التلوث البيئي
أظهرت دراسة جديدة أن جهود الحفظ المصمَّمة لحماية النظم البيئية في أنتاركتيكا غير كافية، وفقاً لصحيفة «إندبندنت». وستعاني نحو 65 في المائة من النباتات والحياة البرية في القارة من انخفاض في أعدادها بحلول عام 2100، وفقاً لما ذكرته ياسمين راشيل لي وزملاؤها في جامعة كوينزلاند بأستراليا. يقول الباحثون إن تنفيذ عشر استراتيجيات رئيسية لإدارة التهديدات - بتكلفة سنوية تبلغ 23 مليون دولار - سيفيد ما يصل إلى 84 في المائة من مجموعات الطيور والثدييات والنباتات الأرضية. وقالت لي: «ما يُظهره هذا العمل هو أن تغير المناخ يعتبر أكبر تهديد للأنواع الموجودة في أنتاركتيكا. وما نحتاج إليه هو جهود عالمية لإنقاذها.
جاءت مناشدة وزارة البيئة المصرية للكيانات الصناعية بـ«تخفيف أحمالها» لتقليل الضغط على الهواء وعدم زيادة نسبة ملوثاته على الحد المسموح به نتيجة هدوء الرياح النسبي، لتطرح تساؤلاً وهو: لماذا تتركز الملوثات على القاهرة الكبرى؟ بيان «البيئة المصرية» (الجمعة) دعا إلى «اتخاذ كافة الإجراءات الاحترازية لتخفيف الأحمال في ظل الظروف الجوية غير المواتية والتي تساعد على تركيز الملوثات»، كما طالب كبار السن وأصحاب الأمراض الصدرية والتنفسية «التقليل بقدر المستطاع من الأنشطة اليومية في الهواء الطلق خلال هذه الفترة لتجنب الآثار السلبية الناتجة». المستشار السابق في وزارة البيئة المصرية، حسام محرم، قال لـ«الشرق ال
دان الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، اليوم (الأربعاء)، «الإبادة البيئية» بعد تسجيل نفوق آلاف الدلافين في البحر الأسود والمرتبط بآثار الغزو الروسي لأوكرانيا على البيئة البحرية. وقال زيلينسكي في منشور على مواقع التواصل الاجتماعي مستندا إلى تقرير لموقع «يونايتد 24»: «آلاف الدلافين النافقة جرفتها الأمواج إلى شواطئ البحر الأسود».
وضعت وزارة الموارد المائية والري المصرية إجراءات «مشددة» لوقف إلقاء «مُخلفات» العائمات في نهر النيل، ومن بين هذه الإجراءات «إلغاء التراخيص».
دشن التعهد العالمي بشأن الميثان (الخميس)، مساراً لخفض انبعاثات غاز الميثان في قطاع الزراعة، وذلك خلال فعاليات «يوم الحلول» بقمة المناخ. والتعهد العالمي بشأن الميثان، تم بحثه خلال اجتماع بين الرئيس الأميركي جو بايدن، ورئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين، في 17 سبتمبر (أيلول) 2021 بمنتدى الاقتصادات الكبرى، وتم الاتفاق على إطلاقه في قمة المناخ بغلاسكو (كوب26)، ودعوة الدول لدعمه، وانضم للتعهد في بدايته مائة دولة، وقبل قمة المناخ التي تستضيفها مدينة شرم الشيخ هذا الشهر، ضم 50 دولة جديدة، ليصل عدد أعضائه إلى 150 دولة حتى الآن. وتسعى هذه المبادرة الأميركية - الأوروبية إلى خفض انبعاثات الميث
ستتجاوز انبعاثات ثاني أكسيد الكربون الناجمة عن استهلاك الطاقة الأحفورية من غاز ونفط وفحم مستواها القياسي في 2022 بعد تراجع خلال جائحة «كوفيد-19»، على ما أظهرت دراسة مرجعية نُشرت اليوم (الجمعة). وستستعيد الانبعاثات الإجمالية لغاز الدفيئة الرئيسي المسؤول عن الاحترار المناخي بما يشمل تلك الناجمة عن قطع أشجار الغابات، المستوى المسجل في 2019 تقريباً.
أعلن المبعوث الصيني الرسمي لشؤون المناخ، شاي جنهوا، اليوم (الخميس)، أن بلاده والولايات المتحدة استأنفتا المحادثات بينهما حول قضايا المناخ، التي توقفت قبل ثلاثة أشهر، بسبب الزيارة التي قامت بها رئيسة مجلس النواب الأميركي نانسي بيلوسي، إلى تايوان. وقال جنهوا، بعد لقائه وزيرة البيئة الإسرائيلية تمار زنبيرغ، في تل أبيب، إنه التقى مع مسؤول ملف المناخ في الإدارة الأميركية، جون كيري، مرتين، واتفقا على آلية العودة إلى المفاوضات وإعداد برنامج مشترك بين البلدين لمواجهة أزمة التلوث العالمية. وكان المسؤول الصيني قد حضر إلى تل أبيب للبحث في إمكان تبادل الخبرات التكنولوجية لحصر وتقليص تلوث الجو.
وافق الاتحاد الأوروبي على قانون يحدد أهدافاً وطنية للحد من انبعاثات الكربون الإجمالية، بحلول نهاية العقد، في مختلف القطاعات؛ بما في ذلك الزراعة والمباني والنقل، وفقاً لوكالة «رويترز». وتوصّل مفاوضو البرلمان الأوروبي والمجلس الأوروبي، الذي يمثل أعضاء الاتحاد الأوروبي البالغ عددهم 27 دولة، لاتفاق بشأن التشريع المسمَّى «لائحة مشاركة الجهود»، في وقت متأخر أمس الثلاثاء. وتحدِّد اللائحة أهدافاً وطنية لخفض الانبعاثات من النقل البري والنقل البحري المحلي وتدفئة المباني والزراعة والمنشآت الصناعية الصغيرة وإدارة النفايات. وتولِّد هذه القطاعات؛ وهي ليست مدرَجة في نظام تجارة الانبعاثات التابع للاتحاد الأور
وسط الزخم الذي تحظى به قضية التغيرات المناخية، إذ يرى كثيرون أنه لم يعد مجال للشك بأن الأنشطة البشرية تتحمّل مسؤوليّتها، لا يزال هناك من يحاول تبرئة البشر من المسؤولية، تارة بادعاء أنها ناتجة عن التغير في النشاط الشمسي، وتارة أخرى بقول إن الانبعاثات الكربونية تأتي من مصادر أخرى غير النشاط البشري؛ مثل البراكين.
اقترحت المفوضية الأوروبية اليوم (الأربعاء)، قواعد أكثر صرامة للحد من ملوثات الهواء والسطح والمياه الجوفية ومعالجة مخلفات المياه في المدن. وقال نائب رئيس المفوضية فرانس تيمرمانس في بيان: «أي بيئة غير صحية لها تداعيات مباشرة ومكلفة بالنسبة لصحتنا». وأضاف: «كل عام، يموت مئات الآلاف من الأوروبيين مبكرا، ويعاني الكثيرون غيرهم من أمراض القلب والرئة أو أمراض السرطان الناجمة عن التلوث». وتريد المفوضية تقريب قيودها الحالية لتتماشي مع توصيات منظمة الصحة العالمية. يشار إلى أنه يسمح حاليا في الاتحاد الأوروبي بانبعاث 25 ميكروغراما لكل متر مكعب من الجسيمات الدقيقة ««بي إم 5.2» سنويا.
كشفت مهمة جديدة لوكالة «ناسا» الأميركية من الفضاء عن عشرات المواقع المسؤولة عن انبعاثات فائقة من الميثان، في إنجاز تحقق بالصدفة ويأمل العلماء أن يسهم في الحد من انبعاثات هذا الغاز المساهم بدرجة كبيرة في الاحترار المناخي. وترتبط هذه «الانبعاثات الفائقة» بشكل عام بمواقع لإنتاج الوقود الأحفوري أو معالجة النفايات أو حتى بقطاعات الزراعة، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. وقد أُطلقت مهمة إميت (EMIT) الفضائية في يوليو (تموز) وتم تثبيتها على محطة الفضاء الدولية، وكانت تهدف في البداية إلى مراقبة كيفية تأثير حركة الغبار المعدني على المناخ. لكنّ هذه الأداة أثبتت أيضاً فائدتها في مهمة حاسمة أخرى، إذ رصدت أكث
ضمن خطة طموحة لنشر التجربة في محافظات أخرى، وقبل أيام من انطلاق قمة المناخ «كوب 27» التي تعقد في 6 نوفمبر (تشرين الثاني) المقبل بمدينة شرم الشيخ، بدأت مصر خطوات تنفيذية للحد من الزحام وتقليل معدلات التلوث والاختناقات المرورية عبر مشروع «كايرو بايك» المعروف باسم «الدراجات التشاركية» الذي يهدف إلى نشر ثقافة استخدام الدراجات كوسيلة مواصلات صديقة للبيئة، وإتاحتها كوسيلة مواصلات عامة يمكن للمواطنين استئجارها من المحطات المختلفة. وافتتح الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء المصري (الخميس) المرحلة الأولى من مشروع «كايرو بايك»، في وسط القاهرة، حيث تضم هذه المرحلة 500 دراجة متاحة للاستخدام العام في
حذّرت منظمة «كيدز رايتس (حقوق الأطفال)» غير الحكومية، اليوم الأربعاء، من أن تداعيات التغير المناخي تهدّد مليار طفل حول العالم، معربة عن أسفها لأن مستويات معيشة القاصرين في سائر أنحاء العالم لم تتحسّن خلال العقد الماضي. وقالت المنظمة الحقوقية؛ ومقرّها في هولندا، في دراسة سنوية، إن جائحة «كوفيد-19» كان لها أيضاً تأثير كبير على الأطفال، إذ إنهم حُرموا أحياناً من الطعام أو الدواء بسبب الاضطرابات في القطاع الصحي، مما أدى إلى وفاة حوالي 286 ألف طفل دون سنّ الخامسة، وفقاً لـ«وكالة الصحافة الفرنسية». وأوردت المنظمة هذه المعلومات في دراسة تُصدرها سنوياً تحت اسم «مؤشّر حقوق الأطفال»، وتُصنّف فيها 185 دو
يمثّل احتجاز الكربون وتخزينه إحدى استراتيجيات تخفيف الاحتباس الحراري التي تبنّتها الهيئة الحكومية الدولية المعنيّة بتغيّر المناخ لخفض غازات الدفيئة في الجو. وتعتمد تقنيات الاحتجاز على التقاط الكربون من المداخن والهواء المحيط؛ خصوصاً في المصانع ومحطات إنتاج الطاقة، ثم ضخّه في عمق الأرض لتخزينه بشكل دائم.
تنوّعت القضايا البيئية التي أثارتها المجلات العلمية في أعدادها الجديدة، مطلع شهر أكتوبر (تشرين الأول) 2022. وفيما اهتمَّت «ناشيونال جيوغرافيك» بتأثير الاحترار العالمي على التشكيلات الجليدية في جبال الألب النمساوية، تابعت «نيو ساينتست»، انتخابات الرئاسة البرازيلية، وانعكاسها على حماية الغابات المطيرة في الأمازون.
عثرت مجموعة من العلماء على جزيئات من الهواء الملوث في عدد من الأجنة داخل الرحم، الأمر الذي أثار الخوف والقلق من الكوارث الصحية المستقبلية التي قد تنتج عن هذا الأمر. ووفقاً لوكالة «بلومبرغ» للأنباء، فإن هذا الاكتشاف، الذي يعتبر الأول من نوعه، جاء بعد أن فحص العلماء التابعون لجامعة «أبردين» وجامعة «هاسيلت» في بلجيكا 60 سيدة حاملاً وأجنتهن، وحللوا أيضاً عينات الأنسجة من 36 جنيناً تم إجهاضهم بين الأسبوع السابع والأسبوع العشرين من الحمل. ووجد الفريق دليلاً على وجود «جزيئات الكربون الأسود» - المعروفة أيضاً باسم جزيئات السخام - في دم الحبل السري، مما يدل على أن الجزيئات يمكنها عبور المشيمة، والوصول إ
خلصت مجموعة باحثين من حول العالم في دراسة نشرت أمس (الأربعاء) إلى أنّ التغيّر المناخي الناجم عن النشاط الإنساني «زاد 20 مرة على الأقلّ» من احتمالات حدوث الجفاف في النصف الشمالي من الكرة الأرضية، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. وقالت الدراسة إنّ خطر حدوث جفاف للتربة كالذي شهدته أوروبا والصين والولايات المتّحدة يمكن أن يتكرّر في ظلّ المناخ الحالي مرّة كلّ 20 سنة مقابل مرة كلّ 400 سنة أو حتّى أقلّ من ذلك في حال لم يكن هناك احترار. وأجرى الدراسة باحثون من شبكة «وورلد ويذر أتريبيوشن» التي تضمّ كوكبة من العلماء الروّاد في مجال دراسة العلاقة السببية بين الظواهر الطبيعية المتطرّفة والتغيّر المناخي. وأو
قد يؤدي التعرض لعدد من ملوثات الهواء إلى زيادة خطر الإصابة بسرطان الثدي، وفقاً لدراسة أُجريت على آلاف النساء في فرنسا، تنسجم نتائجها مع ما توصلت إليه أبحاث أخرى حديثة. وأكدت هذه الدراسة، التي أُطلقت عليها تسمية «كسينير (Xenair)» من بين خلاصاتها، أن التعرض لثاني أكسيد النيتروجين يزيد خطر الإصابة بسرطان الثدي، وفقاً لـ«وكالة الصحافة الفرنسية». وتولّى تنفيذ الدراسة أعضاء من جامعة ليستر البريطانية، ومركز ليون بيرار، ومدرسة ليون المركزية في جنوب شرق فرنسا، ومعهد غوستاف روسي في المنطقة الباريسية، والمعهد الوطني للبيئة الصناعية والمخاطر «إينيريس (Ineris)» ومقرُّها شمال باريس، ومركز صحة السكان في بورد
ألقى تقرير جديد أعده باحثون في جامعة هارفارد، ونشر أول من أمس (الثلاثاء)، الضوء على العديد من استراتيجيات الشركات الدعائية التي تستخدمها للترويج للاستدامة على الشبكات الاجتماعية، مثل صورة تظهر طائرة بذيل سمكة قرش أو علامات تصنيف (هاشتاغ) مخادعة تستحضر الطاقة النظيفة. وشمل التحقيق الذي طلبته منظمة «غرينبيس» في هولندا تحليل نصوص وصور أكثر من 2300 منشور في يونيو (حزيران) ويوليو (تموز) من العام الحالي، نشرتها 22 شركة أوروبية في مجالات عدة؛ كتصنيع السيارات والطيران والنفط والغاز. وقال جيفري سوبران، المعد الرئيسي لهذا العمل لـ«وكالة الصحافة الفرنسية» الصيف الحالي: «عندما كانت أوروبا تشهد موجات حر وح
تبدو بعض ملوثات الهواء أشبه بـ«قاتل خفيّ»، إذ يمكن أن تتسبب بعدد من سرطانات الرئة لدى أشخاص من غير المدخّنين، من خلال آلية شرحتها دراسة نُشرت أمس (السبت)، يشكّل التوصل إلى فهمها «خطوة مهمة للعلم والمجتمع»، حسب مجموعة من الخبراء. ووفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية، فقد أوضح علماء من معهد «فرنسيس كريك» ومن كلية لندن الجامعية أن الجسيمات الدقيقة، التي تُعد من أسباب التغيّر المناخي، تؤدي إلى تغيرات مسرطنة في خلايا الجهاز التنفسي. ويمكن تشبيه الجسيمات الدقيقة الموجودة في غازات العوادم أو غبار مكابح المركبات أو الأدخنة الناجمة عن الوقود الأحفوري بـ«قاتل خفيّ»، على ما قال تشارلز سوانتون من معهد «فرنسيس ك
يسابق فريق بحثي تابع لمنظمة العلوم والإحياء البحرية في ليبيا، الزمن لمعرفة أسباب نفوق أنواع وكميات كبيرة من الأسماك بميناء درنة (شمال شرقي البلاد) على مدار اليومين الماضيين. وقالت منظمة العلوم والإحياء البحرية،، إنها كلفت فريقاً بحثياً للكشف عن أسباب هذه «الكارثة البيئية»، لافتة إلى نفوق الأسماك في ميناء درنة، «يتشابه مع نفوق كميات كبيرة أخرى بشكل مفاجئ في ميناء بنغازي (شرقي البلاد) قبل أيام، وسط تضارب الأنباء عن قيام البعض بإعدام شحنة من السردين المستوردة». وقالت منظمة العلوم والأحياء البحرية، إن عميد بلدية درنة المستشار عبد المنعم الغيثي، وممثلين من نقابة الصيادين وجهاز حماية البيئة يتابعون
أفاد مسؤولون محليون، الجمعة، بأن كميات صغيرة من النفط المتسرب من سفينة شحن جانحة اثر اصطدامها بناقلة غاز قبالة جبل طارق، وصلت إلى شواطىء المنطقة البريطانية وإسبانيا المجاورة. وقال فابيان بيكاردو رئيس حكومة جبل طارق لإذاعة «كادينا سير» الإسبانية إن بقعة نفطية من السفينة الجانحة وصلت إلى «أجزاء من ساحل جبل طارق»، مضيفا «لكنها بقعة صغيرة، نحن لا نريد أي تسرب نفطي هناك». وأعلنت حكومة جبل طارق في بيان أن طواقم عمل نُشرت للبدء بإزالة النفط من الخط الساحلي، وفق ما أوردته وكالة الصحافة الفرنسية. وكانت دائرة البيئة في جبل طارق قد تلقت تقارير عن تلوث أعداد صغيرة من الطيور بالنفط. وقال رئيس بلدية لا ليني
ابتكر العلماء نوعاً جديداً من البطاريات القابلة للتحلل الحيوي المصنوعة من أصداف السلطعون، والتي يزعمون أنها خيار قابل للتطبيق لتخزين الطاقة من مصادر الرياح والطاقة الشمسية على نطاق واسع، وفقاً لصحيفة «إندبندنت». اكتشف فريق من جامعة ماريلاند في الولايات المتحدة أن الإلكتروليت لبطارية الزنك يمكن تصنيعه باستخدام الكيتوزان، وهو أحد مشتقات منتج الكيتين.
أظهر باحثون من المركز الوطني للبحث العلمي (CNRS)، ومن المعهد الوطني للصحة والبحث الطبي (Inserm) الفرنسيين، أنّ المدن الأكثر تلوثاً تكبّدت الخسائر الأكبر بالأرواح خلال وباء «كوفيد - 19» في دراسة نشرتها مجلّة «علم البيئة الشّاملة Science of the Total Environment» في بداية أغسطس (آب) الحالي، وفقاً لصحيفة «لوموند» الفرنسيّة. يُبدي جان باتيست رونار مدير الأبحاث في مختبر الفيزياء وكيمياء البيئة والفضاء في المركز الوطني للبحث العلمي، اقتناعه بأنه إذا تأثّرت باريس عاصمة فرنسا أو مقاطعة لومبارديا في شمال إيطاليا بشدّة في ذروة وباء كوفيد - 19 (كورونا)، فذلك لأنّهما تشتركان في عامل يفاقم المشكلة، هو نوعي
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة