الدولار
الدولار
انخفضت أسعار الذهب يوم الخميس بسبب ارتفاع الدولار وعوائد سندات الخزانة الأميركية المرتفعة، بينما ينتظر المتداولون المزيد من البيانات الاقتصادية الأميركية.
قال رئيس الوزراء المصري مصطفى مدبولي إن تحويلات المصريين العاملين بالخارج بدأت تعود تدريجياً إلى معدلاتها الطبيعية، خاصة في ظل انحسار السوق السوداء.
يترقب المتعاملون في أسواق الذهب والدولار الأثر الذي قد يُحدثه ارتفاع التضخم بالولايات المتحدة الذي جاء أعلى من التوقعات على حجم السيولة بالأسواق
وسّعت السلطات المصرية من حملتها الأمنية ضد «تجار العملة» في محاولة للسيطرة على «السوق السوداء» للعملة الأجنبية.
بـ«لغة حادة» غير معتادة، وجّه رئيس الوزراء المصري مصطفى مدبولي، وزارة الداخلية، الخميس، بـ«الضرب بيد من حديد» كل تجار «السوق السوداء» للعملة.
استقر الدولار مقابل اليوان، خلال تعاملات جلسة الثلاثاء، مع استيعاب الأسواق لبيانات للسياسة النقدية صادرة عن الصين ولم تقدم إجراءات تحفيز كبيرة.
شهدت أسواق العملات والمعادن تحركات متباينة يوم الاثنين، حيث انخفضت قيمة الدولار الأميركي بشكل طفيف تحت ضغط انخفاض عوائد سندات الخزانة.
ارتفع الدولار مع تجاهل المتعاملين بيانات السلع الصناعية الأميركية وترقبهم المؤشر الذي يفضّله مجلس الاحتياطي الفيدرالي لقياس التضخم.
واصلت العملة المشفرة الأشهر «بتكوين» اتجاهها الصعودي الكبير خلال الأيام الأخيرة، مدعومة بطلب المستثمرين من خلال الصناديق المتداولة في البورصة.
انخفض الدولار الأميركي مقابل العملات الرئيسية الأخرى، يوم الأربعاء، حيث يتماشى ذلك مع الانخفاض العالمي في عوائد السندات.
قال وزير التجارة والصناعة المصري، أحمد سمير، الثلاثاء، إن عجز الميزان التجاري تراجع 68 في المائة في يناير (كانون الثاني) الماضي إلى 1.46 مليار دولار.
استقر الدولار، يوم الاثنين، بعد أن أظهرت بيانات، الأسبوع الماضي، أن التضخم في الولايات المتحدة لا يزال يمثل تحدياً.
قدرت الصين حجم المعاملات التجارية التي يجري تداولها بدون اللجوء للدولار الأميركي، بنحو 586 مليار دولار، وذلك وفق اتفاقيات ثنائية وقعتها مع عدة دول مؤخراً.
ارتفع الدولار اليوم الجمعة ويتجه لتحقيق مكاسب أسبوعية للمرة الخامسة على التوالي
اقترب الدولار من أعلى مستوياته في 3 أشهر بعدما أدت بيانات أظهرت بشكل غير متوقع ارتفاع التضخم الأميركي إلى تراجع توقعات خفض الفائدة.
مع ترقب قرار وشيك من الحكومة المصرية بتحريك سعر الصرف الرسمي للعملة المحلية، يشهد سعر الصرف في السوق الموازية عدم استقرار.
حذرت المديرة العامة لصندوق النقد الدولي كريستالينا غورغييفا الاثنين من تداعيات طول أمد الحرب في منطقة الشرق الأوسط، قائلة إن ذلك يزيد من خطر اتساع رقعة تأثيرها.
ستشهد مصر انفراجة في أزمتها الاقتصادية خلال مارس (آذار) المقبل، مع تحرك الحكومة نحو تخفيض العملة بعد تأمين حصيلة دولارية من صندوق النقد الدولي وشركاء آخرين.
ربما تواجه كوريا الجنوبية خروج استثمارات أجنبية من سوقها المالية إذا أخرت واشنطن خفض أسعار الفائدة المتوقع بدرجة كبيرة، حسبما أفاد تقرير السبت.
أدت التقلبات في سوق العملة الموازية في مصر والانخفاض المتوقع في قيمة الجنيه إلى حالة من الفوضى في تجارة الذهب
ظلّ الدولار تحت وطأة الضغوط مع تراجع عوائد السندات الأميركية وهو ما زاد وتيرة التراجع في حين تُتابع السوق تصريحات أعضاء اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوحة
يبلغ السعر الرسمي للدولار في مصر 30.9 جنيه مصري، بينما يتراوح في السوق الموازية ما بين 50 و55 جنيهاً.
أعاد التراجع «اللافت» لسعر صرف الدولار بـ«السوق السوداء» في مصر خلال الأيام الماضية الحديث عن إمكانية نجاح الإجراءات التي تقوم بها الحكومة في القضاء عليها.
تصدرت «هاشتاغات» «#الدولار_يترنح»، و«#الدولار_بكام_النهارده»، و«#انهيار_السوق_السوداء»، منصات التواصل الاجتماعي، مع انخفاض سعر صرف الدولار في السوق السوداء.
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة