الكولسترول

أصبح كثير من الأشخاص يعيرون اهتماماً أكبر لضبط مستويات الكوليسترول، إذ قد يقلل ذلك من خطر الإصابة بالخرف.

يحتوي البيض على البروتينات والفيتامينات والدهون الصحية، لكن الكثير من الناس تتجنب تناوله بسبب محتواه من الكوليسترول.

أشارت دراسة جديدة إلى أن إضافة حصة يومية من الحمص إلى النظام الغذائي قد تساعد على خفض مستويات الكوليسترول.

في غالب الأحيان، يوصي الأطباء وخبراء التغذية بزيادة استهلاك الألياف في النظام الغذائي. أما تحقيق هذا الهدف فليس بالأمر المعقد.

ارتفاع نسبة الكوليسترول في الدم لا يعني بالضرورة أنه يجب تجنب جميع الأطعمة الغنية بالكوليسترول.

كشفت دراسات حديثة عن أربعة عوامل رئيسة تؤثر على خطر الإصابة بالخرف الذي يُصيب حالياً 57 مليون شخص عالمياً.

تُعد السكتة الدماغية أحد الأسباب الرئيسية للوفاة، إذ يُصاب بها نحو 15 مليون شخص حول العالم سنوياً.

كشفت دراسة جديدة من كوريا الجنوبية عن أن دواء الستاتين، الذي يُوصف على نطاق واسع لخفض الكولسترول، قد يقلل أيضاً من خطر الإصابة بالخرف.

الكوليسترول ليس شراً مطلقاً كما يعتقد الكثيرون، لكن المشكلة تكمن في اختلاف أنواعه وتأثيرها على الصحة.

يُعد ارتفاع الكوليسترول، الذي يُطلق عليه غالباً اسم «القاتل الصامت»، عامل خطر رئيسياً للإصابة بالنوبات القلبية والسكتات الدماغية.

يقول محبو تناول الجبن إنه يجعل كل شيء أفضل، فهو مصدر ممتاز للبروتين، وهو أحد أفضل مصادر الكالسيوم، وغني بالمغذيات.

نصح الأطباء بنوع معين من الخبز للمساعدة في خفض مستويات الكولسترول السيئ وتحسين صحة القلب والأوعية الدموية، هو خليط دقيق الذرة.

إذا ظهرت لدى شخص «بقع حمراء أو زرقاء اللون على الجلد الأبيض، أو بقع داكنة أو بنية اللون على الجلد الأسود والبني، فربما يكون يعاني من مشكلة في القلب».

بالنسبة للغالبية العظمى من الناس، فإن السبب الرئيسي لارتفاع الكولسترول هو سوء النظام الغذائي.

أكد أطباء على أهمية المشي بشكل يومي لأنه يساعد على تقليل خطر الإصابة بأمراض مثل السكري والسرطان، وكذلك تخفيض ضغط الدم والكوليسترول.

أكدت دراسة جديدة أن إضافة بعض الثوم بانتظام إلى نظامك الغذائي تحافظ على نسبة السكر في الدم والكوليسترول تحت السيطرة.

أشارت دراسة جديدة إلى أن حاسبة مخاطر الإصابة بأمراض القلب التي تم تطويرها مؤخراً، PREVENT، قد تؤدي إلى تقليل عدد الأشخاص الذين يتم وصف «الستاتينات» لهم للوقاية.

الخطوة الأولى لخفض مستويات الكولسترول «الضار» المرتفعة هي إجراء تغييرات غذائية.

سادت حالة من القلق في اليابان بعد وفاة شخصين وتسجيل أكثر من مائة حالة استشفاء يُحتمل أن تكون مرتبطة بتناول مكمّل غذائي يُفترض أنّه يحارب الكولسترول.

ضرورة الفحص بالأشعة المقطعية للتحقق من مرض الشريان التاجي.

التجارب العلمية الحديثة لم تثبت المزاعم حول فوائد مكملات زيت السمك للقلب.

يعاني عدد كبير من الأشخاص حول العالم من ارتفاع نسبة الكولسترول في الدم؛ الأمر الذي يعرضهم لخطر الإصابة بالسكتة الدماغية وأمراض القلب. ومن المنطقي الاعتقاد بأن تناول الأطعمة الغنية بالكولسترول سيرفع من مستويات هذه المادة في دمك. إلا إن العلماء يشيرون إلى أن الأمر ليس بهذه البساطة. وبحسب شبكة «سي إن إن» الأميركية، فقد قالت أليس ليختنشتاين، مديرة «مختبر التغذية القلبية الوعائية» بجامعة «تافتس» الأميركية: «غالبية البيانات المتاحة حالياً تظهر أن تقليل تناول الأطعمة الغنية بالكولسترول ليس هو الحل حقاً للوقاية من هذه المشكلة.

ينتج ارتفاع الكوليسترول عن اتباع نظام غذائي غير صحي، وعندما يواجه الشخص مشكلة معينة في الرؤية، فقد يشير ذلك إلى مستويات عالية خطيرة، وفقاً لصحيفة «إكسبرس» البريطانية. ويحتاج كل شخص إلى كمية صغيرة من الكوليسترول بالدم في الجسم وذلك لإنتاج هرمونات مثل الإستروجين والتستوستيرون وللمساعدة في عملية التمثيل الغذائي بكفاءة.

كشف عدد من الباحثين طريقة جديدة لخفض نسبة الكولسترول في الدم وتقليل خطر الإصابة بأمراض القلب، عن طريق استخدام الموجات فوق الصوتية. وبحسب صحيفة «ديلي ميل» البريطانية، فإن العلاج الحالي لارتفاع نسب الكولسترول هو اتباع نظام غذائي صحي وتجنب التدخين والمشروبات الكحولية وممارسة الرياضة وتناول الأدوية المخفضة للكوليسترول. إلا أن الباحثين في جامعة نانجينغ الطبية في الصين يعملون على نهج جديد يعتمد على التخلص من الدهون الموجودة حول الكلى باستخدام موجات فوق صوتية عالية التركيز، بعدما ثبت أن هذه الدهون الزائدة تلعب دوراً رئيسياً في زيادة نسبة الكولسترول وارتفاع ضغط الدم وبالتالي الإصابة بأمراض القلب والأو