هواوي
هواوي
رحب البيت الأبيض اليوم (الثلاثاء)، ببروز «تفاهم دولي» حول مجموعة «هواوي» الصينية للاتصالات بعد قرار بريطانيا الاستغناء عن أي معدات عائدة لها في بناء شبكة الجيل الخامس. وقال مستشار الأمن القومي الأميركي روبرت أوبراين إن «قرار المملكة المتحدة يعكس تفاهماً دولياً متنامياً على أن (هواوي) وفرقاء آخرين يشكّلون تهديداً للأمن القومي لأنهم يبقون مرتهنين للحزب الشيوعي الصيني».
أعلنت حكومة رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون حظرًا على شراء السلع والمعدات الجديدة لشركة هواوي الصينية من قبل مشغلي الاتصالات في المملكة المتحدة بعد 31 ديسمبر (كانون الأول) 2020. وبحسب صحيفة «الإندبندنت» البريطانية، ستدرج الحكومة أيضاً في القانون متطلباً للإزالة الكاملة لمجموعة أدوات عملاق التكنولوجيا الصيني من شبكات الجيل الخامس (5G) البريطانية بحلول عام 2027. وتم الاتفاق على هذا التحول الدراماتيكي في مجلس الأمن القومي برئاسة جونسون صباح اليوم (الثلاثاء)، بعد أن أكمل مركز الأمن الإلكتروني الوطني تقييمه لتأثير العقوبات الأميركية الأخيرة التي فرضتها إدارة الرئيس دونالد ترمب على هواوي، والتي
أعلن عملاق الاتصالات الصيني «هواوي»، اليوم (الخميس)، الحصول على ضوء أخضر من السلطات البريطانية المعنية لبناء مركز أبحاث وتطوير في كامبريدج. واستثمرت «هواوي» مليار جنيه إسترليني في هذا المشروع الذي يرى النور في وقت تدور فيه شكوك حول مشاركة المجموعة في إنشاء شبكة الجيل الخامس في المملكة المتحدة، وذلك على خلفية ضغوط تمارسها الولايات المتحدة التي تتهمها بالتجسس لمصلحة بكين. واشترت الشركة أرضاً في كامبريدج عام 2018، وطلبت رخصة بناء عام 2019 أقرتها السلطات، الخميس، وستمتد المنشآت على مساحة 50 ألف متر مربع، وستخلق في مرحلة أولى 400 وظيفة. وهذا المركز غير معني بشبكة الجيل الخامس، بل سيكرس للمكونات الإ
أعلنت الولايات المتّحدة أنّها وفي سبيل حماية مصلحة الشركات الأميركية قرّرت تعديل العقوبات المفروضة على عملاق الاتصالات الصيني «هواوي» والتي تمنعه من استخدام تكنولوجيا أميركية في تمديد شبكات الجيل الخامس لأنظمة الاتصالات، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. كانت إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب قد فرضت في منتصف مايو (أيار)، عقوبات على المجموعة الصينية منعتها بموجبها من تطوير أشباه الموصلات في الخارج بالاعتماد على التكنولوجيا الأميركية. غير أنّ وزارة التجارة الأميركية أعلنت في بيان الاثنين، أنّ هذا التدبير «لا ينبغي أن يمنع الشركات الأميركية من المشاركة في تطوير معايير مهمة» في شبكات الجيل الخامس. و
رغم التهديدات «الوجودية» المتأتية من العقوبات الأميركية، تواصل «هواوي» توسعها، ما يشهد عليه مقرها في مدينة شنغن في جنوب الصين الذي يستضيف مهندسي المستقبل في مجموعة الاتصالات الصينية العملاقة في قرية أوروبية وهمية تابعة للموقع، حسب وكالة الصحافة الفرنسية. وتستمر ثانية كبرى المجموعات العالمية في سوق الهواتف المحمولة، المستهدفة منذ سنة ونصف السنة من إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب، التي تشتبه بتجسسها لحساب بكين، في زيادة إيراداتها وموظفيها. وقد وسّعت واشنطن الأسبوع الماضي حملتها ضد المجموعة الصينية مع الإعلان عن سلسلة تدابير لمنع «هواوي» من تطوير أشباه الموصلات في الخارج بالاعتماد على التكنولوج
جددت «هواوي» التأكيد على التزامها بتنمية المواهب السعودية في قطاع تقنية المعلومات والاتصالات، تماشياً مع أهداف «رؤية 2030». وأكدت الشركة على هدف برنامجها المتمثل في تمكين 10000 موهبة محلية بحلول 2030، وذلك في إطار احتفالها مؤخراً بمرور عامٍ على انطلاق برنامج «خطوة» لتمكين المواهب السعودية. يركز برنامج «خطوة» على تدريب المواهب في قطاع تقنية المعلومات والاتصالات في المملكة، عبر ثلاث ركائز، هي: إيجاد كيان لتحالف المواهب، وإرساء معايير لها، وتعزيز قيمتها.
كشف السفير الأميركي لدى ألمانيا ريتشارد غرينيل، أول من أمس، أن الرئيس دونالد ترمب هدد بوقف تبادل المعلومات الاستخباراتية مع الدول الحليفة التي تتعامل مع شركة الاتصالات الصينية هواوي. وتضغط واشنطن على حلفائها لوقف تعاونها مع عملاق الاتصالات الصيني «هواوي» لتركيب شبكات اتصالات الجيل الخامس الفائقة السرعة. وقال غرينيل إن الرئيس ترمب «كلّفني توضيح أن أي دولة تختار مورّدا غير موثوق لشبكات الجيل الخامس، ستجازف بتعريض قدراتنا على تبادل المعلومات الاستخباراتية معها للخطر، وكذلك المعلومات على أعلى المستويات».
اتهم ممثلو ادعاء أميركيون شركة «هواوي»، أمس (الخميس)، بسرقة أسرار تجارية ومساعدة إيران في تتبع المحتجين، وذلك في أحدث لائحة اتهام ضد الشركة الصينية، في تصعيد جديد لمعركة الولايات المتحدة مع أكبر صانع لمعدات الاتصالات في العالم. ووفقاً لوكالة «رويترز» للأنباء، تم تقديم عريضة الاتهامات الجديدة، التي تحل محل أخرى من العام الماضي، لمحكمة اتحادية في بروكلين بنيويورك، وتتضمن اتهام «هواوي» بالتآمر لسرقة أسرار تجارية من 6 شركات تكنولوجيا أميركية، وبانتهاك قانون مكافحة الابتزاز الذي يستخدم عادة لمحاربة الجريمة المنظمة. كما تتضمن العريضة مزاعم إضافية بشأن تعامل الشركة مع دول تخضع للعقوبات، مثل إيران وكو
تبنت بريطانيا نهجاً مماثلاً لنهج المفوضية الأوروبية، بخصوص تكنولوجيا الجيل الخامس بوصفه الجيل المقبل الذي سيزيد بشكل واسع سرعات الاتصال التي تُعتبر حاسمة لتنمية الاقتصاد الرقمي وشبكة الهاتف المحمول. إلا أن ذلك أثار فزع واشنطن، ولاقى ترحيباً من قبل شركة «هواوي» الصينية العملاقة للاتصالات. ودافع وزير الخارجية البريطاني دومينيك راب عن رفض حكومته للضغوط الأميركية لحظر شركة هواوي من المشاركة في شبكات الجيل الخامس. وأكد راب أن بريطانيا ستطور واحداً من «أكثر أنظمة الاتصالات صرامة».
قالت الحكومة البريطانية، اليوم (الثلاثاء)، إنها ستسمح لـ«هواوي تكنولوجيز» عملاق الاتصالات الصيني بدور محدود في بناء شبكات الجيل الخامس للهاتف المحمول. وأضافت أن الموردين ذوي المخاطر المرتفعة سيتم استبعادهم من الأعمال الحساسة ذات الصلة بالشبكات وأن مشاركتهم ستقتصر على أعمال لا تتسم بالحساسية وبنسبة لا تتجاوز 35%، وذلك حسبما ذكرت وكالة «رويترز» للأنباء. وتريد الولايات المتحدة أن يحظر رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون، شركة «هواوي» نهائياً وتقول إن بكين قد تستخدم معدات الشركة في سرقة أسرار غربية بينما تنفي «هواوي» أي صلة لها بأنشطة تجسس. من جانبها، أعلنت أكبر شركة اتصالات في فيتنام عن خططها لشه
أكد مدير جهاز الاستخبارات الداخلية البريطانية «إم آي 5» أندرو باركر، أن الحكومة بإمكانها أن تعمل مع شركة «هواوي» الصينية في مجال الجيل الخامس من شبكة الإنترنت، دون أن يُلحق ذلك ضرراً بعلاقاتها مع أجهزة الاستخبارات الأميركية. وتأتي هذه التصريحات على خلفية تكهّنات بشأن احتمال أن يوافق قريباً رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون، على مشاركة «هواوي» في شبكة الهواتف المحمولة البريطانية، كما ذكرت وكالة الصحافة الفرنسية.
أكد مدير جهاز الاستخبارات الداخلية البريطانية «إم إي 5» أندرو باركر أن الحكومة بإمكانها أن تعمل مع شركة «هواوي» الصينية في مجال الجيل الخامس من شبكة الإنترنت دون أن يلحق ذلك ضرراً بعلاقاتها مع أجهزة الاستخبارات الأميركية. وتأتي هذه التصريحات على خلفية تكهّنات بشأن احتمال أن يوافق قريباً رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون على مشاركة «هواوي» في شبكة الهواتف المحمولة البريطانية، وفق ما نقلته وكالة الصحافة الفرنسية. وتمارس الولايات المتحدة ضغوطاً على دول أوروبا بينها المملكة المتحدة، لإقصاء «هواوي» متذرعة بعلاقات الشركة بالحكومة الصينية وأن معداتها يمكن أن تُستخدم لغايات تجسسية، الأمر الذي طالما
استعرضت شركة «هواوي تك إنفستمنت العربية السعودية المحدودة»، كلاً من راوتر «HUAWEI 5G CPE»، و«HUAWEI 5G Mobile WiFi Pro» و«HUAWEI 5G MobileWiFi»، وذلك خلال فعالية إعلامية حصرية نظمتها الشركة في مدينة الرياض، وحضرتها مجموعة كبيرة من الصحافيين ومشاهير التواصل الاجتماعي، وعدد من المديرين التنفيذيين في الشركة.
أعلنت شركة صناعة معدات الاتصالات والإلكترونيات الصينية «هواوي تكنولوجيز»، أمس (الثلاثاء)، تحقيق أرباح قياسية خلال العام الحالي رغم قرار الولايات المتحدة وعدد من حلفائها فرض حظر على الشركة الصينية. وقال إريك شو رئيس مجلس إدارة الشركة، في رسالة عبر الحسابات الرسمية للشركة على وسائل التواصل الاجتماعي بمناسبة العام الجديد: «رغم تضافر جهود الحكومة الأميركية من أجل هدمنا، فإننا حققنا ما نريد على الجانب الآخر، وواصلنا إيجاد قيمة لعملائنا». وذكر شو أن إيرادات مبيعات «هواوي» خلال العام الحالي ستزيد على 850 مليار يوان (122 مليار دولار) بزيادة نسبتها 18% تقريباً سنوياً.
تعمل مجموعة «هواوي» الصينية للاتصالات على خطة لتصنيع مكوّنات معدّاتها في موقع بأوروبا، بعدما فرضت الولايات المتحدة عقوبات عليها. وأمر الرئيس الأميركي دونالد ترمب الشركات في بلاده بالتوقف عن التعامل مع «هواوي»، لكن رئيس الشركة، ليانغ هوا، كرر نفي الشركة للاتهامات بأنها أداة في أيدي الاستخبارات الصينية. وقال خلال مقابلة حصرية مع وكالة الصحافة الفرنسية في باريس «نخطط لتصنيع المكوّنات الخاصة بنا في موقع إنتاج في أوروبا مستقبلاً». وأضاف: «نجري دراسة جدوى لفتح مصنع في أوروبا من أجل ذلك.
افتتحت شركة «هواوي تك إنفستمنت» العربية السعودية المحدودة أكبر متاجر «هواوي» للتجربة في المنطقة الشرقية في السعودية. وتندرج هذه الخطوة في سياق تنفيذ استراتيجية «هواوي» الهادفة لتعزيز حجم استثماراتها في المملكة وتوفير منتجاتها في مواقع أقرب من عملائها الأوفياء.
قال محافظ بنك الشعب الصيني (البنك المركزي) يي غانغ، الثلاثاء، إن الصين ستزيد دعمها للاقتصاد، وتدفع أسعار الفائدة الحقيقية على الإقراض للتراجع، مع إبقاء صانعي السياسات على السياسة النقدية تيسيرية لدعم النمو المتباطئ. وقال يي، في اجتماع مع ممثلين عن بنوك تجارية، إن السلطات ستشجع على تعزيز رأس المال، وتدعم قدرة البنوك على زيادة الإقراض، مضيفاً أن البنوك ينبغي عليها الرجوع إلى سعر الفائدة للقروض الرئيسية، عندما يتعلق الأمر بتحديد أسعار الفائدة على الإقراض. وأظهر مسح لمتعاملين ومحللين أن البنك المركزي سيخفض على الأرجح سعر الفائدة للقروض الرئيسية، اليوم (الأربعاء)، للمرة الثالثة منذ استحدث هذا المعي
ذكرت صحيفة «نيويورك تايمز» نقلاً عن أشخاص مطلعين أنه من المتوقَّع أن تمدد الولايات المتحدة إذنا يسمح للشركات الأميركية بالاستمرار في ممارسة نشاطها مع شركة «هواوي تكنولوجيز» الصينية، بحسب تقرير لوكالة «رويترز». ومن المتوقَّع أن ينتهي يوم الاثنين إذن أصدرته في وقت سابق وزارة التجارة الأميركية ولكن صحيفة «نيويورك تايمز» قالت إنه من المتوقع أن تمدده إدارة الرئيس دونالد ترمب لفترة زمنية. وأضافت أن هذا القرار قد يتغير في ضوء المحادثات التجارية المستمرة بين الولايات المتحدة والصين. ولم ترد شركة «هواوي» ووزارة التجارة على طلب من «رويترز» للتعليق بعد. وتوقع مؤسس شركة «هواوي» الصينية للهواتف الجوالة رين
كشف رئيس مجلس إدارة شركة «هواوي» الصينية العملاقة، ليانغ هوا، أن فريق البحث في الشركة بدأ في استكشاف تقنية الجيل السادس، وذلك في الوقت الذي تتسابق فيه الدول لتطبيق شبكات الجيل الخامس، بحسب تقرير لوكالة الأنباء الألمانية. وقال هوا في مقابلة مع قناة «العربية» بثتها اليوم (الأربعاء): «يستمر كل جيل في مجال الاتصالات اللاسلكية لنحو عشر سنوات، والجيل السادس هو الجيل القادم الذي لا يزال في أولى مراحل البحث». وأضاف: «لقد قمنا بتعيين فريق بحث يركز حاليا بالدرجة الأولى على الطيف الذي ستستخدمه تقنية الجيل السادس، والقضايا الفنية الأخرى التي يتعين معالجتها وأخذها بعين الاعتبار، بالإضافة إلى ميزاتها الفريد
كشفت المرشحة السابقة للانتخابات الرئاسية الأميركية هيلاري كلينتون، أنها تقع «تحت ضغط هائل» للترشح لانتخابات العام المقبل، ومنافسة الرئيس الحالي دونالد ترمب. ورفضت المرشحة الديمقراطية السابقة استبعاد الأمر، وقالت لهيئة الإذاعة البريطانية «بي بي سي»: «أبداً...
أعلنت شركة «هواوي السعودية» عن إطلاق الحجز المسبق لهاتف «HUAWEI nova 5T» الذي يمثل الإضافة الأحدث إلى سلسلة هواتف «nova» الذكية. ويأتي هذا الإصدار الجديد مزوداً بخمس كاميرات مدعّمة بالذكاء الاصطناعي لتقدم للمستخدمين صوراً مُذهلة في غاية الإشراق والوضوح؛ وتشمل عدسة عالية الوضوح بدقة 48 ميغابكسل، وعدسة ذات زاوية واسعة بدقة 16 ميغابكسل، وعدسة تقريب بدقة 2 ميغابكسل، وعدسة بوكيه بدقة 2 ميغابكسل أيضاً، بالإضافة إلى كاميرا أمامية (Selfie Superstar) بدقة 32 ميغابكسل.
بدأت شركة «هواوي تكنولوجيز» اليوم (الأربعاء) تلقي طلبات في الصين لشراء هاتفها الذكي القابل للطي الذي طال انتظاره، إذ تكثف التسويق في البلاد لتعويض ضَعف مبيعاتها عالمياً في ظل عقوبات أميركية. وتم تأجيل إطلاق هاتف «ميت إكس» الذكي الذي يعمل بتكنولوجيا الجيل الخامس مرتين هذا العام، إذ تعرضت «هواوي»، ثاني أكبر مُصنِّع للهواتف الذكية في العالم، لاضطرابات في الإمدادات، بسبب إدراج الولايات المتحدة الشركة على قائمتها التجارية السوداء في مايو (أيار) الماضي.
نشرت وزيرة الخارجية الأميركية السابقة هيلاري كلينتون تغريدة أمس (الأحد)، سخرت فيها من الرسالة التي أرسلها الرئيس دونالد ترمب إلى نظيره التركي رجب طيب إردوغان، في اليوم الذي شنت فيه تركيا هجومها في شمال سوريا. وتضمنت التغريدة رسالة ساخرة موجهة افتراضياً من جون إف. كيندي خلال أزمة الصواريخ الكوبية عام 1962. وكُتبت بالأسلوب الانفعالي الذي استخدمه ترمب في رسالته الأخيرة إلى تركيا. والرسالة الساخرة كُتبت على ورقة بترويسة مفترضة للبيت الأبيض وموجهة إلى الزعيم الروسي آنذاك نيكيتا خروتشيف. وتبدأ الرسالة المزعومة من الرئيس كيندي: «لا تكن مغفلاً، حسناً...
طرحت شركة التكنولوجيا الصينية العملاقة «هواوي» في ميونيخ أمس، أحدث هواتفها الذكية، وهو أول أجهزتها الجوالة الخالية من تطبيقات «غوغل» الواسعة الانتشار بسبب العقوبات الأميركية، إضافة إلى تلفزيون ذكي يستخدم تقنيات الذكاء الصناعي. وصرّح رئيس فرع المستهلكين في «هواوي»، ريتشارد يو، أثناء كشف أحدث هاتفين للشركة «مايت 30» و«مايت 30 برو»: «اليوم وبسبب الحظر الأميركي على بعض الهواتف، لا يمكننا أن نزودها بتطبيقات غوغل».
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة