العلاقات الأميركية البريطانية
العلاقات الأميركية البريطانية
استقبل خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، اليوم (الخميس)، وزير الخارجية الأميركي مايك بومبيو، ونقل الوزير الأميركي لخادم الحرمين الشريفين، تحيات الرئيس دونالد ترمب. وجرى خلال الاستقبال، استعراض العلاقات المتميزة بين البلدين الصديقين، ومجمل الأحداث الإقليمية والدولية وموقف البلدين منها، والجهود المبذولة تجاهها. حضر الاستقبال، الأميرة ريما بنت بندر بن سلطان بن عبد العزيز سفيرة خادم الحرمين الشريفين لدى الولايات المتحدة الأميركية، وفيصل بن فرحان بن عبد الله وزير الخارجية، ووزير الدولة عضو مجلس الوزراء مستشار الأمن الوطني الدكتور مساعد العيبان. كما حضره من الجانب الأميركي، سفير الولا
بدأ وزير الخارجية الأميركي مايك بومبيو زيارة للرياض أمس تستمر ثلاثة أيام، حيث يتوقع أن يناقش مع المسؤولين السعوديين ملفات تعزيز العلاقات الثنائية وقضايا المنطقة. وكان في استقبال بومبيو بمطار الملك خالد الدولي الأميرة ريما بنت بندر بن سلطان بن عبد العزيز سفيرة خادم الحرمين الشريفين لدى الولايات المتحدة، وسفير الولايات المتحدة لدى المملكة جون أبي زيد، بحسب وكالة الأنباء السعودية «واس». وذكرت وكالة «رويترز»، من جهتها، أن بومبيو قال للصحافيين المرافقين له في الرحلة إلى الرياض، إن بلاده متمسكة بسياسة الضغط على إيران. وأوضح: «لسنا في عجلة من أمرنا، حملة الضغوط مستمرة.
تنطلق الأسبوع القادم مناورات التمرين البحري المختلط «المدافع البحري»، حيث تستضيف القوات البحرية الملكية السعودية في قاعدة الملك عبد العزيز البحرية بالأسطول الشرقي، نظيرتها القوات البحرية الأميركية، وتأتي المناورات امتداداً لسلسلة من المناورات والتدريبات السابقة المشتركة بين البلدين. ويهدف التمرين إلى رفع الجاهزية القتالية للحفاظ على حرية الملاحة البحرية، ويتضمن التمرين عدداً من المناورات والتدريبات التي تعزز إجراءات الأمن البحري بالمنطقة، وتوحيد مفاهيم أعمال قتال القوات البحرية.
أكدت الأمانة العامة لرابطة العالم الإسلامي، والطائفة الإنجيلية الأميركية، على القيم المشتركة بين الجانبين، وتعهدا بتعزيز التعاون حيالها، كما شددا على ضرورة نبذ كل أشكال التطرف والكراهية، والعمل سوياً على مد جسور التعاون بين الشعوب من جميع الأديان والثقافات. جاء ذلك ضمن الاجتماع الذي عقده الدكتور محمد العيسى أمين عام الرابطة، مع وفد الطائفة الإنجيلية، أمس في مدينة جدة؛ حيث بحث اللقاء سبل تعزيز التعايش والوئام حول العالم. ونوّه الطرفان بمضامين وثيقة مكة المكرمة التاريخية التي تلت مؤتمراً نظّمته رابطة العالم الإسلامي هذا الصيف، وجمعت فيه أكثر من 1200 من العلماء المسلمين البارزين، مؤكدين على ما جا
اختتمت قمة «مجموعة العشرين» في مدينة أوساكا اليابانية أعمالها، أمس، على وقع انفراجة أميركية - صينية وتركيز الدول المشاركة في البيان الختامي على «المشتركات» بدل نقاط الخلاف، والتطلع إلى القمة المقبلة في السعودية العام المقبل. وعقد ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان على هامش القمة سلسلة لقاءات ثنائية مع قادة الدول المشاركة بينهم الرئيس الأميركي دونالد ترمب، والرئيس الروسي فلاديمير بوتين. وعبر ترمب في مستهل اللقاء عن اعتزازه بـ«الصداقة» مع الأمير محمد بن سلمان، مشيداً بـ«الإنجازات الكبيرة» التي حققها للمملكة و«الجهود في سبيل مكافحة الإرهاب وتجفيف منابعه».
وصل وزير الخارجية الأميركي مايك بومبيو مساء أمس إلى الرياض، المحطة الأولى في أول جولة في المنطقة له بعد تعيينه على رأس الدبلوماسية الأميركية، وكان في مقدمة مستقبليه بمطار الملك خالد الدولي وزير الخارجية عادل الجبير، حسب وكالة الأنباء السعودية (واس). ونقلت وكالة «رويترز» عن مسؤول في الخارجية الأميركية أن زيارة بومبيو إلى الرياض والقدس والعاصمة الأردنية عمان، بعد يومين فقط من أدائه اليمين لتولي منصبه، تهدف إلى توطيد العلاقات مع حلفاء مهمين للولايات المتحدة في الشرق الأوسط، وسط توقعات بقرارات وشيكة تتعلق بالاتفاق النووي الإيراني. وكان بومبيو أعلن أول من أمس أنه سيناقش خلال جولته مستقبل الاتفاق ال
شدّدت المباحثات التي أجراها ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان ووزير الدفاع الأميركي جيمس ماتيس في واشنطن أمس، على تعزيز الشراكة الدفاعية بين البلدين.
حفلت أجندة الأمير محمد بن سلمان، ولي العهد السعودي، بالكثير من اللقاءات والأنشطة في العاصمة الأميركية واشنطن التي كانت على موعد مع عاصفة ثلجية قوية صباح أول من أمس (الأربعاء) جعلتها تكتسي باللون الأبيض، وفي ظل هذه الأجواء كانت لقاءات ولي العهد السعودي والمسؤولين الأميركيين يسودها الدفء والتقارب، وبخاصة اجتماعه أمس مع وزير الدفاع الأميركي جيمس ماتيس، وقبلها لقاؤه بأعضاء من الحزبين الجمهوري والديمقراطي في مجلس النواب الأميركي، الذين استقبلهم في مقر إقامته مساء أول من أمس، ولقاءاته التي عقدها أمس أيضاً مع رؤساء الشركات العسكرية والصناعية. وعقد الأمير محمد بن سلمان، أمس، اجتماعاً مع ماتيس ناقشا خل
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة
