العنصرية
طالب البريطاني لويس هاميلتون، بطل العالم لسباقات فورمولا 1 سبع مرات بالتحرك ضد اللغة التمييزية والعنصرية غير المقبولة التي تعرض لها من البرازيلي نيلسون بيكيت الفائز بلقب الفئة الأولى ثلاث مرات، في وقت استنكرت إدارة البطولة كل أنواع العنصرية واعتبرت ما حدث من البرازيلي «غير مقبول». واستخدم بطل البرازيل السابق البالغ 69 عاماً والفائز باللقب العالمي أعوام 1981 و1983 و1987، كلمة «نيغينيو» أي الزنجي الصغير باللغة البرتغالية، في إشارة الى هاميلتون خلال مقابلة مدونة صوتية (بودكاست) في البرازيل. وغرّد هاميلتون عبر حسابه على تويتر أمس: «إنها أكثر من مجرد لغة.
أفادت شرطة نيويورك بأنها تحقق في تسجيل مصور تم تداوله ويظهر عناصر تابعين لها وهم يوقفون صبيا أسود يبلغ ثمانية أعوام بعد ضبطه وهو يسرق كيس رقائق بطاطس، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. والفيديو الذي وصل عدد مشاهداته إلى أكثر خمسة ملايين على «تويتر» يظهر الصبي باكيا ويداه خلف ظهره بينما يقتاده ضابط شرطة أبيض من قسم شرطة سيراكيوز إلى سيارة دورية. ويسمع في التسجيل صوت مصور الفيديو وهو يقول للشرطي: «ماذا الذي تفعله؟»، ليجيبه الأخير وهو يمسك بالصبي «احزر!
قالت منظمة العفو الدولية «أمنستي»، إن المقرر الخاص للأمم المتحدة المعني بحقوق الإنسان في الأراضي الفلسطينية المحتلة، مايكل لينك، قدم تقريرا إلى مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة، خلص فيه إلى أن الوضع في فلسطين المحتلة «يرقى إلى مستوى الفصل العنصري». ووفقاً للملخص الذي نشرته منظمة العفو الدولية على موقعها الإلكتروني، للتقرير الأممي المتوقع إعلانه رسميا في شهر مايو (أيار) المقبل، «فإن الإسرائيليين اليهود، والفلسطينيين، يعيشون في ظل نظام واحد يميز توزيعه للحقوق والمزايا على أساس الهوية القومية والعرقية، ويضمن السيادة لمجموعة واحدة على حساب أخرى». ويسلط التقرير الضوء، على كيف أن إسرائيل «تمنح
كشف تقرير رسمي من الحكومة الإسرائيلية عن جانب من أضرار التمييز والاعتداءات العنصرية، فقال إن المواطنين العرب (فلسطينيي 48)، واليهود من أصل إثيوبي، قدموا الغالبية العظمى من الشكاوى حول تعامل عنصري من جانب السلطات والدوائر الحكومية ضدهم، في عام 2021 الماضي. وجاء في تقرير للوحدة الحكومية لتنسيق مكافحة العنصرية، التابعة لوزارة القضاء الإسرائيلية، الذي صدر أمس (الاثنين)، أن 24 في المائة من الشكاوى حول تعامل عنصري، قدمها مواطنون عرب، كما قدم مواطنون إثيوبيون 24 في المائة أخرى من الشكاوى، فيما قدم الحريديون (اليهود المتدينون) 10 في المائة من الشكاوى، وقدم يهود شرقيون 4 في المائة من الشكاوى.
بينت دراسة أكاديمية جديدة في تل أبيب أن جميع الشرائح الاجتماعية في إسرائيل تكن مشاعر كره لبعضها، بالإضافة إلى النفور والاستعلاء العنصري ضد العرب، فاليهود يكرهون العرب، واليهود المتدينون يكرهون اليهود العلمانيين، واليهود الأشكناز يكرهون اليهود الشرقيين، والبيض يكرهون السود، خصوصاً القادمين من إثيوبيا، والعكس بالعكس أيضاً؛ إذ إن كل شريحة مكروهة ترد بكره مماثل. وقد جاءت هذه الدراسة بطلب من وزارة الاقتصاد والصناعة في الحكومة الإسرائيلية، حاولت فيه معرفة صورة الوضع الاجتماعي في سوق العمل الإسرائيلية، فخرجت باستنتاج أن «الوضع محزن، فحياة مجتمعنا مفعمة بالتفرقة وبالعنصرية». ومن نتائج الدراسة تبين أن
بعد سنين طويلة كان فيها اللوبي الإسرائيلي مسيطراً على الرأي العام الأميركي، تتحول الساحة السياسية في الولايات المتحدة إلى حلبة صراع يتجند فيها الكثير من الأميركيين لمناصرة الفلسطينيين ومواجهة النشاط الإسرائيلي. ويوم أمس، تجلى هذا الصراع في مواجهة خطر تصنيف إسرائيل كدولة فصل عنصري (أبرتهايد).
حكم على ثلاثة أميركيين بيض بالسجن مدى الحياة الجمعة لمطاردتهم الشاب الأسود أحمد أربيري أثناء ممارسته رياضة الجري وإردائه بالرصاص بعد أن اشتبهوا وفق أقوالهم في أنه لص. وقتل أربيري في جورجيا جنوب الولايات المتحدة في فبراير (شباط) 2020. وحكم على ترافيس مكمايكل (35 عاما) مطلق الرصاصات القاتلة ووالده غريغوري مكمايكل (66 عاما) بالسجن مدى الحياة دون إمكانية الإفراج المبكر.
حُكم على ستة عناصر شرطة، أمس (الأربعاء)، في فرنسا بالسجن لمدة تصل إلى ستة أشهر بعد إدانتهم بممارسة العنف وتوجيه شتائم عنصرية إلى مواطن مصري خلال توقيفه في أبريل (نيسان) 2020. وصدر حكم بالسجن ستة أشهر مع وقف التنفيذ بحق شرطي وصف الشاب الذي كان قد أوقفه للتوّ بعدما ألقى بنفسه في نهر السين بأنه ماعز. وحُكم على أربعة من زملائه بالسجن لمدة 12 شهراً، من بينها ستة مع وقف التنفيذ، وحظر ممارسة المهنة لمدة 12 شهراً، وفق ما ذكرته وكالة الصحافة الفرنسية. وحُكم على شرطية سادسة بالسجن 12 شهراً مع وقف التنفيذ بتهمة «عدم منع العنف». والأحكام التي أصدرتها محكمة بوبينييه، في منطقة باريس، أشد من الأحكام المطلوبة
أعلن رئيس «منظمة التيار الانعتاقي المناهضة للرق» (إيرا) النائب في البرلمان الموريتاني، بيرام ولد الداه ولد أعبيدي، أن السلطات رخصت رسمياً لمنظمته التي تعمل دون ترخيص منذ تأسيسها في سنة 2008 والتي كان عليها أن تنتظر لنحو 13 سنة للاحتفال بهذا الحدث الكبير. وقال ولد أعبيدي في مؤتمر صحافي بنواكشوط أمس (الثلاثاء)، نقلت وكالة الصحافة الألمانية مقتطفات منه، إنه سيحصل على وصل الاعتراف بمنظمته أواخر الأسبوع الحالي من وزارة الداخلية.
طغت على المشهد السياسي الأميركي قضية تبرئة متهم بقتل اثنين من المتظاهرين خلال احتجاجات مناهضة للتمييز العنصري في 25 أغسطس (آب) العام الماضي، حظيت بمتابعة مكثفة من وسائل الإعلام الأميركية المرئية والمسموعة والمكتوبة، فضلاً عن سيل جارف من التعليقات والمواقف على وسائل التواصل الاجتماعي. وكشفت التعليقات عن مدى الانقسام الذي يقف عنده الشارع الأميركي. وعبر الرئيس الأميركي جو بايدن عن غضبه من قرار المحكمة بكلام حاول الحفاظ فيه على الحياد والموضوعية، داعياً إلى ضبط النفس. وبرأت المحكمة التي حظيت جلساتها بمتابعة مكثفة من الأميركيين الفتى كايل ريتينهاوس من اتهامات بالقتل العمد نُسبت إليه.
بُرئ الشاب الأميركي كايل ريتنهاوس الذي قتل بالرصاص شخصين على هامش احتجاجات مناهضة للعنصرية عام 2020 في كينوشا، أمس الجمعة، في ختام قضية كشفت الانقسامات في الولايات المتحدة بشأن الأسلحة النارية وحركة «حياة السود مهمة». وقد أعلن اثنا عشر محلفًا في محكمة بولاية ويسكونسن في اليوم الرابع من المداولات أن ريتنهاوس «غير مذنب» في التهم الخمس الموجهة إليه. وشدد الشاب الأبيض البالغ 18 عاما وكان يواجه عقوبة السجن مدى الحياة، خلال محاكمته على أنه كان في دفاع مشروع عن النفس. وعند تلاوة الحكم أجهش بالبكاء قبل مغادرة قاعة المحكمة بسرعة.
حكم القضاء الفرنسي على الممثلة بريجيت باردو بدفع غرامة مقدارها 20 ألف يورو بتهمة توجيه إهانات علنية بعدما وصفت أهالي جزيرة لا ريونيون الفرنسية الواقعة في المحيط الهندي سنة 2019 بأنهم «سكّان أصليون احتفظوا بجيناتهم الوحشية». كذلك حُكم على برونو جاكلان الملحق الإعلامي للممثلة الفرنسية السابقة البالغة 85 عاماً، بدفع غرامة قدرها أربعة آلاف يورو بتهمة التواطؤ في توجيه الاتهامات العلنية. وهو كان أرسل بطلب من باردو رسالة بريدية تتضمن العبارات التي شكّلت موضوع الملاحقة القانونية إلى وسائل إعلامية عدة بينها وكالة الصحافة الفرنسية. وفي السابع من أكتوبر (تشرين الأول)، خلال المحاكمة، طلبت النيابة العامة ف
فرضت محكمة فرنسية غرامة بقيمة 25 ألف يورو على الممثلة السابقة بريجيت باردو لوصفها سكان جزيرة لاريونيون الفرنسية في المحيط الهادئ بـ«السكان الأصليين الذين احتفظوا بجيناتهم الوحشية» في رسالة موجهة إلى المسؤول عن هذا الإقليم. وغرم القضاء أيضاً برونو جاكلان، الملحق الإعلامي لباردو، بمبلغ 5 آلاف يورو، لتواطئه في قدح عام. وهو كان قد عمم هذه الرسالة المثيرة للجدل على عدة وسائل إعلام، من بينها وكالة الصحافة الفرنسية، بطلب من باردو.
حكم قاض في كاليفورنيا على شركة «تسلا» للسيارات الكهربائية بدفع تعويض لموظف سابق قدره 137 مليون دولار، بسبب تغاضيها عن ممارسات عنصرية كانت تطاول هذا الرجل الأسود في أحد مصانعها، في حكم من شأنه أن يهز الشركات الأميركية، وفق محامٍ. وقال المحامي المتخصص في الحقوق المدنية لاري أورغان لوكالة الصحافة الفرنسية أمس (الثلاثاء): «لقد قرروا دفع مبلغ قد يشكل ناقوس خطر للشركات الأميركية» لدفعها إلى «عدم انتهاج سلوك عنصري وعدم السماح باستمرار العنصرية». وإثر الاستعانة بخدماته من طريق مكتب توظيف، عمل أوين دياز مشغلاً لمصعد شحن بين يونيو (حزيران) 2015 ويوليو (تموز) 2016 في مصنع «تسلا» في فريمونت بولاية كاليفور
دان رئيس وزراء بريطانيا بوريس جونسون الإساءات العنصرية التي تعرّض لها اللاعبون الإنجليز خلال مباراة أمام المجر في بودابست ضمن تصفيات كأس العالم، واصفاً إياها بـ«غير المقبولة»، ودعا الاتحاد الدولي لكرة القدم إلى اتخاذ الإجراءات المناسبة. تعرّض الثنائي رحيم سترلينغ وجود بلينغهام إلى «هتافات القردة» خلال المواجهة الأخيرة التي انتهت بفوز إنجلترا 4 - صفر في ملعب «بوشكاش أرينا»، بحسب ما نقلته وكالة الصحافة الفرنسية. سجّل لاعب مانشستر سيتي الهدف الأول في المباراة، غير أن الإساءات العنصرية التي طالت اللاعبين ذوي البشرة السمراء لدى المنتخب الإنجليزي خيّمت على أجواء المباراة.
قتل 7 أفراد من عائلة كردية واحدة في هجوم مسلح على منزلهم في ولاية كونيا بوسط تركيا فيما أرجعه حقوقيون إلى «دوافع عنصرية». وسقط الأشخاص السبعة، وهم من عائلة ديدا أوغلو الكردية على أيدي مسلحين هاجموا منزلهم وحاولوا إحراقه. وذلك بعد أن سبق أن أصيب أفراد العائلة ذاتها بجروح خطيرة في هجوم نفذه عدد من جيرانهم، في مايو (أيار) الماضي، بسبب قوميتهم الكردية، قائلين لهم: «ليس مسموحاً للأكراد بالعيش هنا»، بحسب ما ذكر أحد أفراد العائلة في منتصف يوليو (تموز) لوسائل إعلام تركية الذي قتل أيضاً في الهجوم الذي وقع مساء أول من أمس.
أسفرت قرعة الدور التمهيدي الثالث لمسابقة دوري أبطال أوروبا التي سحبت أمس في مقر الاتحاد الأوروبي للعبة في نيون، عن مواجهة قوية بين بنفيكا البرتغالي حامل اللقب مرتين وسبارتاك موسكو الروسي. ويلتقي رينجرز، بطل أسكوتلندا، مع مالمو السويدي أو هلسنكي الفنلندي، فيما يلعب غريمه التقليدي سلتيك، في حال تخطيه ميدتيلاند الدنماركي، مع أيندهوفن الهولندي أو غلاطة سراي التركي. وفي باقي أبرز المواجهات، يلتقي غنك البلجيكي مع شاختار دونيتسك الأوكراني، وموناكو الفرنسي، وصيف بطل عام 2004.
أبدى الاتحاد الإنجليزي لكرة القدم «صدمته» إزاء تعرض عدد من لاعبي المنتخب لإساءات عنصرية على وسائل التواصل الاجتماعي عقب خسارة الفريق أمام نظيره الإيطالي، مساء أمس (الأحد)، في نهائي كأس الأمم الأوروبية (يورو 2020)، وفقاً لوكالة الأنباء الألمانية. وتوج المنتخب الإيطالي بلقب البطولة الأوروبية للمرة الثانية في تاريخه بالفوز على نظيره الإنجليزي 3 - 2 بضربات الترجيح على ملعب «ويمبلي»، وذلك بعد انتهاء الوقتين الأصلي والإضافي للمباراة النهائية بالتعادل 1 - 1. وقال غاريث ساوثغيت؛ المدير الفني للمنتخب الإنجليزي، إن الإساءات العنصرية التي وجهت لبعض لاعبي الفريق «لا تغتفر». وتعرض بوكايو ساكا وماركوس راشفو
انهالت الإساءات العنصرية بحق ماركوس راشفورد وجايدون سانشو وبوكايو ساكا على خلفية فشلهم في ترجمة ركلاتهم الترجيحية، أمس الأحد، في نهائي كأس أوروبا لكرة القدم الذي خسرته إنجلترا أمام إيطاليا على ملعب «ويمبلي» في لندن. وتعادل الفريقان (1 - 1) في الوقتين الأصلي والإضافي وحسمت إيطاليا اللقب بركلات الترجيح (3 - 2)، حارمة الإنجليز من تتويجهم الأول منذ كأس العالم عام 1966 حين تغلبوا على ألمانيا الغربية (4 - 2) في «ويمبلي». وقرر مدرب إنجلترا غاريث ساوثغيت إدخال راشفورد وسانشو في الدقائق الأخيرة من الشوط الإضافي الثاني بهدف تنفيذ ركلات الترجيح، معتمداً أيضاً على البديل الآخر ساكا.
في اليوم العالمي للتوعية بالمهق، الذي تحييه الأمم المتحدة في 13 يونيو (حزيران)، جدد الأمين العام للأمم المتحدة «تضامنه مع الأشخاص المصابين بالمهق». والمهق، وهو حالة نادرة غير مُعدية وراثية تظهر على الرجال والنساء، وهي ناتجة عن نقص في صبغة الميلانين في الشعر والجلد والعينين، مما يتسبب في ضعف لدى الشخص المصاب بالمهق عند تعرضه لأشعة الشمس والضوء الساطع.
تظاهر آلاف الأشخاص من السود في عدد من المدن البرازيلية، حاملين شموعاً ولافتات كتب عليها «لا تقتلوني، اقتل العنصرية»، في نسخة محلية من حركة «حياة السود مهمة» في الولايات المتحدة، متهمين الرئيس اليميني جايير بولسونارو بارتكاب إبادة جماعية من خلال عنف الشرطة، وذلك بعد أسبوع على عملية أمنية في مدينة صفيح في ريو دي جانيرو أسفرت عن سقوط 28 قتيلاً. وكان المتظاهرون يحتجون أيضاً على ما يصفونه بالذكرى السنوية «الزائفة» لإلغاء العبودية التي تم الاحتفال بها رسمياً عام 1888.
قرر قاضٍ في مينيسوتا، اليوم (الخميس)، إرجاء محاكمة 3 شرطيين ضالعين في قتل الأميركي الأسود جورج فلويد من أغسطس (آب) 2021 إلى مارس (آذار) 2022، تاركاً للقضاء الفيدرالي أن يحاكمهم أولاً، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. وأدين الشرطي الأبيض ديريك شوفن مؤخراً أمام محكمة في مينيابوليس بجريمة قتل فلويد خنقاً بعدما ركع على عنقه لدى توقيفه في 25 مايو (أيار) 2020، على أن يصدر الحكم بحقه في 25 يونيو (حزيران). وكان من المقرر أن يحاكَم زملاؤه الثلاثة؛ ألكسندر كوينغ، وتوماس لاين، وتو ثاو، الضالعون أيضاً في مقتل فلويد، اعتباراً من 22 أغسطس بتهمة التواطؤ في القتل. لكن القضاء الفيدرالي أعلن الأسبوع الماضي بدء مل
يشكل المرشحان الرئيسيان لمنصب رئيس بلدية لندن رمزا للتنوع واستثناءً في الخارطة السياسية في بريطانيا وهي في أوج فترة تأمل حول موضوع العنصرية، ذلك أن أحدهما من أصول باكستانية والآخر يتحدر من جامايكا. يعتبر العمّالي صادق خان (50 عاما) المرشح لولاية جديدة خلال الانتخابات البلدية المقررة الخميس الأوفر حظا للفوز في مواجهة منافسه المحافظ الذي يصغره بسنة شون بايلي الذي نشأ مثله في كنف عائلة متواضعة في العاصمة التي تضم تسعة ملايين نسمة. وستتيح الانتخابات التي أرجئت بسبب الوباء لحوالى 48 مليون ناخب في انكلترا تجديد حوالى خمسة آلاف من ممثليهم في 143 مجلسًا محليًا وللاسكتلنديين انتخاب برلمان محلي جديد، في
وافق مجلس الشيوخ الأميركي بأغلبية كاسحة على مشروع قانون يهدف إلى محاربة جرائم الكراهية في الولايات المتحدة؛ بعدمااتحد أعضاء المجلس للرد بعد تزايد الهجمات بشكل حاد ضد الأميركيين من أصول آسيوية منذ بداية تفشي جائحة فيروس «كورونا»، بحسب وكالة الأنباء الألمانية. وجاء التصويت بتأييد 94 من الحزبين، واعتراض عضو، استجابة لدعوات متزايدة للتحرك، بما في ذلك من الرئيس جو بايدن، الذي أشار إلى إطلاق مسلح أبيض النار الشهر الماضي في ثلاثة منتجعات صحية في منطقة أتلانتا، ما أسفر عن مقتل 8 أشخاص، وكان من بين الضحايا 6 سيدات من أصول آسيوية. وبينما يعزز مشروع القانون الموارد للتصدي لجرائم الكراهية على نطاق أوسع، ق
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة