الأطباق
الأطباق
من المقرر أن تحظر مدينة هارلم الهولندية غالبية إعلانات اللحوم في الأماكن العامة، بسبب تأثير المناخ على الطعام. وسيُفرض هذا الحظر اعتباراً من عام 2024، فيما يُعد الخطوة الأولى من نوعها من قبل المدينة. وقد واجه الاقتراح الذي صاغه حزب «GroenLinks» (حزب سياسي مناصر للبيئة)، معارضة من قطاع اللحوم وبعض ممن اشتكوا من أنه يخنق حرية التعبير. تقول الأمم المتحدة إن الثروة الحيوانية تولد أكثر من 14 في المائة من جميع الغازات المسببة للاحتباس الحراري، بما في ذلك غاز الميثان. وفي تصريح لصحيفة «تراو»، قال زيغي كلازيس، مستشار حزب «غرون لينكس» الهولندي، الذي صاغ الاقتراح، إن «اللحوم ضارة جداً بالبيئة.
<br /> الناس أذواق، وللذواقة متطلباتهم الخاصة، البعض يبتعد عن المطاعم التابعة لفنادق، والبعض الآخر لا يكترث للموقع ولا يهمه إلا صيت الطاهي والمطعم بغض النظر عن المكان. هذا التناقض ليس بالشيء الجديد، فهناك عدد كبير من المطاعم التي يشرف عليها أهم الطهاة يتفادون هذه المشكلة من خلال تأمين مدخل خاص للمطعم ليكون باستطاعة الزبائن الدخول إليه دون الحاجة إلى الولوج للبهو الرئيس في الفندق. «ماركس» Marcus من بين المطاعم اللندنية الواقعة داخل فندق، تحديداً في فندق «ذا باركلي» بمنطقة بلغريفيا الراقية بوسط العاصمة (التي تقدم حالياً العديد من النشاطات السياحية لسكان المنطقة وزوارها)، ويعتمد على اسم الطاهي الرئيس في
توصلت دراسة جديدة إلى أن البسكويت والحلويات والبيتزا والنقانق، وغيرها من الأطعمة فائقة المعالجة قد تزيد من خطر إصابة الشخص بسرطان الأمعاء. ووفقاً لصحيفة «الإندبندنت» البريطانية، فقد قام الباحثون الأميركيون بفحص البيانات المأخوذة من ثلاث دراسات صحية طويلة الأمد شملت أكثر من 46 ألف رجل ونحو 160 ألف امرأة. وتم تتبع المشاركين لمدة تتراوح ما بين 24 و28 عاماً، تم خلالهم تشخيص نحو 3216 حالة إصابة بسرطان الأمعاء. ووجد الفريق أن الرجال الذين تناولوا بانتظام الأطعمة فائقة المعالجة كانوا أكثر عرضة للإصابة بسرطان الأمعاء بنسبة 29 في المائة، مقارنة بغيرهم. أما بالنسبة للنساء، فقد وجد الباحثون أن أولئك اللو
توصلت دراسة جديدة إلى أن الأطفال الذين يتخطون وجبة الإفطار «هم أكثر عرضة للمشاكل السلوكية». ووفقا لصحيفة «الإندبندنت» البريطانية، فقد أجريت الدراسة على 3772 إسبانياً تتراوح أعمارهم بين 4 و14 عاماً. ونظر الفريق في عادات الإفطار للأطفال وصحتهم النفسية والاجتماعية، بما في ذلك تقديرهم لذاتهم ومزاجهم الجيد ومستويات القلق لديهم. ووجد الباحثون أن تخطي وجبة الإفطار يمكن أن يزيد من مشاكل الأطفال السلوكية بأكثر من ثلاثة أضعاف. وقال فريق الدراسة إن هذه المشاكل تنبع من نقص العناصر الغذائية الحيوية في الصباح الأمر الذي يؤثر على مزاجهم طوال اليوم بشكل ملحوظ. كما وجدت الدراسة أن تناول وجبة الإفطار بعيداً عن
قالت المراكز الأميركية لمكافحة الأمراض والوقاية منها إنها تحقق في تفشي بكتيريا الإشريكية القولونية في أربع ولايات من مصدر غذائي غير معروف مع ذكر تقارير أن العديد من المصابين تناولوا شطائر من سلسلة مطاعم «وينديز»، وفقاً لوكالة «رويترز». وأضافت أن من بين 37 مريضا، قيل إن 22 شخصا تناولوا شطائر «ويندي» مع الخس الروماني في ولايات ميشيغان وأوهايو وإنديانا وبنسلفانيا في الأسبوع السابق لمرضهم. ولكن المحققين لم يؤكدوا بعد ما إذا كان الخس الروماني هو السبب وأيضا ما إذا كانت الخضراوات المستخدمة في شطائر «وينديز» قد تم تقديمها أو بيعها في منافذ أخرى. وقالت سلسلة البرغر إنها تتخذ الاحتياطات لسحب شطائر الخس
غالباً ما تتم الإشارة إلى وجبة الإفطار على أنها أهم وجبة في اليوم، فهي التي تمد الجسم بالطاقة اللازمة لاستكمال اليوم، وتؤثر على نشاط ومزاج الأشخاص بشكل كبير. وفي هذا السياق، أشارت دراسة نقلتها صحيفة «الإندبندنت» البريطانية إلى أن البيض لا يعتبر من الخيارات الصحية في وجبة الإفطار؛ حيث نصح الباحثون بأن يُستبدل به السلمون النيئ أو الأفوكادو. وأنشأ الباحثون التابعون لجامعة تافتس الأميركية نموذجاً ضم 8000 نوع من الأطعمة تم ترتيبها حسب فائدتها الصحية للجسم، من مقياس واحد إلى مائة. ودرس الفريق 54 سمة غذائية لكل طعام، تم تقسيمها إلى عدة فئات، من بينها: الفيتامينات، والمعادن، والألياف، والبروتينات، وال
لم تعد صناديق القمامة هي مآل قشور الموز أو الاستخدام كسماد في أفضل الأحوال، فقد أظهر باحثون من قسم «هندسة وتكنولوجيا ما بعد الحصاد» بكلية العلوم الزراعية جامعة عليكرة الإسلامية بالهند، إمكانية إضافة دقيق قشر الموز في خليط إنتاج البسكويت. وكان البسكويت المدعم ببعض دقيق قشر الموز أكثر إرضاء من النوع المخبوز بدقيق القمح وحده. ويتزايد الاهتمام بالنظم الغذائية النباتية وتقليل هدر الطعام، ويريد الناس طرقاً مبتكرة لاستخدام كل جزء من الخضراوات والفواكه، وقشور الموز ليفية للغاية، مما يجعل تناولها نيئاً أمراً صعباً.
كشفت دراسة أن تناول الأطعمة الفائقة المعالجة بشكل يومي يمكن أن يضعك على طريق التدهور المعرفي. ووفقاً لشبكة «سي إن إن» الأميركية، تتضمن الأطعمة فائقة المعالجة المشروبات الغازية والأيس كريم والكعك والبسكويت والنقانق والبطاطس المقلية وشطائر البرغر وحبوب الإفطار المحلاة والشوربات المعلبة وقطع الدجاج والحلوى والبيتزا ووجبات الميكروويف. وهذه الأطعمة تمر بعمليات متعددة أثناء التصنيع، وعادة ما تكون هذه الأطعمة كثيرة الدهون المضافة والملح والسكر. وسبق أن وجدت دراسات عدة أن هذه الأطعمة يمكن أن تزيد من خطر الإصابة بالسمنة ومشاكل القلب والدورة الدموية والسكري والسرطان، وقد تؤدي إلى الموت المبكر. أما الدرا
أظهرت دراسة دولية جديدة نشرت في العدد الأخير من مجلة «أمراض الدماغ الأيضية»، أن الأطعمة الدهنية قد لا تضيف إلى محيط الخصر لديك فحسب، بل تؤدي أيضا إلى إحداث فوضى في عقلك. وتوصلت الدراسة التي قادها علماء الأعصاب في جامعة جنوب أستراليا، شين فو زو ولاريسا بوبروفسكايا، وأجريت على فئران التجارب، إلى وجود صلة واضحة بين الفئران التي تتغذى على نظام غذائي غني بالدهون لمدة 30 أسبوعا، والإصابة بمرض السكري، والتدهور اللاحق في قدراتهم المعرفية، بما في ذلك تطور القلق، والاكتئاب وتفاقم مرض ألزهايمر. وكانت الفئران التي تعاني من ضعف الوظيفة الإدراكية أكثر عرضة لزيادة الوزن بسبب ضعف التمثيل الغذائي الناجم عن تغي
الاستثمارات في البدائل النباتية للحوم تؤدي إلى تخفيضات أكبر بكثير في الانبعاثات التي تقود للاحتباس الحراري، مقارنةً بالاستثمارات الخضراء الأخرى، وفقاً لواحدة من أكبر الشركات الاستشارية في العالم. وجد التقرير الصادر عن مجموعة بوسطن الاستشارية (بي سي جي) أنه مقابل كل دولار، أدى الاستثمار في تحسين وزيادة إنتاج بدائل اللحوم والألبان إلى خفض غازات الاحتباس الحراري بمقدار ثلاثة أضعاف مقارنة بالاستثمار في تقنية الإسمنت الأخضر، أي سبع مرات أكثر من المباني الخضراء و11 مرة أكثر من السيارات عديمة الانبعاثات، وفقاً لصحيفة «غارديان». أدت الاستثمارات في البدائل النباتية للحوم إلى إحداث هذا التأثير الكبير عل
ابتكر عدد من العلماء طماطم معدلة وراثياً تحتوي على قدر كبير من فيتامين «د» يعادل الكمية الموجودة في بيضتين أو ملعقة كبيرة من التونة. وفيتامين «د» يعتبر مكونا أساسيا وضروريا للحفاظ على صحة العظام والأسنان والعضلات.
سلطت حرب أوكرانيا، وأزمة التغير المناخي، الضوء على مخاطر الاعتماد على عدد قليل من المحاصيل التي يتم تداولها عالمياً، الأمر الذي دفع عدداً من العلماء البريطانيين إلى البحث عن أطعمة ونباتات غير معروفة للكثير من الأشخاص، وقد أكدوا أنها قد تنتشر على نطاق واسع في العالم بحلول عام 2050. وقال الدكتور سام بيرينون، الباحث في مؤسسة «الحدائق النباتية الملكية» بلندن، والذي أشرف على هذا البحث، لشبكة «بي بي سي» البريطانية: «إن تنويع الطعام الذي نأكله هو أحد الحلول للتخفيف من الجوع، ومعالجة فقدان التنوع البيولوجي، والمساعدة في التكيف مع تغير المناخ». وأضاف: «نحن نعلم أن هناك الآلاف من أنواع النباتات الصالحة
احتفل رجل في الولايات المتحدة بمرور 50 عاماً على تناول وجبة «بيغ ماك» من سلسة مطاعم «ماكدونالدز» كل يوم تقريباً، وفقاً لصحيفة «إندبندنت». واحتفل دونالد غورسكي، البالغ من العمر 68 عاماً من ميلووكي بولاية ويسكونسن، بتحطيم الرقم القياسي يوم الثلاثاء، بعد أن استمتع بأول وجبة «بيغ ماك» قبل 50 عاماً في 17 مايو (أيار) عام 1972. وفقاً لغورسكي، الذي سجل رقماً قياسياً في موسوعة «غينيس» عام 1999 لأكبر عدد من وجبات «بيغ ماك» التي تم تناولها في حياته، برقم وصل إلى 15 ألفاً و490، قبل تحطيمه برقم قياسي جديد بلغ 32 ألفاً و340 في أغسطس (آب) الماضي، فلم يكن هناك سوى ثمانية أيام في الخمسين عاماً الماضية، حيث لم
يؤكد خبراء الصحة أن كل مرحلة عمرية لها نظام غذائي خاص بها ينبغي اتباعه حفاظاً على الصحة، حيث تختلف حاجة الجسم لمختلف المغذيات من عمر لآخر. وبحسب صحيفة «الغارديان»، فقد قال خبير التغذية البريطاني غراهام لوتون، إنه، بشكل عام، من الأفضل دائماً تجنب الأطعمة فائقة المعالجة بغض النظر عن العمر، نظراً لارتفاع نسبة السكر والملح والدهون الصناعية المتحولة بها، وارتباطها ارتباطاً وثيقاً بأمراض القلب. ووفقاً لآراء لوتون وعدد من خبراء الصحة الآخرين، فهناك نظام غذائي محدد لكل مرحلة عمرية ينبغي التعرف عليه واتباعه حفاظاً على الصحة، وهو كما يلي: * الأطفال حتى عمر سنتين: يقول لوتون إنه ينبغي على الأطفال في هذه
قررت الصين البدء بإعطاء الأطفال في البلاد دروس «مهارات الحياة» الإجبارية بما في ذلك الطهي والنظافة الشخصية وسط مخاوف من أن البلاد تنتج جيلاً من عباقرة الامتحانات الذين لا يستطيعون الاعتناء بأنفسهم، وفقاً لتقرير لصحيفة «التايمز» البريطانية. سيبدأ تلاميذ المدارس الابتدائية والثانوية دروساً إجبارية في شهر سبتمبر (أيلول)، بخطة دراسية تبدأ بتعليم الأطفال في سن السادسة أساسيات الطبخ وتتقدم حتى يتمكن الأطفال من الطهي والتنظيف بأنفسهم بحلول الوقت الذي يصلون فيه إلى 12 عاماً.
من الممكن أن نرى قريباً منتجات اللحوم الغريبة المنتجة في المعامل مثل شرائح «لحم النمر» و«برغر الأسد» على موائد العشاء البريطانية في إطار مشروع غذائي رائد، حسبما ذكرت صحيفة «ميترو» اللندنية. وتهدف شركة أغذية إلى تحويل اهتمام آكلي اللحوم إلى منتجات «مزروعة» نمت من خلايا حيوانية أقل ضرراً بالبيئة وتقدم فوائد صحية كبيرة. وحسب مؤسس الشركة، يلماز بورا، فإننا نأكل اللحوم مثل الدجاج ولحم البقر لأنها ببساطة «سهلة التدجين». ولكن باستخراج خلايا الحيوانات الغريبة مثل الزرافات، والفيلة، والقطط الكبيرة، فإن اللحوم التي لم نجربها من قبل يمكن أن نراها قريباً على أرفف السوبر ماركت. وفي هذا السياق، يقول السيد ب
توصلت الدراسة الأولى في العالم للبحث عن مواد بلاستيكية في دم الإنسان إلى اكتشاف جزيئات في 77 في المائة من أولئك الذين تم اختبارهم، وفقاً لصحيفة «إندبندنت». كان بلاستيك البولي إيثيلين تيرفثالات، الأكثر استخداماً لإنتاج زجاجات المشروبات وتغليف المواد الغذائية والملابس، هو أكثر أشكال البلاستيك انتشاراً في مجرى الدم البشري. وقال واصعو الدراسة إن جزيئات البلاستيك يمكن أن تدخل الجسم من الهواء وكذلك من خلال الطعام والشراب. وأوضح ديك فيتاك، أستاذ علم السموم البيئية ونوعية المياه والصحة في جامعة فريي بهولندا، إن النتائج «مثيرة للقلق بالتأكيد لأنها تظهر أن الناس على ما يبدو يبتلعون أو يستنشقون الكثير من
وجدت دراسة جديدة أن تناول الخضار قد لا يكون وسيلة مؤكدة للوقاية من أمراض القلب. تتحدى النتائج، التي توصل إليها باحثون في جامعة «أكسفورد»، الأبحاث السابقة التي تشير إلى أن تناول كميات أكبر من الخضار قد يكون مرتبطاً بانخفاض خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية، وفقاً لصحيفة «إندبندنت». قد تكون الأمراض القلبية الوعائية قاتلة، ويمكن أن تؤدي إلى سكتة دماغية أو نوبة قلبية.
كشفت دراسة علمية جديدة، عن أن تناول كميات أقل من الطعام يساعد على إبطاء عملية الشيخوخة. وبحسب صحيفة «ذا صن» البريطانية، فقد فحصت الدراسة البيانات الصحية لـ200 شخص، طُلب من نصفهم تقليل كمية السعرات الحرارية التي يتناولونها يومياً بنسبة 14 في المائة لمدة عامين. وفي نهاية الدراسة، أجرى الباحثون فحوص تصوير بالرنين المغناطيسي للمشاركين جميعاً، ووجدوا أن خفض استهلاك الطعام يعزز وظيفة الغدة الزعترية. وتساعد الغدة الزعترية في بناء ودعم جهاز المناعة، ومع تقدم العمر، يمكن أن يحدث خلل وظيفي بها؛ الأمر الذي يؤدي إلى الشيخوخة وضعف الاستجابات المناعية لدى كبار السن. وقال المؤلف الرئيسي للدراسة، البروفسور في
يعمل عدد من العلماء التابعين لشركة «أبسايد فودز» الأميركية في الوقت الحالي على إنتاج دجاج مصنوع من الخلايا الجذعية الحيوانية، تمهيداً لطرحه قريباً في أسواق الولايات المتحدة ثم على مستوى العالم. وبحسب صحيفة «نيويورك تايمز» الأميركية، فإن هذه التقنية الجديدة تعتمد على أخذ عينات من الخلايا الجذعية للحيوانات والتعامل معها كيميائياً في المعمل لدفعها إلى النمو. وأشار العلماء إلى أن هذه التقنية تضمن الحصول على دجاج خال من أي أمراض، كما أنها مفيدة للبيئة والثروة الحيوانية، حيث يمكن للأشخاص استهلاك هذه الأطعمة دون ذبح أي حيوان أو طائر. وقال الدكتور أوما فاليتي، طبيب القلب الذي ساعد في تطوير شركة «أبساي
كشفت دراسة علمية جديدة عن أن النظام الغذائي الذي يعتمد على تناول كميات أقل من اللحوم الحمراء والمعالجة وتناول المزيد من الفواكه والخضراوات يمكن أن يضيف ما يصل إلى 13 عاماً إلى عمر الأشخاص. وحسب شبكة «سي إن إن» الأميركية، فقد خلقت الدراسة نموذجاً لما يمكن أن يحدث للرجل أو المرأة إذا استبدلوا بـ«النظام الغذائي الغربي النموذجي» الذي يركز على اللحوم الحمراء والأطعمة المصنعة «نظاماً غذائياً محسناً» يركز على تناول كميات أقل من اللحوم الحمراء والمعالجة والمزيد من الفواكه والخضراوات والبقوليات والحبوب الكاملة والمكسرات. ووفقاً للدراسة التي نُشرت أمس (الثلاثاء)، في مجلة «PLOS Medicine»، إذا بدأت امرأة
سيكون لرواد المطاعم أو المقاصف أو الكافيتريات الفرنسية، قريبا، الحق في معرفة مصدر اللحوم الموجودة على أطباقهم. واعتبارا من الأول من مارس (آذار) المقبل، يجب على المنشآت، التي تقدم أطباق الدجاج ولحوم الخنزير ولحم الضأن، أن تبين مكان تربية الماشية وذبحها، طبقا لوزارة الزراعة، حسب وكالة الانباء الالمانية. وبالإضافة إلى ذلك، يجب أن تظهر المنشآت أيضا ما إذا كان اللحم طازجا أم تم تبريده أو تجميده. وتلك المعلومات إجبارية بالنسبة للحم البقري، منذ عام 2002. وبالنسبة للدجاج ولحوم الخنزير والضأن، كان هذا هو الحال فقط بالنسبة للحوم التي تباع في المتاجر الكبرى(السوبرماركت) وعند القصابين. وتأتي اللائحة الجدي
من المعروف أن الوجبات السريعة تؤثر على صحة الأشخاص وحياتهم اليومية، وقد تتسبب في أضرار لا تراجع فيها تستمر معهم طيلة حياتهم. ورصدت صحيفة «نيويورك بوست» عدداً من هذه الأضرار الصحية للوجبات السريعة استناداً إلى آراء العلماء وما توصلت إليه الدراسات العلمية المختلفة. وهذه الأضرار هي: 1- تدمير الذاكرة: كشفت دراسة أجريت في أكتوبر (تشرين الأول) الماضي أن الأطعمة الجاهزة والوجبات السريعة يمكن أن تدمر ذاكرة الأشخاص مع تقدمهم في العمر. وأشار فريق الدراسة إلى أن استهلاك نظام غذائي معالج مليء بالمواد الحافظة يمكن أن ينتج عنه تدهور كبير ومفاجئ في الذاكرة. 2- أمراض المناعة الذاتية: كشفت دراسة أجراها «معهد
تنتاب كثيراً من الأشخاص رغبة شديدة في تناول الأطعمة الضارة وغير الصحية خلال اليوم؛ خصوصاً وسط ضغوط العمل، والتي قد تتسبب في حدوث تفاعل معقد بين الخلايا العصبية في «مركز المكافأة» في الدماغ، وهرمونات الجوع والرغبة في الوصول إلى الأطعمة اللذيذة لتعويض الشعور بضغط وإجهاد العمل. وبحسب صحيفة «نيويورك تايمز» الأميركية، فإن الدراسات تظهر أن الأطعمة التي تحتوي كثيراً من الدهون والسكر والملح والكربوهيدرات يمكن أن تتداخل مع إشارات الدماغ حتى يستمر الأشخاص في اشتهائها حتى بعد تناول الطعام مباشرة. إذن ما الحل العلمي للتصدي لهذه الرغبة الشديدة في تناول الأطعمة غير الصحية؟ تقول تارا باركر بوب، خبيرة الصحة و
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة