الليغا
الليغا
انتخب رجل الأعمال فلورنتينو بيريز (74 عاماً) رئيساً بالتزكية لنادي ريال مدريد الإسباني لولاية سادسة، ليبقى في منصبه حتى عام 2025. وأفاد النادي «الملكي» الإسباني في بيان له: «تم التصديق على ترشيح واحد فقط من قبل اللجنة الانتخابية بموجب المادة 40 من النظام الأساسي الساري للنادي، وأعلن فلورنتينو بيريز رودريغيز رئيساً». واجتمعت اللجنة الانتخابية للنادي المدريدي أمس بعد انقضاء مهلة الاثنين، المحددة من أجل إقفال باب تقديم طلبات الترشيحات لرئاسة ريال، وتم إجراء عملية الانتخاب في أقل من ربع ساعة على بدايتها لعدم وجود منافسين.
تتجه الأنظار اليوم إلى «كلاسيكو» بطعم مباراة نهائية والأبرز منذ أعوام عدة في الدوري الإسباني، حيث يستقبل ريال مدريد الثالث غريمه برشلونة الثاني في المرحلة الـ30 مع فارق بينهما لا يتعدى نقطتين، وذلك في سباق الأمتار الأخيرة للفوز بلقب الدوري مع المتصدر أتلتيكو مدريد «اللاهث» خلف تتويجه الأول منذ 2014. في وقت بات مانشستر سيتي الإنجليزي قاب قوسين أو أدنى من الفوز بلقبه الثالث في أربعة أعوام، وبينما يتربع بايرن ميونيخ الألماني على الصدارة في طريقه للقب تاسع على التوالي، ويقترب إنتر الإيطالي أكثر من لقبه الأول منذ عام 2010، تُحاك قصص الإثارة والتشويق في «الليغا» الإسبانية.
وضع المهاجم الفرنسي عثمان ديمبيلي فريقه برشلونة على بعد نقطة واحدة من أتلتيكو مدريد المتصدر بعدما أهداه فوزاً قاتلاً على ضيفه بلد الوليد 1 - صفر في ختام المرحلة 29 من الدوري الإسباني، ليتحضر بالتالي بأفضل طريقة لموقعة الـ«كلاسيكو» السبت المقبل، ضد غريمه ريال مدريد حامل اللقب. وبفضل هدف دمبيلي الذي جاء في الدقيقة الأخيرة من لقاء أكمله بلد الوليد بعشرة لاعبين، استفاد فريق المدرب الهولندي رونالد كومان على أكمل وجه من سقوط أتلتيكو مدريد الأحد، في ملعب إشبيلية صفر - 1، وليتقدم مجدداً بفارق نقطتين على غريمه ريال مدريد. وأكد الهولندي رونالد كومان مدرب برشلونة أن فريقه يملك الإمكانات اللازمة للفوز بمب
تحتدم المنافسة في الأمتار الأخيرة من الدوري الإسباني لكرة القدم، حيث يخوض أتلتيكو مدريد المتصدر رحلة محفوفة بالمخاطر إلى إشبيلية الرابع غداً، في حين ينتظر برشلونة الثاني وريال مدريد الثالث، انتكاسة من أتلتيكو لتقليص الفارق عندما يخوضان مواجهتين سهلتين على الورق قبل «الكلاسيكو» بينهما، فيستضيف الأول بلد الوليد الاثنين، والثاني إيبار اليوم ضمن منافسات المرحلة الـ29. لم يعد فريق أتلتيكو المتصدر برصيد 66 نقطة و«اللاهث» خلف لقبه الأول منذ عام 2014، يملك ترف إهدار النقاط في «الليغا»، خصوصاً بعد خروجه خالي الوفاض من مسابقة دوري أبطال أوروبا بخسارته في دور الـ16 أمام تشيلسي الإنجليزي بإجمالي المباراتي
كال الفرنسي زين الدين زيدان مدرب ريال مدريد المديح لمواطنه كريم بنزيمة مهاجم الفريق بعد أن سجل هدفين خلال الفوز 3 - 1 على سيلتا فيغو في المرحلة الثامنة والعشرين للدوري الإسباني. وشدد ريال مدريد بهذا الفوز الضغط على جاره المتصدر أتلتيكو، حيث بات يتخلف عنه بفارق 3 نقاط فقط قبل مباراة الأخير مع ألافيس. وأشاد زيدان بمهاجمه بنزيمة الذي يواصل تألقه في هز الشباك للمباراة السادسة على التوالي منذ عودته من الإصابة، حيث يحتل المركز الثالث في ترتيب هدافي الدوري برصيد 17 هدفا، وقال للصحافيين: «أشكركم لتوجيه أسئلة عنه لأنه بارع، بالنسبة للأشخاص الذين يحبون كرة القدم من الممتع مشاهدة بنزيمة وكل شخص يستمتع بم
يواجه فريق برشلونة اختباراً صعباً في الصراع على لقب الدوري الإسباني لكرة القدم في مواجهة ريال سوسيداد بعدما بدأ فريق المدرب الهولندي رونالد كومان عام 2021 مثل قطار منطلق بأقصى سرعة. وحصد برشلونة 34 من أصل 36 نقطة متاحة منذ بداية العام، ليقلص الفارق مع أتلتيكو مدريد المتصدر إلى أربع نقاط بعد مرور 27 أسبوعاً. وأسهم النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي بشكل كبير في انتفاضة برشلونة، لكنه قد يكون في الأشهر الأخيرة له مع النادي الكاتالوني. وحاول ميسي (33 عاماً) الرحيل عن برشلونة الصيف الماضي، لكن الرئيس السابق جوسيب ماريا بارتوميو لم يسمح له.
يأمل أتلتيكو مدريد «اللاهث» خلف لقبه الأول في الدوري الإسباني منذ عام 2014 في أن يتابع سلسلة انتصاراته عندما يحل ضيفاً على خيتافي اليوم، فيما يسعى برشلونة «الجريح» أوروبياً، وريال مدريد، لمواصلة ضغطهما عندما يستضيف الأول هويسكا الأخير، الاثنين، والثاني ألتشي اليوم ضمن المرحلة 27. وخرج أتلتيكو من «مصيدة» أتلتيك بلباو فائزاً 2 - 1 في مباراته المؤجلة من المرحلة 18، الأربعاء، ليعزز صدارته مع 62 نقطة ويتقدم بفارق 6 نقاط عن وصيفه برشلونة (56) و8 عن «جاره» اللدود ريال (54).
يستضيف أتلتيكو مدريد جاره ريال مدريد اليوم في ديربي العاصمة الإسبانية، الذي قد يحدد مصير لقب الدوري الإسباني لكرة القدم هذا الموسم. ويتصدر أتلتيكو، بقيادة مدربه الأرجنتيني دييغو سيميوني، جدول ترتيب الدوري الإسباني برصيد 58 نقطة جمعها من 24 مباراة، وبفارق خمس نقاط عن الريال، وله 53 نقطة من 25 مباراة. وتراجعت نتائج أتلتيكو، خلال الأسابيع الأخيرة، لكنه حافظ على نظافة شباكه للمباراة التاسعة، في اللقاء الذي فاز به على ملعب فياريال بهدفين دون رد في الجولة الماضية. وجاء الفوز على فياريال ليمنح أتلتيكو جرعة ثقة بعد التعثر أمام ليفانتي بالدوري المحلي، وأمام تشيلسي الإنجليزي بدوري أبطال أوروبا.
خاض اللاعب الإسباني السابق غايزكا مينديتا مسيرة كروية حافلة، اختير خلالها كأفضل لاعب خط وسط في أوروبا مرتين من قبل الاتحاد الأوروبي لكرة القدم، كما قاد نادي فالنسيا للوصول مرتين إلى المباراة النهائية لدوري أبطال أوروبا، لكنه أنهى مسيرته الكروية مع نادي ميدلسبره في ظروف غير جيدة بعد تعرضه للإصابة في الركبة، ودخوله في خلافات مع المدير الفني للفريق آنذاك، غاريث ساوثغيت. يقول مينديتا: «لم أكن أرى أن ساوثغيت سيكون مديراً فنيا للمنتخب الإنجليزي على الإطلاق، لكنه وبعد أن تولى هذا المنصب أرى أنه يصلح تماماً لهذا الدور.
يأمل برشلونة في أن يضفي بلوغه نهائي كأس إسبانيا بعد انتصاره المثير على إشبيلية بثلاثية نظيفة، بعض الاستقرار على النادي الذي بات ساحة للصراعات. ونجح برشلونة في تحقيق انتفاضة مثيرة وعوض خسارته ذهاباً بهدفين نظيفين أمام إشبيلية ذهاباً بنصف نهائي الكأس، حيث سجل هدفين بواسطة الفرنسي عثمان ديمبيلي الدقيقة 12، ومدافعه جيرارد بيكيه في الوقت بدل الضائع (90+4)، فارضاً الاحتكام إلى شوطين إضافيين سجل خلالهما هدف التأهل عبر الدنماركي مارتن برايثوايت. وأهدر الدولي الأرجنتيني لوكاس أوكامبوس فرصة ذهبية لفريقه إشبيلية لإدراك التعادل في الوقت الأصلي عندما فشل في ترجمة ركلة جزاء في الدقيقة 72. وحجز النادي الكاتا
استعاد برشلونة نغمة الانتصارات بفوز عريض على ضيفه إلتشي 3-صفر في مباراة مؤجلة من المرحلة الأولى للدوري الإسباني لكرة القدم، والمركز الثالث من إشبيلية الذي كان جرده منه في المرحلة السابقة وقبل مواجهتهما الحاسمة غدا. ويدين برشلونة بالنقاط الثلاث إلى قائده الأرجنتيني ليونيل ميسي الذي سجل هدفين بالدقيقتين 48 و69، فيما أضاف الظهير جوردي ألبا الثالث في الدقيقة 73.
يلتقي فريق برشلونة مع ضيفه قادش غداً في الجولة الرابعة والعشرين من الدوري الإسباني. ويدرك الفريق أن تحقيق نتيجة سلبية في الدوري ستبعده عن المنافسة على اللقب، وسينتهي موسمه عملياً.
في أحد أيام الجمعة من سبتمبر (أيلول) الماضي، دخل النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي، إلى غرفة خلع الملابس في ملعب «سانت خوان ديسباي» التدريبي لبرشلونة وشعر بالحزن الشديد، لأن أفضل صديق له في النادي لم يكن هناك، بعد ست سنوات كاملة من اللعب سوياً. لذلك، بعث له ميسي برسالة قال فيها: «سيكون من الغريب رؤيتك بقميص آخر». وبعد يومين، اكتشف ميسي غرابة الأمر حقاً عندما ظهر لويس سواريز لأول مرة بقميص أتلتيكو مدريد، في المباراة التي شارك فيها المهاجم الأورغوياني كبديل أمام غرناطة، والتي نجح خلالها وبعد نزوله بـ90 ثانية فقط من صناعة هدف.
يؤمن الهولندي رونالد كومان، مدرب برشلونة، بقدرة فريقه على تعويض الهزيمة 2 - صفر أمام مضيفه إشبيلية في ذهاب قبل نهائي كأس ملك إسبانيا عندما يلتقيان إياباً في «كامب نو» في الثالث من مارس (آذار) المقبل. على ملعب رامون سانشيز بيسخوان، حسم إشبيلية جولة الذهاب بهدفي الفرنسي جول كونديه في الدقيقة 25، ولاعب برشلونة السابق الكرواتي إيفان راكيتيتش في الدقيقة 85، وبات قاب قوسين من تكرار إنجازه عام 2010 عندما أطاح بالفريق الكاتالوني في الدور ثمن النهائي في طريقه إلى اللقب الخامس والأخير له عندما تغلب على أتلتيكو مدريد 2 - صفر في المباراة النهائية. وتبدو النتيجة قاسية على برشلونة الذي سيطر على غالبية أوقات
يخوض برشلونة اختباراً صعباً أمام إشبيلية، اليوم، في ذهاب الدور نصف النهائي للنسخة الـ119 لكأس إسبانيا، فيما يلتقي أتلتيك بلباو مع ضيفه ليفانتي غداً في المباراة الأخرى. على ملعب «رامون سانشيز بيسخوان» يتطلع إشبيلية في معقله إلى تكرار إنجازه عام 2010 عندما أطاح ببرشلونة في الدور ثمن النهائي. وكان إشبيلية تغلب على برشلونة 2 - 1 في عقر دار الأخير في «كامب نو»، قبل أن يخسر إياباً في الأندلس، ويبلغ ربع النهائي في طريقه إلى اللقب الخامس والأخير في المسابقة عندما تغلب على أتلتيكو مدريد 2 - صفر في المباراة النهائية.
رفض الأهلي الخروج متعادلا 2-2 أمام الوحدة، وانتفض في الوقت بدل الضائع من الشوط الثاني ليحقق انتصارا مذهلا برباعية قادته لاعتلاء صدارة دوري كأس الأمير محمد بن سلمان للمحترفين «مؤقتا» قبل نهاية الجولة الـ17. ورفع الأهلي رصيده إلى 33 نقطة متقدماً نحو المركز الأول بفارق نقطة عن فريق الشباب الذي سيخوض هذا المساء مباراته في هذه الجولة من أمام فريق الرائد، في الوقت الذي تجمد فيه رصيد الوحدة عند النقطة 21. وجاءت أهداف الأهلي بأقدام حسين المقهوي وسلمان المؤشر في الدقائق 7و 13 قبل أن يعدل فريق الوحدة النتيجة سريعاً عن طريق الثنائي حسين العيسى ويوسف نياكات في الدقائق 17 و24 قبل أن تحضر الصحوة الفنية للأه
يتطلع نادي ريال مدريد إلى الفوز على هويسكا اليوم في المرحلة الثانية والعشرين من الدوري الإسباني لكرة القدم (الليغا)، سعياً لجرعة من الثقة في ظل تراجع نتائجه في الفترة الأخيرة. وخسر ريال مدريد بقيادة مدربه الفرنسي زين الدين زيدان على ملعبه أمام ليفانتي في المباراة الماضية، ليصبح المدرب في موقف صعب، رغم أن هذا ليس بالشيء الجديد عليه. ويحتل الريال المركز الثالث بجدول الترتيب برصيد 40 نقطة من 20 مباراة بفارق عشر نقاط خلف المتصدر أتلتيكو مدريد الذي خاض مباراة واحدة أكثر من النادي الملكي.
لم يرَ يوسف النصيري اللحظة التي أصبح فيها هدافاً للدوري الإسباني الممتاز في المرحلة العشرين من المسابقة بصورة جيدة؛ حيث كان المهاجم المغربي قد عاد للتوّ إلى أرض الملعب بعدما وضع مدافع قادش، بيدرو ألكالا، إصبعه في عينه اليسرى. وبينما كان لاعبو قادش يدخلون في نقاش حاد مع حكم اللقاء، كان النصيري يجلس بجوار خط التماس يمسك شاشاً ويضعه على عينه.
أكد عبد الرزاق الشابي، مدرب أبها، أن اقتناصهم أربع نقاط من أمام الهلال «بطل آسيا» في دوري هذا الموسم، يعد تأكيداً على تطور فريقه وقدرته على إظهار المزيد من التألق في الاستحقاقات المقبلة. وقال الشابي لـ«الشرق الأوسط»: ما حصل لم يتوقعه أكثر المتفائلين بأبها وأكثر المتشائمين من الهلال. وأشار إلى أن نهج الهلال يساعد الخصم على التألق من حيث فتح اللعب وترك المساحات، «وهذا الشيء ساعد في تقديم مباراة مثيرة انتهت بالفوز في اللحظات الأخيرة بهدف للاعب الرائع سعد بقير، الذي يليق به هذا الهدف كنجم كبير في الدوري السعودي». وعبر الشابي عن الارتياح الكبير جراء النتائج المميزة التي يقدمها فريقه في النسخة الحال
يبحث لاعبو برشلونة عن الثأر عند مواجهة أتليتيك بيلباو في دوري الدرجة الأولى الإسباني يوم الأحد بعد الخسارة أمام الفريق الباسكي في نهائي كأس السوبر قبل أسبوعين. ويعود النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي إلى منافسات الدوري الإسباني بعد انقضاء فترة إيقافه لمباراتين عقب تعرضه للطرد للمرة الأولى مع فريقه برشلونة. ويقود ميسي خط هجوم برشلونة خلال المباراة التي تجمعه بضيفه أتلتيك بيلباو الذي تلقى أمامه البطاقة الحمراء، وذلك مساء الأحد في المرحلة الحادية والعشرين من الدوري الإسباني. ويعود برشلونة إلى ملعب كامب نو بعدما خاض ثماني مباريات متتالية خارج ملعبه على مستوى كل البطولات.
قبل 90 ثانية بالضبط من التدخل الذي أدى إلى حصول النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي على أول بطاقة حمراء في مسيرته مع برشلونة، كان ميسي يقف داخل دائرة المنتصف، في انتظار تسلم الكرة. لقد رأى ميسي أن هناك مساحة خالية يمكنه الانطلاق فيها، كما فعل من قبل في آلاف المرات. إننا نعرف تماما ما يحدث في معظم هذه الأوقات، حيث يندفع النجم الأرجنتيني بسرعة هائلة وتظل الكرة ملتصقة بقدميه بطريقة سحرية حتى يصبح على بُعد 15 ياردة من المرمى، ثم يضع الكرة في الشباك في نهاية المطاف. لكن هذه المرة، تمكن لاعب أتليتك بلباو، إيكر مونياين، من استخلاص الكرة وتمريرها لزملائه.
أشاد الأرجنتيني دييغو سيميوني المدير الفني لفريق أتلتيكو مدريد الإسباني لكرة القدم، بمهاجمه الأوروغوياني الدولي لويس سواريز، الذي قاد الفريق للفوز الثمين 2 - 1 على إيبار في الدوري الإسباني. وأحرز سواريز هدفين، أحدهما من ضربة جزاء في الدقيقة قبل الأخيرة من المباراة، ليقلب أتلتيكو تأخره بهدف نظيف إلى فوز ثمين عزز به صدارته للدوري الإسباني. وأشار سيميوني إلى أن سواريز لاعب يمتلك إمكانات مميزة، كما يتميز بالذكاء والحنكة وعدم الاستسلام في المباراة. وأوضح: «سواريز يخوض المباريات دائماً بالحنكة التي يتمتع بها لاعبون من نوعيته.
ستكون الفرصة متاحة للهولندي رونالد كومان لأن يحرز أول ألقابه بصفته مدرباً مع برشلونة الإسباني المتعطش، عندما يخوض نهائي الكأس السوبر ضد أتلتيك بلباو اليوم في إشبيلية، فيما يحوم الشك حول مشاركة نجمه الأرجنتيني ليونيل ميسي. وفي حين يحلق أتلتيكو مدريد في صدارة الدوري، نجح برشلونة بتصحيح بدايته السيئة، فلم يخسر في آخر 9 مباريات، ويأمل في إحراز لقبه الأول منذ أبريل (نيسان) 2019. وعندما يلتقي برشلونة مع بلباو اليوم، ربما يكون أمل الفريق الكتالوني معلقاً بقفاز حارس مرماه الألماني مارك أندريه تير شتيغن أكثر من أي لاعب آخر بالتشكيلة.
أعلن نادي دربي كاونتي من الدرجة الأولى الإنجليزية (الثانية عملياً) اعتزال مهاجمه وقائده واين روني اللعب نهائياً، للتفرغ لتدريب الفريق. وأوضح النادي، في بيان، أن الهداف التاريخي للمنتخب الإنجليزي (53 هدفاً) وفريق مانشستر يونايتد السابق (253) وقع عقداً لمدة عامين ونصف العام حتى صيف عام 2023 لتدريب الفريق، بعدما كان يقوم بالمهمة مؤقتاً منذ إقالة المدرب الهولندي فيليب كوكو في نوفمبر (تشرين الثاني) 2020. وأشار النادي إلى أن روني (35 عاماً)، اختار إنهاء مسيرته الرائعة كلاعب للتركيز بشكل كامل على عمله مدرباً للفريق صاحب المركز 22 في ترتيب الدرجة الأولى التي تضم 24 فريقاً.
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة