إسلاميات
إسلاميات
تحت ضغط من الولايات المتحدة ومؤسسات دولية للتصدي لتمويل الإرهاب أعدت باكستان الشهر الماضي خططا سرية للسيطرة على المنظمات الخيرية المرتبطة بالزعيم الإسلامي المتشدد حافظ سعيد الذي تحمله واشنطن مسؤولية هجمات في مومباي في 2008 أودت بحياة 166 شخصا. ووصفت الولايات المتحدة منظمة جماعة الدعوة ومؤسسة فلاح الإنسانية الخيريتين بأنهما «واجهتان إرهابيتان» لجماعة عسكر طيبة التي أسسها سعيد في 1987 والتي تتهمها واشنطن والهند بتنفيذ هجمات مومباي.
أبرمت رابطة العالم الإسلامي اتفاقية تعاون مع المجلس العالمي للقادة الدينيين، التي تهدف إلى تنظيم مؤتمر دولي في الأمم المتحدة، بحضور عدد من قادة أتباع الأديان والفكر والسياسة. ووقع الاتفاق من جانب الرابطة، أمينها العام الشيخ الدكتور محمد العيسى، فيما وقعه عن المجلس العالمي للقادة الدينيين، أمينه العام الدكتور باوا جين، الذي بدوره وصف الرابطة بأنها أصبحت «ذات تأثير عالمي قوي، وأن الجميع يصغى إليها وإلى حضورها، وأن العالم أصبح يضع أنظاره لها، وأن نظريات التعايش التي تطرحها بثقلها الإسلامي محل الاهتمام والتأثير بشكل واضح». وقال الدكتور جين، إن «رابطة العالم الإسلامي بمثابة الملهمة والطاقة الإيجابي
أكد الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، دعم القاهرة «بشكل كامل لمنظمة التعاون الإسلامي، وتعزيز دورها في مواجهة التحديات الراهنة التي يتعرض لها العالم الإسلامي». ولفت الرئيس خلال استقباله، أمس، أمين عام منظمة التعاون الإسلامي الدكتور يوسف بن أحمد العثيمين، إلى أهمية «تكاتف جهود الدول الإسلامية من أجل صون مقدرات الأمة ومصالحها، وضرورة التحرك بفاعلية لنزع فتيل الأزمات الراهنة، فضلاً عن التصدي للمخاطر التي تحدق بها وعلى رأسها الخطر المتزايد للإرهاب الذي يسعى إلى هدم الدول وتفكيك مؤسساتها». من جهته، شدد العثيمين على المساندة التامة «لجهود مصر في مكافحة الإرهاب والفكر المتطرف، مشيداً بإنشاء مصر المجلس
في كتابه الشهري الجديد بعنوان «الدولة في التنظير العربي والإسلامي: التأصيل والتحديات»، يتناول مركز المسبار للدراسات والبحوث، عدة دراسات لمجموعة من الباحثين والمختصين. فتحت عنوان: «الأمة والدولة في الفكر المعاصر»، يبحث أستاذ الفلسفة والدراسات بجامعة نواكشوط الموريتانية عبد الله السيد ولد أباه، المحاولات الفكرية الأكثر رصانة وعمقاً في تناول مسألة «الدولة - الأمة»، من خلال تقديم وتقويم سبعة من أبرز المفكرين العرب هم: عبد الله العروي، وهشام جعيط، ومحمد عابد الجابري، وبرهان غليون، ومحمد جابر الأنصاري، وعلي أومليل، ووجيه كوثراني. ويشير ولد أباه إلى أن ما يجمع هذه الأسماء السبعة هو الانخراط المزدوج ف
لم تستغرق المسافة بينهما أكثر من ربع ساعة بالسيارة، ولكنها رحلة استغرقت سنوات من الرؤية الحضارية التي حملت ولا تزال تحمل سلطنة عمان إلى فضاءات قل مثيلها في عالمنا العربي.
دعا «مؤتمر الاعتدال والسلام» الذي نظمته «رابطة العالم الإسلامي» في نواكشوط، أمس، إلى «تطوير الخطاب الوسطي بما يراعي فوارق الزمان والمكان، ويتلاءم مع ثوابت الإسلام القائمة على الاعتدال، ويعالج مشكلات المجتمع المعاصرة، بعيداً عن الانفعال وردود الأفعال الآنية». وشدد المؤتمر الذي عقد برعاية الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز، على ضرورة «استلهام قيم الوسطية والاعتدال من السيرة النبوية والاستفادة من الدروس التي زخرت بها لتصحيح المفاهيم المغلوطة عن الإسلام وأحكامه والتصدي لتيارات الغلو والتطرف».
قد تكون العملات الرقمية وعلى رأسها عملة «بيتكوين» بديلاً ناجحاً للمستثمرين الدوليين لجني الأرباح الخيالية من وراء هذا النقد الافتراضي... بيد أن ما هو «مؤكد» كاستثمار مستقبلي ناجح بحسب المعلومات الصادرة عن محللين ألمان سيكون عالم المال «الإسلامي» الذي سيستقطب مؤسسات مالية كبيرة ومستثمرين دوليين خلال الشهور القليلة المقبلة. ويقول المحلل ويليام شرودر، من مصرف دويتش بنك، إن القيمة الإجمالية لعالم المال الإسلامي المتمثل في الصكوك، وهي سندات خاضعة للشريعة الإسلامية، وصلت إلى 2.5 تريليون دولار.
أقام سفير خادم الحرمين الشريفين لدى مصر، مندوب المملكة الدائم لدى جامعة الدول العربية، عميد السلك الدبلوماسي العربي أحمد بن عبد العزيز قطان، أمسية ثقافية في إطار ملتقى «رياض النيل»، بحضور عدد من الوزراء والشخصيات العامة والمفكرين والسياسيين والسفراء ورؤساء التحرير والكُتاب والإعلاميين، حيث كان ضيف الشرف الأمير سلطان بن سلمان، الذي ألقى كلمة تناولت بحثاً أعده عن «بدء الإسلام في جزيرة العرب منذ خَلَقَ الله الإنسان» (قراءة في السياق الحضاري). استهل السفير قطان الأمسية بتقديم الدكتور الأمير سلطان بن سلمان، لافتًا إلى أنه أول رائد فضاء عربي وأول رائد فضاء مسلم، ويشغل منصب رئيس الهيئة العامة للسياحة
وصف الرئيس السوداني الاحتفال بالعواصم الإسلامية بأنه «تصحيح للمفاهيم والاتجاهات الفكرية الدينية والتربوية الخاطئة، التي تقود للتطرف والتخويف من الإسلام، وتمدد ظاهرة (الإسلاموفوبيا)». وقال الرئيس عمر البشير للجلسة الافتتاحية للمؤتمر الإسلامي العاشر لوزراء الثقافة، بالعاصمة الخرطوم أمس، إن اختيار مدنية «سنار» عاصمة للثقافة الإسلامية، يعكس صورة إيجابية عن الإسلام، ويبرز روح التسامح مع الثقافات المحلية.
أعربت رابطة العالم الإسلامي بمكة المكرمة عن تأييدها بيان الاجتماع الوزاري لوزراء الخارجية العرب في جامعة الدول العربية بخصوص التدخل الإيراني في الشؤون الداخلية لدول المنطقة. وأكدت في بيان لها، أمس، أن «ما يقوم به محور الشر الإيراني من أعمال إرهابية من خلال نشر مجموعاته في دول تَدَخُّلِه، باتت تهدد دول المنطقة بأسرها، في سلسلة من الجرائم التخريبية ونشر الفتن الطائفية». ودعت جامعةَ الدول العربية إلى «مواصلة موقفها الحازم بمخاطبة الأمم المتحدة للتدخل السريع بفرض عقوبات رادعة للنظام الإيراني الذي انتهك الاتفاقات والمعاهدات والأعراف الدولية التي تنص على احترام سيادة الدول وعدم التدخل في شؤونها». وب
لقد استغرق الأمر 5 سنوات لتشييده، وتكلف أكثر من 10 ملايين دولار، واستُخدمت فيه كميات هائلة من الذهب والفضة والأبنوس، وشارك فيه أكثر من 600 من أفضل العمال والحرفيين في البلاد. ثم قطع رحلة طولها ألفي كيلومتر إلى وجهته النهائية، حيث توقف في العديد من القرى والبلدات على الطريق لأجل أن ينعم الناس بإلقاء نظرة عليه.
أكد المشاركون في فعاليات الملتقى العالمي الثالث «الشرق والغرب نحو حوار حضاري»، الذي احتضنته العاصمة الإيطالية روما، على ضرورة دعم الحوار الحضاري الداعي لنشر قيم المحبة والتسامح والتعايش المشترك بهدف صنع غد أفضل. وقال المشير عبد الرحمن سوار الذهب، الرئيس السوداني الأسبق، إن «الحروب أودت بالملايين من سكان الأرض بمختلف معتقداتهم وتوجهاتهم، في ظل غياب (البوصلة) التي تهدي الجميع إلى السلام والتعايش». في السياق ذاته، أكد باولو جينتيلوني رئيس الوزراء الإيطالي، أنه أجرى مباحثات، أمس، مع الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر، والوفد المصاحب له من مصر، المشارك في الملتقى العالمي، بهدف تنسيق الجهود لنبذ العنف وا
أوضح تقرير أصدرته منظمة التعاون الإسلامي، أن ظاهرة «الإسلاموفوبيا» شهدت تراجعاً خلال الربع الثالث من العام الحالي، خاصة في الدول الغربية. وبين مرصد «الإسلاموفوبيا» في الأمانة العامة للمنظمة في تقريره الثالث لهذا العام، أن هذه الفترة شهدت انخفاضاً ملحوظاً لهذه الظاهرة، مقارنة مع الأربع سنوات الأخيرة، مستنداً في ذلك إلى حجم الأخبار الإعلامية المسجلة تحت خانة هذه الظاهرة، التي يقوم المرصد بجمعها وتحليلها.
أثنى الأمير فيصل بن سلمان بن عبد العزيز، أمير منطقة المدينة المنورة، على أعمال الرئاسة العامة لهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر بالمنطقة، مؤكداً «دورها الحيوي المهم في توجيه وتوعية وإرشاد المجتمع في ظل مبادئ الشريعة السمحاء.» وأشار إلى ما تحظى به شعيرة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر من عناية لدى حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز. وتطرق الأمير فيصل بن سلمان خلال لقائه عبد الرحمن السند، الرئيس العام لهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، أمس، إلى أهمية الإشراف على العاملين من منسوبي الهيئة بالمنطقة، وبذل كل ما من شأنه أن يطور أداءهم، ويُرغّب المجتمع فيه، واضعين نُصب أعين
حذّر وزير الشؤون الدينية والأوقاف الجزائري محمد عيسى، من مساع طائفية لاختراق الثوابت الدينية للمجتمع الجزائري، مشيراً إلى أن الدولة تعتزم سن قوانين جديدة «تعاقب من يسعى لتغيير قناعات الجزائريين الدينية». وقال الوزير عيسى الذي كان يتحدث في مؤتمر خاص بأئمة المساجد والمرشدات الدينيات بشرق البلاد أمس، إن الجزائر «كانت عرضة لأفكار مستوردة تسببت في الإرهاب وأثارت الضغينة والكراهية بين أبناء الشعب»، في إشارة إلى الحرب التي عاشتها الجزائر في تسعينات القرن الماضي، وتسببت في مقتل 150 ألف شخص، بين متطرفين ورجال أمن ومدنيين.
أضحت الأصولية والتطرف والغلو وبالاً على البشرية في حاضرات أيامنا، ولهذا باتت مسؤولية مكافحتها تقع على عاتق كل فئات المجتمع، وبنوع خاص المسؤولين عن الحواضن الدينية، ومردّ ذلك أن الأديان هي المسلمات المؤكدة، التي يمضي وراءها المؤمنون بها، وحال استقام قادتها في طريق اللقاء والاتفاق وتباعدت عنهم سبل الخلاف والافتراق، فإن الناظر إلى المشهد يدرك أن القادم أفضل وأن المواجهة أنجع وأفعل حال اتحاد الجهود والاتفاق على طيب العقود والعهود من أجل خير الإنسان في كل زمان ومكان. في هذا السياق لا بد من الوقوف أمام الجهود التي تقوم بها رابطة العالم الإسلامي في الغرب من أجل الوصل الحضاري مع شعوب وأمم العالم، وقد
أثار بيان أصدرته حركة «التوحيد والإصلاح»، الذراع الدعوية لحزب «العدالة والتنمية»، جدلاً واسعاً في المغرب بعدما وجهت الحركة من خلاله انتقادات إلى قيادات الحزب المنتمين إلى صفوفها، بل وأظهرت أن لديها سلطة تخوّلها معاقبتهم، وهو ما أعاد النقاش في البلاد حول حقيقة الفصل بين الدعوي والسياسي الذي طالما شدد عليه الحزب والحركة معاً. وقالت الحركة في بيانها الذي أصدرته عقب اجتماع مكتبها التنفيذي، نهاية الأسبوع الماضي، إن الاجتماع تطرق إلى العمل السياسي لأعضاء الحركة، حيث أثار متدخلون «بعض الوقائع والمؤشرات السلبية والمقلقة في هذا المجال، سواء ممن هم في قيادة حزب العدالة والتنمية، أو على مستوى بعض الأعضاء
بابتهالات وترانيم وأناشيد تسمو بالروح والوجدان بمختلف اللغات، وبالتزامن مع احتفالات رأس السنة الهجرية، تصاعدت الابتهالات الإسلامية والمسيحية من على مسرح بئر يوسف بقلعة صلاح الدين الأيوبي، لتشق عنان السماء تنشد السلام لأهل الأرض، مسدلة الستار على مهرجان «سماع» الدولي للإنشاد والموسيقى الروحية، ودورته العاشرة التي اختتمت أول من أمس.
أوضح الشيخ الدكتور محمد العيسى الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي، أن من ضمن أهداف الرابطة، «تعزيز الاندماج الإيجابي للجاليات المسلمة في مجتمعاتها، واحترام ميثاق المواطنة الذي قبلت به والتزمته، ومن خلال بث الرسائل التوعوية في المؤتمرات والندوات واللقاءات التي تعقدها في جميع دول العالم، التي تؤكد أن الإسلام دين الصدق والوفاء». وأكد أن من أسباب احترام وتفهم الإسلام، هو قيمه الحقيقية المتمثلة في التسامح والتعايش ونشر السلام والمحبة والوئام والمواجهة الفكرية لنظريات الشر والكراهية بما يبطلها ويفكك مزاعمها، وهي المبنية على الزيف والتضليل والمقابلة بالشجب والرفض الكامل من جميع المسلمين. وجاءت توضيح
أثار قيام الشيخ إيهاب يونس، إمام وخطيب مسجد في مصر، بغناء أغنية «لسه فاكر» لأم كلثوم وهو يرتدي الزي الأزهري، أو ما يسمى «الكاكولة» على إحدى الفضائيات... حفيظة المشاهدين ونشطاء مواقع التواصل، وبخاصة أنهم لم يعتادوا أن يسمعوا شيخا يغني. ويعتبر الأزهريون زيهم رمزا للوجاهة الاجتماعية والدينية والشرف والكبرياء، فيرتدي الزي الأزهري كل من يتعلم في الأزهر، أو يتخرج فيه فيصبح إماما لمسجد، أو شيخا لمعهد، أو دكتورا جامعيا يدرس العلوم الشرعية، فضلا عن كبار المسؤولين الدينيين في الدولة.
ما مصير البلاد عندما ينفد احتياطي الصرف بعد عامين؟ هذا ما يشغل بال قطاع واسع من الجزائريين على خلفية حقائق تثير الجدل، وردت على لسان رئيس الوزراء أحمد أويحي أمام البرلمان أول من أمس. مخزون العملة حتى نهاية أغسطس (آب) الماضي، كان حدود 103 مليارات دولار، وسينفد بنهاية 2018، وكان 200 مليار دولار عام 2014. والجزائر يلزمها 60 مليار دولار سنويا لتوفير حاجاتها من الغذاء والدواء والمنتجات المصنعة ونصف المصنعة. حصل أويحي على ضوء أخضر من البرلمان لتنفيذ «مخطط عمل الحكومة»، مما يعني انطلاق برنامج تقشف صارم كان أعلن عنه عندما تسلم الحكومة في منتصف الشهر الماضي.
أوصى المشاركون في المؤتمر الدولي الذي نظمته رابطة العالم الإسلامي في مدينة نيويورك بعنوان: «التواصل الحضاري بين الولايات المتحدة الأميركية والعالم الإسلامي»، إلى إنشاء منتدى للتواصل الحضاري الإسلامي الأميركي، لتعزيز التواصل الفكري والثقافي والعلمي بين الشعوب الإسلامية والشعب الأميركي، وتعميق الروابط الحضارية بين الجانبين. وشددت التوصيات على أهمية وضع خطة استراتيجية شاملة ومتكاملة للتنسيق بين المنظمات والمراكز والجامعات والمؤسسات الإعلامية لمواجهة الفكر المتطرف وحماية المجتمعات من آثاره ونتائجه وارتداداته على الطرف الآخر. وأكدت ضرورة وضع استراتيجية بعيدة المدى لتفعيل التواصل الحضاري والثقافي، و
تحتضن مدينة نيويورك اليوم (السبت)، المؤتمر الدولي الذي تعقده رابطة العالم الإسلامي بعنوان «التواصل الحضاري بين الولايات المتحدة الأميركية والعالم الإسلامي»، بحضور ممثلين عن المؤسسات الإسلامية من جميع دول العالم ونظرائهم الأميركان ومشاركات علمية وفكرية وسياسية من عموم الدول، لاستعراض شواهد التاريخ على السمو الإسلامي في التواصل مع شعوب العالم. ويناقش المؤتمر محاور عن «واقع وتطلعات الإٍسهام الحضاري بين الولايات المتحدة الأميركية والعالم الإسلامي»، و«الإسهام الإسلامي في تعزيز السلام العالمي»، و«المسلمون في الولايات المتحدة الأميركية - الاندماج والمواطنة»، بالإضافة إلى «الاتجاهات الفكرية في توظيف ا
تعقد رابطة العالم الإسلامي، السبت المقبل، في مشعر منى، ملتقى الحج بعنوان: «الوسطية والتسامح في الإسلام... نصوص ووقائع» بحضور كبار الشخصيات الإسلامية من ضيوف الرابطة يمثلون 72 بلداً، ويناقش الملتقى ثلاثة محاور: «الوسطية والتسامح...
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة
