الاسلام
الاسلام
مراحل الرحلة النبوية التي غيّرت تفاصيل قصة الإسلام والمجتمع العربي، ومحطات من الحقبة التاريخية التي احتضنت بزوغ فجر الإسلام من بطاح مكة إلى نخيل المدينة.
دعت رابطة الجامعات الإسلامية الدول التي سمحت بحرق نسخ من المصحف الشريف إلى مراجعة مفاهيمها الدستورية واستعادة وعيها الحضاري.
شدد أعضاء الوفود الإسلامية ويمثلون 85 دولة في أثناء أعمال مؤتمر «تواصل وتكامل» المنعقد في مكة المكرمة على نبذ الغلو والتطرف في الدين والانحلال والإلحاد.
أكد علماء ومفتون ورؤساء شؤون دينية في دول إسلامية أهمية المؤتمر الإسلامي الدولي الذي سيقام في مكة المكرمة تحت شعار «تواصل وتكامل»، لمعالجة القضايا والنوازل.
العراق يحشد الجهود لعقد مؤتمر القمة الإسلامية في اجتماع طارئ على المستوى الوزاري، يناقش تداعيات الإساءة المتكررة إلى القرآن الكريم.
دعا حسين طه الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي، الدول الأعضاء في المنظمة، إلى اتخاذ موقف موحد وتدابير جماعية للحيلولة دون تكرار حوادث تدنيس نسخ من المصحف.
وجّه الأمين العام لـ«منظمة التعاون الإسلامي»، حسين إبراهيم طه، نداء عاجلاً إلى الأطراف المتحاربة في السودان لوقف شامل للحرب مع اقتراب عيد الأضحى المبارك.
اعتبر محمد بن عيسى، الأمين العام لمؤسسة منتدى أصيلة، ووزير الخارجية المغربي الأسبق، أن مسألة التعايش والتسامح ليست مطروحة على العرب والمسلمين في علاقتهم بالأعراق والثقافات الأخرى فحسب، بل أصبحت مطروحة حتى في علاقتهم بعضهم ببعض. وقال بن عيسى في كلمة أمام الدورة الحادية عشرة لمنتدى الفكر والثقافة العربية، الذي نُظم أمس (الخميس) في أبوظبي، إن «مسألة التعايش والتسامح باتت مطروحة علينا أيضاً على مستوى بيتنا الداخلي، وكياناتنا القطرية، أي في علاقتنا ببعضنا، نحن العرب والمسلمين».
تستكمل مصر «محاربة التطرف» بتعزيز «القوافل الدينية» التي تقودها مشيخة الأزهر ووزارة الأوقاف المصرية وتستهدف كل المحافظات. وتنطلق من حين لآخر قوافل دعوية تجوب ربوع البلاد لمجابهة «الأفكار المتشددة»، فضلاً عن نشر الوعي المجتمعي. ويرى مراقبون أن «هذه القوافل تُسهم في جهود التصدي للفكر المتطرف خصوصاً أنها تعتمد على لقاءات مباشرة مع المواطنين». وقبل أيام وجه الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي بـ«تعزيز برامج تدريب الأئمة والوعاظ بما يُسهم في صقل شخصيتهم وفكرهم الدعوي والثقافي على نحو عصري يساعدهم على تكوين رؤية واقعية في إطار فكري مستنير».
جدّدت مؤسسات دينية بمصر رفضها لآراء وفتاوى «تحريم تهنئة المسيحيين بعيد الميلاد». وأكدت المؤسسات الدينية أن «تبادل مشاعر التهنئة في مناسبة عيد الميلاد مع المسيحيين تحقق معاني المودة والتضامن والالتحام في تحقيق صالح الوطن واستقراره». وقال مفتي مصر الدكتور شوقي علام إن «فتاوى تحريم تهنئة المسيحيين بميلاد المسيح أو بالعام الميلادي الجديد (عفَّاها الزمان) ويجب رفضها وعدم الالتفات إليها». ويشار إلى أنه في كل عام يروج «متشددون» فتاوى وآراء تتعلق بتهنئة المسيحيين بأعيادهم.
بعد أقل من شهر، عاد وسم مسجد السيدة عائشة بالقاهرة ليتصدر «ترند» محرك البحث «غوغل»، بعدما أطلق مستخدمو مواقع التواصل الاجتماعي حملة تطالب بـ«إزالة لفظ مسيء كان قد ظهر عند البحث عن المسجد، على تطبيق خرائط (غوغل) في نسخته باللغة العربية الخاصة بمصر». وتبادل المتابعون خطوات للتدخل وإزالة «اللفظ المسيء»، دون انتظار لرد الشركة، وذلك من خلال اجتذاب آلاف للبحث عن المسجد على محرك البحث «غوغل»، ثم اختيار خاصية تعديل المعلومات وكتابة اسم مسجد السيدة عائشة على النحو الصحيح...
أطلق تجمع ديني في القاهرة حضره وزراء وعلماء ومفتون ومختصون من 90 دولة (الثلاثاء) ميثاقاً إفتائياً للحد من آثار التغير المناخي. ودعا التجمع إلى «تفعيل خطاب ديني للحفاظ على البيئة».
انطلقت أعمال «المؤتمر العالمي السابع» لدار الإفتاء المصرية، تحت مظلة الأمانة العامة لدُور وهيئات الإفتاء في العالم، ورعاية الرئيس عبد الفتاح السيسي، بعنوان «الفتوى وأهداف التنمية المستدامة»، وتستمر يومين. وأفاد بيان رسمي صادر عن المؤتمر بأنه يستهدف «دراسات التنمية المستدامة في ضوء استضافة مصر لقمة المناخ في نوفمبر (تشرين الثاني) المقبل، وبيان ارتباط الفتوى بهذا الشأن، وكيف تأخذ بعين الاعتبار الأبعاد الاجتماعية والبيئية والاقتصادية وحُسن استغلال الموارد المتاحة لتلبية احتياجات الأفراد في ظل ما يواجهه العالم من تداعيات مناخية تمثل تدهوراً بيئياً يجب التغلب عليه». ويشهد المؤتمر، في نسخته السابعة،
أكد مفتي مصر الدكتور شوقي علام أن «الخطاب الديني في المملكة العربية السعودية يتصف بمجموعة من الخصائص التي تناسب العصر، ليكون فيه الحل لكل ما يعن للمسلم في أمر دينه».
أعلن الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، إطلاق برنامج لإيفاد دعاة مبعوثين إلى دول العالم، بهدف «نشر الأفكار الوسطية، وثقافة السلام والتسامح» بين الجاليات المصرية بالخارج، بالتنسيق مع وزارة الهجرة وشؤون المصريين بالخارج، على أن يبدأ البرنامج بآيرلندا الشمالية بناء على طلب الجالية هناك. وقال شيخ الأزهر، في تصريحات صحافية اليوم (الأربعاء)، خلال استقباله السفيرة سها جندي، وزيرة الدولة للهجرة وشؤون المصريين بالخارج بمقر المشيخة، إنه «سيتم بالتنسيق مع وزارة الهجرة إيفاد مبعوثين على أعلى مستوى من التأهيل العلمي والحاصلين على دراسات عليا إلى الخارج، ليكون لديهم العلم المؤسس في الأزهر الشريف وتمكن ا
أكد شيخ الأزهر الدكتور أحمد الطيب أن «الإسلام لم يكن دين عنف أو إرهاب»، موضحاً أن «الإسلام و(الإرهاب) خصمان لدودان، وضدان لا يجتمعان، بدليل أن عدد ضحايا (الإرهاب) من المسلمين يفوق عدد ضحاياه من غير المسلمين عشرات المرات». وشدد الطيب على أن «ما يروج له بين الشباب من أن (الأديان سبب الحروب)، وأن التحرر من الدين، هو الضامن للسلام بين الشعوب، مقولة (كاذبة) يدفع العالم ثمن تصديقها الآن، من حروب ورعب وخوف من المجهول، يفتقد فيه أي رصيد يحميه من إراقة الدماء خارج صندوق الدين».
رأى وزير الأوقاف المصري محمد مختار جمعة، أن دعاءً دارجاً على ألسنة عدد من خطباء المساجد ويتضمن قصر الدعوة للمرضى على المسلمين دون غيرهم «قول خاطئ ويدعو إلى التفرقة وعدم التسامح»، مشدداً على أنه «لن يُسمح بخروج الأئمة عن (نص خطبة الجمعة الموحدة) في المساجد». وتتبنى المؤسسات المصرية دعوات لـ«تجديد الخطاب الديني»، مدعومةً بإفادات ومطالبات مستمرة من الرئيس عبد الفتاح السيسي الذي تعهد مراراً بـ«تكريس المواطنة، وعدم التمييز» بين أبناء الوطن على أساس الدين. وأكد وزير الأوقاف المصري خلال مؤتمر «التسامح ومواجهة العنف»، الذي نظّمته الهيئة القبطية الإنجيلية بالعين السخنة (محافظة السويس) مساء (الاثنين) أن
خرج آلاف المسلمين إلى الشوارع في الهند وبنغلاديش وباكستان اليوم (الجمعة)، في تظاهرات للاحتجاج على التصريحات المسيئة للنبي محمد (ص)، كما شهدت مناطق عدة في الهند اشتباكات بين المسلمين والشرطة بعد صلاة الجمعة. وجاءت التظاهرات على خلفية تصريحات متلفزة مسيئة للنبي محمد من قبل المتحدثة باسم الحزب الهندوسي الحاكم في الهند نوبور شارما، ومسؤول آخر في الحزب عينه، أهان النبي على موقع التواصل الاجتماعي «تويتر»، ما أثار الغضب في العديد من البلدان الإسلامية. وشهدت عواصم الدول الثلاث والعديد من المدن الأخرى تظاهرات قرب المساجد في أغلب الأحيان.
ينعقد غداً (السبت) في باريس «منتدى للإسلام في فرنسا» يضم أطرافاً فاعلين اختارتهم السلطات العامة في خطوة ترمي من خلالها الحكومة إلى ضمان تمثيل أكثر شرعية وفاعلية لثاني أكبر ديانة في البلاد. وسيشكل هذا المنتدى الحواري غير المسبوق من حيث الشكل، مناسبة لطي صفحة المجلس الفرنسي للديانة الإسلامية، المحاور الرسمي للدولة منذ العام 2003 والذي واجه أزمة كبيرة، وفق ما ذكرته وكالة الصحافة الفرنسية. وسينعقد المنتدى الذي يضم نحو 100 شخصية والمؤلف بثلثيه من مسؤولي منظمات وأئمة وأشخاص منخرطين في المجتمعات المسلمة المحلية، وبالثلث المتبقي من شخصيات ذات تمثيل على المستوى الوطني، في مقر المجلس الاقتصادي والاجتماع
أظهرت دراسة حديثة للمكتب الاتحادي لشؤون الهجرة واللاجئين في ألمانيا أن عدد المسلمين زاد على نحو ملحوظ في السنوات الأخيرة، وفقاً لوكالة الأنباء الألمانية. وبحسب الدراسة، التي أعلنها المكتب في نورنبرغ مع وزارة الداخلية الألمانية، اليوم (الأربعاء)، يعيش ما بين 3.5 و6.5 مليون مسلم حالياً في ألمانيا، وهو ما يعادل 4.6 في المائة حتى 7.6 في المائة من إجمالي السكان. ومقارنة بنتائج آخر دراسة أجريت عام 2015.
استقبل الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي رئيس هيئة علماء المسلمين في الرياض، وزير الشؤون الإسلامية بمملكة ماليزيا، ورحب الشيخ الدكتور محمد بن عبد الكريم العيسى بضيفه الدكتور ذو الكفل محمد البكري الذي يزور السعودية على رأس وفد ماليزي رفيع المستوى يضم عدة وزارات. وأوضح العيسى حرص الرابطة على تعميق علاقاتها مع مملكة ماليزيا التي يُكن لها جميع المسلمين التقدير والمحبة، فيما ثمّن البكري جهود خادم الحرمين الشريفين وولي عهده، في خدمة الإسلام والمسلمين ومن ذلك خدمة ضيوف الرحمن؛ مؤكداً أن الرابطة تُعدّ المرجعية الأولى للمسلمين، وتقدير بلاده لجهود الرابطة في الدول الإسلامية والعالم كله، وحرصها على ترس
استقبل الشيخ الدكتور محمد العيسى الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي رئيس هيئة علماء المسلمين، في مقر الرابطة بمكة المكرمة الشيخ محمود ديكو المنسق العام لتجمع أهل السنة والجماعة في جمهورية مالي. وأكد العيسى خلال اللقاء حرص الرابطة الدائم على التواصل مع «علماء الأمة الإسلامية ومفكريها، دعماً للعمل الإسلامي المشترك في أُفُق تعميق الوئام والتعاون الأخوي في مواجهة الأفكار المتطرفة وتأكيد أهمية تعزيز الحوار والتفاهم في ظل وحدة الأهداف التي يتفق عليها الجميع». كما أكد دعم الرابطة للوفاق الإسلامي في مالي حول «مواجهة آفة الإرهاب وأطروحات جماعات التطرف والعنف، وتفنيد ما ينسب منها للإسلام ظلماً وزوراً،
أوقِف مدرّس عن العمل هذا الأسبوع في بروكسل بسبب عرضه على تلاميذه الذين تتراوح أعمارهم بين 10 و11 عاماً، رسماً مسيئاً للنبي محمد نشرته صحيفة «شارلي إيبدو» الفرنسية. وأكد المتحدّث باسم منطقة مولينبيك التي جرت فيها الوقائع لوكالة الصحافة الفرنسية هذه المعلومات التي كشفتها أولاً صحيفة «لا ليبر بلجيك».
أكدت رابطة العالم الإسلامي، اليوم (الجمعة)، أن الإسلام السياسي الذي يُروّج له المتطرفون يستهدف أمن واستقرار الدول باسم الدين. وذكرت الرابطة في سلسلة تغريدات على «تويتر» أن «(الإسلام السياسي) مصطلح حديث يُقصد به تحريف دلالات ومقاصد النصوص الشرعية للوصول إلى أهداف ومكاسب حزبية متطرفة...
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة