سويسرا أخبار
سويسرا أخبار
كشف الدكتور أحمد بوزان، عضو خلية الأزمة لـ«الإدارة الذاتية لشمال وشرق» سوريا، عن وجود مساعٍ لمنظمة الصحة العالمية لإرسال جرعات لقاح ضماد لفيروس كورونا إلى مناطق الإدارة بشكل مستقل عن حكومة النظام السوري، وقال «مؤخراً جرت نقاشات ومباحثات مكثفة بيننا وبين منظمة الصحة العالمية، لإرسال لقاح الفيروس بشكل مباشر إلى مناطق الإدارة من دون المرور بحكومة دمشق». وتابع بوزان في حديث صحافي، إن العلاقة بين هيئة الصحة بالإدارة الذاتية ومنظمة الصحة العالمية «تتم بشكل مباشر، ونقيمها على أنها في مرحلة متقدمة بهدف تطبيق تعليمات منظمة الصحة حول إجراءات السلامة من الفيروس، ولتلبية احتياجات المنطقة من الناحية الصحية
يقول الباحث في علم المناعة الأميركي دريو وايزمان، إنه بعد تناول الجرعة الأولى من لقاح «فايزر» شعر بألم في ذراعه اليسرى لم يلبث أن زال كلياً بعد أقل من ساعة، ثم يضيف: «زوجتي وابنتي تطوعتا للمشاركة في التجارب السريرية على هذا اللقاح، وشعرتا أيضاً لعدة أيام ببعض الألم، وظهرت عليهما عوارض شبيهة بعوارض الإنفلونزا.
كان للقيود المفروضة على التحرك وإغلاق المدارس أبلغ الأثر وأشده على الحياة اليومية للأطفال، وعلى تفاعلاتهم الاجتماعية، كما على صحتهم العقلية في أرجاء الشرق الأوسط وشمال أفريقيا كافة. ووفقاً لاستطلاعات الرأي الأخيرة التي دعمتها منظمة «يونيسف»، أعربت نسبة 40% من العائلات التي شملها الاستطلاع عن مخاوفها من الأضرار التي تلحق بتعليم الأطفال بسبب أزمة فيروس «كورونا» المستجد الراهنة، وأعرب نصف أولياء الأمور عن اعتقادهم في عدم فاعلية التعليم عن بُعد، وذلك بسبب نقص الموارد المتاحة، ومحدودية الوصول إلى شبكة الإنترنت، ونقص الدعم المتوفر من أفراد الأسرة البالغين، فضلاً عن صعوبة التواصل المباشر مع المعلمين.
العلاقة بين الإنسان والفيروس أشبه بالحرب بين طرفين، يستخدم كل منهما سلاحه من أجل البقاء، وبينما يحاول الإنسان صد الفيروس بالإجراءات الوقائية من كمامات وتباعد اجتماعي واهتمام برفع المناعة عبر الأدوية والأطعمة الصحية واللقاحات، فإن الفيروس من جانبه يجري بعض التحورات التي يحاول من خلالها تطوير أدواته، وقد ينجح في ذلك، ويصبح أكثر قوة، أو قد يفشل ويفقد قدرته على العدوى. ومنذ بدأت جائحة «كورونا المستجد» أوائل العام الحالي، سجلت «منظمة الصحة العالمية» مئات التحورات، لكن جميعها كان له تأثير ضئيل أو معدوم على انتقال العدوى، أو شدة المرض، لكن الوضع بدا مختلفاً مع التحور الأخير الذي حدث في بريطانيا، والذ
يعتزم الفرع الأوروبي لمنظمة الصحة العالمية عقد اجتماع لأعضائه بهدف مناقشة استراتيجيات مواجهة السلالة الجديدة من فيروس كورونا المستجدّ، وفق ما أعلن المدير الإقليمي للمنظمة هانس كلوغ أمس (الثلاثاء). وقال هانس كلوغ في تغريدة إنه استجابة للسلالة الجديدة المنتشرة في المملكة المتحدة، سيقوم الفرع الأوروبي لمنظمة الصحة بـ«متابعة الوضع من كثب» و«سيجمع الدول الأعضاء لمناقشة استراتيجيات الفحص وخفض مستوى انتقال العدوى وتعزيز التواصل حول المخاطر»، دون أن يحدد موعداً للقاء.
في مأثور القول «إذا كانت كلفة العلم عالية فالجهل كلفته أعلى بكثير». هذا ما أكدّته أحداث العالم في العقود الماضية وتبيّنه الدراسات الكثيرة التي ترسّخ مقولة إن التربية والصحة والعلوم ليست أبواباً للإنفاق بقدر ما هي استثمار طويل الأمد ومضمون النتائج.
أعلنت منظمة الصحة العالمية وتحالف اللقاحات «غافي» المتعاون معها اللذان وضعا آلية لتوزيع لقاحات مضادة لفيروس كورونا المستجدّ في الدول الفقيرة، أنهما يتوقعان إرسال أولى الجرعات إلى هذه الدول في الربع الأول من عام 2021. وقال المدير العام لمنظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم غيبرييسوس في مؤتمر صحافي إن هذه الآلية المسماة «كوفاكس» (أو ما معناه الوصول العالمي للقاح المضاد لكوفيد -19) ضمنت الحصول على قرابة ملياري جرعة حتى الآن. ويأتي هذا الإعلان فيما أطلقت دول عدة في الأيام الأخيرة حملاتها للتلقيح ضد فيروس كورونا المستجد، مثل الولايات المتحدة والمملكة المتحدة.
مع تزايد عدد العلماء والاختصاصيين في العلوم الوبائية الذين يناشدون الحكومات الأوروبية بإلغاء جميع احتفالات أعياد الميلاد ورأس السنة الميلادية، وفرض تدابير الإقفال التام خلال العطلة لاحتواء انتشار الفيروس، بعد أن سجّلت الإصابات الجديدة والوفيات اليومية أرقاماً قياسية حتى في البلدان التي كانت قدوة في إدارة الأزمة، حذّرت الوكالة الأوروبية للأدوية من أن اللقاحات ضد «كوفيد - 19» لن تجدي نفعاً إذا لم تتمكّن الدول من خفض عدد الإصابات في الأسابيع المقبلة. وفي حديث هاتفي مع «الشرق الأوسط»، قالت عالمة الوبائيات الإيطالية ستيفانيا سالماسو: «إن التغلّب على الجائحة لا يتوقف فحسب على فعالية اللقاحات التي تش
حذر المركز الأوروبي لمكافحة الأمراض السارية والوقاية منها، في تقريره الدوري الصادر صباح أمس (الاثنين)، من أن البيانات الأخيرة تنذر باحتمالات عالية بعودة الفيروس إلى الانتشار في موجة ثالثة، إذا لم تتخذ التدابير اللازمة لتقييد التحركات والتجمعات خلال عطلة نهاية السنة. وجاء في تقرير المركز، الذي يتخذ من هلسنكي مقراً له وتنتمي إليه ٥٢ دولة أوروبية، أن معظم التدابير التي اتخذتها الحكومات خلال فترة العطلة الصيفية لم تكن كافية لمنع الموجة الثانية، التي أوقعت عدداً من الضحايا تجاوز العدد الذي أسفرت عنه الموجة الأولى. وحذر المركز من الانجرار وراء الإفراط في التفاؤل مع بدايات حملات التلقيح التي لن تؤتي
نفت سويسرا بشدة اتهامها بأن اتفاقاً عقدته مع الصين ولم يكشف عنه إلا مؤخراً، كان من شأنه مساعدة بكين على ملاحقة معارضين، في إعلان شوّه سمعة البلاد. والاتفاق الذي جرى التوصل إليه عام 2015 وانتهت مفاعليه مؤخراً، يسمح لعناصر صينيين بالتوجه إلى سويسرا لاستجواب أشخاص مهددين بالترحيل لإثبات جنسيتهم، بحسب وكالة الصحافة الفرنسية. وكشفت صحيفة «نيو زوركر زيتونغ» السويسرية هذا الصيف عن الاتفاق. بدورها؛ نشرت منظمة «سايفغارد ديفندر» غير الحكومية للدفاع عن حقوق الإنسان في آسيا، هذا الأسبوع نص الاتفاق كاملاً، الذي، بحسب المسؤول فيها بيتر دالن، «يلوث سمعة سويسرا بالفعل». وفي 24 أغسطس (آب) الماضي، أثارت تغريدة
جمدت سويسرا الأصول المالية لرئيس بيلاروسيا ألكسندر لوكاشينكو بعد الأحداث العنيفة التي أعقبت الانتخابات في الدولة الواقعة في شرق أوروبا. وقالت الحكومة السويسرية إن لوكاشينكو وابنه فيكتور من بين 15 شخصاً لن يُسمح لهم بدخول سويسرا أو السفر عبرها.
تجاوز عدد اللاجئين والنازحين في العالم عتبة الثمانين مليوناً في منتصف عام 2020 وهو مستوى قياسي، في خضم جائحة كوفيد - 19 على ما أفادت الأمم المتحدة اليوم (الأربعاء)، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. في بيان، أسف مفوض الأمم المتحدة السامي لشؤون اللاجئين فيليبو غراندي أن يكون العالم وصل إلى «هذا المنعطف القاتم»، منبهاً من أن الوضع سيتفاقم «في حال لم يوقف قادة العالم الحروب». وأضاف: «الأسرة الدولية عاجزة عن حفظ السلام»، مشدداً على أن انتقالات السكان القسرية تضاعفت خلال العقد الأخير. في مطلع السنة، بلغ عدد الأشخاص الذين اضطروا إلى مغادرة ديارهم بسبب الاضطهادات والنزاعات وانتهاكات حقوق الإنسان 79.5 مل
قالت مسؤولة من منظمة الصحة العالمية، إن إجراءات الصحة العامة، وليس اللقاحات، هي التي يمكنها منع زيادة جديدة في أعداد الإصابات بـ«كوفيد - 19»، وفقاً لوكالة «رويترز». وتزامن هذا التصريح مع بدء بريطانيا، اليوم الثلاثاء، استخدام لقاح «فايزر/بايونتيك» للوقاية من المرض. وأضافت مارغريت هاريس رداً على سؤال في إفادة صحافية في جنيف عما إذا كانت اللقاحات قد تأتي في وقت مناسب لمنع موجة ثالثة من التفشي في أوروبا، «اللقاحات أداة عظيمة، ستكون مفيدة جداً، لكن أثر اللقاح في توفير نوع من الوقاية المناعية ما زال بعيد المنال».
شدد خبراء في الأمم المتحدة على ضرورة تعزيز الجهود العالمية لمكافحة التنميط العرقي، في ظل خطر تنامي هذا المنحى بفعل تقنيات الذكاء الصناعي المستخدمة للتعرف على الوجوه أو تحديد مصادر الخطر المحتملة من جانب الشرطة. وتقول فيرين شيبيرد، الخبيرة في حقوق الإنسان، في تصريحات لوكالة الصحافة الفرنسية: «يتعاظم خطر استنساخ هذه الأنماط الانحيازية وتفاقمها أو بروز ممارسات تمييزية» بفعل الذكاء الصناعي. وتنتمي هذه الجامايكية إلى «لجنة الأمم المتحدة للقضاء على العنف العنصري» المؤلّفة من 18 خبيراً والتي أصدرت تقريراً عن السبل المتاحة للسلطات للتصدّي للتنميط العرقي الممارَس من قوى الأمن. ولفتت اللجنة خصوصاً إلى خ
قالت منظمة الصحة العالمية أمس (الأربعاء) إنه يتعين على جميع البالغين ممارسة 150 دقيقة على الأقل من النشاط البدني القوي أسبوعيا، وهو أمر ينطوي على أهمية بالغة حتى بالنسبة للصحة العقلية في حقبة كوفيد-19، وذلك في أول توجيه لها منذ نحو عشر سنوات، وفقاً لوكالة «رويترز». وأوصت المنظمة بأن يمارس الأطفال والمراهقون التمارين البدنية بمعدل ساعة واحدة يوميا والحد من الوقت أمام الشاشات الإلكترونية. وقالت المنظمة لدى إطلاق حملتها «كل حركة مهمة» إن على الأشخاص من جميع الأعمار تعويض السلوك الخامل المتنامي لديهم بالنشاط البدني، وذلك لدرء المرض والعيش لسنوات أطول. وقال روديغر كريتش مدير قسم تعزيز الصحة العامة
رفع الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) بطاقة حمراء في وجه رئيس الاتحاد الأفريقي الملغاشي أحمد أحمد ستنهي على الأرجح مسيرته الإدارية، عندما أوقفه أمس لمدة خمس سنوات عن أي نشاط كروي بسبب قضايا فساد مالي وإداري. ودانت الغرفة القضائية في لجنة الأخلاقيات أحمد (60 عاماً)، الذي يرأس الاتحاد القاري منذ 2017 وترشح مجدداً لولاية ثانية، بخرق عدة مواد متعلقة بـ«واجب الولاء، وعرض وقبول هدايا أو مزايا أخرى، وإساءة استخدام المنصب وإدارة الأموال».
يتساءل السويسريون عما إذا كان بإمكانهم في زمن جائحة «كوفيد - 19» الاستمرار في إقامة حلقات تناول طبق الـ«فوندو» التقليدي من دون أن يشكل اجتماعهم حول القِدر المشتركة وتغميس كل منهم قطع الخبز في الجبن المذاب داخلَها بشوكته، عامل انتقال لعدوى فيروس كورونا المستجد. وشغل الجدل في شأن هذا الموضوع مستخدمي شبكات التواصل الاجتماعي، واقترح أحدهم مثلاً على سبيل النكتة، ومن باب الحرص على التباعد الاجتماعي، أن يستخدم المتحلقون حول القِدر المشتركة صنارات صيد لينتشلوا منها قطع الخبز المغمسة في الجبن السائل. حسب وكالة الصحافة الفرنسية. ولا تتوقف الأفكار المبتكرة عند هذه النكتة، بل يدلي كل بدلوه في هذا المجال.
حث أطباء سويسريون الأشخاص المعرضين للإصابة بمضاعفات مرض «كوفيد - 19» على أن يسجلوا سلفاً رغباتهم في مرحلة الاحتضار للمساعدة في تخفيف الضغط على وحدات العناية المركزة، مما أثار انتقادات من مجموعة مدافعة عن حقوق كبار السن. وقالت جماعة «برو سينكتوت شفيز» للدفاع عن حقوق المسنين إن دعوة هؤلاء الأطباء سابقة لأوانها ومتجاوزة ولكن الأطباء يصرون على أن مثل هذه القرارات الخاصة بالمرضى ضرورية في الواقع المؤلم، المتمثل في رعاية مرضى الحالات الحرجة خلال هذه الجائحة. وفي الوقت الذي تواجه فيه الأنظمة الصحية ارتفاع معدلات الإصابة، يمكن للعاملين في القطاع الطبي الذين يعملون بموارد محدودة وأماكن محدودة في وحدات
أعلن الاتحاد الدولي لكرة القدم «فيفا»، اليوم (الثلاثاء)، أنه يدرس فكرة تطوير تقنية حكم الفيديو المساعد (في إيه آر) أو (فار) لتكون «مبسّطة» و«أقل تكلفة»؛ وذلك بهدف استخدامها «في جميع مستويات كرة القدم»، وفقاً لـ«وكالة الصحافة الفرنسية». وستقدم مجموعة عمل «الابتكار والتميّز» التابعة للهيئة الكروية العليا «توصية» إلى «فيفا» ومجلس الاتحاد الدولي (إيفاب)، الناظم قوانين اللعبة، من أجل تنفيذ هذا الإصلاح. وقال «فيفا» في بيان، إن تطوير تقنية الفيديو «يهدف إلى إنشاء أنظمة أقل تكلفة والسماح باستخدام حكم الفيديو المساعد على جميع مستويات كرة القدم»، مشيراً إلى إمكانية تقليص «النوعية والمتطلبات الدنيا لنظام
ذكرت وسائل إعلام سويسرية أمس الأحد أن الرجلين اللذين اعتقلا في بلدة فينترتور السويسرية الأسبوع الماضي، لصلتهما المحتملة بهجوم بإطلاق النار في فيينا يوم الثاني من نوفمبر (تشرين الثاني)، زارا المهاجم في يوليو (تموز) الماضي وربما يكون هو قد زار منطقة زيوريخ. وفي فيينا قضت محكمة باستمرار حبس شخصين آخرين فيما يتعلق بالهجوم مما يرفع عدد المحتجزين هناك إلى عشرة.
أعلن مدير عام منظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم غيبريسوس، في وقت متأخر من يوم أمس (الأحد)، أنه دخل في الحجر الصحي الذاتي عقب مخالطته لشخص ثبت إصابته بفيروس كورونا المستجد. وقال تيدروس في تغريدة عبر تويتر: «لقد تم تحديدي كمخالط لشخص ثبت إصابته بكوفيد-19. أنا بخير وبدون أعراض، لكنني سألتزم العزل الذاتي خلال الأيام القادمة ، تماشياً مع بروتوكولات منظمة الصحة العالمية، والعمل من المنزل». وأضاف: «من الأهمية بمكان أن نمتثل جميعًا للإرشادات الصحية.
ينتظر أن تصدر محكمة سويسرية اليوم حكماً بسجن كل من القطري ناصر الخليفي رئيس نادي باريس سان جيرمان الفرنسي ومجموعة «بي إن» الإعلامية، والفرنسي جيروم فالكه الأمين العام السابق للاتحاد الدولي، في قضية فساد الاتحاد الدولي (فيفا) حول حقوق نقل تلفزيوني لمونديالي 2026 و2030. وستصدر محكمة بيلينزونا الفيدرالية حكمها الساعة (12:30 بتوقيت غرينيتش) بحق الخليفي وفالكه اللذين تم الاستماع إليهما لمدة عشرة أيام في سبتمبر (أيلول)، بالإضافة إلى رجل الأعمال اليوناني دينوس ديريس الذي لم يمثل أمامها لأسباب صحية. وكانت النيابة العامة السويسرية قد طالبت بسجن الخليفي لمدة 28 شهراً وفالكه ثلاث سنوات وديريس 30 شهراً، م
يواجه مسؤولان كبيران في كرة القدم خطر دخول السجن للمرة الأولى في أوروبا ضمن فضيحة فساد الاتحاد الدولي (فيفا)، عندما تصدر محكمة سويسرية الجمعة حكمها بحق الأمين العام السابق للاتحاد الدولي الفرنسي جيروم فالك، ورئيس نادي باريس سان جرمان الفرنسي ومجموعة «بي إن» الإعلامية القطري ناصر الخليفي، في قضية حقوق نقل تلفزيوني لمونديالي 2026 و2030. وستصدر محكمة بيلينزونا الفدرالية حكمها الساعة 13:30 (12:30 بتوقيت غرينيتش) بحق فالك والخليفي اللذين تم الاستماع اليهما لمدة عشرة أيام في سبتمبر(أيلول)، بالإضافة إلى رجل الإعمال اليوناني دينوس ديريس الذي لم يمثل أمامها لأسباب صحية. وكانت النيابة العامة السويسرية ق
تبنى والدان جديدان عرضاً قدمته شركة لتزويد الإنترنت يقوم على تقديمها الخدمات (واي فاي) المجانية لمدة 18 عاماً مقابل تسمية طفلهما على اسمها، وفقاً لصحيفة «ميرور» البريطانية. وأعلن مزود الإنترنت السويسري «تي واي فاي» حالياً عن العرض على موقعه الإلكتروني، مشيراً إلى أن الآباء الذين يسمون أطفالهم الصغار «تي واي فايوس» أو «تي واي فايا» سيتصفحون الويب مجاناً حتى يصبح أبناؤهم بالغين. وكتبت الشركة: «ما عليك سوى تحميل صورة لشهادة الميلاد المدنية لطفلك.
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة