الطاقة النووية
الطاقة النووية
تحليل إخباري سيناريوهات المفاوضات النووية بعد إقالة شمخاني
تحدث مسؤولون إيرانيون خلال الأيام القليلة الماضية عن احتمال استئناف المفاوضات النووية مع الولايات المتحدة في ظل الرسائل المتبادلة بين الجانبين.
أفاد وزير الاستخبارات الإيراني إسماعيل خطيب بأن الأجهزة الأمنية الإيرانية اعتقلت مجموعة «إرهابية» مرتبطة بإسرائيل على الحدود الغربية.
لدى الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، مجمع فاخر يقع فوق منطقة منحدرة مطلة على البحر الأسود، ورغم أن هذا المجمع معروف منذ وقت طويل، فإنه تم اكتشاف وجود مخبأ أسفله لمواجهة احتمال حدوث حرب نووية.
اجتمع في باريس اليوم (الثلاثاء)، خمسة عشر ممثلاً لدول أوروبية مؤيدة للطاقة النووية من أجل وضع «خريطة طريق» لتطويرها، ضمن أهداف حياد الكربون المرصودة.
يعقد في باريس اليوم (الثلاثاء)، اجتماع لتحالف دول أوروبية مؤيدة للطاقة النووية بهدف تعزيز تعاونها واستقلالية القارة حيال روسيا، وفقاً للمنظمين.
كشفت الولايات المتحدة مساء أمس (الاثنين) أرقام ترسانتها الاستراتيجية للردع النووي مؤكدة أنها تريد احترام معاهدة «نيو ستارت» لنزع السلاح النووي.
أعلن وزير الخارجية الإيراني حسين أمير عبداللهيان «إحراز تقدم جيد في الجانب الفني للمفاوضات مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية، وارتياح الجانبين إلى النتائج».
أظهرت صور أقمار صناعية حديثة لمنشأة الاختبارات النووية «بونغي ري» في كوريا الشمالية نشاطا جديدا في المنطقة.
تلقت طهران تهديداً أوروبياً بتفعيل آلية إعادة العقوبات الأممية إذا ما واصلت تخصيب اليورانيوم إلى المستوى القريب من إنتاج الأسلحة النووية.
<div>دفع إقدام تركيا على دخول مجال الطاقة النووية لإنتاج الكهرباء عبر محطة «أككويو» التي تنشئها شركة «روساتوم» الروسية في ولاية مرسين جنوب البلاد، والتي اكتسبت صفة «المنشأة النووية» بعد أن جرى تسليم الوقود النووي للمفاعل الأول من مفاعلاتها الأربعة الخميس الماضي، إلى تجديد المخاوف والتساؤلات بشأن مخاطر الطاقة النووية خصوصاً في ظل بقاء كارثة تشيرنوبل ماثلة في أذهان الأتراك على الرغم من مرور ما يقرب من 40 عاما على وقوعها. فنظراً للتقارب الجغرافي بين تركيا وأوكرانيا، التي شهدت تلك الكارثة المروعة عام 1986، ووقوعهما على البحر الأسود، قوبلت مشروعات إنتاج الكهرباء من الطاقة النووية باعتراضات شديدة في البد</div>
على ساحل البحر المتوسط وفي حضن الجبال تقع محطة «أككويو» النووية لتوليد الكهرباء، التي تقوم بإنشائها شركة «روساتوم» الحكومية الروسية للطاقة النووية في ولاية مرسين جنوب تركيا، والتي تعد أولى خطوات تركيا إلى عضوية نادي الدول التي تستخدم الطاقة النووية للأغراض السلمية. تعد المحطة، التي وقع عقد إنشائها بين حكومتي تركيا وروسيا بمبلغ 20 مليار دولار، في 12 مايو (أيار) 2010، والتي تقع على مساحة 10 كيلومترات مربعة، المشروع الأكبر في التعاون التركي - الروسي الذي تعزز بشكل كبير في السنوات الأخيرة. وشهدت المحطة يوم الخميس الماضي الموافق 27 أبريل (نيسان) المنصرم، حدثاً مهماً أكسبها صفة «المنشأة النووية»، وه
أكّدت تركيا وروسيا عزمهما على تعزيز التعاون بعد نجاح إطلاق أكبر مشروع في تاريخ العلاقات بين البلدين اليوم (الخميس)، وهو محطة «أككويو» النووية لتوليد الكهرباء التي أنشأتها شركة «روسآتوم» الروسية للطاقة النووية في ولاية مرسين جنوبي تركيا. وأعلن الرئيس التركي رجب طيب إردوغان، خلال مشاركته إلى جانب نظيره الروسي فلاديمير بوتين، عبر تقنية الفيديو الخميس، في حفل تزويد أول مفاعل للمحطة التركية بالوقود النووي، أن تركيا ستصبح من خلال هذا المشروع واحدة من القوى النووية في العالم.
قالت وزارة الاقتصاد الفرنسية أمس (الجمعة)، إنه في ظل خطط فرنسا للتوسع في مجال الطاقة النووية، ستحتاج البلاد إلى مائة ألف من العمال المهرة في غضون السنوات العشر المقبلة، وذلك وفقا لحسابات أجرتها جمعية صناعة الطاقة النووية الفرنسية، وفقاً لوكالة «الأنباء الألمانية». وسيتعين استبدال بعض الخبراء الذين سيتقاعدون، في حين سيكون للبعض الآخر وظائف إضافية. وترغب فرنسا في البداية في بناء ست محطات جديدة للطاقة النووية وتدرس بناء ثمانية مفاعلات أخرى. بالإضافة إلى ذلك، سيتم تمديد عمر محطات الطاقة الحالية إلى أكثر من 40 عاما.
حذر رافائيل غروسي المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية التابعة للأمم المتحدة أمس (الجمعة)، من أن الأعمال العدائية المتزايدة حول محطة زابوريجيا للطاقة النووية الواقعة جنوبي أوكرانيا تزيد مرة أخرى من خطر وقوع كارثة، وفقاً لوكالة «الأنباء الألمانية». وقال غروسي إنه شاهد بنفسه «مؤشرات واضحة على تجهيزات عسكرية» حول محطة زابوريجيا، أكبر محطة نووية في أوروبا عندما زارها قبل ثلاثة أسابيع. وتابع غروسي في بيان يوم الجمعة، أنه «ومنذ ذلك الحين، أبلغ خبراؤنا في المحطة بشكل متكرر عن سماع دوي انفجارات، مما يشير في بعض الأحيان إلى وقوع قصف مكثف ليس بعيدا عن الموقع.
شكلت بريطانيا والولايات المتحدة واليابان وفرنسا وكندا تحالفاً لتطوير سلاسل إمداد الوقود النووي. ذكرت وكالة «بي إيه ميديا» البريطانية، أنه تم الإعلان عن هذا الاتفاق خلال مباحثات مجموعة السبع في مدينة سابورو اليابانية، بهدف إزاحة روسيا من سوق الطاقة النووية الدولي، وفقا لما قالته وزارة أمن الطاقة وهدف صافي صفر انبعاثات. وسوف تستخدم الدول الخمس قطاعات الطاقة النووية المدنية لديها لتقويض قبضة روسيا على سلاسل الإمداد، لقطع سبل أخرى يستخدمها الرئيس الروسي فلاديمير بوتين لتمويل غزوه لأوكرانيا.
تنفذ ألمانيا، اليوم (السبت)، الوعد الذي قطعته بإغلاق آخر 3 مفاعلات نووية لديها، في ختام عملية تخلٍ عن الطاقة الذرية بدأت منذ فترة طويلة، رغم الجدل الذي يثيره هذا القرار في سياق الأزمة المناخية الملحة. ويفتح أكبر اقتصاد في أوروبا فصلاً جديداً في مجال الطاقة، بعدما واجه تحدي وقف الاعتماد على الوقود الأحفوري، وفي الوقت نفسه إدارة أزمة الغاز الناجمة عن الحرب في أوكرانيا. ومنتصف ليل السبت الأحد على أبعد حد، سيتم فصل محطات توليد الكهرباء «إيسار 2» (جنوب شرق) ونيكارفيستهايم (جنوب غرب) وإيمسلاند (شمال غرب) عن شبكة الكهرباء. وكانت الحكومة الألمانية منحت هذه المحطات مهلة بضعة أسابيع بعد موعد توقفها الذي
حذّرت وكالة الأنباء المركزية الكورية الشمالية الرسمية، اليوم (الخميس)، من أن التدريبات العسكرية المشتركة بين الولايات المتحدة وكوريا الجنوبية الجارية حالياً ستدفع بالمنطقة «إلى شفا حرب نووية»، وفقاً لوكالة الأنباء الألمانية. ونشرت الوكالة مقالاً لمحلل الأمن الدولي تشوي جو هيون، ندد فيه بالتدريبات، قائلاً إنها «ستدفع بالوضع في شبه الجزيرة الكورية إلى مرحلة الانفجار». وجاء في المقال الذي نشرته الوكالة الناطقة باسم حكومة بيونغ يانغ أن «هستيريا المواجهة العسكرية المتهورة للولايات المتحدة وأتباعها ضد كوريا الشمالية ستدفع بالوضع في شبه الجزيرة الكورية نحو كارثة لا رجعة فيها». وأدت تجارب كوريا الشمال
قال نائب مندوب الصين الدائم لدى الأمم المتحدة جينغ شوانغ أمس (الجمعة) إن الصين تدعو كل الدول المسلحة نوويا إلى الحد بشكل فعال من خطر اندلاع حرب نووية، وفقاً لوكالة «الأنباء الألمانية». وقال شوانغ، خلال جلسة في مجلس الأمن الدولي حول تهديدات السلم والأمن إن «الثقة والتعاون المتبادلين بين الدول الكبرى هما الضمان الأساسي للحفاظ على الاستقرار الاستراتيجي».
قال مدير الوكالة الدولية للطاقة الذرية رافائيل غروسي إنه ما زال قلقاً؛ لأن الوضع الأمني في محطة زابوريجيا للطاقة النووية في أوكرانيا لم يتحسن بعد. وقال لدى وصوله المحطة، أمس، إنه يسعى لمعاينة الوضع لتقليل خطر وقوع حوادث كبرى في الموقع. ونقلت وكالة الأنباء الأوكرانية عن إيفان فيدوروف رئيس بلدية مدينة ميليتوبول في إقليم زابوريجيا، قوله إن دوي عدة انفجارات سُمع في جميع أنحاء المدينة صباح أمس الأربعاء، مضيفاً أن الأجزاء الشمالية والغربية من المدينة شهدت انقطاعات في التيار الكهربائي، وكذلك بعض القرى المجاورة. وجاء ذلك قبل وصول غروسي لإقليم زابوريجيا.
وسط مفاوضات شاقة ومتوترة بين الدول الأوروبية بشأن دور الطاقة النووية، اقترحت الرئاسة الدورية للاتحاد الأوروبي حلاً وسطاً، قد يكسر الجمود ويسمح بمكسب صغير لفرنسا، إحدى الدول الرئيسية المنتجة للطاقة النووية. وطبقا لمسودة وثيقة، اطلعت عليها وكالة «بلومبرغ» للأنباء اليوم الأربعاء، اقترحت السويد - التي ترأس الاتحاد حالياً - لغة تسمح للدول بخفض أهدافها للهيدروجين الأخضر عبر احتساب الوقود الذي تنتجه مصادر الطاقة «غير الأحفورية»، مثل الطاقة الشمسية وطاقة الرياح. ويتجه الاتحاد الأوروبي نحو مفاوضات حاسمة، اليوم، حول أهداف الطاقة المتجددة لديه، مع الدول التي تبحث في سبل الاضطلاع بدور محتمل في الطاقة ا
اتهمت روسيا المملكة المتحدة بزيادة فرص حدوث «تصادم نووي» من خلال تزويد أوكرانيا بقذائف دبابات من اليورانيوم المنضب خارقة للدروع، وفقاً لشبكة «سكاي نيوز». وحذّر الرئيس الروسي فلاديمير بوتين من أن على روسيا «الرد وفقاً لذلك»، حيث انتهز فرصة أخرى للتهديد بتصعيد نووي في حرب أوكرانيا. وأكدت وزيرة الدولة للدفاع في بريطانيا أنابيل غولدي أن بعض الذخيرة الخاصة بدبابات «تشالنجر 2» القتالية التي ترسلها بريطانيا إلى أوكرانيا تتضمن طلقات خارقة للدروع تحتوي على اليورانيوم المنضب. وقال وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، أمس (الأربعاء)، إن قرار بريطانيا تزويد أوكرانيا بقذائف من اليورانيوم المنضب يصعّد الموقف
أعلنت منظمة «غرينبيس»، اليوم (السبت)، أنّ الصناعة النووية الفرنسية «تحت سيطرة» روسيا التي تتحكّم بأكثر من 40 في المائة من واردات فرنسا من اليورانيوم الطبيعي ومصدرها كازاخستان وأوزبكستان، وبثلث وارداتها من اليورانيوم المخصّب. لكن الحكومة الفرنسية أكّدت من جهتها أن «بلادنا لا تعتمد بأي شكل على روسيا لتشغيل محطات الطاقة النووية لديها» و«نجحت في تنويع مصادر إمدادها»، وفق ما نقلته وكالة الصحافة الفرنسية. ولفتت المنظمة غير الحكومية إلى أنّ في عام 2022 الذي شهد بدء الغزو الروسي لأوكرانيا «جاء نحو نصف اليورانيوم الطبيعي المستورد إلى فرنسا من كازاخستان وأوزبكستان». وأوضحت «غرينبيس» أنّ الكمية بلغت 43 ف
أعلنت لندن عن استثمار عشرين مليار جنيه إسترليني (22,5 مليار يورو) على مدى عشرين عاما لحبس الكربون وقدمت تفاصيل خططها لتسريع تطوير القطاع النووي في إطار هدفها تحقيق الحياد الكربوني بحلول 2050. وقالت وزارة المالية في بيان، الجمعة، إن وزير المالية جيريمي هانت الذي يفترض أن يقدم ميزانيته إلى البرلمان الأربعاء سيعلن عن «استثمار غير مسبوق في حبس الكربون والطاقة ذات الانبعاثات المنخفضة». وتأمل الحكومة في تقديم خطط لتخزين بين عشرين وثلاثين مليون طن من ثاني أكسيد الكربون سنويًا بحلول 2030، وهو ما يعادل انبعاثات ما بين عشرة ملايين و15 مليون سيارة، والمساهمة في إحداث «عدد يصل إلى خمسين ألف وظيفة لمؤهلات
اعتبر مسؤول السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل أن روسيا ارتكبت اليوم (الخميس) «انتهاكاً خطيراً للأمن النووي» بالتسبب في قطع الكهرباء عن محطة زابوريجيا النووية بعد شنّ ضربة. وقال لصحافيين في استوكهولم: «إنه انتهاك خطير للأمن النووي تسببت فيه روسيا»، مشيراً إلى أن الحاجة المؤقتة لاستخدام مولدات الديزل لتبريد المحطة لساعات عدة قبل إعادة التيار الكهربائي، فاقمت «بشكل كبير» أخطار وقوع حادث نووي.
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة