العنصرية
العنصرية
أمرت هيئة محلفين في سان فرانسيسكو أمس (الاثنين) شركة «تسلا» لصناعة السيارات الكهربائية بدفع تعويض بقيمة 3.2 مليون دولار لعامل سابق أسود البشرة بعد إدانتها بالتغاضي عن ممارسات عنصرية في مصنعها في سيليكون فالي، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. ويعد هذا القرار الذي جاء مع انتهاء إعادة المحاكمة في القضية انتصارا لشركة «تسلا» التي كانت تواجه حكما سابقا صدر في أكتوبر (تشرين الأول) 2021 بدفع 137 مليون دولار للعامل أوين دياز. ورفض دياز حينذاك خفض القاضي للتعويض الأول تماشيا مع المعايير القانونية وآثر طلب إعادة المحاكمة.
ألقت الشرطة الإسبانية القبض على عامل في أحد فنادق مدريد، وذلك نتيجة نشره تعليقات عنصرية على وسائل التواصل الاجتماعي ضد المنتخب المغربي لكرة القدم الذي يقيم في الفندق. وقالت متحدثة باسم شرطة بلدية مدريد إن المواطن الإسباني البالغ من العمر 27 عاماً أوقف في الفندق نحو منتصف ليل الأحد، وإنه يواجه اتهامات محتملة بارتكاب جرائم كراهية. وأضافت من دون أن تذكر مزيداً من التفاصيل، أنه تم إرسال الشرطة بعد شكوى من مديري الفندق بشأن التعليقات العنصرية المنشورة على الإنترنت. ونشرت وسائل إعلام إسبانية صوراً زعمت أن الرجل نشرها في حسابه على «إنستغرام» وتُظهر عدداً من أعضاء المنتخب المغربي، رابع مونديال قطر 202
علق البنك الدولي «حتى إشعار آخر» محادثاته مع تونس بشأن التعاون المستقبلي بعد اعتداءات على مهاجرين من دول أفريقيا جنوب الصحراء، عقب خطاب ألقاه الرئيس قيس سعيّد ندد فيه بـ«جحافل المهاجرين غير النظاميين». وقال رئيس البنك ديفيد مالباس، في مذكرة بعثها إلى الموظفين، واطلعت عليها وكالة الصحافة الفرنسية، الاثنين، إن خطاب سعيّد تسبب في «مضايقات بدوافع عنصرية وحتى حوادث عنف»، وإن المؤسسة أرجأت اجتماعاً كان مبرمجاً مع تونس حتى تنتهي من تقييم الوضع. وأضاف مالباس في المذكرة: «نظراً للوضع، قررت الإدارة إيقاف إطار الشراكة مع الدولة مؤقتاً، وسحبه من مراجعة المجلس». لكن وكالة الصحافة الفرنسية علمت أن المشروعات
يرى كارلو أنشيلوتي مدرب ريال مدريد، أن الإساءة الموجهة ضد لاعبه فينيسيوس جونيور هي مشكلة كرة القدم الإسبانية بأكملها، وليس اللاعب البرازيلي صاحب البشرة السمراء، البالغ عمره 22 عاماً. وتعرض فينيسيوس لإساءات عنصرية من مشجعي مايوركا يوم الأحد في مباراة عنيفة شهدت ارتكاب عشرة أخطاء ضد اللاعب البرازيلي، وهو أكبر عدد من الأخطاء ضد لاعب في مباراة واحدة بالدوري هذا الموسم. واستهدفت الجماهير، فينيسيوس، بإساءات عنصرية في ثلاث مناسبات سابقة على الأقل، منها في برشلونة، وفي ضيافة أتليتيكو مدريد، وفي ملعب ريال بلد الوليد، وهو اللاعب الأكثر تعرضاً للأخطاء في بطولات الدوري السبع الكبرى في أوروبا خلال الموسم ا
وجدت دراسة جديدة أجريت على مجموعة من الأطفال من أصحاب البشرة السوداء، أن الفقر والعنصرية قد يغيران من نمو العقول والأدمغة. ووفقاً لشبكة «سي إن إن» الأميركية، فقد أجريت الدراسة بواسطة باحثين تابعين لجامعة هارفارد، وشملت 7350 طفلاً أبيض و1786 طفلاً أسود تتراوح أعمارهم بين 9 و10 سنوات، قام فريق الدراسة بإجراء تصوير بالرنين المغناطيسي لأدمغتهم.
بين «لدي حلم» و«لا أستطيع التنفس» 57 عاماً: الجملة الأولى هتف بها مارتن لوثر كينغ في 28 أغسطس (آب) 1963، أمام حشود غفيرة على عتبات نصب لينكولن التذكاري في العاصمة واشنطن، في خطاب تصدى فيه للعنصرية وحفره في ذاكرة الأميركيين والعالم. أما الجملة الثانية فهمس بها جورج فلويد في 25 من مايو (أيار) 2020، وهو يلفظ أنفاسه الأخيرة تحت ركبة شرطي في مدينة مينيابوليس الأميركية، في مشهد هزّ مشاعر الأميركيين والعالم، وسلّط الضوء مجدداً على قضية العنصرية في الولايات المتحدة.
مع التقدم في المفاوضات بين رئيس الوزراء الإسرائيلي المكلف بنيامين نتنياهو، وحلفائه في اليمين المتطرف، فقد جرت الاستجابة لعدد كبير من المطالب التي تسمح لإسرائيل بالتوسع بشكل غير مسبوق في تعزيز ممارسات التمييز العنصري. ومن بين هذه القوانين قانون يسمح للأطباء بأن يتخلّوا عن القَسَم المهني الذي تعهّدوا فيه معالجة أي مريض بين أيديهم، ويتيح لهم الحق في رفض علاج مريض «بشكل يتناقض مع مبادئهم الدينية».
لا تزال أصداء خسارة منتخب فرنسا لكأس العالم 2022 التي اختتمت الأحد في قطر تتوالى وسط سيل من رسائل العنصرية التي يتلقاها أصحاب البشرة السوداء في منتخب «الديوك»، خاصة تشواميني وكومان اللذين أضاعا ركلة جزاء في المباراة النهائية لتتوج الأرجنتين بلقب المونديال للمرة الثالثة في تاريخها. وندد الاتحاد الفرنسي لكرة القدم بالإساءة العنصرية عبر الإنترنت الموجهة للاعبيه من مشجعين متعصبين وتعهد باتخاذ إجراءات بعد استهدافهم عقب الخسارة في نهائي كأس العالم. ولم يكشف الاتحاد الفرنسي أمس عن مستجدات الإجراءات التي اتخذها ضد المسيئين للاعبي فرنسا، علماً بأن بعض اللاعبين اضطر إلى إغلاق حساباته في مواقع التواصل ال
عيّنت جامعة هارفارد الأميركية عميدة أهم كلياتها كلودين غاي رئيسة لها، لتصبح بذلك أول شخص أسود يتولى قيادة هذه المؤسسة التعليمية المرموقة في خضم نقاش في المحكمة العليا حول التمييز الإيجابي للطلاب. وتُعدّ كلودين غاي، وهي ابنة مهاجرين هايتيين وأستاذة الدراسات الأفريقية والأميركية - الأفريقية، متخصصة في سياسات الأقليات. ووصفت الجامعة عبر موقعها على الإنترنت كلودين غاي بأنها «أستاذة ومرشدة متفانية تناولت فصولها الدراسية مواضيع تتعلق بالسياسة العرقية والإثنية في الولايات المتحدة، والسياسة السوداء في حقبة ما بعد الحقوق المدنية، والسلوكيات السياسية الأميركية والمواطَنة الديمقراطية». كذلك، أسست غاي وتر
عيّنت جامعة هارفارد الأميركية الخاصة، أمس (الخميس)، عميدة أهم كلياتها كلودين غاي رئيسة لها، لتصبح بذلك أول شخص أسود يتولى قيادة هذه المؤسسة التعليمية المرموقة في خضم نقاش في المحكمة العليا حول التمييز الإيجابي للطلاب. وتُعد كلودين غاي، وهي ابنة مهاجرين هايتيين وأستاذة الدراسات الأفريقية والأميركية الأفريقية، متخصصة في سياسات الأقليات، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. ووصفت الجامعة عبر موقعها على الإنترنت كلودين غاي بأنها «أستاذة ومرشدة متفانية تناولت فصولها الدراسية موضوعات تتعلق بالسياسة العرقية والإثنية في الولايات المتحدة، والسياسة السوداء في حقبة ما بعد الحقوق المدنية، والسلوكيات السياسية ال
أكد قصر باكنغهام أنه مستعد «للعمل» مع رئيسة المؤسسة الخيرية السمراء التي سألتها عن أصولها الأفريقية مساعدة ملكية بريطانية، كما نقلت صحيفة «إندبندنت». أعربت نغوزي فولاني، رئيسة مؤسسة «سيستاه سبيس» الخيرية، عن صدمتها من المعاملة التي تعرضت لها من مساعدة الملكة الراحلة إليزابيث، الليدي سوزان هاسي، خلال حدث في القصر يوم الثلاثاء. استقالت هاسي، عرّابة الأمير ويليام، البالغة من العمر 83 عاماً، من مهامها في القصر، واعتذرت بعد أن تحدت فولاني مراراً لكشف أصولها.
سمح قاضٍ فيدرالي بإقامة دعوى قضائية ضد «ماكدونالدز» تتهم المجموعة العملاقة للوجبات السريعة بأنها تمارس تمييزاً ضد وسائل الإعلام التي يملكها أميركيون سود. واتهم رجل الأعمال الأسود بايرون آلن «ماكدونالدز» بإقامة «عملية تعاقد تمييزية عنصرياً» في الدعوى القضائية التي قدمت في مايو (أيار) 2021. وأقيمت الدعوى أمام المحكمة العليا في كاليفورنيا وتطالب بتعويض مقداره عشرة مليارات دولار. وهي جزء من حملة يقوم بها آلن لإقناع الشركات الأميركية الكبرى بإنفاق المزيد من أموال الدعاية في وسائل إعلام يملكها سود. وأقامت الدعوى الشركتان اللتان يملكهما آلن «إنترتينمنت ستوديو إنك» و«ويذر غروب أل أل سي».
قُتل عشرة أشخاص على الأقل وأصيب نحو 15 بجروح في هجمات بالسكين وقعت الأحد في بلديتين نائيتين في كندا؛ إحداهما تسكنها غالبية كبرى من السكان الأصليين، حسبما أفادت الشرطة التي باشرت حملة بحثاً عن رجلين يشتبه بتنفيذهما إحدى الهجمات الأكثر دموية في هذا البلد. واستجابة لاتصالات استغاثة، عثرت الشرطة على 10 جثث في أوساط السكان الأصليين في جيمس سميث كري نايشن ومدينة ويلدون المجاورة في محافظة ساسكاتشوان (غرب)، وفق ما أفادت روندا بلاكمور مساعدة مفوض شرطة الخيالة الملكية الكندية في مؤتمر صحافي.
نجح سيرين مباي، الرجل الأسود من أصول سنغالية، بعد أن عاش في إسبانيا 16 عاماً، وعمل فيها بائعاً متجولاً من دون أوراق، في أن يصبح عضواً منتخباً في مجلس مدريد في يونيو (حزيران) 2021، وهو الآن يحمل الآن لواء النضال ضد التمييز العنصري في البلاد، وفق تقرير لمجلة «أفريقيا الشابة Jeune Afrique». بدأت قصة سيرين مباي كقصة آلاف المهاجرين الأفارقة الذين قرروا البحث عن حياة أفضل في أوروبا، فكان هذا السنغالي أكثر حظاً من آلاف الأشخاص الذين ماتوا وهم يحاولون الوصول إلى أرخبيل جزر الكناري الإسبانية، إذ وفق المنظمة الدولية للهجرة، فقد أكثر من 17000 شخص حياتهم على طرق الهجرة البحرية هذه، منذ عام 2014، حسب تقرير
في أعقاب نشر معطيات رسمية جديدة عن التمييز العنصري ضد المواطنين اليهود سمر البشرة من أصول إثيوبية، إضافة إلى التمييز العنصري الذي يتعرض له المواطنون العرب (فلسطينيو 48)، واليهود المتدينون، حذر خبراء «معهد أبحاث الأمن القومي» في تل أبيب من انفجار أزمة مجتمعية خطيرة تهدد الأمن الوطني ومستقبل الدولة العبرية. وكانت «دائرة الإحصاء المركزية» قد نشرت (الأربعاء) معطيات تدل على أن حكومات إسرائيلي المتعاقبة، فشلت في استيعاب اليهود الآتين من إثيوبيا، وأنه جراء ذلك يعاني 41 في المائة منهم من تدهور اقتصادي واجتماعي (بينما تبلغ هذه النسبة 14 في المائة في إسرائيل كلها)، وتصل نسبة الملفات الجنائية التي فتحت ل
أثار رئيس الوزراء المجري فيكتور أوربان غضب الولايات المتحدة ودول أوروبية والجالية اليهودية في بلده، بعدما دافع الخميس عن خطاب حاد ألقاه ضد «الاختلاط العرقي». وكان أوربان (59 عاما)، رئيس الوزراء القومي الذي عادة ما يطلق تصريحات مثيرة للجدل ويعارض الهجرة بشدة، رفض فكرة «مجتمع متعدد الأعراق»، كما ذكرت وكالة الصحافة الفرنسية. وقال السبت الماضي: «لا نريد أن نكون عرقا مختلطا» قد يمتزج بـ«غير أوروبيين». قبل أن يلمّح بشكل واضح إلى غرف الغاز التي أقامها النظام النازي، ما أثار انتقادات شديدة من ناجين من محرقة اليهود في الحرب العالمية الثانية والجالية اليهودية. ودافع أوربان عن فكرته، الخميس.
يُجري القضاء الفرنسي تحقيقاً بشأن مطعم قرب جادة الشانزليزيه في باريس، بتهمة التمييز على أساس الأصل أو العرق أو الجنسية، بعد رفضه استقبال ثلاث فتيات سوداوات، على ما أفادت النيابة العامة. وكانت الشابات الثلاث اللواتي صورن المشهد، قد حجزن طاولة مساء 16 يوليو (تموز) في مطعم «مانكو» في شارع مونتين الراقي المتاخم للجادة الأشهر في العالم في الدائرة الثامنة من العاصمة الفرنسية باريس.
أثار مقتل شاب أميركي من أصل أفريقي أصيب بعشرات الرصاصات التي أطلقتها الشرطة الاثنين في أكرون بولاية أوهايو تظاهرات غاضبة أمس (الجمعة) في هذه المدينة القريبة من كليفلاند شمالي الولايات المتحدة، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. قتل جايلاند ووكر (25 عاما) أثناء فراره من الشرطة بعد محاولة اعتقاله لارتكابه مخالفة مرورية. وقالت شرطة المدينة في بيان إن السائق الشاب أطلق النار على عناصرها أثناء المطاردة. أضافت «تصرفات المشتبه به دفعت العناصر إلى إدراك وجود تهديد مميت» و«أطلقوا النار من أسلحتهم فقتلوا المشتبه به» خلال فراره. وذكرت الشرطة أنها عثرت على سلاح في السيارة التي تركها السائق الشاب. وقد أوقف إدا
طالب البريطاني لويس هاميلتون، بطل العالم لسباقات فورمولا 1 سبع مرات بالتحرك ضد اللغة التمييزية والعنصرية غير المقبولة التي تعرض لها من البرازيلي نيلسون بيكيت الفائز بلقب الفئة الأولى ثلاث مرات، في وقت استنكرت إدارة البطولة كل أنواع العنصرية واعتبرت ما حدث من البرازيلي «غير مقبول». واستخدم بطل البرازيل السابق البالغ 69 عاماً والفائز باللقب العالمي أعوام 1981 و1983 و1987، كلمة «نيغينيو» أي الزنجي الصغير باللغة البرتغالية، في إشارة الى هاميلتون خلال مقابلة مدونة صوتية (بودكاست) في البرازيل. وغرّد هاميلتون عبر حسابه على تويتر أمس: «إنها أكثر من مجرد لغة.
أفادت شرطة نيويورك بأنها تحقق في تسجيل مصور تم تداوله ويظهر عناصر تابعين لها وهم يوقفون صبيا أسود يبلغ ثمانية أعوام بعد ضبطه وهو يسرق كيس رقائق بطاطس، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. والفيديو الذي وصل عدد مشاهداته إلى أكثر خمسة ملايين على «تويتر» يظهر الصبي باكيا ويداه خلف ظهره بينما يقتاده ضابط شرطة أبيض من قسم شرطة سيراكيوز إلى سيارة دورية. ويسمع في التسجيل صوت مصور الفيديو وهو يقول للشرطي: «ماذا الذي تفعله؟»، ليجيبه الأخير وهو يمسك بالصبي «احزر!
قالت منظمة العفو الدولية «أمنستي»، إن المقرر الخاص للأمم المتحدة المعني بحقوق الإنسان في الأراضي الفلسطينية المحتلة، مايكل لينك، قدم تقريرا إلى مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة، خلص فيه إلى أن الوضع في فلسطين المحتلة «يرقى إلى مستوى الفصل العنصري». ووفقاً للملخص الذي نشرته منظمة العفو الدولية على موقعها الإلكتروني، للتقرير الأممي المتوقع إعلانه رسميا في شهر مايو (أيار) المقبل، «فإن الإسرائيليين اليهود، والفلسطينيين، يعيشون في ظل نظام واحد يميز توزيعه للحقوق والمزايا على أساس الهوية القومية والعرقية، ويضمن السيادة لمجموعة واحدة على حساب أخرى». ويسلط التقرير الضوء، على كيف أن إسرائيل «تمنح
كشف تقرير رسمي من الحكومة الإسرائيلية عن جانب من أضرار التمييز والاعتداءات العنصرية، فقال إن المواطنين العرب (فلسطينيي 48)، واليهود من أصل إثيوبي، قدموا الغالبية العظمى من الشكاوى حول تعامل عنصري من جانب السلطات والدوائر الحكومية ضدهم، في عام 2021 الماضي. وجاء في تقرير للوحدة الحكومية لتنسيق مكافحة العنصرية، التابعة لوزارة القضاء الإسرائيلية، الذي صدر أمس (الاثنين)، أن 24 في المائة من الشكاوى حول تعامل عنصري، قدمها مواطنون عرب، كما قدم مواطنون إثيوبيون 24 في المائة أخرى من الشكاوى، فيما قدم الحريديون (اليهود المتدينون) 10 في المائة من الشكاوى، وقدم يهود شرقيون 4 في المائة من الشكاوى.
بينت دراسة أكاديمية جديدة في تل أبيب أن جميع الشرائح الاجتماعية في إسرائيل تكن مشاعر كره لبعضها، بالإضافة إلى النفور والاستعلاء العنصري ضد العرب، فاليهود يكرهون العرب، واليهود المتدينون يكرهون اليهود العلمانيين، واليهود الأشكناز يكرهون اليهود الشرقيين، والبيض يكرهون السود، خصوصاً القادمين من إثيوبيا، والعكس بالعكس أيضاً؛ إذ إن كل شريحة مكروهة ترد بكره مماثل. وقد جاءت هذه الدراسة بطلب من وزارة الاقتصاد والصناعة في الحكومة الإسرائيلية، حاولت فيه معرفة صورة الوضع الاجتماعي في سوق العمل الإسرائيلية، فخرجت باستنتاج أن «الوضع محزن، فحياة مجتمعنا مفعمة بالتفرقة وبالعنصرية». ومن نتائج الدراسة تبين أن
بعد سنين طويلة كان فيها اللوبي الإسرائيلي مسيطراً على الرأي العام الأميركي، تتحول الساحة السياسية في الولايات المتحدة إلى حلبة صراع يتجند فيها الكثير من الأميركيين لمناصرة الفلسطينيين ومواجهة النشاط الإسرائيلي. ويوم أمس، تجلى هذا الصراع في مواجهة خطر تصنيف إسرائيل كدولة فصل عنصري (أبرتهايد).
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة