هونغ كونغ
هونغ كونغ
الرئيس الصيني شي جينبينغ وزوجته بينغ ليونان يحييان الحشود لدى وصولهما إلى محطة قطار في هونغ كونغ أمس لإحياء الذكرى الـ 25 لإعادة المستعمرة البريطانية السابقة إلى بكين. وصرح شي بالمناسبة أن هونغ كونغ نجحت في «ولادة جديدة من النار» بعد مرحلة صعبة. (ا.ب)
في الذكرى 25، التي صادفت أمس (الجمعة)، لتسلم بكين مقاليد الحكم في المستعمرة البريطانية السابقة، أشاد الرئيس الصيني شي جينبينغ، بـ«الديمقراطية الحقيقية» والحكم الذاتي القائم على «بلد واحد ونظامين» المطبق في هونغ كونغ منذ إعادتها إلى السيادة الصينية، متجاهلاً انتقادات دولية لقانون الأمن القومي المطبق وقمع الحريات الديمقراطية. إذ أعربت واشنطن على لسان وزير خارجيتها أنتوني بلينكن عن أسفها «لتآكل الحكم الذاتي» في المركز المالي العالمي، فيما تعهّد رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون عدم «التخلي» عن المدينة. وخرج عشرات الآلاف من المتظاهرين في مسيرة خلال زيارة شي قبل خمس سنوات.
في الذكرى الـ25 لعودة المستعمرة البريطانية السابقة إلى السيادة الصينية، اعتبر الزعيم الصيني شي جينبينغ أمس (الخميس)، أن هونغ كونغ، بعد وصوله إليها أمس في قطار سريع، قد نجحت في «ولادة جديدة من النار» بعد مرحلة صعبة، في حين نددت بكين بمحاولات حلف شمال الأطلسي «العقيمة» لتشويه سمعتها بعدما نشر التكتل العسكري الغربي وثيقة تقدم بكين للمرة الأولى على أنها «تحدٍ» لمصالحه. وتشكل زيارة شي جينبينغ، وهي الأولى له منذ سحق الحركة المطالبة بالديمقراطية في المدينة، مناسبة للحزب الشيوعي الصيني لإظهار سيطرته على المدينة بعد موجة المظاهرات المطالبة بالديمقراطية التي شهدتها في 2019 ودفعت ببكين إلى فرض قمع سياسي
رأى الرئيس الصيني شي جينبينغ، اليوم (الخميس)، أن هونغ كونغ نجحت في «ولادة جديدة من النار» بعد مرحلة صعبة، وذلك بعد وصوله إليها بمناسبة الذكرى الخامسة والعشرين لإعادة المستعمرة البريطانية السابقة إلى سيادة بكين، في أول زيارة له منذ سحق الحركة المُطالبة بالديمقراطية في المدينة. وتشكل زيارة شي جينبينغ مناسبة للحزب الشيوعي الصيني لإظهار سيطرته على المدينة بعد موجة الاحتجاجات المطالبة بالديمقراطية التي شهدتها في 2019 ودفعت ببكين إلى فرض قمع سياسي مشدد. وقال الرئيس الصيني بعد وصوله في قطار سريع: «خلال الفترة المنصرمة عرفت هونغ كونغ أكثر من اختبار خطر وتجاوزت أكثر من خطر وتحدٍّ».
نهاية درامية شهدها مطعم «جامبو» العائم في هونغ كونغ، الذي عانى لفترة من صعوبات مالية، وترك الجزيرة الأسبوع الفائت ليلقى نهايته غرقاً في بحر الصين الجنوبي، حسب ما أعلن صاحبه أمس. ونقلت وكالة الصحافة الفرنسية، أمس، أن المطعم العائم الذي يبلغ طوله 76 متراً قد انقلب الأحد بالقرب من جزر باراسيل بعدما تسربت إليه المياه في ظروف مناخية «معاكسة»، وفقاً لبيان صادر عن «أبردين رستورانت إنتربرايزس»، وهي شركة تابعة لشركة الاستثمار «ميلكو إنترناشونال ديفيلبمنت» ومقرها في هونغ كونغ. وأوضحت الشركة، في بيان، أن أياً من أفراد الطاقم لم يصب بأذى، معربة عن «الحزن الشديد» لهذا الحادث.
غرق مطعم «جامبو» العائم، الذي كان يعدّ أحد المعالم الشهيرة في هونغ كونغ، بعد أيام من سحبه من مرساه في مرفأ أبردين بعيداً عن الميناء، حيث كان يعمل منذ ما يقرب من 50 عاماً. وبحسب شبكة «بي بي سي» البريطانية، قالت شركة «أبردين ريستورانت إنتربرايزس»، الشركة الأم المالكة للمطعم، إنه انقلب في بحر الصين الجنوبي يوم الأحد الماضي، بينما كان في طريقه إلى مكان لم يكشف عنه. وأضافت الشركة، أنها «حزينة للغاية بسبب الحادث»، وأن المطعم غرق أكثر من 1000 متر (3280 قدماً)؛ مما جعل أعمال الإنقاذ «صعبة للغاية»، لكنها أكدت عدم إصابة أي من أفراد الطاقم في الحادث. ويُعتقد أن أكثر من 3 ملايين ضيف قد تناولوا الطعام بهذا
سجّل علماء الأحافير رقماً قياسياً جديداً لأقدم «سرة بطن» وجدت على الإطلاق في الزواحف والثدييات، بعد أن استخدم فريق دولي تقنية التصوير المحفز بالليزر، للكشف عن أدق تفاصيل أحفورة ديناصور عمرها 125 مليون سنة وجدت في الصين قبل 20 عاماً. وخلال الدراسة المنشورة أول من أمس في دورية «بي إم سي بيولوجي»، قام الباحثون بتطبيق التقنية على عينة الجلد المتحجرة من «البسيتاكوصور»، وهو ديناصور آكل للنبات بطول مترين ورجلين وعاش في الصين خلال العصر الطباشيري. ويقول الدكتور مايكل بيتمان، الأستاذ المساعد في جامعة هونغ كونغ الصينية، المؤلف المشارك بالدراسة في تقرير نشره الموقع الإلكتروني للجامعة «باستخدام تقنية التص
حلت أمس (السبت)، الذكرى السنوية 33 لفتح القوات الصينية النار بغية إنهاء الاضطرابات التي قادها طلاب في ميدان تيانانمين الواقع بوسط بكين وما حوله، ونشرت هونغ كونغ قوات الأمن بكثافة بالقرب من حديقة رئيسية أمس (السبت)، محذرة المواطنين من التجمع، ما أجبر الذين يريدون إحياء هذا الحدث السنوي على القيام بذلك سراً، فيما ثمنت واشنطن الذكرى والوقفة الشجاعة للذين طالبوا باحترام حقوق الإنسان في الصين. وفي بيان صدر أمس (السبت)، وصف وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن حملة القمع في تيانانمين بأنها «هجوم وحشي». وأضاف: «جهود هؤلاء الشجعان لن تُنسى.
أكدت دراسة جديدة أن تلقي جرعة ثالثة معززة من لقاح «كورونا» هو مفتاح الوقاية من العدوى الشديدة بالفيروس، خصوصاً إذا كانت هذه الجرعة المعززة من لقاحات الحامض النووي المرسال «mRNA». وحسب وكالة «بلومبرغ» للأنباء، فقد قام فريق الدراسة، التابع لجامعة هونغ كونغ، بالبحث في 38 قاعدة بيانات عن فيروس «كورونا»، تابعة لعدد من المنظمات الصحية العالمية، وشملت أكثر من 100 مليون شخص. ووجد الباحثون أن عدد الجرعات هو المفتاح لتعزيز المناعة، مؤكدين أن تلقي 3 جرعات من اللقاح يوفر أفضل حماية ضد الفيروس. وأضافوا أن الجرعات المعززة من اللقاحات التي تعمل بتقنية الحامض النووي المرسال «mRNA»، مثل لقاحات «فايزر» و«موديرن
لأول مرة منذ 33 عاماً، لن يتم إحياء أي قداس في ذكرى أحداث ميدان «تيانانمين» في هونغ كونغ، في دليل جديد على محو ذكرى قمع المتظاهرين المؤيدين للديمقراطية في بكين في 4 يونيو (حزيران) عام 1989 في الإقليم الصيني الذي كان يتمتع بحكم شبه ذاتي. منذ أن فرضت بكين قانوناً صارماً للأمن القومي في عام 2020 لإنهاء الاحتجاجات المؤيدة للديمقراطية، تم حظر المسيرات التقليدية لإضاءة الشموع التي شارك فيها آلاف الأشخاص في المدينة. وتم إغلاق متحف «تيانانمين» وتفكيك نصب تذكارية. ظلت القداديس الكاثوليكية السنوية إحدى الوسائل الأخيرة لسكان هونغ كونغ للالتقاء علناً في ذكرى ضحايا حملة القمع في «تيانانمين».
لأول مرة منذ 33 عاماً، لن يتم إحياء أي قداس في ذكرى تيانانمين في هونغ كونغ، في دليل جديد على محو ذكرى قمع المتظاهرين المؤيدين للديمقراطية في بكين في 4 يونيو (حزيران) 1989، في الإقليم الصيني الذي كان يتمتع بحكم شبه ذاتي. منذ أن فرضت بكين قانوناً صارماً للأمن القومي في عام 2020 لإنهاء الاحتجاجات المؤيدة للديمقراطية، تم حظر المسيرات التقليدية لإضاءة الشموع التي شارك فيها آلاف الأشخاص في المدينة.
أبلغ علماء عن زيادة بمقدار ما بين ضعفين و4 أضعاف في انتشار اضطراب «تمثيل الأحلام»، الذي يقوم المصابون فيه بالتفاعل جسدياً مع أحلامهم، خلال وباء «كوفيد-19» الناتج عن فيروس «كورونا». وبحسب صحيفة «الغارديان» البريطانية، فقد أشار العلماء إلى أن هذا التأثير قد يكون ناتجاً عن التغيرات في الدماغ الناتجة عن الإصابة بفيروس «كورونا»، كما أنه قد يكون ناتجاً أيضاً عن الضغط النفسي الناجم عن الوباء. وعادة ما تكون عضلاتنا مشلولة أثناء مرحلة «نوم حركة العين السريعة»، التي يحدث معظم الأحلام خلالها، مما يعني أن أجسادنا من المفترض أن تظل هادئة وساكنة في هذه المرحلة. ومع ذلك، لا يحدث هذا الشلل المؤقت لدى الأشخاص
ارتفع معدل البطالة في هونغ كونغ إلى 4. 5 % في الأشهر الثلاثة التي انتهت في أبريل (نيسان)، فيما تستمر قيود كوفيد19- في المدينة بإثقال كاهل الشركات وإبقاء الناس في المنازل، بحسب وكالة «بلومبرغ» للأنباء، وفق وكالة الانباء الالمانية. وكان معدل البطالة أسوأ من نسبة الـ5 % التي توقعها خبراء الاقتصاد في استطلاع أجرته «بلومبرغ». والنسبة هي الأعلى منذ يونيو (حزيران) 2021، عندما وصلت البطالة أيضا إلى 4. 5 %. وذكرت إدارة التعداد والإحصاء في تقرير اليوم (الخميس)، أن معدل نقص فرص العمل ارتفع إلى 8. 3 % من 1. 3 %.
دافعت الصين، أمس (الخميس)، عن اعتقالها كاردينالاً كاثوليكياً يبلغ 90 عاماً بموجب قانون الأمن القومي في هونغ كونغ، بعد أن أثارت هذه الخطوة غضباً دولياً وعمّقت المخاوف بشأن حملة قمع الحريات التي تشنها بكين في المدينة. واعتقلت السلطات الصينية، أول من أمس (الأربعاء)، الكاردينال المتقاعد جوزيف زين، أحد كبار رجال الدين الكاثوليك في آسيا، مع مجموعة من الناشطين المخضرمين من أجل الديمقراطية بتهمة «التواطؤ مع قوات أجنبية». ومن المعتقلين، مغني البوب الشهير دينيس هو، والمحامية البارزة مارغريت نغ، والمفكر هوي بو كيونغ الذي ألقي القبض عليه خلال محاولته السفر إلى أوروبا لتولي منصب أكاديمي. ونقلت وكالة الصحاف
عبّرت مجموعة السبع مع الاتحاد الأوروبي أمس (الاثنين)، عن «قلقها العميق» بعد تعيين الرئيس السابق لجهاز الأمن في هونغ كونغ، جون لي، لتولي إدارة المدينة بعدما كسب هذا الشرطي السابق لحفظ النظام في الشارع ثقة بكين، إثر الدور الذي لعبه في قمع الحركة المؤيدة للديمقراطية. وفي بيان، اعتبر وزراء خارجية دول مجموعة السبع والاتحاد الأوروبي، أن عملية التعيين «تبتعد بشكل جذري عن هدف الاقتراع العام وتعمق تقويض قدرة سكان هونغ كونغ على أن يكونوا ممثّلين شرعياً». واختير لي (64 عاماً) المرشح الوحيد لتولي رئاسة السلطة التنفيذية في هونغ كونغ، الأحد، بأصوات 1416 عضواً في لجنة تضم 1461 من الشخصيات الموالية لبكين.
يستعد الرئيس السابق لجهاز الأمن في هونغ كونغ، جون لي، لتولي إدارة المدينة بعدما كسب هذا الشرطي السابق لحفظ النظام في الشارع ثقة بكين. واختير لي (64 عاماً)، المرشح الوحيد لتولي رئاسة السلطة التنفيذية في هونغ كونغ، أمس، بأصوات 1416 عضواً في لجنة تضم 1461 من الشخصيات الموالية لبكين. ويبدأ ولايته في الأول من يوليو (تموز) يوم الذكرى الخامسة والعشرين لإعادة مستعمرة هونغ كونغ البريطانية، إلى الصين. وسيكون هذا الرجل الآتي من الطبقة العمالية، الذي بدأ حياته المهنية من أدنى الدرجات شرطياً بسيطاً، أول رئيس للسلطة التنفيذية في هونغ كونغ يأتي من قوات الأمن، كما ذكرت وكالة الصحافة الفرنسية.
تقوم لجنة مؤلفة من 1462 عضواً، غداً الأحد، بتنصيب جون لي وزير الأمن السابق رئيساً للسلطة التنفيذية في هونغ كونغ. وتعهد المرشح الوحيد المدعوم من بكين، الذي لا يتضمن برنامجه سوى القليل من التغييرات السياسية، بتشكيل حكومة «عملها موجه نحو تحقيق نتائج»، وفتح صفحة جديدة للمدينة.
عُثر اليوم (الأربعاء) على الممثل كينيث تسانغ، أحد أبرز وجوه «العصر الذهبي» للسينما في هونغ كونغ، ميتاً داخل غرفة بفندق مخصص للحجر الصحي في هونغ كونغ، أقام فيه بعد عودته من السفر، وفق ما ذكرت وسائل إعلام محلية. واكتشف موظفو الفندق وفاة تسانغ (87 عاماً) بعد يومين من عودته من سنغافورة، حسبما أفادت وسائل إعلام عدة، بينها «ناو نيوز» و«ساوث تشاينا مورنينغ بوست» و«أورينتال ديلي»، حسبما نقلت وكالة الصحافة الفرنسية. وأعلنت الشرطة أنها تلقت بلاغاً بأن موظفي الفندق عثروا على «جثة».
ذكرت الرئيسة التنفيذية لهونغ كونغ، كاري لام، أن المدينة لا تعتزم استئناف إحالة أي شخص تثبت الاختبارات إصابته بفيروس «كورونا» والمخالطين له إلى مراكز العزل الحكومية حتى عندما يتضاءل تفشي المرض. وأفادت وكالة «بلومبرغ» بأن المركز المالي الذي كان نابضاً بالحياة في يوم من الأيام قد تخلى عن العزل والحجر الصحي الإجباري لأي شخص في منشآت المدينة في مطلع التفشي الحالي، مع ارتفاع حالات الإصابة بشكل كبير، بحيث لا توجد مساحة كافية لاستيعاب الجميع. وقالت لام في إفادة صحافية يومية حول كوفيد، أمس، إنه ليس هناك أي خطط لتغيير الإجراءات الحالية المستخدمة لتحديد هؤلاء الذين يمكن عزلهم في المنزل.
أوصت لجان علمية في هونغ كونغ بإعطاء جرعة رابعة من لقاحي «بيونتك» أو «سينوفاك»، المضادين لفيروس «كورونا» المستجد، للأشخاص الذين بلغوا سن 60 عاماً فأكثر، بحسب بيان حكومي. وقال البيان إنه يمكن إعطاء الجرعة الإضافية لأصحاب هذه الفئة العمرية بعد مرور ثلاثة أشهر، على الأقل، على آخر جرعة تلقوها من لقاحات «كورونا»، وذلك من أجل حماية أفضل ضد الفيروس.
قالت زعيمة هونغ كونغ، كاري لام، اليوم الاثنين إنها لن تترشح لفترة ثانية رئيسة تنفيذية للمركز المالي العالمي في انتخابات القيادة المقرر إجراؤها في الثامن من مايو (أيار). وجاء إعلان لام في الوقت الذي قالت فيه وسائل إعلام إن من المقرر أن يستقيل رئيس الوزراء جون لي، ثاني أكبر مسؤول في هونغ كونغ للانضمام إلى السباق ليحل محل لام، ويصبح الزعيم القادم للمدينة التي تحكمها الصين.
خلصت دراسة أجراها باحثون بجامعة هونغ كونغ إلى أن متحور «أوميكرون» من فيروس «كورونا» أدى إلى زيادة معدلات دخول المستشفيات وحالات الوفاة والأعراض الحادة بين الأطفال مقارنة بالمتحورات الأخرى، ما يشير إلى أن المتحور لا يسبّب أعراضاً خفيفة مثل ما كان يعتقد في السابق. وقام الباحثون من الجامعة ومستشفى الأميرة مارغريت بمراجعة حالات دخول الأطفال للمستشفيات خلال مراحل مختلفة من الجائحة.
ذكرت صحيفة «مينج باو» الناطقة باللغة الصينية التي تصدر في هونغ كونغ أنها قامت بتحليل بيانات من هيئة المستشفيات تضمنت 5167 حالة وفاة بفيروس كورونا، وكشفت أن معظم حالات الوفاة وقعت بين من لم يتلقوا اللقاح، وذلك حسبما ذكرت وكالة الأنباء الالمانية. وأفادت وكالة «بلومبرغ» للأنباء بأن الصحيفة خلصت إلى أن 71 % ممن توفوا بالفيروس كانوا من غير الملقحين. كما توصلت إلى أن 1292 شخصا من بين 1486 توفوا بالفيروس بعد الحصول على جرعة واحدة على الأقل من لقاح سينوفاك، أي بنسبة 87 %. ويشار إلى أن معظم حالات الوفاة بالفيروس في هونغ كونغ تقع بين كبار السن غير الملقحين، خاصة الذين يعيشون في دور رعاية المسنين.
ارتفع الطلب على الرحلات الجوية لمغادرة هونغ كونغ بنسبة تصل إلى 306 في المائة مقارنة بالفترة نفسها العام الماضي؛ حيث يحزم السكان أمتعتهم وسط ما يتردد عن الفحوص الجماعية للكشف عن إصابات «كورونا»، وعمليات إغلاق. وأظهرت بيانات حصلت عليها وكالة «بلومبرغ» للأنباء أن شركة فورواردكيز لإحصاءات السفر، التي تتخذ من بلنسية في إسبانيا مقراً لها، لاحظت «ارتفاعاً حاداً» في الحجوزات بين 4 يناير (كانون الثاني) و7 مارس (آذار)، وتصدرت سنغافورة وشنغهاي قائمة وجهات للمسافرين من هونغ وكونغ. وبداية من 8 فبراير (شباط) الماضي، تم تسجيل أكبر قفزة في الحجوزات؛ حيث لوّحت الرئيسة التنفيذية لهونغ كونغ كاري لام باللجوء إلى
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة
