سيول
سيول
أكد أهالي درنة في بيان، مساء الأحد، رفضهم دخول شركات محلية لإعمار المدينة، والمطالبة بشركات عالمية متخصصة في مجالها.
طالب المجلس الأعلى للدولة في ليبيا اليوم الأربعاء بإجراء تحقيق دولي شامل في أسباب كارثة مدينة درنة وإعلانها مدينة منكوبة.
واصلت السعودية إرسال المساعدات الإغاثية إلى المتضررين من الفيضانات التي شهدتها ليبيا.
غادرت مطار الملك خالد الدولي بالرياض، اليوم، الطائرة الإغاثية السعودية الرابعة متجهة إلى مطار بنينا الدولي في مدينة بنغازي تحمل على متنها 90 طنا من المساعدات.
3 أفراد من أسرة ليبية واحدة لقوا حتفهم في الحادث.
حذَّرت لجنة الإنقاذ الدولية اليوم (الاثنين) من أزمة صحية عامة تتصاعد بشكل سريع في المناطق التي ضربتها الفيضانات في شرق ليبيا، لا سيما مدينة درنة الأشد تضرراً.
أعلنت «المفوضية الأوروبية» رصد 5.2 مليون يورو (5.55 مليون دولار)، ومزيداً من المساعدات للمساهمة في سد الاحتياجات في ليبيا التي تعاني آثار العاصفة «دانيال».
غادرت مطار الملك خالد الدولي بالرياض اليوم (الاثنين)، الطائرة الإغاثية السعودية الثالثة متجهة إلى مطار بنينا الدولي في مدينة بنغازي تحمل على متنها 50 طناً.
تحدَّث عدد من سكان درنة اللحظات الأولى لوقوع الإعصار الذي خلف دماراً كبيراً بالمدينة، حيث قال أحدهم إنه «رأى الموت لكن للعمر بقية».
اتخذت هيئة الرقابة الإدارية الليبية إجراءات «رادعة» ضد شخص أدلى بتصريحات وُصفت بأنها «مثيرة للجدل»، بخصوص الكارثة التي حلت بمناطق مدن شرق ليبيا، خصوصاً درنة.
رأى عبد الله باتيلي رئيس بعثة الأمم المتحدة أن الأزمة التي خلّفها الإعصار تتجاوز قدرة ليبيا على إدارتها، بينما دعت بلدية درنة مواطنيها لتسجيل البنايات المدمَرة.
منصة رقمية وفق «نظام الإنذار المبكِّر» للتبليغ عن الأخطار الناجمة عن تغييرات المناخ، على غرار الاضطرابات الجوية التي ينجم عنها خطر الفيضانات والسيول.
استقبل مطار بنينا الدولي في مدينة بنغازي الطائرة الإغاثية السعودية الثانية وتحمل على متنها 40 طناً من المساعدات الغذائية في رست «الميسترال» المصرية بميناء طبرق.
أكد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون تضامن بلاده مع الشعب الليبي.
تدفق مساعدات «مركز الملك سلمان» لمنكوبي ليبيا.
أورد مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية أن حصيلة الفيضانات ارتفعت إلى 11.300 قتيل، و10.100 مفقود، ونسب هذه الأعداد إلى الهلال الأحمر الليبي.
أثارت الفيضانات القاتلة في ليبيا موجة من التضامن بين السكان تجاوزت الانقسامات السياسية والقبلية بين الشرق والغرب، والتي تقوض نهضة البلاد منذ سقوط نظام القذافي.
تعرض مجمل سكان الأرض خلال العام الجاري إلى جو حار ضاعف من فرص حصوله الاحتباس الحراري، وسط موجة من الأحداث المناخية القاسية طالت مناطق كثيرة في العالم.
توافد إلى مصر منذ وقوع الكارثة في ليبيا 88 جثماناً لمصريين من ضحايا الإعصار «دانيال»، لكن إفادات رسمية ذكرت أن عدد المتوفين ربما يصل إلى 300 مصري.
تدفقت مساعدات وفرق إنقاذ عديدة على ليبيا للمساهمة في انتشال ضحايا الإعصار، بينما رأت الأمم المتحدة أنه «كان في الإمكان تفادي سقوط معظم القتلى الذي وقعوا».
أودت سيول وفيضانات كارثية بحياة الآلاف في مدينة الليبية وجرفت في طريقها أحياء بأكملها، بمن فيها من الأحياء، وقذفت بالجثث في البحر. ولا يزال الآلاف مفقودين.
جلبت السيول المدمرة في ليبيا مأساة جديدة لعائلة فلسطينية استقر بها المقام هناك بعد فرارها من قطاع غزة في أثناء حرب عام 1967 مع إسرائيل.
كشف عبد الحميد الدبيبة رئيس حكومة «الوحدة» الليبية المؤقتة أن صيانة سدي مدينة درنة «أبو منصور» و«وادي درنة» المنهارين لم تستكمل منذ عام 2011.
أعلن المتحدث باسم «مجلس النواب» الليبي عبد الله بليحق، اليوم الخميس، إقرار ميزانية طوارئ بقيمة 10 مليارات دينار، لمعالجة آثار الفيضانات في المناطق المتضررة.
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة