لـ«هواوي». ولم ترد وزارة التجارة الأميركية على الفور على اتصال طلبا للتعليق. وقال جون نوفر من جمعية صناعة شبه الموصلات، وهي مؤسسة تجارة مقرها الولايات
طلب محامون لدى عملاق التكنولوجيا الصيني «هواوي» من وزير العدل الكندي أمس (الاثنين) إلغاء إجراءات التسليم بحق مديرته التنفيذية مينغ وانتشو وإطلاق سراحها. ومن المقرر بدء المناقشات القضائية في 20 يناير (كانون الثاني). وتستفيد مينغ حاليا من إفراج مشروط. وتريد الولايات المتحدة محاكمة مينغ بتهمة الالتفاف المفترض على العقوبات الإيرانية، والكذب على البنوك الأميركية في ذلك الخصوص. ويطعن محاموها في تلك الاتهامات، بحسب وكالة الصحافة الفرنسية. ولم تُنشر الرسالة التي وجهت إلى وزير العدل ديفيد لاميتي.
التقى وزير الاقتصاد الألماني بيتر ألتماير الجمعة مؤسس شركة هواوي العملاقة للاتصالات، رين شينجفي، في شنغهاي. وذكرت مصادر من الوفد الألماني أن اللقاء جرى في الفندق الذي يقيم فيه الوزير في المدينة الواقعة شرقي الصين، في إطار جولته الصينية التي تستغرق ثلاثة أيام. وفي ظل الجدل الدائر حول الشركة الرائدة في شبكات الاتصالات وثاني أكبر شركة منتجة للهواتف الذكية، سعى الوزير الألماني خلال محادثاته مع مؤسسة هواوي إلى توضيح متطلبات الأمن التي تريد ألمانيا تلبيتها خلال توسيع شبكات الجيل الخامس من الاتصالات الجوالة. وتحدث الوزير عن «لقاء طبيعي للغاية» تم بناء على رغبة هواوي.
حذرت الولايات المتحدة الهند من نقل أي تكنولوجيا أميركية لشركة «هواوي» الصينية. وكتبت الحكومة الأميركية رسالة إلى وزارة الشؤون الخارجية الهندية أبلغتها فيها بأنها قد تواجه عقاباً إذا تبين أنها تقوم بإمداد «هواوي» بأي معدات أو منتجات ذات أصول أميركية، حسبما نقلت وكالة أنباء «بلومبرغ» عن تقارير محلية. يذكر أن «هواوي» تعتمد بدرجة كبيرة على الموردين الأميركيين في إنتاج الكومبيوتر، حيث يعمل الكومبيوتر المتنقل «ميتبوك إكس برو» بنظام التشغيل «ويندوز» المملوك لشركة «مايكروسوفت» ويستخدم رقائق من إنتاج «إنتل» الأميركيتين. وكانت إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب قررت فرض عقوبات على «هواوي» الصينية، بما في
قدرت شركة «هواوي»، عملاق الاتصالات الصيني، أمس خسائرها خلال العامين المقبلين بنحو 30 مليار دولار، معلنة أنها ستخفض إنتاجها خلال تلك الفترة في وقت تواجه تحديات جرّاء مساعي الولايات المتحدة لعزلها دولياً. وقال مؤسس «هواوي»، رين زينغفي، خلال اجتماع في مقر الشركة في مدينة شينزين: «خلال العامين المقبلين، ستخفض الشركة إنتاجها بثلاثين مليار دولار». وأكد أن مبيعات الهواتف الذكية خارج البلاد «انخفضت بأربعين في المائة». ولم يوضح رين خطوط الإنتاج التي ستتأثر بالقرار. وبلغت العائدات التي حققتها «هواوي» في 2018 أكثر من مائة مليار دولار.
أعلن مؤسس شركة «هواوي» الاثنين أن مجموعة الاتصالات الصينية العملاقة تقدر خسائرها خلال العامين المقبلين بنحو 30 مليار دولار، وأنها ستخفض إنتاجها خلال تلك الفترة، مؤكداً أن مبيعاتها من الهواتف الذكية في الخارج تراجعت بنسبة 40 في المائة هذه السنة، في وقت تواجه تحديات جرّاء مساعي الولايات المتحدة لعزلها دولياً. وقال رين زينغفي، خلال اجتماع في مقر الشركة في مدينة شينزين: «خلال العامين المقبلين، ستخفض الشركة إنتاجها بثلاثين مليار دولار». وأكد أن مبيعات الهواتف الذكية خارج البلاد «انخفضت بأربعين في المائة».
توقع رن تشنغ في، مؤسس شركة الإلكترونيات الصينية العملاقة «هواوي تكنولوجيز»، تراجع إيرادات الشركة بمقدار 30 مليار دولار خلال العامين المقبلين. وقال رن، إن «هواوي» ستخرج من هذه الأزمة أقوى مما كانت، وأضاف: «سنحافظ على مستويات استثماراتنا في الأبحاث والتطوير للمساهمة في تقدم المجتمع البشري». وكانت مبيعات «هواوي» قد بلغت خلال العام الماضي أكثر من 100 مليار دولار، قبل أن تتعرض للعقوبات الأميركية في إطار الحرب التجارية بين الولايات المتحدة والصين خلال العام الحالي. ووضعت الحكومة الأميركية شركة «هواوي»، أكبر شركة لأجهزة الاتصال في العالم، على قائمة تجارية سوداء في مايو (أيار) تحظر على الموردين الأمير
فيما تشتعل المواجهة التجارية بين الولايات المتحدة والصين، تجد شركات التقنية نفسها في قلب المعركة، حيث استهدفت واشنطن، شركة «هواوي» العملاقة، بوضعها على قائمة سوداء منتصف الشهر الماضي، داعية الحكومات والشركات الكبرى لوقف التعاون معها. على الجانب الآخر، فإن شركات تكنولوجية أميركية عملاقة، على غرار «ألفا بت»، مالكة «غوغل»، تجد نفسها في موضع خطر كبير، سواء خشية استهدفها من السلطات الصينية، على سبيل الانتقام، أو خشية الوقوع تحت طائلة العقوبات الأميركية إذا تعاونت مع شركات بالقوائم السوداء مثل «هواوي». وأعلنت «غوغل»، مسبقاً، وقف التعاون المستقبلي مع «هواوي»، لكن من جهة أخرى، فإن بقاءها في الصين، أو
تسابق شركة «هواوي» الصينية العملاقة الزمن في إطار «معركة الوجود» التي تخوضها في مواجهة الإدارة الأميركية وعمالقة التقنية حول العالم. وأظهرت بيانات من المنظمة العالمية للملكية الفكرية (ويبو) التابعة للأمم المتحدة، أن «هواوي» طلبت تسجيل علامة نظام تشغيلها «هونغمنغ»، البديل لنظام التشغيل العالمي «آندرويد»، في ما لا يقل عن تسع دول إضافة إلى أوروبا، وذلك في مؤشر على أنها تعد لخطة بديلة لتشغيل هواتفها في العالم في ظل الحظر الأميركي لنموذج أعمالها. ولم تكشف الشركة، وهي ثاني أكبر صانع للهواتف الذكية في العالم، أي تفاصيل بعد عن نظام التشغيل.
تعد شركة هواوي الصينية العملاقة نفسها لخوض «معركة وجود»، بعد سحب تتجمع في الأفق تشي بأن الحرب التي تقودها الولايات المتحدة ضدها لن تقتصر على «تقليم الأظافر»، لكنها تستهدف «كسر شوكتها» للأبد. وبعد أن كثفت واشنطن من تحركاتها ضد هواوي، التي تعدها الإدارة الأميركية «خطرا على الأمن القومي»، سواء بدعوة الدول الشركاء في أوروبا والعالم للحذر ووقف منح الشركة الرائدة عالميا رخص إنشاء شبكات الجيل الخامس، وضعت الولايات المتحدة «هواوي» في «قائمة سوداء» محذرة الشركات العالمية من التعامل معها، ومؤكدة أن من يفعل سيقع تحت طائلة العقوبات. وتحرك عدد من شركات التقنية سريعا للنأي عن هواوي، فأعربت كبرى شركات التقني
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة