صراع اليمن

أحاط الحوثيون انفجار مخزن أسلحة في حي سكني شرقي العاصمة صنعاء بالتكتم الشديد وإجراءات أمنية مشددة لمنع نشر ونقل الأخبار وسط أنباء عن سقوط عشرات القتلى والجرحى.

قُتل شخص بمدينة إب اليمنية بعد انتقاده فساد نافذين حوثيين، في حين تزداد الحوادث الأمنية التي يتهم السكان الجماعة الحوثية بالوقوف خلفها لترهيبهم وتعزيز الانقسام.

بدأ توافد الحجاج اليمنيين البالغ عددهم نحو 24255 حاجاً للأراضي المقدسة لأداء مناسك الحج وسط منظومة تسهيلات من مختلف الجهات.

بدأت الجماعة الحوثية حملة جبايات جديدة على مختلف القطاعات والأنشطة التجارية والخدمية لتعويض خسائرها جراء الغارات الجوية، مستخدمة وسائل ضغط وابتزاز جديدة.

قال مسؤول يمني رفيع، إن الضربات الأميركية الأخيرة على جماعة الحوثيين كانت «موجعة» باعتراف زعيم الجماعة عبد الملك الحوثي، وأدت إلى مقتل أعداد كبيرة من الحوثيين.

يستمر التصعيد بين الحوثيين وإسرائيل، مع وعيد متبادل؛ حيث توعد قادة إسرائيليون باغتيال عبد الملك الحوثي، في حين رد قيادي حوثي بالتهديد باستهداف منشآت نفطية عبرية

يعتزم الاتحاد الأوروبي إصدار تقدير موقف قريباً بشأن اليمن والهجمات الحوثية المستمرة على الملاحة الدولية في البحر الأحمر.

لجأ سكان الأحياء المحيطة بالمنشآت الحيوية في العاصمة صنعاء مثل المطار إلى النزوح خشية على حياتهم من خطر التصعيد بين الجماعة الحوثية وإسرائيل.

«بيئة الوساطة شهدت تغيرات كبيرة منذ أواخر عام 2023 ما يقتضي إيجاد ضمانات إضافية تمكن الأطراف من المشاركة وتضمن دعم المنطقة والمجتمع الدولي».

أنذر الجيش الإسرائيلي بإخلاء 3 موانئ يسيطر عليها الحوثيون بعد ثلاث هجمات نفذوها خلال أقل من 24 ساعة، في حين كشف مسؤول يمني عن اتفاق سري لتأمين السفن الإسرائيلية

تستمر أزمات الوقود والغاز في مناطق سيطرة الحوثيين، رغم محاولاتهم إنكار ذلك وسط اتهامهم بافتعال هذه الأزمات بالتزامن مع سعيهم لإقناع السكان بانتصاراتهم المزعومة.

أحبطت قوات خفر السواحل اليمنية عمليتي تهريب بحريتين لكميات كبيرة من الأسلحة ومواد التفجير ومعدات الاتصالات كانت في طريقها لجماعة الحوثي الإرهابية

أدى تدمير إسرائيل لمطار صنعاء وطائرات «اليمنية» إلى إرباك موسم الحج وتعطيل سفر الآلاف في وقت يخشى فيه السكان من افتعال الحوثيين أزمات معيشية وخدمية جديدة.

ذهبت وسائل إعلام عبرية إلى أن مفاجأة الرئيس دونالد ترمب لإسرائيل بإعلان اتفاق لوقف إطلاق النار مع جماعة الحوثي اليمنية تعبر عن «أزمة ثقة» مع نتنياهو.

أكد وزير الإعلام اليمني، معمر الإرياني، أن «استسلام» جماعة الحوثي لم يكن نتيجة تفاهمات سياسية أو ضغوط دبلوماسية فقط، بل كان «ثمرة مباشرة للضربات العسكرية.

تعهّد الحوثيون في اليمن، الثلاثاء، برد «مزلزل» على إسرائيل التي أكّدوا أنهم سيواصلون توجيه ضربات لها رداً على القصف الإسرائيلي.

بدأت نذر أزمة وقود حادة وظهور سوق سوداء جديدة، في مناطق سيطرة الحوثيين بعد نحو شهر من الحظر الأميركي، واستهداف المواني والمستودعات في ميناء رأس عيسى.

شنّت إسرائيل، أمس، هجوماً واسعاً على ميناء الحُديدة اليمني، فيما نقلت تقارير عبرية عن مسؤولين أمنيين أن الهجوم «دمّر الميناء ومنشآت لتصنيع الأسلحة».

دعا مسؤول يمني إلى شراكة مع الحكومة اليمنية لتحييد التهديدات الحوثية، في حين واصل الطيران الأميركي استهداف مواقع الجماعة التي أطلقت صاروخاً جديداً على إسرائيل.

تستعد الجماعة الحوثية لمحاكمة عدد ممن تتهمهم بتوجيه الطيران الأميركي وبينهم قادة في أجهزتها الأمنية بعد تضاعف شكوكها في ولائهم بسبب دقة استهداف الغارات لمواقعها

دعا نائب الرئيس اليمني المكونات والأحزاب السياسية إلى رأب الصدع وتجاوز أخطاء الأمس، والتركيز على الحاضر والمستقبل لتعزيز الجبهة الداخلية.

توقفت بعض أعمال الجباية الحوثية بسبب الحملة العسكرية الأميركية والاحتجاجات المهنية لبعض القطاعات، غير أن الجماعة تواصل فرض جباياتها لصالح المجهود الحربي

يعتقد مسؤولون وباحثون يمنيون أن جماعة الحوثي تتعمد استخدام السجناء والمعتقلين دروعاً بشرية تجنباً للقصف الجوي.

لجأ الحوثيون لابتزاز السكان بالغذاء والخدمات لتجنيد المقاتلين بعد العزوف عن المعسكرات الصيفية، في حين كشف تحالف حقوقي عن تضليل إعلامي بشأن انفجار في مدرسة أطفال