أوبر
أوبر
كشفت شركة «أوبر» للنقل التشاركي أنها تدرس فرص عقد الشراكات في قطاع النقل الجوي المتقدم بما يشمل طائرات الإقلاع والهبوط العمودي الكهربائية
تصاعدت وتيرة الحملة ضد شركات «النقل الذكي» في مصر خلال الساعات الماضية، بعد تكرر وقائع مضايقات ومحاولات خطف تسبب فيها سائقوها، ودخل مشاهير وبرلمانيون على الخط.
أثارت واقعة جديدة لسائق تابع لأحد تطبيقات النقل الذكي في مصر، حالة من الغضب والاستياء، بعد ما تم تداوله حول محاولة اختطاف والاعتداء على إحدى السيدات.
مبادرة جديدة من «أوبر» للشباب الذين تتراوح أعمارهم بين 13 و17 عاماً تسمح بطلب توصيلات خاصة بهم بإشراف أولياء الأمور إلى جانب مجموعة من ميزات الأمان.
حصل سائقو سيارات الأجرة الأستراليون المتأثرون بصعود شركة أوبر العملاقة لخدمات النقل التشاركي على تعويضات بقيمة 178 مليون دولار.
منذ تأسيسها في عام 2010، سعت شركة «ويلي» الخاصة لنقل الركاب، لتلبية احتياجات العملاء الأثرياء ورجال الأعمال عن طريق منحهم خدمات مميزة في سياراتها الفاخرة.
أتاحت «أوبر» إمكانية حجز رحلات الطيران عبر تطبيقها في بريطانيا.
تواجه شركة «أوبر» العملاقة لخدمات النقل التشاركي دعوى قضائية جماعية من أكثر من 500 امرأة في الولايات المتحدة تزعم أنهن تعرضن لاعتداء جنسي أو سلوك عنيف من قبل السائقين. واتهمت المدعيات الشركة بالفشل في معالجة القضية لسنوات، على الرغم من إبلاغها بحجم المشكلة منذ عام 2014، وفق ما ذكرته وكالة الأنباء الألمانية. ومنذ ذلك الحين، كانت هناك العديد من حالات الاعتداء على الراكبات، بدءا من التحرش إلى الاختطاف والاغتصاب، وفقاً لـ«سلاتر سلاتر شولمان»، وهو مكتب المحاماة الأميركي الذي يمثل حوالي 550 عميلة لـ«أوبر».
حاصر تحقيق صحافي موسع شمل دولاً عدة منصة «أوبر» بماضيها، إذ اتهم الشركة بـ«خرق القانون»، وباستخدام أساليب عنيفة لفرض نفسها رغم تحفظات السياسات وشركات سيارات الأجرة. وحسب التحقيق الذي شاركت فيه صحيفة «الغارديان» البريطانية وهيئة الإذاعة البريطانية و«واشنطن بوست» الأميركية و«لوموند» الفرنسية فإن الشركة «خرقت القانون وخدعت الشرطة والمُنظمين، واستغلت العنف ضد السائقين، وضغطت سراً على الحكومات في كل أنحاء العالم».
على وقع تفاعل ما تعتبره المعارضة على طرفي الخريطة السياسية الفرنسية «فضيحة دولة» تسبب بها الرئيس إيمانويل ماكرون عندما كان يشغل حقيبة الاقتصاد بين عامي 2014 و2016 بتدخله لمصلحة الشركة الأميركية العملاقة «أوبر» المختصة في نقل الركاب عبر منصة رقمية، رد الأخير اليوم مؤكداً أنه مستعد لمعاودة الكرة إذا كانت الشركات المعنية توجِد فرص عمل جديدة للفرنسيين. وقال ماكرون، الذي أصابته شظايا الفضيحة المذكورة والتي فتحت المجال واسعاً للمعارضة لتوجيه انتقادات لاذعة إليه، بمناسبة تدشين موقع إنتاج مكونات إلكترونية لمشروع فرنسي - إيطالي مشترك (إس تي إم إلكترونيكس)، في منطقة إيزير (جنوب شرقي فرنسا): «إنني فخور ج
كشف المبلغ عن وثائق شركة «أوبر» العملاقة للنقل، والتي أظهرت كيف تعاونت الشركة مع الحكومات وكبار السياسيين وحصلت على مساعدة مكثفة منهم، عن هويته لصحيفة «الغارديان»، مؤكدا أن هدفه من تسريب ملفات الشركة هو «الكشف عن نظام باع للناس الكذب وقام بتضليلهم». ووفقا لـ«الغارديان»، فإن المبلغ هو مارك ماكغان، والذي قاد جهود أوبر لكسب الحكومات في جميع أنحاء أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا، والتعاون معها. وقرر ماكغان تسريب أكثر من 124 ألف ملف للشركة، والتحدث علانية عن مخالفاتها، لأنه يعتقد أن «أوبر انتهكت القوانين عن عمد وقامت بتضليل الناس في عشرات البلدان». وأشار ماكغان، البالغ من العمر 52 عامًا، بأنه كان جزء
ندّد نوّاب فرنسيّون معارضون، يوم الأحد، بتقارير عن وجود «صفقة سرّية» بين الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون عندما كان وزيراً في حكومة فرنسوا هولاند الاشتراكيّة وشركة «أوبر» العملاقة للنقل، معتبرين أنّ ما حصل شكّل «سرقةً للبلاد». وكُشِفت المزاعم حول وجود هذه الصفقة، في أحدث تحقيق أجرته مؤسّسات إخباريّة دوليّة رائدة استناداً إلى ملفّات مسرّبة، وأُطلِقت عليه تسمية «ملفّات أوبر» (#UberFiles) على منصّات التواصل الاجتماعي. ويستند تحقيق «ملفّات أوبر» إلى الآلاف من وثائق «أوبر» الداخليّة أرسلها مصدر مجهول إلى صحيفة «الغارديان» البريطانيّة، وحصل عليها الاتّحاد الدولي للصحافيّين الاستقصائيّين، وفق ما ذكرته
يدفع بعض الناس مبالغ مالية كبيرة مقابل خدمات النقل أحياناً، لكن ما حصل مع رجل في الولايات المتحدة لم يكن مألوفاً. قام آندرو بيترز برحلة باستخدام منصة خدمة النقل «أوبر» من مطار دولس الدولي، ولكن سرعان ما علقت السيارة في عاصفة لساعات. مع الطرق الجليدية والكثير من زحمة المرور، نتج من فاتورة الرحلة التي استغرقت تسع ساعات مبلغ مذهل مقداره 600 دولار، وفقاً لصحيفة «إندبندنت». لم يكن كل من الرجل الذي كان عائداً من سان فرانسيسكو، وسائق «أوبر»، على دراية بالطقس المقلق عند بداية رحلتهما معاً. وقال بيترز «كان الأمر مخيفاً نوعاً ما...
أعلنت خدمة توصيل الأطعمة والوجبات الغذائية «أوبر إيتس (Uber Eats)»، أمس (الاثنين)، أنها أرسلت وجبات طعام إلى محطة الفضاء الدولية، لتصبح بذلك أول خدمة توصيل طلبات إلى الفضاء. وبحسب صحيفة «ديلي ميل» البريطانية، فقد تعاونت «أوبر إيتس» مع يوساكو مايزاوا، رجل الأعمال الياباني الذي سافر إلى محطة الفضاء الدولية الأسبوع الماضي، لتسليم الوجبات المعلبة إلى رواد الفضاء على متن محطة الفضاء الدولية. وجرى تسليم الطلبات في 11 ديسمبر (كانون الأول) الحالي؛ وفقاً للشركة.
كشفت شركة خدمات النقل الذكي الأميركية أوبر تكنولوجيز عن ثلاث خصائص جديدة بهدف تحسين عوامل الأمان والسلامة لمستخدمي تطبيقها في الولايات المتحدة.
كشفت شركة خدمات النقل الذكي الأميركية "أوبر تكنولوجيز" عن ثلاث خصائص جديدة بهدف تحسين عوامل الأمان والسلامة لمستخدمي تطبيقها في الولايات المتحدة. وقالت الشركة إنها ستبدأ إرسال تنبيه إلى الركاب في حالة اتخاذ السائق لطريق غير متوقع أو توقفه بشكل غير متوقع أيضا أثناء الرحلة، مع السماح للسائق والركاب بالتسجيل الصوتي للرحلة، حسب وكالة الانباء الالمانية. وأشار موقع "سي نت دوت كوم" المتخصص في موضوعات التكنولوجيا إلى أن "أوبر" تسمح بالتسجيل الصوتي للرحلات في 14 دولة بأميركا اللاتينية وبدأت تطبيق هذه الخاصية بشكل تجريبي في ثلاث مدن بالولايات المتحدة هي لويسفيل بولاية كنتاكي وكانساس سيتي بولاية ميسوري و
أُجبرت شركة «أوبر» على دفع 1.1 مليون دولار (795 ألف جنيه إسترليني) لامرأة عمياء رفض سائقون توصليها في 14 مناسبة، وفقاً لهيئة الإذاعة البريطانية «بي بي سي». وقالت ليزا إيرفينغ إنه في بعض المرات أساء السائقون إليها لفظياً وقاموا بمضايقتها بشأن نقل كلب الإرشاد الخاص بها، بيرني، معها في السيارة. وزُعم أن أحد السائقين قطع رحلتها بعد أن ادعى زوراً أنها وصلت إلى وجهتها. وصدر حكم بأن سائقي «أوبر» مارسوا تمييزاً غير قانوني ضدها بسبب حالتها الصحية. ورفضت المحكمة ادعاء «أوبر» بأن الشركة نفسها ليست مسؤولة، لأنها جادلت بأن سائقيها يتمتعون بوضع متعاقدين وليس موظفين. وقالت إيرفينغ، من سان فرانسيسكو، إنها كان
تعتزم «أوبر» منح سائقيها في بريطانيا صفة عمّال أجراء، مع حد أدنى للأجور وإجازات مدفوعة، في سابقة عالمية للشركة الأميركية العملاقة من شأنها تبديل نموذج عمل المنصات الرقمية في بريطانيا. وأعلنت المجموعة الأميركية العملاقة في خدمات الأجرة في بيان، أن جميع السائقين المتعاملين معها في بريطانيا البالغ عددهم أكثر من سبعين ألفاً سيستفيدون من هذه الامتيازات اعتباراً من الأربعاء.
تعتزم «أوبر» منح سائقيها في بريطانيا صفة عمّال أُجراء، مع حد أدنى للأجور وإجازات مدفوعة، في سابقة عالمية للشركة الأميركية العملاقة من شأنها تبديل نموذج عمل المنصات الرقمية في بريطانيا، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. وأعلنت المجموعة الأميركية العملاقة في خدمات الأجرة، في بيان، أن جميع السائقين المتعاملين معها في بريطانيا البالغ عددهم أكثر من سبعين ألفاً سيفيدون من هذه الامتيازات اعتباراً من اليوم (الأربعاء). وهذا أكبر تغيير تجريه «أوبر» التي دأبت على التعامل مع سائقيها على أنهم عمّال مستقلون. وتحركت المنصة العملاقة سريعاً في هذا الاتجاه بعدما أطلقت استبيانات على نطاق واسع لسائقيها، وبعد شهر من
اتهم سائقو «أوبر» السابقون الشركة التي تقدم خدمات النقل عبر تطبيقها الإلكتروني، باستخدام خوارزميات آلية لطردهم من العمل، وفقاً لهيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي). ويريد السائقون البريطانيون من محاكم في هولندا، حيث توجد جميع بيانات «أوبر»، نقض الخوارزمية التي يقولون إنها تسببت في طردهم. ويقول الخبراء إن التحدي القانوني هو الأول من نوعه لاختبار مدى فاعلية المادة 22 من اللائحة العامة لحماية البيانات. وقالت شركة «أوبر» لـ«بي بي سي» إنه تم إلغاء بعض حسابات السائقين عبر تطبيقها فقط بعد مراجعة النقد والتقييم الخاص بالزبائن. وقالت متحدثة باسم «أوبر»: «تقدم أوبر البيانات والمعلومات الشخصية المطلوبة ال
تعرض مدير برامج الحماية السابق لشركة «أوبر تكنولوجيز» الأميركية لخدمات نقل الركاب لاتهامات بعرقلة سير العدالة وارتكاب خطأ في جريمة تتعلق بمحاولة التستر على عملية اختراق للشركة عام 2016. وذكرت وكالة «بلومبرغ» للأنباء نقلاً عن المدعي العام الأميركي ديفيد أندرسون، أن الشكوى الجنائية التي تم تقديمها في محكمة فيدرالية في كاليفورنيا يوم الأربعاء تزعم أن جوزيف سوليفان (52 عاماً)، الذي شغل منصب مدير برامج الحماية لـ«أوبر» في الفترة بين 2015 و2017 «تعمد اتخاذ خطوات للإخفاء وتضليل وتشتيت اللجنة التجارية الاتحادية بشأن اختراق نفّذه قراصنة عام 2016». ووفقاً للشكوى، حوّل سوليفان مبلغ بقيمة 100 ألف دولار لل
حُكم على مهندس سابق عمل بوحدة السيارات ذاتية القيادة في شركة «غوغل» بالسجن 18 شهراً بتهمة سرقة أسرار تجارية قبل فترة وجيزة من انضمامه إلى شركة «أوبر». وقال قاضي المحكمة الجزئية في سان فرانسيسكو ويليم ألسوب إن المهندس أنتوني ليفاندوفسكي ارتكب «أكبر جريمة سرقة سر تجاري رأيتها على الإطلاق»، حسب ما ذكرته هيئة الإذاعة البريطانية «بي بي سي». وأضاف القاضي أن ليفاندوفسكي الذي أدين بعد اتفاق الإقرار بالجرم في مارس (آذار) الماضي «يمكنه أن يدخل السجن بمجرد انحسار الوباء». وقام ليفاندوفسكي بتحميل أكثر من 14000 ملف من ملفات شركة «غوغل» على جهاز الكومبيوتر المحمول الخاص به قبل مغادرة الشركة في يناير (كانون
أعلنت شركة أوبر لخدمات توصيل الركاب أمس (الأربعاء) أنها ستُلزم سائقيها في جميع أنحاء العالم بالتقاط صورة ذاتية لأنفسهم «سيلفي» في بداية كل رحلة، للتأكد من أنهم يرتدون أقنعة الوجه الواقية (الكمامات)، وفقاً لوكالة الأنباء الألمانية. واعتبارا من 18 مايو (أيار)، لن يكون باستطاعة السائقين بدء رحلاتهم في كل من الولايات المتحدة وكندا والهند ومعظم الدول الأوروبية وفي أميركا اللاتينية، ما لم يرتدوا الكمامات. وقالت «أوبر» إنها ستحتفظ بهذه السياسة حتى نهاية يونيو (حزيران)، وستعيد تقييم الوضع بعدها بناء على «احتياجات الصحة العامة المحلية». كما سينطبق الوضع على الركاب الذين سيتعين عليهم ارتداء كمامة مع تعق
قالت شركة أوبر، اليوم (السبت)، إنها ستوقف خيار «أوبر تاكسي» في السعودية حتى إشعار آخر، وذلك وفقاً للتوجيهات التي أعلنت عنها مؤخراً وزارة الداخلية السعودية لمواجهة فيروس كورونا «كوفيد 19»، مشيرة إلى أن جميع الخيارات الأخرى على التطبيق ستكون متوفرة للتنقل وتوصيل الطلبات عند الحاجة. وأضافت شركة النقل التشاركي العالمية في البيان الذي حصلت «الشرق الأوسط» على نسخة منه: «نحن ملتزمون بالمساعدة على الحد من انتشار فيروس كورونا (كوفيد - 19) في المجتمعات التي نوجد بها، وعلى تواصل مستمر مع هيئات الصحة العامة.
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة