مجموعة السبع
مجموعة السبع
أعلن مسؤول أميركي، ن الرئيس جو بايدن، سيعلن عن تقديم حزمة مساعدات عسكرية لأوكرانيا بقيمة 375 مليون دولار أثناء وجوده في هيروشيما باليابان،
كان مبعوثو «مجموعة السبع» قد ناقشوا تغيير نظام العقوبات الحالي، مع حظر جميع الصادرات، باستثناء ما يتم إعفاؤها.
أظهر بيان نشره البيت الأبيض أن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى دعوا إلى «عالم خالٍ من السلاح النووي».
قال رئيس المجلس الأوروبي شارل ميشال، اليوم (الجمعة)، إن من مصلحة الاتحاد الأوروبي الحفاظ على تعاون «مستقر وبناء» مع الصين.
تنطلق اليوم قمة «مجموعة السبع» في مدينة هيروشيما، وسينضم قادة دول رئيسية أخرى. وستكون حرب أوكرانيا والعلاقات مع الصين على رأس الملفات.
أكد المستشار الألماني أولاف شولتس أن فك الارتباط الاقتصادي بالصين غير وارد بالنسبة لدول مجموعة السبع.
يستضيف الرئيس الصيني شي جينبينغ قمة لبلدان آسيا الوسطى، اليوم (الخميس).
أفادت تقديرات «أوكسفام» بأن دول مجموعة السبع تَدين للدول الأكثر فقراً بنحو 13 تريليون دولار من المساعدات الإنمائية غير المدفوعة.
تريد مجموعة السبع أن يُنظر إليها على أنّها «نادٍ مكرّس لحماية الديمقراطية» وتسعى للحصول على دعم أوسع لأوكرانيا ولجهودها في مواجهة الصين.
يجتمع قادة مجموعة السبع هذا الأسبوع في هيروشيما (غرب اليابان) لتشديد نبرتهم في وجه روسيا لغزوها أوكرانيا وتبني نهج مشترك تجاه القوة العظمى الصينية.
حضّ وزراء خارجية دول مجموعة السبع، اليوم الثلاثاء، طرفي النزاع في السودان على «وقف الأعمال العدائية فوراً» والعودة إلى طاولة المفاوضات بعد اشتباكات أودت بحياة نحو 200 شخص. وقال الوزراء في بيان صدر بعد يومين من المحادثات التي أجروها في اليابان «نحض طرفي النزاع على وقف الأعمال العدائية فوراً دون شروط مسبقة».
أعلنت واشنطن، اليوم الجمعة، بالتعاون مع حلفائها في مجموعة السبع، حزمة عقوبات واسعة على روسيا، بعد عام على بدء غزو أوكرانيا. وقالت وزارة الخزانة الأميركية في بيان إنّها «إحدى أهم الخطوات على صعيد العقوبات» منذ بدء الحرب في أوكرانيا، وفق ما نقلته وكالة الصحافة الفرنسية. واستهدفت واشنطن شركات وأفراداً روساً في قطاعات المعادن والمناجم والمعدات العسكرية وأشباه الموصلات، إضافة إلى ثلاثين فرداً وشركة في دول أوروبية، منها سويسرا وإيطاليا وألمانيا ومالطا وبلغاريا، متهمين بالمساعدة في الالتفاف على العقوبات عبر تزويد موسكو بمعدات عسكرية. واستُهدف رجل الأعمال الإيطالي السويسري وولتر موريتي بشكل خاص بالعقو
بينما فرض الاتحاد الأوروبي حظراً على المنتجات البترولية المكررة الروسية، اليوم 5 فبراير (شباط)، فإن الحظر الأول على النفط الخام، الساري منذ بداية ديسمبر (كانون الأول) 2022، سيكلف موسكو 160 مليون يورو يومياً، وفق تقرير لصحيفة «لوموند» الفرنسية. واعتبر التقرير أنه في حين قد لا تكون العقوبات المفروضة على النفط والمنتجات البترولية الروسية (الخام في 5 ديسمبر 2022، ثم المكرر في 5 فبراير 2023) كافية لكسب الحرب في أوكرانيا، لكنها ستُضعف بشكل خطير الدعم المالي للجهود الروسية بتخفيض إيرادات روسيا بشكل كبير من بيع منتجات الطاقة. وأشار إلى كلام رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين، أثناء وجودها ف
يعقد وزراء خارجية مجموعة الدول الصناعية السبع اجتماعاً عبر الإنترنت اليوم الخميس لمناقشة سبل التعامل مع «العدوان الروسي المطوّل» على أوكرانيا، حسبما أعلنت الحكومة اليابانية. وذكرت وكالة كيودو للأنباء أن محادثات وزراء مجموعة السبع تأتي غداة لقاء الرئيس الأميركي جو بايدن نظيره الأوكراني فولوديمير زيلينسكي في واشنطن وإعلانه عن مساعدة عسكرية جديدة للدولة الواقعة في شرق أوروبا، بما في ذلك توفير نظام الدفاع الجوي «باتريوت». ومن المتوقع أن يتبادل وزراء خارجية بريطانيا وكندا وفرنسا وألمانيا وإيطاليا واليابان والولايات المتحدة، بالإضافة إلى الاتحاد الأوروبي، وجهات النظر حول مستجدات الوضع في أوكرانيا، و
أعلنت مجموعة السبع أنها ستفرض «بصورة عاجلة» سقفاً على سعر النفط الروسي، داعية «ائتلافاً واسعاً» من الدول للانضمام إلى هذا الإجراء، في إعلان صدر اليوم (الجمعة)، ونقلته وكالة الصحافة الفرنسية. وكتب وزراء مالية الدول السبع في الإعلان أن «سقف الأسعار سيحدد عند مستوى مبني على سلسلة من البيانات الفنية وسيقرره التحالف بمجمله قبل وضعه موضع التنفيذ»، مع التأكيد على أن الأسعار في المستقبل «ستحدد علناً بصورة واضحة وشفافة». في المقابل، حذّر الكرملين من أن فرض سقف لسعر بيع النفط الروسي «سيزعزع استقرار» السوق النفطية، رداً على توجه الدول الغربية نحو هذا الإجراء في سياق العقوبات المفروضة على موسكو بسبب هجومه
اتهمت الصين اليوم (الأربعاء)، دول مجموعة السبع بـ«زرع الانقسام»، وذلك بعد أن دانت القوى الصناعية الكبرى ما اعتبرته نقصا في الشفافية من جانب بكين في ممارساتها التجارية. وأمس (الثلاثاء)، استخدم قادة مجموعة السبع (الولايات المتحدة وألمانيا وفرنسا وبريطانيا وإيطاليا واليابان وكندا) لغة هجومية حيال الصين في بيانهم الختامي عند انتهاء قمة استمرت ثلاثة أيام في ألمانيا. وأعربت مجموعة السبع عن قلقها حيال حقوق الإنسان في الصين، كما نددت بالممارسات التجارية «غير الشفافة والمشوهة للسوق» من جانب بكين. وفي ردّها، استهجنت الصين مبادرة مجموعة السبع، وقال المتحدث باسم الخارجية الصينية تشاو ليجيان للصحافيين: «بي
أعرب المستشار الألماني أولاف شولتس عن اعتقاده بأن قمة مجموعة الدول الصناعية السبع الكبرى أثبتت قوة الدول الديمقراطية. وفي ختام قمة المجموعة التي عقدت بقصر إلماو البافاري في جنوب ألمانيا، قال شولتس، اليوم (الثلاثاء)، إن نتائج القمة أظهرت «القوة الكبيرة للتحالفات الديمقراطية». وأضاف السياسي الاشتراكي الديمقراطي، أن «(إلماو) كان جيداً للغاية بالنسبة لمجموعة السبع وللدول التي تعاونت هنا مع بعضها بعضاً»، مشيراً إلى أن دول المجموعة استغلت الوقت بشكل جيد. ورأى شولتس، أنه كان من المهم أيضاً ألا يقتصر الحضور على دول المجموعة وحسب، حيث شاركت دول أخرى في القمة، مثل الهند، وإندونيسيا، والأرجنتين، والسنغال
تضمنت مسودة نهائية للإعلان الذي سيصدر عن قمة مجموعة السبع، واطلعت عليها وكالة الأنباء الألمانية، أن القادة اتفقوا على تأسيس ما يسمى بـ«نادٍ للمناخ» اقترحه المستشار الألماني أولاف شولتس، وذلك بحلول نهاية عام 2022. وسيتضمن الإعلان أن قادة بريطانيا وكندا وفرنسا وألمانيا وإيطاليا واليابان والولايات المتحدة «يدعمون أهداف نادي مناخ دولي مفتوح وتعاوني، وسيعملون مع الشركاء باتجاه تأسيسه بحلول نهاية عام 2022». وكان شولتس، الذي استضاف القادة في ألمانيا لقمة استمرت على مدار ثلاثة أيام، في إطار رئاسة بلاده للمجموعة، اقترح تأسيس النادي لتمكين الدول، التي تتطلع إلى التحرك بشكل أسرع بشأن تغير المناخ، من العم
قال مسؤول بارز في البيت الأبيض، اليوم (الثلاثاء)، إن قادة «مجموعة السبع» سوف يتعهدون بتخصيص 5 مليارات دولار لتحسين الأمن الغذائي العالمي. وقالت مصادر مطلعة، في وقت سابق اليوم، إن قادة المجموعة يستعدون لإصدار تعليمات لوزراء دولهم دراسة إمكانية فرض حد أقصى لسعر شراء الغاز الطبيعي الروسي. وذكرت وكالة «بلومبرغ» للأنباء أنه من المتوقع إعلان هذا التكليف في ختام أعمال القمة بألمانيا، مضيفة أن هذه الخطوة تأتي كجزء من مناقشات أوسع لكيفية الحد من استفادة روسيا من صادراتها من الطاقة. ومن المتوقع أيضاً الإشارة إلى آلية لفرض حد أقصى لأسعار النفط الخام الروسي في البيان الختامي للقمة، وفق ما ذكرته وكالة الأن
قالت مصادر مطلعة إن قادة مجموعة الدول الصناعية السبع الكبرى يستعدون لإصدار تعليمات لوزراء دولهم دراسة إمكانية فرض حد أقصى لسعر شراء الغاز الطبيعي الروسي. وذكرت وكالة «بلومبرغ» للأنباء أنه من المتوقع إعلان هذا التكليف في ختام أعمال قمة مجموعة السبع في ألمانيا، الثلاثاء.
قال مسؤول كبير في البيت الأبيض، اليوم الاثنين إن دول مجموعة السبع التي تعقد قمة في ألمانيا ستشدد الخناق على الاقتصاد الروسي من خلال وضع «آلية تحديد سقف لسعر النفط الروسي على مستوى العالم». وأضاف المسؤول نفسه الذي طلب عدم كشف هويته أن هذه الدول «ستستمر بشكل منسق بتقليص إمكان حصول روسيا على الموارد الصناعية الحيوية»، ولا سيما في مجال الدفاع، مشدداً على أن دول مجموعة السبع ستنسق فيما بينها «لاستخدام الضرائب الجمركية على المنتجات الروسية، بغية مساعدة أوكرانيا». وقال البيت الأبيض في بيان إن زعماء مجموعة السبع سيتعهدون: «بالتزام أمني طويل الأمد غير مسبوق لتقديم الدعم المالي والإنساني والعسكري والدبل
أعلن الرئيس الأميركي جو بايدن، اليوم (الأحد)، أن دول مجموعة السبع «جي 7» تعتزم إعلان حظر استيراد الذهب الروسي خلال قمة المجموعة في بافاريا بجنوب ألمانيا. وذكر بايدن، اليوم، على «تويتر» أنه من الممكن بذلك حرمان روسيا من عشرات المليارات من الدولارات من عائدات هذه السلعة التصديرية المهمة. يُذكر أن دول مجموعة السبع فرضت بالفعل عقوبات صارمة ضد موسكو على خلفية الهجوم الروسي ضد أوكرانيا. وستحظر بريطانيا والولايات المتحدة وكندا واليابان استيراد الذهب الروسي في إطار عقوبات جديدة على موسكو رداً على غزوها لأوكرانيا، على ما أعلنت الحكومة البريطانية، اليوم، في اليوم الأول من قمة مجموعة السبع. وقال رئيس الو
أعلن مسؤول كبير في البيت الأبيض، اليوم، أنّ مجموعة الدول السبع الصناعية الكبرى ستقدّم في قمّتها المرتقبة في ألمانيا في نهاية الأسبوع الحالي «مجموعة مقترحات ملموسة لزيادة الضغط على روسيا ولإظهار دعمنا الجماعي لأوكرانيا». ونقلت وكالة الصحافة الفرنسية عن المسؤول الذي طلب عدم ذكر اسمه، أنّ ملفّ موارد الطاقة التي ارتفعت أسعارها بقوة في العالم بأسره سيكون «في صلب المحادثات» التي سيجريها قادة الدول السبع وهي الولايات المتّحدة وألمانيا وبريطانيا وفرنسا وكندا وإيطاليا واليابان، بالإضافة إلى الوضع الاقتصادي العالمي بمجمله.
أعلنت مجموعة السبع أنها «لن تعترف إطلاقا» بالحدود التي تسعى روسيا لفرضها بالقوة خلال هجومها العسكري على أوكرانيا، على ما قال وزراء خارجية المجموعة اليوم (السبت). وأفاد وزراء الدول السبع الكبرى في بيان صدر في ختام اجتماع استمر ثلاثة أيام في فانغلز بشمال ألمانيا: «لن نعترف إطلاقا بالحدود التي حاولت روسيا تغييرها من خلال تدخلها العسكري»، داعين من جهة أخرى بيلاروسيا إلى «وقف تسهيل تدخل روسيا واحترام التزاماتها الدولية»، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. كما أبدت دول مجموعة السبع الصناعية الكبرى استعدادها لتزويد القوات المسلحة الأوكرانية بالأسلحة والمعدات العسكرية على مدار سنوات إذا لزم الأمر. وجاء في
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة