عالم الحيوان
عالم الحيوان
ألقت الشرطة الهندية باللوم على الجرذان في إتلاف ما يقرب من 200 كيلوغرام من القنب (الحشيش) الذي تم ضبطه من التجار وحفظه في مراكز الشرطة. قالت محكمة في ولاية أوتار براديش «الجرذان حيوانات صغيرة ولا تخشى الشرطة. من الصعب حماية المخدرات منها». وطلبت المحكمة من الشرطة إبراز المخبأ كدليل في قضايا تجارة المخدرات.
بطيئات المشية هي حيوانات صغيرة وقوية بشكل لا يصدق يمكنها تحمل مجموعة واسعة من المخاطر، بما في ذلك العديد من الكائنات التي قد تقضي على معظم الكائنات الأخرى المعروفة للعلم. فقد تكيفت أنواع بطيئات المشية المختلفة مع موائل محددة بجميع أنحاء الأرض، من الجبال إلى المحيطات إلى الصفائح الجليدية.
اكتشف العلماء اعدادا كبيرة من مانتا راي (سمكة شيطان البحر)، أكثر بعشر مرات مما هو معروف. فمع وجود العديد من الأنواع المهددة بسبب النشاط البشري وتغير المناخ، من المشجع أن نسمع عن مجموعة واحدة تعمل بشكل جيد جدًا؛ مجموعة من أكثر من 22000 سمكة شيطان بحر نوع (Mobula birostris- التي تعيش في المحيط) قبالة سواحل الإكوادور. وهذا العدد التقديري لهذه الاسماك هو أكثر من 10 أضعاف أعدادها التي يعتقد أنها موجودة في مناطق أخرى.
اكتشف علماء ما قد تكون أدلة على أول انقراض جماعي للحيوانات على الأرض؛ فمنذ الانفجار الكمبري قبل 538.8 مليون سنة (الوقت الذي نشأت فيه العديد من شُعب الحيوانات المألوفة اليوم) أدت 5 أحداث انقراض جماعي إلى تقليص التنوع البيولوجي لجميع الكائنات؛ فقد كشف باحثون من الولايات المتحدة عن دليل على حدوث واحد في وقت سابق منذ حوالى 550 مليون سنة خلال فترة تعرف بـ«الإدياكاران». وعلى الرغم من أن المحيطات كانت تعج ببعض الحيوانات المألوفة مثل الإسفنج وقناديل البحر، إلا ان معظم الحياة خلال هذه الفترة المبكرة من التاريخ البيولوجي تبدو غريبة بالنسبة لنا الآن.
يشهد غرب فنزويلا غزواً من حلازين أفريقية عملاقة يمكن أن تنقل التهاب السحايا وطاعون المحاصيل، ويُحتمل أن يكون انتشارها عائداً إلى الأمطار الغزيرة التي هطلت أخيراً في المنطقة، على ما أفادت، الجمعة، السلطات المحلية ومنظمة «فونداثيون أثول إمبييتاليستا (Fundacion Azul Ambientalista)» غير الحكومية. واكتُشفت أولى «مستعمرات» هذا النوع من الحلزون الجنوب صحراوي المسمى «أشاتينا فوليكا» في نوفمبر (تشرين الثاني) على شواطئ بحيرة ماراكايبو في المدينة التي تحمل الاسم نفسه، وهي عاصمة ولاية زوليا، ثم ظهرت بؤر انتشار إضافية في مناطق أخرى من هذه الولاية الواقعة في غرب فنزويلا، وكذلك في ولاية تاتشيرا المجاورة. وأو
انطلق الآلاف مشياً من حول العالم لمسافة سبعة كيلومترات دعماً للقطط البرية السبع؛ وهي الأسد، والفهد، واليغور، والببر، وأسد الجبال، ونمر الثلج، والنمر العربي، ولنشر الوعي بأهمية الحفاظ عليها، وتسليط الضوء على نقاط الالتقاء بين مبادئ الصحة العامة والمحافظة على الطبيعة عبر الربط بين القطاعات والشراكات والمجتمع بطرق فعالة ومؤثرة. هذه المسيرة التي تعود بنسختها الثانية لتدعو الجميع لممارسة نشاط رياضي في الطبيعة، وتأكيد حاجة القطط البرية الماسّة لموائلها الطبيعية، وفي الوقت نفسه ملاحظة العوائد الجسدية والعقلية لممارسة الرياضة في الطبيعة، وتأكيد ترابط رفاهيتنا الجماعية مع الكائنات من حولنا. وتركز المبا
عندما صوّر بعض العلماء مقطع فيديو لأحد حيوانات «أياي أياي»، مُدخلاً في أنفه أصبعه الوسطى البالغ طولها 8 سنتيمترات، والتي تكمن غرابتها في كونها رفيعة جداً، طرحوا على أنفسهم سؤالاً أكبر: لماذا تأكل بعض الحيوانات مخاطها؟ بات «أياي أياي»، وهو ليمور ليلي صغير ذو أذنين كبيرتين يعيش في مدغشقر، الثاني عشر من بين الرئيسيات يُعرف عنه لجوئه إلى هذا النوع من العبث بالأنف، وانضم بذلك إلى نادٍ يضم أيضاً، على سبيل المثال لا الحصر، كلاً من الغوريلا والشمبانزي وقرود المكاك، وطبعاً الإنسان. وأوضحت المعدّة الأولى لدراسة في هذا الشأن، نُشرت هذا الأسبوع في مجلة «زولوجي»، الأستاذة المساعدة في جامعة برن السويسرية آن
كشفت دراسة للمرة الأولى أن النحل يرتب الأعداد في اتجاه التزايد في الحجم من اليسار إلى اليمين، الأمر الذي يدعم دعماً نظرية ثار حولها جدل واسع، مفادها أن هذا الاتجاه متأصل في جميع الحيوانات، بما في ذلك البشر، حسب ما ذكرته صحيفة (الغارديان) البريطانية. وتوصلت أبحاث غربية لأنه حتى قبل أن يتعلم الأطفال العد، فإنهم يبدأون في تنظيم كميات متزايدة من اليسار إلى اليمين فيما يسمى «خط الرقم الذهني».
طوّر فريق بحثي من جامعة كوبنهاغن بالدنمارك، بالتعاون مع باحث من مركز «ماكس ديلبروك» للطب الجزيئي في برلين بألمانيا، نظرية جديدة لشرح كيف تتحكم الدوائر العصبية بالعمود الفقري في الحركة، وذلك بعد تجارب أجريت على السلاحف، ونُشرت نتائجها، أمس، في دورية «نيتشر». واقترحت الأبحاث السابقة أن الأعصاب الموجودة في العمود الفقري مرتبة في مجموعات صغيرة مسؤولة عن التحريض على حركة العضلات.
كشف فريق بحثي مشترك من جامعة برشلونة الإسبانية، والمركز البولندي لآثار البحر الأبيض المتوسط، وجامعة ديلاوير الأميركية، عن مقبرة للصقور داخل ميناء «برينيك» الأثري على ساحل البحر الأحمر بمصر. وأسس الميناء بطليموس الثاني فيلادلفوس (القرن الثالث قبل الميلاد)، واستمر في العمل خلال الفترتين الرومانية والبيزنطية، عندما تم تحويله إلى نقطة الدخول الرئيسية للتجارة القادمة من كيب هورن والجزيرة العربية والهند. وأثناء التنقيب في الميناء، عثر الفريق البحثي على المقبرة، والتي تعود إلى أواخر العصر الروماني (القرن الرابع إلى القرن السادس الميلادي)، وهي الفترة التي بدت فيها المدينة محتلة جزئياً ويسيطر عليها الب
شهدت حديقة حيوانات ليل في شمال فرنسا خلال يوليو (تموز) ولادة صغيري باندا أحمر يشكل نوعاً مهدداً بالانقراض، فيما يتمتعان حالياً بصحة جيدة، على ما أعلنت البلدية التي تملك الحديقة. وبحسب الصحافة الفرنسية قالت بلدية ليل في بيان إن الصغيرين، وهما ذكر وأنثى، وُلدا في 17 يوليو، سيبقيان «لبضعة أسابيع إضافية معزولين مع أمهما مامبو». وأضافت: «يتعين الانتظار لفترة قصيرة» قبل معاينتهما، إلا أن «المؤشرات كلها تظهر أنهما بحالة جيدة»، مشيرة إلى أن ولادتهما تشكل «خبراً ساراً» للبرنامج الأوروبي لتربية الأنواع وحفظها. وقال نائب رئيس بلدية ليل المعني بملف الطبيعة ستانيسلاس داندييفيل لوكالة الصحافة الفرنسية: «نحن
قام فريق دولي من العلماء بشكل حسابي بتجميع جينوم محتمل للسلف المشترك للثدييات من خلال العمل بشكل عكسي من 32 جينومًا للأنواع الحية. وشمل التحليل مجموعة واسعة من الأنواع والأنواع الثلاثة من الثدييات، بما في ذلك كركدن الخفافيش وخفافيش البنغولين والبشر للثدييات المشيمية والشياطين التسمانية والومبات للجرابيات وخلد الماء البياض.
حصل القط فنرير على لقب أطول قط أليف في العالم، حيث عُرف عنه أنه يساعد المرضى على الاسترخاء في عيادة مالكه. ويبلغ القط من العمر عامين، وهو من نوع «سافانا»، وبلغ طوله 18.83 بوصة (47.8 سنتيمتراً) في 29 يناير (كانون الثاني) في 2021. تم نشر رقمه القياسي في طبعة موسوعة «غينيس» للأرقام القياسية 2023. وفقاً لتقرير لموقع «يو إس إيه توداي». قطط «السافانا» مثل فنرير تعتبر نوعاً مهجناً، تنتج عن تزاوج القطط المنزلية وتلك الأفريقية البرية ذات الأذنين الكبيرة، وفقاً لجمعية القطط الدولية. اكتسبت شعبية في التسعينيات، وفي عام 2001.
حكم القضاء الإكوادوري الجمعة على ثلاثة أشخاص بالسجن لمدة عام بتهمة تهريب 84 سلحفاة عملاقة وخمس سحالي إيغوانا ذهبية من جزر غالاباغوس، وهو نظام بيئي هش مدرج ضمن مواقع التراث العالمي. وقالت النيابة العامة الإكوادورية في بيان إن المتهمين أقروا بالوقائع، وسيتعين عليهم دفع غرامة قدرها 29 ألف دولار. وقُبض على الأشخاص الثلاثة في يونيو (حزيران) بعدما صعد عناصر من البحرية الإكوادورية على متن سفينة كانوا يتنقلون فيها، ووجدوا خمسة أكياس فيها سحالي إيغوانا ذهبية. كما عثر العناصر على تسعة صناديق تحتوي على 84 سلحفاة عملاقة من نوع Chelonoidis chathamensis، سبعٌ منها نفقت. وأشارت النيابة العامة إلى أن المهربين
هناك مجموعة هائلة من الحيوانات والحشرات بأشكال وأحجام متنوعة من أصغر خنفساء إلى أكبر حوت. وبوجود هذه الملايين من الأنواع التي تعيش على الأرض، يا ترى من له أكبر رأس بالنسبة الى حجم جسمه؟ فالحيتان الزرقاء (Balaenoptera musculus) هي أكبر الحيوانات المعروفة على الإطلاق. إذ يمكن لأكبر الحيتان الزرقاء (الإناث) أن تمتد بطول يصل إلى 110 أقدام (34 مترًا)، وفقًا لمصايد الأسماك الوطنية للمحيطات والغلاف الجوي (NOAA). هذا يعني ما يقارب حجم 2.5 حافلة مدرسية صفراء من النهاية إلى النهاية.
وجد باحثون أميركيون بقيادة ماثيو فوكساجر من جامعة براون، وإريك شوبه من جامعة ويك فورست، مناطق في دماغ «نقار الخشب»، تُظهر خصائص لم ترتبط حتى الآن إلا بالتعلم الصوتي في الحيوانات، واللغة عند البشر. وأظهرت الدراسة المنشورة أول من أمس (الثلاثاء)، في دورية «بلوس بيولوجي»، أن هذه المناطق التي تظهر نشاطاً عند البشر والطيور المغنية عند التحدث أو الغناء، تكون نشطة أيضاً عند نقار الخشب، أثناء نقره. ويدرس العلماء الطيور المغردة، لأن هناك الكثير من أوجه التشابه بين لغة الإنسان وأغنية العصافير، ويتعلم كلاهما في الصغر، ويتطلبا تنسيقاً معقداً للعضلات، والتحكم فيهما يكون بواسطة مناطق متخصصة في الدماغ. ويعبر
اكتشف علماء أحياء بجبال الإكوادور 3 أنواع من الثعابين الاستوائية غير معروفة سابقا تعيش بالقرب من الكنائس ومقابر المدينة. وجاء في مقال نشره العلماء بمجلة «Zookeys» أن هذه الزواحف مهددة بالانقراض، وذلك وفق ما نقلت وكالة أنباء «تاس» الروسية. ووفق الوكالة، قال ألكسندرو أرتيغا الباحث بمختبر التنوع البيولوجي الميداني في العاصمة الاكوادورية كيتو «إن اكتشاف هذه الأنواع الثلاثة من الثعابين هو مجرد خطوة أولى نحو تحقيق مشروع ضخم لحماية الزواحف».
وصلت 8 فهود السبت إلى الهند من ناميبيا، بهدف إطلاقها لاحقاً في البرية، في إطار مشروع لإعادة إدخال هذا النوع الذي انقطع أثره في الهند قبل 70 سنة. وتشير السلطات إلى أنّ هذه الخطوة تمثل أول عملية نقل للفهود -وهي أسرع حيوانات برية على الأرض- تحصل عبر القارات. وتنقسم آراء الخبراء في شأن نتائج هذا المشروع الطموح؛ إذ يشكك بعضهم في فرص نجاحه. ويعتبر متخصصون أنّ الفهود قد تواجه صعوبة في الاندماج في بيئتها الجديدة التي تضم كذلك نموراً، ويخشون أن تحصل قتالات بين النوعين. وقالت الطبيبة لوري ماركر، وهي مؤسسة صندوق حفظ الفهود في ناميبيا، لوكالة «الصحافة الفرنسية» إنّ «الفهود يمكنها التكيف بصورة كبيرة، وأعتق
عندما كان الباحث إريك فرانك يجري أبحاث الدكتوراه في جامعة «جوليوس ماكسيميليان» في فورتسبورغ بألمانيا، لاحظ أن نمل «ماتابيلي» الأفريقي يلعق جروح مرضاه، وكانت الفرضية التي طرحها حينها أن «هذا السلوك يهدف إلى منع العدوى، عبر استخدام مواد مضادة للميكروبات». هذه الفرضية تم تأكيدها الآن؛ حيث اكتشف في دراسة جديدة نشر موقع جامعة «جوليوس ماكسيميليان» تقريراً عنها (الخميس)، أن «النمل المصاب يتواصل مع أقرانه المسعفين، ومن خلال سلوك لعق الجرح، يستخدم النمل المسعف مواد لها خصائص مضادة للميكروبات، وهذه المواد عالية الكفاءة؛ كان لها دور في علاج نحو 90 في المائة من النمل المصاب». وفقاً للدراسة، ينتج النمل هذه
في حين تسبب الشتاء القاسي في انقراض العديد من الحيوانات الأخرى منذ حوالى 200 مليون سنة، حكمت الديناصورات العصر الجوراسي من خلال التأقلم مع البرد القارس. إذ غالبًا ما يُنظر إلى الديناصورات على أنها مخلوقات تزدهر في المناخات الدافئة والغابات الاستوائية المورقة. ولكن الآن، يتحدى بحث جديد هذه الفكرة؛ فبدلاً من ذلك، تحملت الديناصورات درجات حرارة متجمدة، ما سمح لها في النهاية بالسيطرة على العصر الجوراسي، وذلك وفق ما نشر موقع «ماتشابل» العلمي. وقام المؤلف الرئيسي للدراسة عالم الحفريات بول أولسن بالخروج إلى حوض جونغقار في الصين عام 2016 (وهي منطقة غنية بأحافير الديناصورات وآثار الأقدام).
مع بدء الموسم الدراسي الجديد، لوحظت زيادة في الحقول والتخصصات التي تتناول الحيوانات. وإذا كان الطب البيطري معروفاً ويشهد إقبالاً من الدارسين، ومثله دراسات الطبيعة والأحياء، فإن مناهج جديدة أُضيفت إلى الدراسات الجامعية، لا سيما في الإنسانيات وعلم الاجتماع وكليات القانون. وتتيح هذه الفروع التخصص في حقوق الحيوان وتشريعات التعامل بينه وبين الإنسان. وكانت جامعة ستراسبورغ، شرق فرنسا، قد أدرجت في السنوات الأخيرة تخصصاً يسمح للطلبة بالحصول على شهادة «الماستر» في علم أخلاقيات الحيوان. يتضمن المنهج حصصاً في الفلسفة وعلم السلوك لدى الحيوانات واقتصاديات تربيتها وإدارة مزارعها وحظائرها.
قد يكون البروتين الذي يثبط الأنسولين، هو ينبوع الشباب للنمل، ويوفر أدلة عن الشيخوخة في الأنواع الأخرى، وفقاً لدراسة قادها باحثون من جامعة نيويورك الأميركية. وأظهرت الدراسة المنشورة في العدد الأخير من دورية «ساينس»، أن «ملكة النمل تظهر طاقة عالية مطلوبة من أجل التكاثر دون التعرض للشيخوخة، عن طريق إنتاج بروتين مضاد للأنسولين». وفي كثير من الحيوانات، يرتبط وجود العديد من النسل (زيادة التكاثر) بعمر أقصر، ويُعتقد أن هذه المفاضلة بين الخصوبة وطول العمر في الحيوانات ناتجة من كيفية تخصيص الموارد الغذائية والتمثيل الغذائي. والأنسولين، هو هرمون يساعد في تحويل الطعام إلى طاقة، ويلعب دوراً رئيسياً في عملي
تستضيف بلدة جانفري (جنوب العاصمة الفرنسية باريس)، المهرجان الدولي الثاني للجمال والإبل الذي ينطلق يوم 17 سبتمبر (أيلول) ويستمر على مدى يومين، وذلك بالتعاون مع الاتحاد الفرنسي للإبل، وبدعم من المنظمة الدولية للإبل، التي يرأسها فهد بن فلاح بن حثلين. وستنطلق فعاليات المهرجان بحضور كريستيان شويتل، عمدة جانفري رئيس اتحاد تنمية الإبل في فرنسا وأوروبا، وبإشراف ودعم من منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة «يونيسكو»، بحضور ممثلين لأكثر من 40 دولة، وتأتي هذه الفعاليات لتعزز التعريف بالقيمة الاقتصادية والثقافية للإبل، والإسهام في تحقيق أهداف السنة الدولية للإبليات 2024 المعتمدة من الأمم المتحدة.
قد لا يكون في جرذ الخلد العاري ما يدعو إلى النظر إليه، لكن لديه الكثير ليقوله. فالقوارض المجعدة والمشعرة التي تعيش في مستعمرات كبيرة تحت الأرض مثل النمل لديها مَلكة صوتية بديعة؛ فهم يصفرون، ويغرّدون، ويصدرون فحيحاً. وعندما يلتقي زوج من الفئران الطائشة في نفق مظلم، فإنهما يتبادلان التحية المعتادة.
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة