استراليا سياسة
استراليا سياسة
أصبحت عبارة «حرائق بالقرب مني»، الأكثر بحثاً على محرك غوغل للبحث لعام 2019 في أستراليا، بعد أن أتت حرائق الغابات المدمرة على أكثر من 7.2 مليون هكتار من الأراضي في أنحاء ولاية «نيو ساوث ويلز» وحدها منذ أكتوبر (تشرين الأول) الماضي. وبحسب موقع «غوغل»، فإن «الحرائق القريبة مني» تفوقت على كأس العالم للرغبي والكريكيت، لتصبح المصطلح الأكثر بحثاً في البلاد. واستمر المئات من أفراد فرق الإطفاء اليوم الخميس في مكافحة 117 حريقاً في «نيو ساوث ويلز»، تتضمن حرائق يطلق عليها «حرائق عملاقة»، في شمال غربي سيدني، والتي لها واجهة على الحرائق تمتد لـ60 كيلومتراً. ويدير جهاز إطفاء الحرائق في المناطق الريفية بولاية
قضت محكمة أسترالية، أمس الجمعة، بمعاقبة رجلين خططا لهجوم إرهابي في يوم عيد الميلاد «الكريسماس» عام 2016 في ملبورن، ثاني أكبر مدينة أسترالية من حيث عدد السكان، بالسجن مدة 28 عاما على الأقل. وحكمت المحكمة العليا في ولاية فيكتوريا الأسترالية بأن أحمد محمد، 27 عاما، وعبد الله الشعراني، 29 عاما، كانا يعتزمان قطع رؤوس الناس وتفجير قنابل في «فيدريشن سكوير» - الميدان الاتحادي - بوسط مدينة ملبورن. كما قضت المحكمة بسجن رجل ثالث، يدعى حمزة عباس، يبلغ من العمر 24 عاماً، والذي كان على صلة بالمخطط، لمدة 16 عامًا.
نشرت صحيفة «ذي إيدج» الأسترالية، اليوم (السبت)، أن شخصاً يعتقد أنه من جهاز المخابرات الصينية يسعى للجوء في أستراليا، بعدما قدم تفاصيل عن تدخل بكين سياسياً في هونغ كونغ وتايوان وأستراليا، وفقاً لوكالة «رويترز». وتدهورت علاقات أستراليا مع الصين في الأعوام القليلة الماضية، وسط اتهامات بأن بكين تتدخل في شؤونها الداخلية. وتخشى أستراليا أيضاً أن تكون الصين تسعى لبسط نفوذها في منطقة المحيط الهادي. وقالت الصحيفة إن أنباء أفادت بأن المنشق الصيني، الذي أشير إليه باسم وانغ «ويليام» لي شيانغ، قدم معلومات للمخابرات الأسترالية عن هويات ضباط كبار في المخابرات العسكرية الصينية في هونغ كونغ.
توصل باحثون من جامعة فليندرز البحرية، في أستراليا، إلى تركيبة نسيجية من مواد واقية يمكن استخدامها في صناعة بذلة غوص توفر الحماية من عضة سمكة القرش، وما ينتج عنها من فقد كبير في الدم قد يؤدي للوفاة. وتستخدم بذلة الغواصين التقليدية مادة تسمى «النيوبرين»، وهي صنف من المطاط الصناعي، ولكن الباحثين وجدوا في الدراسة المنشورة أمس في دورية «بلوس وان» أن تدعيم هذه البذلة التقليدية بألياف البولي إثيلين فائق الوزن الجزيئي (UHMWPE) يمكن أن يوفر حماية أكبر من عضة القرش. وخلال الدراسة، أخضع الباحثون النسيج الجديد لاختبار مقارنة، استخدمت فيه أسماك القرش البيضاء التي تراوحت بين 3 و4 أمتار، داخل متنزه «نبتون أي
قال طالب لجوء إيراني هو أيضا كاتب حائز على جائزة احتجز في مركز توقيف أسترالي على جزيرة لأكثر من ست سنوات، أمس إنه وصل إلى نيوزيلندا ويحتفل «بالحرية». وأرسلت السلطات الأسترالية بهروز بوتشاني إلى جزيرة مانوس في بابوا غينيا الجديدة بعدما هرب من إيران في 2013. وكان على متن مركب محمل بطالبي لجوء ساعين للوصول إلى أستراليا من إندونيسيا. وحاز الصحافي البالغ 36 عاما، فيما بعد على جائزة فيكتوريا الأدبية عن كتاب وثق فيه الحياة في ظل الإجراءات الأسترالية القاسية المتعلقة بطالبي اللجوء. وغرّد بوتشاني على «تويتر» الخميس «وصلت للتو إلى نيوزيلندا. من المفرح جدا نيل الحرية بعد أكثر من ست سنوات».
بعدما وخز عينيه بأصبعيه، تمكن رجل في أستراليا من تخليص نفسه من بين فكي تمساح، بالقرب من محطة لتربية الأبقار في منطقة بالطرف الأقصى من شمال شرقي أستراليا، وذلك وفقاً لما ذكرته وسائل الإعلام المحلية أمس الاثنين. وكان الرجل يعمل حارساً بمحمية طبيعية، وكان وقت هجوم التمساح خارج الدوام، وقد أسفر هجوم التمساح عليه عن شق ذراعيه وساقيه، في شبه جزيرة كيب يورك بولاية كوينزلاند، حسب وكالة الأنباء الألمانية. وكان الرجل يصطاد الأسماك بمفرده عند ضفة نهر، عندما خرج التمساح من المياه وعضه في ساقه، ثم قبض بفكه على يديه، وأسرع الرجل بوخز الزاحف القاتل في عينيه ليجبره على إطلاق سراحه، وذلك وفقاً لما قاله مسعفون.
مع اقتراب إحياء يوم الذكرى تكريماً للجنود الذين سقطوا في الحرب العالمية الأولى، سرقت حمامة زهور الخشخاش من قبر الجندي المجهول عند النصب التذكاري الوطني بالعاصمة الأسترالية كانبيرا واستخدمته في بناء عش ملون في المكان. وذكرت صحيفة «وست أستراليان» أن الحمامة شيدت العش بالزهور الحمراء تحت ضوء ناعم يتسلل من نافذة زجاج ملون في النصب التذكاري. وزهرة الخشخاش رمز تستخدمه دول الكومنولث عرفاناً بالتضحية التي قدمها أفراد القوات المسلحة الذين لقوا حتفهم وهم يؤدون الواجب. ويحل يوم ذكرى الجنود القتلى في الحرب العالمية الأولى اليوم الموافق 11 نوفمبر (تشرين الثاني).
قالت السلطات الأسترالية، اليوم (السبت)، إنها عثرت على جثتي شخصين، وإن 5 في عداد المفقودين، بينما دُمرت 150 منزلاً على الأقل، جراء اجتياح حرائق الغابات شرق البلاد. وأكدت إدارة إطفاء حرائق الريف في نيو ساوث ويلز مقتل شخصين جراء حريق بالقرب من جلين إينيس، على مسافة أكثر من 550 كيلومتراً إلى الشمال من سيدني. وتم العثور على جثة شخص في سيارة، بينما لقيت امرأة حتفها جراء حروق أصيبت بها يوم الجمعة. ولا يزال 5 أشخاص في عداد المفقودين.
في رحلة من نيويورك إلى سيدني، على متنها 49 شخصاً من الركاب وأفراد الطاقم، أكملت شركة الخطوط الجوية الأسترالية كانتاس بنجاح أطول رحلة دون توقف في العالم على متن طائرة تجارية. وذكرت كانتاس عبر حسابها على موقع «تويتر» للتواصل الاجتماعي أن الرحلة التجريبية التي حلقت لمسافة 16 ألف و200 كيلومتر استغرقت 19 ساعة و16 دقيقة، حسب وكالة الأنباء الألمانية. وغادرت الرحلة كانتاس كيو إف 7879 من مطار جون إف كيندي في نيويورك في ليلة الجمعة وهبطت في مطار كينجزفورد سميث في سيدني صباح أمس الأحد، حيث إن توقيت سيدني يسبق توقيت نيويورك بـ15 ساعة. وفي الوقت الحالي تشغل الخطوط الجوية السنغافورية أطول رحلة تجارية دون تو
قالت متحدثة باسم المحكمة العليا في ولاية نيو ساوث ويلز الأسترالية إن المحكمة أدانت لبنانيا بالتخطيط لتفجير طائرة تابعة لشركة الاتحاد للطيران كانت متجهة من سيدني إلى أبوظبي قبل نحو عامين باستخدام قنبلة مخبأة في مفرمة للحوم». واتهمت الشرطة محمود الخياط وشقيقه خالد الخياط بالتخطيط لهجومين إرهابيين هما تفجير القنبلة وهجوم كيميائي بالغاز على الطائرة التي كانت متجهة إلى أبوظبي في يوليو (تموز) 2017». وأدانت المحكمة العليا في نيو ساوث ويلز خالد في مايو (أيار) لكن هيئة المحلفين لم تتمكن من التوصل إلى حكم على محمود منذ ذلك الحين.
توفي رجل مسن في حادث دراجة بعد محاولته الهروب من أحد طيور العقعق جنوب سيدني. وقالت الشرطة في بيان نقلا عن شهود إن الرجل (76 عاما) كان يستقل دراجته عندما صدمه الطائر، ما تسبب في انحرافه عن الطريق. وجاء في البيان أن «الرجل اصطدم بعد ذلك بسياج، ما تسبب في سقوطه على الأرض وإصابته بجروح خطيرة في الرأس»، حسب وكالة الأنباء الألمانية. وتم نقل الرجل جوا إلى مستشفى في حالة حرجة وتوفي فيما بعد. وتحقق الشرطة في ولونجونج، ثالث أكبر مدينة في نيو ساوث ويلز، في الحادث. ومع بداية الربيع، أصبحت أستراليا الآن في وسط «موسم العقعق».
قالت أسرة الأكاديمية الأسترالية كايلي مور - غيلبرت، اليوم (السبت)، إن ابنتها التي تحمل أيضاً الجنسية البريطانية هي ضمن ثلاثة أستراليين تحتجزهم إيران. وأصدرت أسرة مور - غيلبرت، وهي مختصة بسياسة الشرق الأوسط في جامعة ملبورن، بياناً عبر وزارة الشؤون الخارجية والتجارة الأسترالية قالت فيه إنها على اتصال وثيق بحكومة أستراليا، وتوجهت إليها ولجامعة ملبورن بالشكر على دعمهما. وجاء في البيان: «نعتقد أن الطريقة المثلى لعودة كايلي سالمة هي اتباع القنوات الدبلوماسية»، حسب ما نقلته وكالة «رويترز» للأنباء. وذكرت وسائل إعلام بريطانية وأسترالية أن السلطات الإيرانية حكمت على مور - غيلبرت بالسجن عشر سنوات. وذكرت
أكدت أستراليا اليوم (الأربعاء) أنّ ثلاثة من رعاياها معتقلون في إيران، وذلك بعد إعلان دول غربية عدة عن سلسلة اعتقالات لمواطنيها في طهران. وقال متحدث باسم الحكومة الأسترالية لوكالة الصحافة الفرنسية إن «وزارة الخارجية والتجارة توفر مساعدة قنصلية لعائلات ثلاثة أستراليين معتقلين في إيران». وذكر متحدث باسم وزارة الشؤون الخارجية: «بسبب التزامات الخصوصية لدينا، لن ندلي بأي تعليق آخر». وكانت الحكومة الأسترالية قد حدّثت نصائح للسفر إلى إيران يوم الاثنين، وطلبت من رعاياها «إعادة النظر في الحاجة إلى السفر لهناك»، بحسب وكالة الأنباء الألمانية. وأفادت وسائل إعلام محلية بأن الأستراليين الثلاثة اعتقلوا في إير
أشار تقرير نُشر أمس (الاثنين)، إلى أن أستراليا أصبحت ثالث أكبر مصدر للوقود الكربوني في العالم بعد روسيا والمملكة العربية السعودية، إلى جانب أنها خامس أكبر دولة في العالم من حيث إنتاج الموارد المسببة للانبعاثات الكربونية. وحسب التقرير الذي أصدره معهد أستراليا، وهو أكبر مركز أسترالي ذي توجهات يسارية، فإن حصة أستراليا من صادرات الوقود الكربوني في العالم تبلغ 6.9% في حين تبلغ حصة روسيا 12% وحصة السعودية 9%. وقالت «ريتشي ميرزيان» مديرة برنامج في المعهد الأسترالي إن «الكثيرين يقولون إن الانبعاثات الكربونية لأستراليا قليلة بالمقياس العالمي، لكن هذا البحث أظهر حقيقة مخالفة تماماً، أن انبعاثاتنا المحلي
أعلنت الحكومة الأسترالية أمس، أن محادثات تجري مع الولايات المتحدة لشراء ملايين البراميل من النفط لتعزيز الاحتياطات المستمرة في التناقص. ووفقا لأحدث البيانات الحكومية، لشهر مايو (أيار)، فإن احتياطات أستراليا من النفط الخام والمكرر تكفي لـ28 يوما، والديزل لـ22 يوما فقط، إلا أنه جرى دعم الإمدادات بمشتريات لاحقة. ووفقا لاتفاقية للوكالة الدولية للطاقة، فإنه يتعين أن يكون لدى الدول الأعضاء احتياطات من إمدادات الوقود تكفي لـ90 يوما. وقال وزير الطاقة الأسترالي أنجوس تايلور أمس الاثنين، إن أستراليا تُجري محادثات مع الولايات المتحدة لضخ كميات من الوقود لدعم الاحتياطات.
فازت الكاتبة الأسترالية ميليسا لوكاشينكو، بجائزة «مايلز فرانكلين» الأدبية الأسترالية عن روايتها «TooMuch Lip» : «ثرثرة» التي تصور العنف التاريخي للاستعمار والصدمة التي تتوارثها الأجيال التي لحقت بالسكان الأصليين. وتبلغ قيمة الجائزة 60 ألف دولار أسترالي (41 ألف دولار أميركي). وذكرت وكالة الأنباء الألمانية أن لوكاشينكو (52 عاماً) هي ثالث أسترالي من السكان الأصليين يفوز بالجائزة، التي تُمنح كل عام منذ عام 1957 عن رواية «ذات ميزة أدبية عالية تعكس الحياة الأسترالية في أي من مراحلها». وأشاد أعضاء لجنة التحكيم بكتاب لوكاشينكو، ووصفوه بأنه «رواية تحدٍ»، بينما قالت لوكاشينكو عن روايتها: «أردت أن أكتب ك
صدرت أحكام بالسجن لفترات تزيد عن عشر سنوات، بحق ثلاثة أستراليين من المسلمين السنة، فجروا مسجداً للشيعة في ملبورن، في هجوم متأثر بفكر تنظيم «داعش». وأصدرت المحكمة العليا لولاية فيكتوريا أحكاماً بالسجن بحق كل من عبد الله شعراني (28 عاماً)، وأحمد محمد (26 عاماً)، وحاتم مخيبر (30 عاماً)، لتورطهم في عمل إرهابي؛ حيث أضرموا النيران في «مركز الإمام علي الإسلامي» بضاحية فوكنر، شمالي أستراليا، في ديسمبر (كانون الأول) 2016، وأدانت هيئة محلفين في مايو (أيار) الماضي المتهمين الثلاثة.
تعتزم أستراليا منع مواطنيها الذين قاتلوا في صفوف تنظيم «داعش» من العودة إلى أراضيها لفترة تصل إلى سنتين، وذلك بموجب قوانين جديدة نوقشت في البرلمان أمس (الثلاثاء).
أعلنت وزيرة الدفاع الأسترالية ليندا رينولدز، اليوم (الثلاثاء)، أن بلادها تنشئ قوة تدريب عسكرية جديدة لمساعدة جيرانها في منطقة المحيط الهادئ. وقالت رينولدز: «ستستخدم قوة الدعم بالمحيط الهادئ نهج فريق تدريب متنقل لتعزيز القدرة والمرونة والعمل المشترك في أنحاء المنطقة بمجالات مثل العمليات الأمنية والمساعدات الإنسانية والتخفيف من الكوارث وحفظ السلام». وستعمل قوة المحيط الهادئ، ومقرها بريسبان، والتي ستبدأ أنشطتها الأولى هذا العام، مع جيران أستراليا، بما في ذلك بابوا غينيا الجديدة وفيجي وفانواتو. وقالت رينولدز في بيان لوكالة الأنباء الألمانية: «ستعمق هذه القوة العلاقات القائمة منذ فترة طويلة من خلال
يجري علماء أستراليون اختبارات على دواء تم تطويره خلال الحرب العالمية الثانية لتحسين مفعول المضادات الحيوية على الجنود، وذلك بغرض استخدامه لعلاج فيروس الإنفلونزا. وبحسب صحيفة «ديلي ميل» البريطانية، يأمل العلماء، الذين ينتمون لمعهد هدسون في ملبورن، أن يساعد هذا الدواء في إنقاذ الناس من الموت بسبب الإصابة بفيروس الإنفلونزا، مشيرين إلى أن الدواء استخدم خلال الحرب لدعم تأثير المضادات الحيوية على المرضى من الجنود والتصدي لإدرار البول، وأنه لديه القدرة على تخفيف أعراض الالتهاب مثل الحمى والتورم. وقال أحد العلماء، ويدعى آشلي مانسيل: «هناك عبء صحي عالمي هائل على مستوى العالم بسبب عدوى الإنفلونزا.
قالت شرطة مكافحة الإرهاب في أستراليا إنها اعتقلت ثلاثة رجال في مداهمات بمدينة سيدني اليوم الثلاثاء وأحبطت مخططا مستلهما من فكر تنظيم داعش لشن هجمات على عدد من المباني العامة والسفارات. وأستراليا من أقوى حلفاء الولايات المتحدة وتفرض حالة تأهب عالية منذ عام 2014 تحسبا لهجمات يمكن أن يشنها أشخاص اعتنقوا الفكر المتشدد على أراضيها، وتقول السلطات إنها أحبطت 16 مخططا كبيرا منذ ذلك الحين. ووجهت السلطات اتهامات لاثنين من المحتجزين، أحدهما عمره 20 عاما والآخر 23 عاما، بالانتماء لتنظيم داعش وهي جريمة بموجب القوانين الأسترالية.
استطاع بيل إدغار أن يكسب آلاف الدولارات خلال الشهور الأخيرة من خلال أداء خدمة غير تقليدية، ألا وهي قراءة رسائل يكتبها أشخاص قبل وفاتهم موجهة للحاضرين لجنازاتهم في أستراليا. تلك الخدمة التي قدمها 7 مرات منذ أن بدأ العام الماضي في حضور الجنازات وقراءة تلك الرسائل التي يتنوع مضمونها من الهجوم على بعض الحاضرين أو الاعتراف بأخطاء ارتكبها المتوفى، وفي بعض الأحيان تحتوي على عبارات حب للزوج أو الزوجة. ويروي إدغار، بحسب صحيفة «ديلي ميل» البريطانية، كيف بدأ تقديم تلك الخدمة، حيث وظفه أحد الأشخاص لديه باعتبار أن إدغار كان يعمل محققاً خاصاً، وأعطى هذا الشخص البالغ من العمر 79 عاماً إدغار مظروفاً مغلقاً وط
قالت شبكة «إيه بي سي» الأسترالية، أمس الاثنين، إنها اتخذت إجراء قانونياً على خلفية قيام الشرطة بمداهمة مقرها في سيدني، مطلع هذا الشهر. وكانت الشرطة الاتحادية الأسترالية قد داهمت مقر الشبكة في سيدني في الخامس من يونيو (حزيران) الجاري، على خلفية تقارير قدمتها عام 2017 بشأن ما تردد عن ارتكاب القوات الخاصة الأسترالية في أفغانستان لأعمال قتل بصورة غير قانونية. وقال مدير الشبكة ديفيد أندرسون، إن الشبكة تقدمت بطلب للمحكمة الاتحادية الأسترالية بإبطال الأمر الذي يعطي الصلاحية لتنفيذ المداهمة، كما طالب بإعادة الملفات التي تمت مصادرتها.
غطى ضباب كثيف مدينة سيدني الأسترالية صباح السبت، مما تسبب في تأجيل رحلات جوية وأوجد مخاطر بالنسبة لعمليات الشحن البحري وأشعل مواقع التواصل الاجتماعي على الإنترنت بصور معالم المدينة التي توارت خلف الضباب. وذكرت وكالة «رويترز» أن السفن اضطرت إلى استخدام صافرات التحذير من الضباب التماساً للسلامة لدى خروجها من مرفأ سيدني المزدحم إلى المحيط المفتوح. وتأجل عدد محدود من الرحلات الجوية من وإلى سيدني أو أعيد توجيهها أو ألغيت.
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة