الحياة البرية
الحياة البرية
من المعروف علميا أن بعض الحيوانات والزواحف عندما تصاب بالقلق أو التوتر الحاد، فإنها تفرز هرمونات معينة تؤثر على سلوكياتها ورد فعلها تجاه الآخرين.
عُثر في منطقة باتاغونيا التشيلية حيث سُجّلت في السنوات الأخيرة اكتشافات مهمة في مجال المتحجرات، على بقايا ديناصور من نوع «غونكوكن نانوي» (Gonkoken nanoi)…
أظهرت دراسة جديدة أن قلة تنقل الإنسان خلال عمليات الإغلاق التي نتجت عن تفشي فيروس كورونا أدت إلى تغييرات سريعة في سلوك الحركة لبعض الحيوانات البرية.
يشكّل «ميلّينيوم سيد بنك» في الريف الإنجليزي أكبر بنك للبذور في العالم، إذ يحفظ عند حرارة 20 درجة دون الصفر في خزائنه 40 ألف نوع نباتات برية من كل أنحاء العالم.
كشف بحث جديد عن أن ما يقرب من نصف الأنواع الحيوانية على سطح الأرض تشهد حاليا انخفاضا في أعدادها.
يُعرض في لندن بدءاً من الجمعة هيكل عظمي جرى صبّه لأحد أكبر الديناصورات على الإطلاق، في أوّل معرض لهيكل عظمي مماثل في أوروبا، حسبما أفادت وكالة الصحافة الفرنسية. وكان هذا الحيوان يعيش قبل نحو مائة مليون سنة في باتاغونيا ويأكل 130 كيلوغراماً من النباتات يومياً. ويُعرَض الهيكل العظمي للحيوان، الذي ينتمي إلى عائلة التيتانوصورات والمُسمى «تيتان باتاغونيا» في صالة عرض متحف التاريخ الطبيعي في لندن.
تتسبب أنشطة استغلال الغابات والحرائق والزراعة بزوال غابات الجبال بوتيرة متسارعة، وفق ما أظهرته دراسة حديثة دق معدوها ناقوس الخطر بشأن تفاقم الوضع في هذه المناطق الحيوية في العالم. تُعدّ الجبال موطناً لـ85 في المائة من الطيور والثدييات والبرمائيات في العالم، خاصة في الغابات، مما يجعل فقدانها ينذر بالخطر على التنوع البيولوجي. وقد غطت الغابات الجبلية 1,1 مليار هكتار من مساحة الكوكب عام 2000، بحسب معدي هذه الدراسة التي نشرت نتائجها مجلة «وان إيرث».
في رحلة تعد الأغرب من نوعها، قطع برص مصري مسافة تُقدر بـ3000 ميل، لينتقل من موطنه الأصلي في مصر إلى مدينة مانشستر ببريطانيا، ويستقر داخل علبة فراولة. احتفت وسائل إعلام بريطانية بواقعة «البرص»، أحد أنواع السحالي المصرية، الذي وجد ضالته في ثلاجة سيدة إنجليزية تُدعى نيكاتا موران (29 سنة)، روت لشبكة الإذاعة البريطانية أنها لم تصدق حين رأت شيئاً يتحرك داخل علبة فاكهة كانت قد اشترتها للتوّ من السوبر ماركت.
أكدت السلطات الصحية الأوروبية، اليوم (الثلاثاء)، أن القارة تشهد منذ أكثر من عام موجة «إنفلونزا طيور هي الأكثر تدميراً» في تاريخها، أدت إلى إعدام نحو 50 مليوناً من الطيور الداجنة في المزارع التي طالها الفيروس. ووفق وكالة الصحافة الفرنسية، بين أكتوبر (تشرين الأول) 2021 وسبتمبر (أيلول) 2022، تأثرت 37 دولة أوروبية بإنفلونزا الطيور، وتم اكتشاف ما يقرب من 2500 بؤرة تفشٍّ في مزارع القارة، وفق تقرير صادر عن الهيئة الأوروبية لسلامة الأغذية، والمركز الأوروبي للوقاية من الأمراض ومكافحتها، والمختبر المرجعي للاتحاد الأوروبي. وقالت الهيئة الأوروبية لسلامة الأغذية لوكالة الصحافة الفرنسية، إن الحصيلة لا تشمل
لماذا تتكرر مناشدات الحكومة المصرية لـ«تحصين» الثروة الحيوانية في البلاد؟ سؤال يحمل الكثير من الدلالات التي تشير إلى «اهتمام الدولة المصرية بالثروة الحيوانية بهدف زيادة الإنتاج في البلاد»، بحسب مراقبين.
أقرت قمة عالمية للحياة البرية، عُقدت في بنما، واختُتمت الجمعة، قرارات لحماية مئات الأنواع المهددة بالانقراض، بما في ذلك أسماك القرش والزواحف والسلاحف، وكذلك الأشجار، إذ اتفق المندوبون من أكثر من 180 دولة على بعض النقاط البارزة خلال الاجتماع الذي استمر لمدة أسبوعين لاتفاقية التجارة الدولية في الأنواع المهددة بالانقراض. وكانت أبرز النقاط التي تم الاتفاق عليها، وفق الموقع الرسمي للاتفاقية، تلك المتعلقة بأسماك القرش؛ حيث اتفق مندوبو الدول على تنظيم التجارة في 54 نوعاً من أسماك قرش القداس وأسماك قرش المطرقة. وهذه الأسماك هي أكثر الأنواع التي يتم اصطيادها من أجل زعانف أسماك القرش، التي يُنظر إليها ع
أودعت سلطات الكونغو الديمقراطية السجن 5 متواطئين مفترضين في خطف ثلاثة صغار شمبانزي من ملجأ للحيوانات في البلاد قبل شهر تقريباً، لكنّ الخاطفين يواصلون المطالبة بفدية كبيرة لتحريرها، على ما أفادت مصادر متطابقة. وقال فرانك شانترو المسؤول عن منظمة «جاك» غير الحكومية التي تدير محمية للحيوانات في لوبومباشي، عاصمة مقاطعة كاتانغا العليا في جنوب شرقي جمهورية الكونغو الديمقراطية، لوكالة الصحافة الفرنسية: إن «الخاطفين يطالبون بمبلغ بمئات الآلاف لإعادة صغار الشمبانزي. هذا جنون!
حصلت عالية مير، وهي معلمة من كشمير، على العديد من الإشادات والتقدير لدورها كداعية للحفاظ على الحياة البرية، وبناء صداقات مع الحيوانات البرية والزواحف بغرض حمايتها والاهتمام بها، وهو اهتمام نشأ لديها منذ الطفولة، ودفعها لتطوير هذا الشغف. وفي حين أن معظم الناس يخافون من الثعابين والحيوانات البرية الأخرى، أصبحت عالية مير (42 عاماً) صديقة مع الحيوانات البرية، بما في ذلك أنواع الزواحف والثعابين والسحالي، وأصبحت بفضل ذلك مثال المرأة الشجاعة داخل مدينتها (سريناغار)، وتؤدي مهمتها بشجاعة ومهارة وشغف كبير؛ الأمر الذي يترك الجميع مندهشاً تجاهها. تقود عالية، مهمة للحد من الصراع المتزايد بين الحيوانات والب
تشهد إسبانيا درجات حرارة مرتفعة في أوائل الصيف تقترب من مستويات قياسية، في الوقت الذي يكافح فيه رجال الإطفاء للسيطرة على حرائق غابات في البلاد.
كشف بيان صادر عن مكتب شرطة مقاطعة لاسين الأميركية أن امرأة ظلت عالقة لمدة ستة أيام في غابات المقاطعة في شمال شرقي كاليفورنيا، تمكنت من النجاة عبر تناول ست علب من الزبادي والثلج قبل إنقاذها. وأوضح البيان أن جاستن لونيتش وشينا جوليت كانا مسافرين إلى منزلهما في ليتل فالي في 14 أبريل (نيسان) الحالي، عندما علقا في الثلج في منطقة نائية بمقاطعة لاسين. أشار مكتب العمدة إلى إنهما أمضيا الليل في سيارتهما، ولكن في الصباح، نفدت البطارية وحاولا العودة إلى الطريق السريع الرئيسي، وفقاً لشبكة «سي إن إن». أشار البيان إلى أن جوليت ضاعت في النهاية وانفصل الاثنان بسبب تساقط الثلوج بغزارة.
يقترب العالم من «الانقراض السادس» للأنواع؛ إذ لن يستطيع إنقاذها كلها في ظلّ تسارع اندثارها، على ما حذّر المسؤول في الاتحاد الدولي لحفظ الطبيعة عن القائمة الحمراء التي حُدثت، اليوم (السبت)، كريغ هيلتون تايلور. وقال هيلتون تايلور في لقاء مع «وكالة الصحافة الفرنسية» إنه لو نظرنا إلى معدّل الانقراضات في كلّ قرن منذ 1500 سنة، للاحظنا انعطافاً مهمّاً اعتباراً من العقد الأول من القرن العشرين. وتبيّن الاتجاهات أنّ معدّل الانقراض حالياً في مستوى أعلى من معدلات الانقراض العادية، بما يتراوح بين مائة وألف مرة. تُظهر القائمة الحمراء أننا على وشك الانقراض الجماعي السادس.
قتلت أسود ثلاثة أطفال قرب محمية «نغورونغورو» في تنزانيا، وقت محاولة هؤلاء البحث عن حيوانات مفقودة، بحسب ما أعلنت الشرطة. وكان الأطفال، وهم بين التاسعة والحادية عشرة، قد عادوا للتوّ من المدرسة وقصدوا غابة قريبة من محمية «نغورونغورو» للبحث عن حيوانات، وفق ما صرّح به جاستن ماسيجو رئيس شرطة أروشا.
نفق الأسد الشهير سكارفيس، وهو أحد أقوى الأسود وأكثرهم شهرة في محمية ماساي مارا للألعاب في كينيا، عن عمر يناهز 14 عاما.
على أعتاب غزو مرتقب لمليارات حشرات الزيز لمناطق شاسعة في الولايات المتحدة بعد الاختباء سبعة عشر عاماً في باطن الأرض، يتبادل أميركيون كثر النصائح بشأن طريقة مواجهة هذه الظاهرة الطبيعية الاستثنائية التي تثير قلق البعض وحماسة آخرين. قبل غزو الشوارع والحدائق، اجتاحت هذه الحشرات وسائل الإعلام وشبكات التواصل الاجتماعي والأحاديث بين السكان خصوصاً في شرق الولايات المتحدة.
إذا كانت بعض الفيلة في كينيا تنجو من الصيد الجائر والرماح والجفاف، فإن ظاهرة جديدة غير متوقعة تهددها، تتمثل في الطلب المتزايد على الأفوكادو. بعيد بزوغ الفجر، يطل الفيل «تولستوي» بهيكله العملاق ونابيه اللذين يكادان يلامسان الأرض، داخل متنزه أمبوسيلي الكيني على سفح جبل كيليمنجارو، حيث يعيش وسط الطبيعة البرية منذ ما يقرب من نصف قرن. وقد قاوم لسنوات رماح الصيادين غير القانونيين وموجات الجفاف، غير أن التهديد الأكبر عليه يتمثل في الطلب المتنامي على الأفوكادو، حسب ما ذكرته وكالة الصحافة الفرنسية. وتشكل مزرعة بمساحة 73 هكتاراً قرب متنزه أمبوسيلي الشهير الزاخر بأجناس كثيرة من الحيوانات البرية محور معرك
اكتشف العلماء حديثاً ما قد تكون أصغر زواحف العالم، وهي عبارة عن حرباء تُعرف باسم «بروكيسيا نانا» أو «الحرباء النانو»، أي سحلية بنية اللون لا يتجاوز طول جسمها بوصة واحدة (2.5 سم). ولم يكن علماء الأحياء يعرفون بوجودها قبل عام 2012. وفقاً لشبكة «سي إن إن». ولا يزال الباحثون الذين اكتشفوها في حيرة من أمرهم بسبب حجمها الصغير جداً، رغم أن الفقاريات عادة ما تنمو في الحجم مع نضوجها. وتختلف «بروكيسيا نانا» عن أي من الفقاريات وأنواع الحرباء الأخرى. لا يمكن أن يتغير لونها، وهي تحب الاستقرار بالعادة في أراضي الغابات أكثر من الأشجار.
نجا أسترالي من هجوم تمساح في شمال أستراليا، بعدما تمكن من تحرير نفسه من فكَّي الحيوان، على ما أفادت سلطات الإنقاذ. وقالت السلطات إن الرجل البالغ الرابعة والأربعين كان يسبح في متنزه بالقرب من مدينة كيرنز السياحية في مقاطعة كوينزلاند عندما عضه التمساح، حسب وكالة الصحافة الفرنسية. وقال بول سويني الذي يعمل في خدمة الإنقاذ في كوينزلاند: «لقد شعر فجأة بشيء يقبض على قمة رأسه، كان يعلم أنه تمساح». وأضاف: «وضع يديه في فك (التمساح) لتحرير رأسه وعندما فعل ذلك، انغلق فكه على سبابته اليسرى». وأوضح سويني أن الرجل اضطر بعد ذلك إلى السباحة لمسافة طويلة للوصول إلى الشاطئ خوفاً من أن يمسك به التمساح.
أعلنت فرق الإطفاء في كاليفورنيا، أمس (الاثنين)، أنّ الحرائق التي شهدتها الولاية الأميركية هذه السنة، والتي لا يزال قسم كبير منها مستعراً، التهمت حتى الآن أكثر من ثمانية آلاف كيلو متر مربّع، في مساحة غير مسبوقة منذ 33 عاماً، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. وقالت لين تولماتشوف المتحدّثة باسم فرق الإطفاء، إنّ «هذه أول مرة منذ 33 عاماً نتخطّى فيها مليوني فدّان (ثمانية آلاف كلم مربّع). هذا رقم قياسي حتماً.
أُصيب رجل في أستراليا بصدمة عندما عاد إلى منزله بولاية كوينزلاند ليجد ثعبانين كانا قد دخلا عبر تحطيم السقف، وفقاً لهيئة الإذاعة البريطانية «بي بي سي». ووجد ديفيد تايت ثعباناً في غرفة نومه وآخر في غرفة المعيشة أمس (الاثنين)، وكانا يزنان حوالي 22 كيلوغراما. وقال ستيفن براون، صائد الثعابين، إن الثعبانين «حجمهما استثنائي». ويُعتقد أن الثعبانين الذكرين ربما كانا يتقاتلان على ثعبان أنثى لم يتم تحديد موقعها بعد. وبلغ طول الثعبان الأول 2.8 متر، والثاني 2.5 متر. وأوضح تايت أنه رأى في السابق ثعابين تتشمس تحت أشعة الشمس على سطح منزله.
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة