اضطرابات في التغذية
اضطرابات في التغذية
يساعد الحصول على ساعة إضافية أو أكثر من النوم كل ليلة الناس على خفض السعرات الحرارية المتناولة، وفقاً لتجربة سريرية صغيرة على البالغين الذين يعانون من زيادة الوزن، بحسب صحيفة «الغارديان». وجد باحثون في الولايات المتحدة أن الأشخاص الذين ينامون عادة أقل من 6 ساعات ونصف الساعة في الليلة يفقدون 270 سعرة حرارية في المتوسط من سعراتهم اليومية عندما ينامون 1.2 ساعة إضافية. يعتقد العلماء أن الانخفاض في السعرات الحرارية، المستمر على مدار 3 سنوات، قد يؤدي إلى فقدان الأشخاص نحو 12 كيلوغراماً (26 رطلاً) دون تغيير نظامهم الغذائي خلال النهار.
للعام الخامس على التوالي، احتل النظام الغذائي المتوسطي المرتبة الأولى في السباق السنوي المرتبط بأفضل حمية غذائية، وفقاً للتصنيفات التي أعلنتها منظمة «يو إس نيوز آند وورلد ريبورت» أمس (الثلاثاء). ويأتي في المرتبة الثانية نظام «داش» الغذائي، الذي يرمز إلى الأساليب الغذائية لوقف ارتفاع ضغط الدم والتأكيد على تقليل تناول الملح؛ والنظام الغذائي المرن، الذي يشجع على أن تكون نباتياً في معظم الأوقات؛ ولكنه مرن بدرجة كافية للسماح بتناول اللحوم من حين لآخر، وفقاً لشبكة «سي إن إن». كل هذه الحميات الثلاث تقلل أو تقضي على الأطعمة المصنعة، وتؤكد على تعبئة طبقك بالفواكه والخضراوات والفاصوليا والعدس والحبوب ال
وجدت دراسة استقصائية شملت أكثر من 22 ألف شخص في 30 دولة أن ما يقرب من ثلث المستجيبين اكتسبوا وزناً خلال جائحة «كورونا». ومن بين الأسباب الرئيسية لذلك الإجهاد والوجبات الجاهزة والعمل من المنزل. وكلما اكتسبت المزيد من حرية الحركة بعد الإغلاق، فقد يزول بعض هذا الوزن الزائد بشكل طبيعي.
يعيش رجل في الولايات المتحدة الأميركية على نظام غذائي يتكون بالكامل تقريباً من اللحوم النيئة. وتناول ويستون رو، البالغ من العمر 39 عاماً من أوماها بولاية نبراسكا، اللحوم النيئة على مدار السنوات الثلاث الماضية بعد البحث عن الفوائد الصحية الإضافية التي يمكن أن يجلبها تناول الوجبات النيئة فقط، وفقاً لصحيفة «ديلي ميل». ويدعي ويستون أن هذا النظام الغذائي الفريد قد ساعد مستويات طاقته على الارتفاع كثيراً بعد أن شعر سابقاً بالإرهاق الشديد من خلال تناول نظام غذائي «عادي». يأكل ويستون بانتظام أطعمة مثل لحم البقر النيء والكبد والدجاج النيء وحتى المخ النيء، وكلها مصدرها مزارع الألبان والدواجن المحلية. وقا
يشعر كثيرون بالقلق لأنهم لا يشربون كميات كافية من الماء، أو لأنهم لا يمارسون التمارين الرياضية بشكل كاف، أو لا يحصلون على ما يكفي من الفيتامينات، ولكنهم أحياناً يبالغون في كل ما سبق.
تجذب جائحة «كوفيد - 19» المزيد من الاهتمام لمشكلة السمنة في أميركا، حيث تشير مجموعة متزايدة من الأبحاث إلى أنه يجب استخدام جيناتنا لتحديد ما نأكله، وفقاً لشبكة «إيه بي سي نيوز». وتظهر عقود من الأبحاث أنه، على الأقل بالنسبة لمعظم الناس، يكمن سر درء المرض في ممارسة كثير من التمارين الرياضية وتناول نظام غذائي غني بالخضراوات ومزيج صحي من الدهون والبروتين والكربوهيدرات.
حذر فريق من الباحثين متعددي الجنسيات من أن تناول قطعتين فقط من النقانق في الأسبوع يزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية والوفاة المبكرة، بحسب صحيفة «ديلي ميل». وتتبع الفريق، بقيادة خبراء في جامعة ماكماستر في هاميلتون بكندا، النظم الغذائية والنتائج الصحية لـ134297 شخصاً من 21 دولة عبر خمس قارات، بما في ذلك البرازيل والأرجنتين وكندا والسويد والصين. ووجد العلماء خطراً أعلى بنسبة 46 في المائة للإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية الرئيسية مثل السكتة الدماغية، بالإضافة إلى ارتفاع خطر الوفاة بنسبة 51 في المائة بين أولئك الذين تناولوا ما لا يقل عن 150 غراماً في الأسبوع من اللحوم المصنعة،
أظهرت دراسة جديدة أن الحصول على البروتين من مصادر نباتية مثل الفول والمكسرات بدلاً من البروتينات الحيوانية مثل اللحوم الحمراء ومنتجات الألبان مرتبط بعدد أقل من الوفيات المتعلقة بالخرف وأمراض القلب، وفقاً لشبكة «إيه بي سي نيوز». وتابعت الدراسة، التي نُشرت يوم الأربعاء في مجلة جمعية القلب الأميركية (جاها)، أكثر من 100 ألف امرأة في مرحلة ما بعد سن اليأس لمدة 20 عاماً تقريباً. والنساء في الدراسة اللواتي تناولن المزيد من البروتين من المصادر النباتية كان لديهن خطر أقل للوفاة المرتبطة بأمراض القلب والخرف وانخفاض خطر الوفاة من جميع الأسباب، مقارنة بالنساء اللائي تناولن المزيد اللحوم الحمراء ومنتجات ال
ذهبت الميدالية الذهبية لأفضل نظام غذائي لعام 2021 إلى حمية البحر الأبيض المتوسط للعام الرابع على التوالي، وفقاً للتصنيفات التي أُعلنت يوم الاثنين من شركة «يو إس نيوز آنذ وورلد ريبورت». وحصل على الميدالية الفضية كل من نظام «داش» الغذائي، والذي يرمز إلى الأساليب الغذائية لوقف ارتفاع ضغط الدم، والنظام الغذائي المرن، الذي يشجع على أن تكون نباتياً في معظم الأوقات، ولكنه مرن بما يكفي للسماح بالبرغر بين الحين والآخر، وفقاً لشبكة «سي إن إن». ما الذي تشترك فيه كل هذه الحميات؟
أظهرت دراسة جديدة أن تناول بيضة واحدة فقط يوميًا يزيد من خطر الإصابة بمرض السكري من النوع الثاني بنسبة 60 في المائة، وفقاً لصحيفة «ديلي ميل» البريطانية. ووجد الباحثون الأستراليون الذين درسوا عينة من 8 آلاف و545 من البالغين الصينيين وجود علاقة إيجابية بين زيادة استهلاك البيض وارتفاع مستويات السكر في الدم. وأن البيض متعدد الاستخدامات ومغذٍ ويتم الترويج له على أنه «طعام سريع صحي» في المملكة المتحدة، ولكنه أثبت أنه اللغز النهائي للباحثين عن مرض السكري. وأشارت الدراسات السابقة إلى أن تناول البيض يمكن أن يمنع مرض السكري. ويقترح هذا البحث الجديد أن الاستهلاك المنتظم لبيضة في اليوم، سواء مسلوقة أو مقل
توصلت دراسة إلى أن كل شخص لديه وزن مستهدف يجب أن لا يتعداه، وإلا فإنه معرض للإصابة بمرض السكري من النوع الثاني، وفقاً لصحيفة «ديلي ميل» البريطانية. وقال باحثون يدرسون نصف مليون بريطاني إن الناس لديهم عتبة مؤشر كتلة الجسم الشخصية التي تؤدي إلى مستويات غير طبيعية من السكر في الدم. ويزعم العلماء أن الملايين من الناس يمكن أن يتجنبوا الإصابة بمرض السكري إذا حافظوا على وزنهم في نطاق صحي أقل من هذا الهدف. ويقول العلماء إنه بالنسبة لأولئك الذين تم تشخيص إصابتهم بمرض السكري من النوع 2.
غالباً ما يشار إلى الدهون الحشوية باسم دهون البطن، وهي نوع من الدهون شديدة الخطورة نظراً لموقعها في الجسم. ومع ذلك، فإن تناول مزيد من أنواع محددة من الطعام يساعدك على حرقها، وفقاً لصحيفة «إكسبرس» البريطانية. ويُعرف الكثير عن الأطعمة التي يجب تجنبها للمساعدة في التخلص من دهون البطن، ولكن لا يوجد كثير من المعلومات عن الأطعمة التي تساعد على حرق هذه الدهون. وفقاً للدراسات وخبراء الصحة، فإن تناول مزيد من الألياف القابلة للذوبان يمكن أن يساعدك على فقدانها. * ما هي الألياف؟ تنقسم الألياف إلى فئتين: قابلة للذوبان، وغير قابلة للذوبان، ويتفاعل كلاهما مع الماء في الجسم بطرق مختلفة.
أظهرت دراسة أن جعل الأطفال يأكلون ما تبقى في أطباقهم حتى بعد شعورهم بالشبع، أو إطعامهم عندما لا يكونون جائعين، يمكنه «برمجة الأطفال» ليصبحوا بدناء كبالغين، وفقاً لصحيفة «ديلي ميل» البريطانية. واستعرض باحثون من جامعة نورث كارولاينا الأميركية نحو 50 دراسة حول التغذية وعلم النفس والتفاعلات في أثناء تغذية الأطفال. وقال المؤلف الرئيسي للبحث، إريك هودغز، إن الإفراط في إطعام الأطفال يغذي وباء السمنة لديهم لأنهم يطورون عدم القدرة على التحكم في شهيتهم بشكل صحيح، الأمر الذي يؤدي إلى البدانة. ويمكن لهذه الظاهرة أن تجعلهم عُرضة لتراكم الوزن في مرحلة المراهقة أو البلوغ، مما يزيد من خطر الإصابة بأمراض تهدد
إذا كنت تشعر بقلق بشأن صحتك مؤخراً، فقد تتساءل عما إذا كان تناول مكمل غذائي يحتوي على فيتامينات أو معادن يعتبر أمراً ضرورياً. وتشير التقديرات إلى أن أكثر من نصف الأميركيين يتناولون مكملاً غذائياً واحداً أو أكثر يومياً، وفقاً لشبكة «سي إن إن». والحبوب شائعة في أوروبا أيضاً، فوفقاً لأحد التقديرات بلغت قيمة سوق المكملات الغذائية أكثر من 14 مليار دولار في عام 2018، على الرغم من أن الأبحاث أشارت إلى أن الاستخدام يختلف اختلافاً كبيراً وفقاً لكل بلد. ولكن، هل تقوم بهدر أموالك على الفيتامينات والمعادن التي لا تحتاجها، أو ربما تضر بصحتك عن طريق تناول جرعات عالية منها؟ النظام الغذائي الصحي يأتي أولاً
دخلت مراهقة صينية في غيبوبة سكرية بعد أن اعتادت على شرب شاي يعرف بشاي «الفقاعات» يومياً، وفقاً لشبكة «فوكس نيوز». واعتادت الفتاة من شنغهاي بالصين، البالغة من العمر 18 عاماً، أن تشرب الشاي مرتين في اليوم لمدة شهر، إلى أن سبب لها ذلك في مشاكل صحية حادة. واكتشف أفراد أسرتها أنها فقدت وعيها، وقالوا إنها كانت تعاني من أعراض مرتبطة بفرط سكر الدم، وهي حالة مرتبطة بارتفاع مستويات السكر في الدم بشكل خطير، وفقاً للتقرير. وقال التقرير، إن من بين أعراضها قبل الدخول في غيبوبة الغثيان والتبول المتكرر وجفاف المياه من جسمها. ونُقلت الفتاة الشهر الماضي إلى مستشفى رويجين، حيث تم تسجيل مستويات السكر في الدم عند
انشغلت الأوساط الاجتماعية المختلفة في جميع أنحاء العالم منذ الإعلان عن «كوفيد - 19» بجميع المحفزات التي تستهدف تقوية مناعة جسم الإنسان، سواء بالطعام أو المشروبات، لكن أحداً لم يلتفت كثيراً إلى العادات الغذائية التي من شأنها إضعاف هذه المناعة، خاصة في ظل شهر رمضان الكريم والإقبال على أنواع معينة من العصائر والمأكولاتتم ربما يكون من الأفضل تجنبها. ورغم فوائد الصيام على صحة الإنسان، إلا أن الأمر مرهون بنوعية ما يتناوله في الإفطار والسحور، وهنا كشف الأطباء عن قائمة من المحظورات التي ربما تضع الجسم أمام خطر ضعف المناعة، خاصة مع تناول المشروبات الرمضانية المعتادة، مثل الكركديه والتمر هندي وقمر الدين
تُعد الحياة أثناء الحجر الصحي صعبة، وكلنا نكافح عقلياً وعاطفياً وجسدياً. ولن يلومك أحد في حال قررت عدم الالتزام بنظامك الغذائي أو تمارينك الرياضية؛ لكن خبراء الصحة يوصون بشدة بأن تبذل قصارى جهدك لمنع زيادة الوزن خلال هذه الفترة التاريخية والمخيفة التي يعيشها عديد من السكان حول العالم، وفقاً لشبكة «سي إن إن». ويرى الدكتور ديفيد بوتشين، مدير جراحة الوزن الزائد في مستشفى هنتنغتون بولاية كاليفورنيا الأميركية، أن نسبة كبيرة من المرضى الذين يحاربون «كوفيد- 19» في وحدة العناية المركزة بالمركز الطبي يعانون من السمنة. وقال إن المرضى الذين يعانون من السمنة يواجهون صعوبة خاصة في الاهتمام بهم.
قال باحثون من أستراليا إن الوجبات السريعة غير الصحية يمكن أن تكبح عملية ضبط الشهية في المخ، وفقاً لوكالة الأنباء الألمانية. وأوضح فريق الباحثين تحت إشراف ريشارد ستيفنسون، من جامعة ماكواري بمدينة سيدني، في دراستهم الصغيرة التي نشرت في العدد الحالي من مجلة «رويال سوسايتي أوبن ساينس» المتخصصة، أن تناول غذاء يحتوي على «الطعام غير المفيد» على مدى أسبوع فقط يمكن أن يضر بوظيفة منطقة الحُصين بالمخ، وهي المنطقة التي تكبت عادة تذكر الإنسان لصحته أثناء تناول الطعام وتخفض رغبتنا فيه بمجرد الشبع. وحسب الباحثين، فإن طريقة التغذية غير الصحية تؤثر على الحصين وتؤدي لتزايد الرغبة في تناول المزيد من الطعام، حتى
يبدو أن كثيراً من الأشخاص مؤخراً المهتمين باتباع نظام غذائي يقللون من استهلاكهم السعرات الحرارية لتحسين فرصهم في حياة أطول، ولتقليل احتمالات إصابتهم بالأمراض المزمنة، بحسب تقرير لشبكة «سي إن إن». وأظهرت دراسة جديدة أن الحد من تناول الأطعمة الغنية بالبروتين التي تحتوي بشكل طبيعي على مستويات عالية من الأحماض الأمينية الكبريتية، مثل اللحوم والألبان والمكسرات وفول الصويا، قد يقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية. وإذا أثبتت الأبحاث المستقبلية ذلك، فقد يكون هذا الأمر نقطة انطلاق لتحسين الصحة وعيش حياة أطول. وقال جون ريتشي أستاذ علوم الصحة العامة بكلية طب ولاية بنسلفانيا الأميركية في بيا
حذّر خبراء الصحة من أن طهي الطعام الساخن باستخدام أدوات المطبخ البلاستيكية قد يعرض الأشخاص لمخاطر صحية، ذلك بسبب إمكانية تسرب بعض المواد الكيميائية السامة إلى الأكل. ويقول العلماء إن كثيراً من ملاعق الطهي والخناجر البلاستيكية تحتوي على مواد ضارة تسمى «أوليغوميرز»، التي قد تتسرب إلى الطعام عند درجات حرارة تزيد عن 70 درجة مئوية (158 درجة فهرنهايت)، بحسب تقرير لصحيفة «ديلي ميل» البريطانية. وقد تسبب هذه المواد الكيميائية أمراض الكبد والغدة الدرقية.
حذرت دراسة أجراها خبراء في جامعة هارفارد الأميركية من أن العصائر الطبيعية والمشروبات الغازية الخالية من السكر «دايت» يمكنها التسبب في الإصابة بالنوع الثاني من مرض السكري بنسبة 18 في المائة. ووفقاً للدراسة التي نشرت نتائجها صحيفة «ديلي ميل» البريطانية ووصفتها بـ«الصادمة» فإن تناول ثلاثة أكواب ونصف الكوب من عصير البرتقال في الأسبوع يمكن أن يزيد من احتمالية الإصابة بالسكري بنسبة 15 في المائة وترتفع إلى 18 في المائة عند تناول المشروبات الغازية الخالية من السكر بينما يقلل تناول الشاي والقهوة من احتمالية الإصابة بالمرض نفسه بنسبة 10 في المائة. ويصاب الجسم بالنوع الثاني من داء السكري عندما يعجز عن ال
توصلت دراسة جديدة إلى أن بعض أكياس الشاي قد تترك وراءها مليارات من الجزيئات البلاستيكية المجهرية في الأكواب. ووجد باحثون كنديون أن بعض أكياس الشاي البلاستيكية ألقت مستويات عالية من البلاستيك في الماء، وفقاً لتقرير نشره موقع هيئة الإذاعة البريطانية «بي بي سي». وعُثر على المواد البلاستيكية الدقيقة على نطاق واسع في مياه الصنبور والمياه المعبأة في زجاجات، وفي بعض الأطعمة.
في نبأ غير سار لعشاق الشوكولاته، كشف باحثون، عن أن تناول الشوكولاته الداكنة لن يؤدي إلى تحسن البصر، وذلك على عكس ما توصل إليه تقرير سابق، بحسب وكالة «رويترز». وكان التقرير السابق يشير إلى أن عناصر معينة في البصر تحسنت في غضون ساعتين من تناول الشوكولاته.
قال باحثون من بريطانيا إن التغير المناخي يهدد باختفاء محاصيل الموز في كثير من أنحاء العالم، وفقاً لوكالة الأنباء الألمانية. وتوقع الباحثون في دراستهم التي نشرت في العدد الحالي من مجلة «نيتشر كلايمت تشينج» المتخصصة، تراجع إنتاج الموز بشكل حاد، خلال العقود المقبلة، في كثير من الدول المعروفة بزراعته، مثل الهند والبرازيل، في ضوء التغيرات المناخية التي تنبأ بها العلماء المعنيون. يشار إلى أن الهند هي أكبر منتج للموز على مستوى العالم، وأن البرازيل تحتل المركز الرابع عالمياً في إنتاجه. غير أن معدي الدراسة توقعوا أن تنجح الإكوادور، أكبر مصدر للموز عالمياً، وهندوراس منتج رئيسي لهذه الفاكهة على مستوى الع
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة
