مجاعة
مجاعة
بعد نحو أسبوع من تصريح ديفيد بيزلي؛ المدير التنفيذي لـ«برنامج الأغذية العالمي» التابع للأمم المتحدة، أن اثنين في المائة فقط من ثروة الملياردير الأميركي إيلون ماسك مؤسس ومالك شركة صناعة السيارات الكهربائية «تسلا» يمكن أن تحل مشكلة الجوع في العالم، قال ماسك إنه مستعد لبيع أسهم شركته والتبرع بعائداتها للأمم المتحدة، ولكن بشرط أن تقدم له المنظمة إثباتاً لتصريحات بيزلي. والثلاثاء الماضي، قال بيزلي في مقابلة أجراها مع شبكة «سي إن إن» الأميركية، إن مجموعة صغيرة من الأفراد شديدي الثراء يمكن أن تساعد في حل مشكلة الجوع بالعالم بجزء بسيط فقط من صافي ثروتهم. وأضاف بيزلي أن المليارديرات بحاجة إلى «النهوض ا
قال ديفيد بيزلي، المدير التنفيذي لبرنامج الأغذية العالمي التابع للأمم المتحدة إن مجموعة صغيرة من الأفراد شديدي الثراء يمكن أن تساعد في حل مشكلة الجوع في العالم بجزء بسيط فقط من صافي ثروتهم. وقال بيزلي في مقابلة أجراها مع شبكة «سي إن إن» الأميركية، إن المليارديرات بحاجة إلى «النهوض الآن لحل هذه المشكلة». مستشهداً على وجه التحديد بالملياردير الأميركي إيلون ماسك مؤسس ومالك شركة صناعة السيارات الكهربائية «تسلا». ويبلغ صافي ثروة ماسك ما يقرب من 289 مليار دولار. وأضاف: «ستة مليارات دولار لمساعدة 42 مليون شخص سيموتون حرفياً من الجوع إذا لم ننقذهم ليس بالمبلغ الكبير بالنسبة للأغنياء.
حذر مقرر الأمم المتحدة الخاص لحقوق الإنسان الأربعاء من أن فئات من شعب كوريا الشمالية «تواجه خطر المجاعة» مع تدهور الوضع الاقتصادي بسبب الإغلاق الذي فرضته البلاد في مواجهة الوباء، داعيا الى تخفيف العقوبات الأممية المفروضة على البلاد بسبب برامجها النووية. وتخضع هذه الدولة الفقيرة لاغلاق محكم منذ مطلع السنة الماضية لحماية نفسها من الوباء في ظل معاناة الاقتصاد وتضاؤل المبادلات مع الصين، شريكها التجاري الرئيسي. وفي يونيو (حزيران) أقر التلفزيون الرسمي الكوري الشمالي بأن البلاد تواجه أزمة غذائية، الأمر الذي دق ناقوس الخطر في بلد لطالما واجه فيه القطاع الزراعي صعوبات في تأمين الغذاء للسكان.
خلف ضجيج الأسلحة، يتقدم الجوع بصمت في منطقة تيغراي شمال إثيوبيا التي تهزها الحرب منذ أكثر من 10 أشهر، وحيث تقول أمهات إنهن اضطررن إلى إطعام أطفالهن أوراق الشجر لإبقائهم أحياء، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. وتشق النساء طريقهن بين مواقع المعارك بحثاً عن مساعدات غذائية، فيما يشاهدن علامات سوء التغذية على أطفالهن: الخمول والطفح الجلدي وفقدان الشهية من بين علامات أخرى. تزداد هذه الأعراض وتنذر بالأسوأ، وفق وثائق داخلية وصور لوكالة إنسانية اطلعت عليها وكالة الصحافة الفرنسية هذا الأسبوع توضح بالتفصيل الوفيات بسبب المجاعة في منطقتين، وسُجلت حالات وفاة أخرى يشتبه في أن الجوع تسبب فيها. وتنقل وثائق الوك
أطلقت الأمم المتحدة نداء عاجلا لجمع أموال لميانمار حيث قد يتضاعف عدد الجياع بحلول أكتوبر (تشرين الأول) ويؤثر على ما يصل إلى 6 ملايين و200 ألف شخص في البلاد التي تشهد أزمات صحية واقتصادية وسياسية. وقال ستيفن أندرسون مدير برنامج الأغذية العالمي في البلاد، اليوم الجمعة، في مداخلة خلال مؤتمر صحافي اعتيادي للأمم المتحدة في جنيف، إن منظمته قدرت قيمة المساعدات التي تحتاج إليها ميانمار بمبلغ 86 مليون دولار للأشهر الستة المقبلة، وأنه حتى الآن، ما زال ينقص 70 في المائة من هذا المبلغ. وأضاف متحدثا عبر الفيديو من العاصمة نايبيداو: «شهدنا انتشارا أوسع للجوع في بورما.
سيكون القضاء على الجوع بحلول عام 2030، أحد أهداف الألفية التي حددتها الأمم المتحدة، صعب التحقيق، خصوصاً أن الجائحة أدت إلى تفاقم نقص التغذية، وفق ما ورد في تقرير مشترك صدر، اليوم (الاثنين)، عن منظمة الأغذية والزراعة (فاو) ومنظمة التعاون الاقتصادي والتنمية. وإذا كان قطاع الزراعة والأغذية عموماً قد قاوم أكثر من قطاعات الاقتصاد الأخرى وباء «كوفيد - 19»، فإن «تأثير خسارة الدخل وتضخم الأسعار على استهلاك الغذاء جعل من الصعب بالنسبة لكثيرين الحصول على غذاء صحي»، وفق هذا التقرير عن التوقعات الزراعية. وتختلف العوائق التي تحول دون الوصول إلى هذا الهدف من بلد إلى آخر، بحسب التقرير، بحيث «سيزداد متوسط توا
حذرت الأمم المتحدة خلال اجتماع مغلق لمجلس الأمن الدولي من أن المجاعة في منطقة تيغراي التي تشهد حرباً يمكن أن تمتد إلى أقاليم أخرى في إثيوبيا التي رفضت هذا التحذير. وقال مساعد الأمين العام للأمم المتّحدة للشؤون الإنسانية مارك لوكوك أمام أعضاء المجلس إنّه «من المتوقّع أن يزداد الوضع سوءاً في الأشهر المقبلة، ليس فقط في تيغراي، ولكن في عفر وأمهرة أيضاً». وذكر لوكوك بأن الأمم المتحدة ومنظمات غير حكومية تقدر عدد الذين يعيشون في وضع مجاعة في تيغراي بأكثر من 350 ألف شخص، موضحاً أن المسؤولين الإداريين المحليين بدأوا «الإبلاغ عن الوفيات بسبب» هذا الوضع. وتابع أنه إضافة إلى الـ350 ألف نسمة هؤلاء ثمة «ملي
دعت حوالي 260 منظمة غير حكومية الدول المانحة إلى دفع مبلغ 5.5 مليار دولار الذي طلبته وكالات الأمم المتحدة لإنقاذ 34 مليون شخص من المجاعة، في رسالة مفتوحة نُشرت اليوم (الثلاثاء)، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. وجاء في الرسالة التي وقعتها منظمات غير الحكومية وطنية ودولية حول العالم، «ندعوكم لدفع مبلغ 5.5 مليار دولار من الأموال الإضافية المطلوبة لتقديم المساعدة الغذائية الطارئة» لعشرات ملايين الأشخاص الذين «لا يتضورون جوعاً، لكننا نجعلهم يتضورون جوعاً». تأتي هذه الدعوة دعماً للنداء الذي أطلقه برنامج الأغذية العالمي ومنظمة الأغذية والزراعة التابعة للأمم المتحدة (الفاو) اللذان طلبا هذه الأموال الإض
قال ديفيد بيزلي المدير التنفيذي لبرنامج الأغذية العالمي التابع للأمم المتحدة اليوم (الخميس) لدى تلقيه لجائزة نوبل للسلام التي حصلت عليها الوكالة، إن نحو 270 مليونا حول العالم على شفا المجاعة وهو عدد يوازي مجموع سكان ألمانيا وبريطانيا وفرنسا وإيطاليا، وفقاً لوكالة «رويترز». وفاز برنامج الأغذية العالمي الذي نسق اللوجيستيات الطبية حول العالم أثناء جائحة فيروس كورونا المستجد على جائزة نوبل للسلام في أكتوبر (تشرين الأول). وقال بيزلي من مقر برنامج الأغذية العالمي في روما في كلمة بعد تلقي جائزة نوبل: «بسبب وجود العديد من الحروب والتغير المناخي وانتشار واسع لاستخدام التجويع كسلاح سياسي وعسكري والجائحة
أورد تقرير سنوي للأمم المتحدة، نُشر اليوم الإثنين، أن شخصاً واحداً من تسعة أشخاص عانى سوء تغذية عام 2019، مشيراً إلى أن هذه النسبة ستتصاعد بسبب وباء «كوفيد-19». وبحسب آخر التقديرات، طاول الجوع 690 مليون شخص العام الماضي أي ما يساوي 8.9% من سكان العالم، وفق تقرير لمنظمة الأغذية والزراعة التابعة للأمم المتحدة (فاو) أعد بمساعدة الصندوق الدولي للتنمية الزراعية ومنظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسف) وبرنامج الاغذية العالمي ومنظمة الصحة العالمية. ويزيد هذا العدد بعشرة ملايين عن عدد عام 2018 وبستين مليوناً عن عام 2014. وصرّح تيبو ميان، محلل السياسات في منظمة الأغذية والزراعة لوكالة الصحافة الفرنسية: «
حذّرت منظمة أوكسفام غير الحكومية، أمس (الثلاثاء)، من أنّ حوالى 50 مليون شخص في غرب أفريقيا معرّضون لخطر المجاعة بسبب تداعيات وباء «كوفيد 19» التي زادت مشاكل الجفاف وانعدام الأمن في المنطقة. وقالت المنظمة الإنسانية العالمية استناداً إلى تقديرات للمجموعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا «إيكواس»، إنّ عدد الأشخاص الذين يعانون من أزمة غذائية في المنطقة يمكن أن يرتفع بنسبة 200% خلال ثلاثة أشهر، ليصل إلى 50 مليوناً في أغسطس (آب) مقابل 17 مليوناً في يونيو (حزيران).
حذرت الأمم المتحدة، اليوم (الخميس)، من أن المجاعة تهدد حياة ما يصل إلى 5.5 مليون شخص في جنوب السودان، حيث دمرت نوبات الجفاف والفيضانات المحاصيل والماشية، ما أدى إلى تفاقم «عدم الاستقرار السياسي الشديد». وقال برنامج الأغذية العالمي التابع للأمم المتحدة، بحسب وكالة رويترز للأنباء، إنه يحتاج إلى 270 مليون دولار بشكل عاجل لتوفير الغذاء لسكان جنوب السودان في النصف الأول من عام 2020 لتجنب مجاعة جماعية في أحدث دولة في العالم. وقال ماثيو هولينغوورث، مدير برنامج الأغذية العالمي في جنوب السودان: «كل العوامل مهيأة لحدوث مجاعة عام 2020 ما لم نتخذ إجراء فوريا لتوسيع توزيع الغذاء في المناطق المتضررة من الفي
أوضحت وكالات الأمم المتحدة في تقرير ينتقد ارتفاع معدلات الجوع في العالم، أن نحو 821 مليون شخص، أي واحد من كل 9 أشخاص في العالم، لم يكن لديه الطعام الكافي في عام 2017. وأفاد التقرير بأن «الجوع بالعالم في تصاعد على مدار الثلاثة أعوام الماضية، ليعود إلى مستويات عقد مضى». وكانت الأمم المتحدة قد رصدت ارتفاع معدل الجوع لأول مرة العام الماضي. وأشارت وكالات الأمم المتحدة إلى أن الصراعات والتدهور الاقتصادي والأحداث المرتبطة بالمناخ مثل الجفاف والفيضانات هي المسؤولة عن هذا الاتجاه السلبي. وخلص تقرير اليوم (الثلاثاء) إلى أن 151 مليون طفل أقل من 5 أعوام، أي 22 في المائة من إجمالي تعداد الأطفال في العالم ي
تسبب العنف المستمر وانعدام الاستقرار في مالي في تفاقم أزمة سوء التغذية بين الأطفال هناك. وذكرت منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسيف)، اليوم (الاثنين)، أن أكثر من 15 في المائة من الأطفال في مدينة جاو ومحيطها يعانون، بحسب دراسة حديثة، من سوء في التغذية، بصورة تتجاوز العتبة المحددة دوليا لأزمة التغذية. وبحسب البيانات، فإنه من المتوقع أن يصل عدد الأطفال الذين يعانون من سوء تغذية مهدد للحياة إلى 165 ألف طفل في الفئة العمرية حتى خمس سنوات في العام المقبل، بزيادة قدرها نحو 23 ألف طفل مقارنة بالعام الحالي. وقالت المديرة الإقليمية لـ«يونيسيف» في مالي، لوسيا إلمي: «يتعين علينا تقديم علاج منقذ للحياة وضم
مع استمرار عصف أزمة اقتصادية طاحنة بالدولة المنتجة للنفط، وبعد أن ضاق بهن الحال، ولم يعد في وسعهن العثور على ما يقيم أود أسرهن، لجأ نساء في فنزويلا لبيع شعرهن لشراء الطعام والدواء. وتتفاوت أسعار الشعر طبقا لحالته وطوله؛ لكن السعر الذي يبعن به شعرهن، يمكن أن يعني فارقا كبيرا بين توفير الطعام أو عدم وجوده، بالنسبة للنساء اللائي يقدمن على ذلك. ويكافح نساء كثيرات في فنزويلا بأجر شهري حده الأدنى نحو 136544 بوليفاراً (نحو ستة دولارات بسعر السوق السوداء) في حين يمكن للمرأة بيع شعرها بنحو 500 ألف بوليفار (نحو 21 دولارا بسعر السوق السوداء). وباعت كريستاي جونزاليس، وهي أم لأربعة أطفال وربة منزل، شعرها م
تتزايد معدلات المجاعة في العالم بعد سنوات كثيرة من التراجع، حيث أظهر تقرير للأمم المتحدة، أمس، أن 815 مليون شخص لم يجدوا ما يكفي لتلبية احتياجاتهم من الغذاء في عام 2016، مقابل 777 مليون شخص في عام 2015. وكشف التقرير الذي أوردته وكالة الأنباء الألمانية أن «معدلات الجوع في العالم تراجعت بوتيرة ثابتة من 926 مليون شخص في عام 2005 إلى 795 مليون شخص في عام 2010، ثم استقرت على نطاق واسع إلى أن حدثت الزيادة (المثيرة للقلق) العام الماضي». وبحساب النسب المئوية، انخفضت نسبة الأشخاص الذين يواجهون نقصاً مستمراً في الغذاء من أقل من 15 في المائة بقليل عام 2000، إلى 6.10 في المائة عام 2015، ثم زادت لتصبح 11
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة