الحياة البحرية
الحياة البحرية
تأمل روسيا زيادة صادراتها من الأسماك والمأكولات البحرية إلى الصين بعد أن فرضت بكين حظراً على هذه الواردات من اليابان على خلفية تصريف مياه ملوثة إلى البحر.
تسعى البحرين التي تكافح معدلات حرارة شديدة، جاهدةً لدرء تهديد بيئي من نوع آخر يتمثل في ارتفاع مستوى البحر الذي قد يبتلع أجزاء من ساحلها.
يجمع صيادون في بحيرة سكاردوفاري المحار الذي يستخدم لتحضير طبق «سباغيتي» بالمحار الشهير في إيطاليا، في نشاط معرّض للخطر بسبب السلطعون الأزرق.
نجحت السلطات الأمنية في العاصمة الليبية طرابلس، في انتشال سفينة عسكرية، كانت قد غرقت أمام سواحل البلاد قبل أكثر من 20 عاماً.
وقّعت الهيئة السعودية للبحر الأحمر مذكرتي تفاهم مع مؤسسة الأمير آلبرت الثاني أمير موناكو، ونادي موناكو لليخوت؛ لتطوير السياحة الساحلية في البحر الأحمر.
أكدت السعودية حرصها على توفير الظروف الملائمة لتحقيق النمو والاستقرار للمنطقة، ودعم وتعزيز الجهود المحلية والإقليمية والدولية لمواجهة التحديات البيئية.
مزارع الأسماك تثير غضب سكان جزيرة يونانية هانئة يتخوفون من آثار تلوث هذه المزارع على الحياة البيئية.
بينت دراسات جديدة أن أنواع الأحياء أكثر عدداً وتطوراً مما كان متوقعاً وحذّرت من هشاشتها في مواجهة مشروعات التعدين في أعماق البحار.
تبنت الهيئة الدولية لقاع البحار خريطة طريق تهدف إلى اعتماد قواعد لتنظيم استخراج المعادن في أعماق البحار في 2025.
بعد نحو عقدين من المناقشات، اعتمدت الدول الأعضاء في الأمم المتحدة أخيراً، «أول معاهدة دولية» في العالم لحماية أعالي البحار.
وأكدت شركة «سكوبا ترافيل» البريطانية، منظم الرحلات السياحية مستأجرة الزورق المنكوب، وفاة الركاب البريطانيين المفقودين.
قال أحد المشاركين في عملية إنقاذ ركاب زورق سياحي اشتعلت فيه النيران في البحر الأحمر إن 3 بريطانيين أعلنت السلطات أنهم مفقودون قد لقوا حتفهم.
تطورت أسماك القرش قبل ملايين السنين من وجود البشر، بالتالي فإن البشر ليسوا جزءاً من وجباتها الغذائية العادية، ولذلك قد تفاجأ بفيديوهات لأشخاص يسبحون بجوار سمكة…
نفذ غواصون متطوعون حملة تنظيف لقاع بحر إيجه قبالة جزيرة سانتوريني اليونانية، شملت انتشال شباك الصيد والإطارات والعلب والأكياس البلاستيكية المرمية في المياه.
أمام مركب الصيد العائلي «بانايوتا 2»، راح ليفتيريس أراباكيس يفرز محتويات غلّته التي تغلغلت إليها مختلف أنواع النفايات المتأتية من قاع البحر في الخليج الساروني.
وصلت سفينة «إنديفير» المنقذة للخزان النفطي العائم قبالة الحديدة «صافر» بعد سنوات من تحذيرات دولية بكارثة بيئية محدقة باليمن والمنطقة.
تشكّل «الشِباك الخفية» التي تُشبّه بالأشباح، وسواها من معدات الصيد التي يفقدها أصحابها أو يتركونها، أدوات قاتلة للحيوانات البحرية تنتشر في البحار والمحيطات.
يعكف باحثون بريطانيون على كشف أسرار أعماق البحار وتوثيقها. في إطار ذلك، خرج علماء من «متحف التاريخ الطبيعي» في رحلة استغرقت ستة أسابيع
يُحذر العلماء من أن تغير المناخ يمكن أن يقلل بشكل كبير من الحياة في أعمق أجزاء محيطاتنا التي تصل إليها أشعة الشمس، حسب (بي بي سي). ووفقا لبحث جديد نُشر في مجلة «نيتشر كوميونيكشنز». فإن الاحترار العالمي يمكن أن يحد من الحياة فيما يسمى بمنطقة الشفق بنسبة تصل إلى 40 في المائة بنهاية القرن. وتقع منطقة الشفق بين 200 متر (656 قدماً) و1000 متر (3281 قدماً) تحت سطح الماء. وجد الباحثون أن «منطقة الشفق» تندمج مع الحياة، ولكنها كانت موطناً لعدد أقل من الكائنات الحية خلال فترات أكثر دفئاً من تاريخ الأرض.
يهدّد الجفاف حركة النقل البحري في قناة بنما، وهو ممرّ إلزامي لـ6 في المائة من حركة الملاحة التجارية العالمية بين المحيطين الأطلسي والهندي، حسبما أفادت وكالة الصحافة الفرنسية. تزود بحيرتان صناعيتان، هما بحيرة ألاخويلا وغاتون، القناة بالمياه اللازمة لتشغيل بوابات التحكّم بمرور المياه والسفن. لكن مستواهما انخفض بشكل كبير بسبب الجفاف الذي يضرب الحوض المائي هذا. يقول ليدين غيفارا (43 عاماً) الذي يصطاد في بحيرة ألاخويلا مرتين شهرياً: «تفتقر (هذه البحيرة) للمياه أكثر فأكثر يوماً بعد يوم».
أثار ارتفاع درجة حرارة محيطات العالم مؤخراً قلق العلماء من إمكانية تفاقم ظاهرة الاحتباس الحراري، حسب «بي بي سي». وسجل سطح مياه البحار الشهر الحالي رقماً قياسياً جديداً في ارتفاع درجة الحرارة. لم يسبق تسجيل هذه الدرجة وبهذه السرعة، في ظاهرة عجز العلماء عن تفسيرها حتى الآن. وعبر العلماء عن قلقهم من أن درجة حرارة العالم، ناهيك عن تغيرات الطقس الأخرى، قد تصل إلى مستوى جديد مقلق بحلول نهاية العام المقبل.
كشفت بيانات جُمعت خلال رحلة استكشافية على متن السفينة الشراعية العلمية «تارا أوسيان» عن مجموعة فيروسات غامضة منتشرة في المحيطات بصورة كبيرة، ويُحتمل أن تكون قريبة من فيروس الهربس، حسب وكالة الصحافة الفرنسية. وتنتشر هذه الفيروسات المُسماة «ميروس فيروس» («ميروس» تعني «غامض» باللاتينية)، التي تنتمي إلى فيروسات الحمض النووي الريبوزي (فيروسات الـ«دي إن أيه»)، على سطح البحار والمحيطات في العالم، من خط الاستواء وصولاً إلى القطبين، فيما تُصاب بها العوالق. وقال عالم الأحياء ومُعد الدراسة الرئيسي توم ديلمون إنّ «ما اكتُشف يأتي بين الفيروسات العملاقة التي تنتشر بكثرة أيضاً في المحيطات، وتصيب الكائنات وحي
كشفت دراسة جديدة أن تيارات المحيطات العميقة حول القارة القطبية الجنوبية يمكن أن تتباطأ بأكثر من 40 في المائة على مدى العقود الثلاثة المقبلة مما يؤدي إلى آثار كبيرة على المحيطات والمناخ، حسب وكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ). وأفاد البحث الأسترالي، الذي نُشر أمس (الخميس)، في «مجلة نيتشر»، بأن انهيار التيار سيؤدي إلى ركود قاع المحيطات ويؤثر على المناخ والنظم البيئية البحرية لقرون قادمة. وأوضحت الدراسة أن المياه الباردة التي تتدفق إلى الأسفل بالقرب من القارة القطبية الجنوبية تدفع أعمق تدفق لدوران التقلبات، وهو شبكة من التيارات التي تمتد عبر محيطات العالم. وقال الباحث الرئيسي ماثيو إنجلاند إن التقلب
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة