لعل أفضل ما أقبلت عليه شركة لنكولن هو تغيير أسماء سياراتها من حروف لا معنى لها إلى أسماء كلاسيكية تعيد إلى الأذهان رونق أربعينيات القرن الماضي. في معرض لوس أنجليس الذي كان آخر معارض عام 2019 ظهر الجيل الجديد من أحدث سيارات لنكولن الرباعية الرياضية المدمجة وهي تحمل اسم «كورسير» الذي يعني باللاتينية «رحلة» بدلاً من الاسم السابق الذي تكون من حروف «إم كي سي». الاهتمام الإعلامي والجماهيري بهذه السيارة في المعرض كان واضحاً، حيث إن القطاع الرباعي المدمج ما زال هو الأكثر نموا في السوق الأميركية. التصميم الخارجي يوحي بشخصية لنكولن القوية كما أن المقصورة لا تنقصها الفخامة ولا التقنيات الحديثة.

كشفت شركة «أودي» عن مزيد من التفاصيل الخاصة بسيارتها التجريبية «إيه إي: إم إي» التي تعبر بها عن تقنيات المستقبل، وذلك في معرض إلكترونيات المستهلك الذي أقيم في الأسبوع الماضي في لاس فيغاس. وتعد سيارة «أودي» الجديدة ذاتية القيادة بالكامل وتحمل كثيراً من التقنيات التي لم تدخل بعد إلى مجال التصنيع. من هذه التقنيات عرض المعلومات ثلاثية الأبعاد أمام السائق وإمكانية التحكم في الوظائف بحركة العين وطلب خدمات من السيارة على الطريق مثل الوجبات والاتصالات.

توفر شركة بورشه فرصة قيادة أحدث سياراتها الكهربائية، تايكان، على الجليد في فنلندا لزبائن الشركة الذين يشترون السيارة. وفي الوقت الذي قدمت فيه هذه السيارة للتجربة الإعلامية مجاناً للصحافيين، فهي تفرض تكلفة إضافية للمشترين لقيادتها على الجليد داخل الدائرة القطبية الشمالية. وتصل تكلفة التجربة إلى نحو أربعة آلاف دولار. وتتاح التجربة أيضاً لمن يرغب من المشترين للنماذج الأخرى مثل «بورشه 911» و«718 كايمان».

أعلنت شركة رولزرويس أنها باعت في العام الماضي 5152 سيارة بزيادة 25 في المائة على مبيعات عام 2018، ما يمثل رقماً قياسياً جديداً لمبيعات الشركة عبر تاريخها البالغ 116 عاماً. وأسهم في زيادة مبيعات الشركة في العام الماضي، الطراز الرباعي الرياضي الجديد كالينان، بالإضافة إلى المجموعات الخاصة التي أصدرتها لبعض النماذج الأخرى، ومنها مجموعات «بلاك بادج». وزادت الشركة في استثمارات مصنعها في منطقة غوودوود جنوب إنجلترا، كما رفعت من أعداد المتدربين الجدد في الشركة.

> أعلنت شركة أستون مارتن أنها تتعاون مع مجموعة إيرباص من أجل إنتاج طائرة هليكوبتر جديدة أطلقت عليها اسم «آش130». وتشرف «أستون مارتن» على تصميم الطائرة والتجهيز الداخلي فيها. وتتوسع شركة أستون مارتن في توصيل تصميماتها إلى مجالات أخرى غير السيارات منها الدراجات النارية والمعمار. ويبدأ تسليم الطائرات الهليكوبتر خلال الربع الأول من العام الجاري 2020. > أظهر بحث إحصائي بريطاني أن أشهر سيارة في البلاد وأكثرها مبيعاً هي سيارات فولكسفاغن غولف سوداء اللون. وحققت «غولف» هذا الإنجاز للعام الثاني على التوالي وأزاحت طراز فورد فييستا من على قمة المبيعات البريطانية.

نفت شركة صناعة السيارات اليابانية «نيسان موتور» اليوم (الثلاثاء) التقارير الإعلامية بشأن تفكيرها في إنهاء تحالفها مع شركة صناعة السيارات الفرنسية «رينو»، بحسب تقرير لوكالة الأنباء الألمانية. وكانت صحيفة «فايننشال تايمز» البريطانية قد ذكرت أن مسؤولي «نيسان» يسارعون بوضع خطة طوارئ سرية لمواجهة الانفصال المحتمل عن «رينو»، في أعقاب الفضيحة المالية التي تورط فيها الرئيس السابق للتحالف كارلوس غصن، والتي ما زالت تلقي بظلالها على التحالف القائم منذ 20 عاما. وقالت الشركة اليابانية في بيان: «لا تفكر بأي شكل في إنهاء التحالف»، مضيفة أن اتحاد الشركتين «مصدر قوة تنافسية لنيسان». وأشارت «نيسان» إلى أن مجلس

أقام الرئيس السابق لشركة رينو كارلوس غصن الهارب من اليابان حيث يُفترض أن يحاكَم بتهم ارتكاب مخالفات مالية، دعوى على الشركة الفرنسية مطالباً إياها بدفع تعويضه التقاعدي، وفق ما أفادت مصادر متطابقة مؤكدةً معلومات نشرتها صحيفة «لوفيغارو» اليوم (الإثنين). ونسبت وكالة الصحافة الفرنسية إلى أوساط غصن أن «ثمة آلية لدى مجالس التحكيم في نزاعات العمل»، وهي هيئة التحكيم في الخلافات بين أرباب العمل والموظفين، في بولوني-بيانكور، حيث يقع مقر الشركة قرب باريس. وأكد متحدث باسم رينو أن الشركة المصنعة للسيارات تلقت أواخر ديسمبر (كانون الأول) أمر «حضور إلى مجلس التحكيم في نزاعات العمل».

حققت «رولز - رويس موتور كارز» رقماً قياسياً في مبيعاتها السنوية لعام 2019، مع أداء عالمي لم تشهد الشركة له مثيلاً في تاريخها الممتد على 116 عاماً. فقد تم تسليم ما مجموعه 5.152 من السيارات للعملاء في أكثر من 50 دولة في العالم، أي بزيادة بنسبة 25 في المائة مقارنة بالرقم القياسي السابق المسجل عام 2018، ومع هذه النتائج التاريخية، تتابع «رولز – رويس» بتقديم مساهمة مهمة في الأداء العام الذي تحققه مجموعة «بي إم دبليو». وقال تورستن مولر - أوتفوس، الرئيس التنفيذي لشركة «رولز - رويس موتور كارز»: «يشكل هذا الأداء مستوى عالياً جديداً مقارنة بأي نجاح في المبيعات تم تحقيقه في السنوات الماضية.

تراجع إنتاج السيارات الألمانية 9 في المائة، إلى 4.7 مليون سيارة في عام 2019، متأثراً بمناخ الاقتصاد العالمي الذي أظهر علامات ضعف في النمو والطلب، وهذا التراجع هو الثالث منذ عام 2017.

قررت شركة صناعة السيارات اليابانية «تويوتا موتور كورب» بناء مدينة كاملة تضم ألفي نسمة ولا يستخدم فيها إلا السيارات ذاتية القيادة، كساحة مثالية لاختبار تكنولوجيا القيادة الذاتية للسيارات والسيارات المتصلة بالإنترنت وغيرها من التقنيات الحديثة في هذا المجال، وفقاً لوكالة الأنباء الألمانية. وأشار موقع «موتور تريند» المتخصص في موضوعات السيارات إلى أن المدينة الجديدة التي ستسمى «المدينة المنسوجة» ستقام على أرض مصنع مهجور بالقرب من جبل فوجي في اليابان.

من المقرر أن يعقد كارلوس غصن، الرئيس السابق لتحالف «نيسان - رينو – ميتسوبيشي»، مؤتمراً صحافياً في بيروت صباح اليوم (الأربعاء)، يشرح فيه ظروف اعتقاله في اليابان والتهم الموجهة إليه ودفاعه عن نفسه. وعلى الهامش سوف يكشف ظروف خروجه من اليابان رغم توقيفه قضائياً في قضايا مخالفات مالية وضريبية، ورغم مصادرة جوازات سفره متعددة الجنسيات، وشروط احتجازه بكفالة على ذمة القضية. ولكن مهما قال غصن في مؤتمره فلن يستطيع تبرئة ذمته المالية خارج المحاكم اليابانية. كارلوس غصن غنيٌّ عن التعريف، فهو ببساطة الرجل الذي أنقذ شركة «نيسان» من الإفلاس وأدخلها في تحالفات صعدت بها إلى مصافّ الشركة الأولى عالمياً.

في أول تصريح له خلال العام الجديد، توقع أدريان هولمارك، المدير التنفيذي لشركة بنتلي، أن يكون هذا العام قياسياً للشركة من حيث المبيعات والأرباح، وذلك بعد دخول أحدث سيارات الشركة إلى السوق الصينية ونجاح استراتيجية خفض التكلفة بنسبة 25 في المائة وتطوير تقنيات التحول إلى إنتاج سيارات كهربائية التي توقع أن تدخل أولى السيارات الكهربائية التي تحمل اسم «بنتلي» إلى الأسواق في عام 2025. وكانت الشركة قد عانت في عام 2018 من تأخر تقديم 3 أجيال جديدة من سياراتها؛ هي كونتننتال جي تي الكوبيه والمكشوفة وفلاينغ سبير السيدان إلى الأسواق، ولكنها أقبلت على عملية هيكلة في عام 2019 أعادتها إلى الأرباح.

حققت سيارة فولفو جائزة بريطانية كأفضل سيارة رباعية رياضية بسبعة مقاعد تعمل بنظام هايبرد بشحن خارجي. وتقطع السيارة نحو 28 ميلاً بالدفع الكهربائي وحده، وهو ما يجعلها تصلح للاستخدام داخل المدن. من مزايا السيارة أنها تقطع 113 ميلاً بغالون الوقود الواحد ولا تفرز من عوادم الكربون أكثر من 52 غراماً لكل كيلومتر تقطعه. وهي تحمل كثيراً من التجهيزات الفاخرة مثل التشغيل الكهربائي للباب الخلفي ووجود كاميرا للرؤية الخلفية وتدفئة للمقاعد التي يمكن ضبطها كهربائياً. ويتحكم السائق في كثير من الوظائف عبر شاشة قطرها 10 بوصات تعمل باللمس.

توقع تاكاهيرو هاشيغو، المدير التنفيذي لشركة «هوندا» أن يكون مستقبل السيارات الهايبرد أفضل وأكثر انتشاراً في المستقبل من السيارات الكهربائية. وقال هاشيغو في لقاءات إعلامية جرت في اليابان إن الهدف ليس الدفع الكهربائي في حد ذاته، وإنما تحسين كفاءة استخدام الوقود. وأكد أن خيار الهايبرد هو الأمثل للشركة للالتزام بقواعد نظافة التشغيل في المستقبل. ومع ذلك تواصل الشركة أبحاثها في مجال السيارات الكهربائية وكشفت عن طراز «هوندا إي» الكهربائي للأسواق الأوروبية في معرض فرنكفورت الأخير. وشكك هاشيغو في طلب المستهلك على السيارات الكهربائية بسبب قضايا تتعلق بالبنية التحتية ومكونات السيارات.

> تأمل شركة «فولكسفاغن» في تقديم 34 طرازاً وفئة جديدة خلال عام 2020 الحالي، منها سيارات كهربائية من عائلة «آي دي». وتطرح الشركة خلال العام الحالي سيارات «آي دي 3» الكهربائية، وتتبعها سيارات «آي دي نكست» الرباعية الرياضية بدفع كهربائي. وتزيد الشركة من نسبة السيارات الرباعية الرياضية التي تنتجها للسوقين الأوروبية والأميركية. > طالبت صناعة السيارات البريطانية بإلغاء رسوم التصدير والاستيراد مع أوروبا بعد خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي. وتأمل الصناعة أن تستعيد توازنها بعد انخفاض وتيرة الإنتاج بنسبة 17 في المائة في الربع الأخير من العام الماضي 2019.

راقصاً على أنغام الموسيقى، أطلق إيلون ماسك برنامج «تسلا» للسيارة الرياضية متعددة الاستخدامات للطراز «واي» في مصنعها الجديد بشنغهاي، أمس (الثلاثاء)، حيث بدأت الشركة تسليم باكورة سياراتها المُصنّعة خارج الولايات المتحدة للجمهور. وبدأ مصنع «تسلا» الذي بلغت كلفته ملياري دولار، تسليم السيارات في غضون 357 يوماً فقط من بدء العمل على إنشائه، وهو رقم قياسي في مجال صناعة السيارات بالصين.

بدأت بوادر التشدد الأوروبي ضد البث الكربوني من السيارات الرباعية الرياضية (SUV)، التي تمثل ما بين ربع وثلث السيارات المبيعة في الدول الأوروبية، بمشروع قانون فرنسي لرفع الضرائب على هذا النوع من السيارات، ورفع غرامة من يتخطى نسب التلوث المحددة لسيارات الركاب إلى 20 ألف يورو (22.2 ألف دولار) في عام 2020.

على الرغم من تأكيد إدارة شركتي «بيجو - ستروين» و«فيات - كرايسلر» على أن اندماجهما لن يسفر عنه فقدان وظائف، أو إغلاق أي من مصانع الشركة، إلا أن الخبير الصناعي فرانك شواب، كتب في تقرير له أن هدف الاندماج هو توفير الموارد، وهذا يعني بالضرورة إغلاق مصانع وتوفير أيدي عاملة، حتى لو نفت إدارة المجموعة ذلك. وأضاف شواب أن المجموعة لديها الآن القدرة على إنتاج 14 مليون سيارة سنوياً، تتبع 14 علامة تجارية مختلفة، ومع دخول عصر الدفع الكهربائي، فإن بعض هذه العلامات قد تندمج أو تختفي، كما أن حجم الإنتاج سوف يتقلص. ويعد اندماج الشركتين هو الأكبر من نوعه، ويسفر عنه تكوين رابع أكبر شركة سيارات في العالم، قيمتها

كشفت شركة «فيراري» عن بعض التفاصيل الفنية لطرازها الجديد «روما»، الأحدث بين خمسة نماذج جديدة أنتجتها خلال عام 2019. ويعتمد طراز «روما» على ناقل حركة جديد بثماني سرعات أخف وزناً من الناقل السابق، الذي يتكون من سبع سرعات فقط. كما تخلصت الشركة من كاتم الصوت المزدوج الذي كان يحمله طراز «بورتوفينو» السابق الذي اعتمد عليه تصميم طراز «روما»، بحيث يبدو صوت المحرك أكثر ضخامة. وتعتبر الشركة أن طراز «روما» هو من نوع «جي تي» المخصص للرحلات الطويلة، ويضيف مساحة لمقصورة الركاب مع صندوق أمتعة خلفي. وهي ذات جناح خلفي لا يظهر في التصميم العام، ولكنه ينتشر مع تسارع السيارة.

> أكدت شركة «هيونداي» أنها سوف تتوقف عن صنع سيارات «قشقاي» بوقود الديزل بداية من عام 2020. وفي الربع الأخير من العام سوف تقدم الشركة الجيل الثالث من السيارة بخيار «هايبرد» بشحن خارجي ضمن توجهها إلى الدفع الكهربائي. وانخفض الطلب الأوروبي على نظم الدفع الديزل إلى 30 في المائة من الإجمالي هبوطاً من 47 في المائة في عام 2017. > كشف إحصاء لأكثر من 2.5 مليون سيارة بريطانية أن طراز «إكس 5» من «بي إم دبليو» هو الأكثر تعرضاً للتلاعب في رقم الأميال التي قطعتها السيارات المستعملة. ويجرى التلاعب في خفض أميال السيارات المعدة للبيع من أجل رفع قيمتها. ويتم خفض الأميال إلكترونياً.

أكدت «نيسان» الأربعاء أن الرجل الثالث في إدارتها جون سيكي سيقدم استقالته قريبا، في تطور مفاجئ جديد في المجموعة اليابانية لصناعة السيارات المتحالفة مع الفرنسية رينو. وقالت نيسان إنها «وافقت على رغبة سيكي في الاستقالة»، ملمحة بذلك إلى أنه خيار شخصي من قبله. وكان نائب مدير عمليات المجموعة البالغ من العمر 58 عاما صرح قبل ساعات لعدد من وسائل الإعلام أنه ينوي الانضمام العام المقبل إلى مجموعة «نيديك» اليابانية لإنتاج المحركات الكهربائية حيث سيتولى مسؤوليات عليا. وسيكي، الذي عمل منذ بداية حياته المهنية في نيسان، كان أحد المرشحين لتولي منصب مدير عام المجموعة بعد رحيل هيروتو سايكاوا المفاجئ في سبتمبر (أ

تجري شركة «ثاتشام» البريطانية لحماية السيارات من السرقة مسابقة في شهر يناير (كانون الثاني) المقبل لاختبار أفضل تقنيات جديدة يمكن أن تحملها سيارات عام 2020. ورشح خبراء الصناعة عشر تقنيات يمكنها الفوز بالجائزة لما تحققه من جوانب أمان أو تواصل للسائقين. ومن المتوقع أن تفوز واحدة من هذه التقنيات بالجائزة. ويشرح مدير قسم الأبحاث في شركة «ثاتشام»، ماثيو إيفري، أن الجائزة تمنح لتقنية جديدة تغير قواعد المعادلة في مجالات الأمان والراحة وتعزيز مناخ السلامة للسائق.

أشارت إحصاءات أوروبية إلى أن معظم شركات السيارات رفعت من تقنيات الأمان في سياراتها خلال عام 2019 ولكن عشرة نماذج حققت التفوق في درجات الأمان بعد أن حصلت جميعها على خمس نجوم في اختبارات الأمان الأوروبية «يورو - إنكاب». وتشمل تقنيات الأمان الجديدة نظم كروز الفعالة ومراقبة حارات السير والمناطق العمياء على جوانب السيارات. وتراقب بعض السيارات سائقيها لتحذيرهم من حالات التعب والإرهاق. على قمة اللائحة تأتي الفئة الثالثة من «بي إم دبليو» التي حققت 97 في المائة من إجمالي 100 نقطة في حماية ركابها. وتأتي بعدها سيارتا مازدا «سي إكس 30» و«مازدا 3». ثم سيارتا مرسيدس - بنز «سي إل إيه» و«بي كلاس».

ظهرت بوادر تكوين مجموعة استثمارية يرأسها الملياردير الكندي لورنس سترول لشراء نسبة مسيطرة من أسهم شركة استون مارتن التي تحقق الخسائر حاليا على امل أن تستعيد الشركة ربحيتها في المستقبل. وتستعد الشركة لتدشين أول سيارة رباعية رياضية لها، هي «دي بي إكس»، تأمل أن ترفع بها مبيعاتها إلى 14 ألف سيارة سنوياً بحلول عام 2023. وفور ظهور هذه التوقعات ارتفع سعر أسهم الشركة بنسبة 17 في المائة على رغم خسارتها في ربع السنة الأخير حتى نهاية سبتمبر (أيلول) الماضي نحو 17.4 مليون دولار.