نيبال
نيبال
قد تفقد الأنهار الجليدية في منطقة هندوكوش بجبال الهيمالايا في قارة آسيا ما يصل إلى 75 في المائة من حجمها بحلول نهاية القرن بسبب ارتفاع درجة حرارة الأرض.
بعد مرور 70 عاماً على الوصول لإيفرست لأول مرة، لم يعد تسلق أعلى قمة في العالم كما كان من قبل، في رحلة تستمر بالكاد لأكثر من نحو 45 يوماً.
باتت نرويجية تسلقت جبل ماناسلو في نيبال اليوم السبت في طريقها لأن تصبح أسرع شخص يتسلق أعلى 14 قمة في العالم في ثلاثة أشهر.
عُثر على متسلق الجبال الألماني لويس ستيتزينغر ميتاً في جبل كانشينجونجا، ثالث أعلى جبل في العالم، وفق ما أعلن منظّمو رحلته الأربعاء، بعد أيام قليلة على فقدانه
منذ أن وصل إدموند هيلاري وتينزينغ نورغاي شيربا قمة «إيفرست» لأول مرة قبل 70 عاماً، حاول الآلاف من المتسلقين السير على خطاهما.
قضى 11 متسلقاً حتى الآن في الموسم الحالي لتسلق جبل إيفرست وهناك مغامران لا يزالان مفقودَين.
قال بيجيان كويرالا المسؤول بقطاع السياحة في نيبال إن اثنين من متسلقي جبل إيفرست توفيا اليوم.
تفوق نيبالي من عرقية شيربا على نفسه وتسلق جبل إيفرست للمرة السابعة والعشرين.
أعلنت سلطة الطيران المدني في نيبال، اليوم (الاثنين)، أن رحلة «فلاي دبي» رقم «576» بطائرة «بوينغ 737 - 800»، من كاتماندو إلى دبي، تمضي بشكل طبيعي، وتواصل مسارها نحو وجهتها كما كان مخططاً. كانت مصادر لوكالة «إيه إن آي» للأنباء أفادت باشتعال نيران في طائرة تابعة للشركة الإماراتية، لدى إقلاعها من مطار كاتماندو النيبالي، وفق ما نقلت وكالة «رويترز». وأشارت «إيه إن آي» إلى أن الطائرة كانت تحاول الهبوط بالمطار الدولي الوحيد في نيبال، الذي يبعد نحو 6 كيلومترات عن مركز العاصمة. ولم يصدر أي تعليق من شركة «فلاي دبي» حول الحادثة حتى اللحظة.
قال مسؤولون إن 3 أشخاص، من قبيلة «الشيربا» النيبالية، فُقدوا، في صدعٍ جليدي فوق معسكر قاعدة جبل «إيفرست»، أمس الأربعاء، وفق «وكالة الأنباء الألمانية». وأكد المتحدث باسم وزارة السياحة يواراج خاتيوادا، أنهم كانوا في منطقة بين معسكر قاعدة «إيفرست»، والمعسكر الأول، عندما ضربهم انهيار جليدي، مضيفاً أن مروحية حاولت إنقاذهم، ويُعتقد أنهم سقطوا في صدع جليدي يبلغ عمقه 50 متراً، ولم تنجح المهمة في انتشالهم. وشارك أفراد «الشيربا»، الذين وظّفتهم شركة «إيماجين نيبال»، وهي شركة استكشافية يقع مقرها في كاتماندو، بنقل الأحمال وإجراء الاستعدادات اللازمة لتسلق قمة جبل «إيفرست».
توّج عاهل البحرين الملك حمد بن عيسى آل خليفة، طبيب العيون النيبالي الدكتور سندوك رويت، بـجائزة «عيسى لخدمة الإنسانية»، وقيمتها مليون دولار، بعد أن فاز بالجائزة في دورتها الخامسة 21-2022 من بين 139 مرشحاً مثلوا مختلف دول العالم. وقال العاهل البحريني في كلمته في حفل تسليم الجائزة: «تؤكد التجربة العملية لهذه المبادرة العالمية التي تحتضنها مملكة البحرين، أن خدمة الإنسانية هي ملاذنا الآمن نحو وحدة البشرية واستقرارها، ومن عمق جوهرها المتسامي تنصهر الفوارق، وتتاح الفرص العادلة، وتخفف الآلام، وتهون المصاعب».
فقدت مساعدة طيار الطائرة المنكوبة التي تحطمت في نيبال يوم الأحد زوجها في حادث تحطم طائرة مشابه قبل حوالي 17 عاماً، على ما ذكرت تقارير نقلتها عدة وسائل إعلام اليوم (الثلاثاء). وكانت أنجو خاتيوادا تشارك في قيادة الطائرة آي تي آر 72 التابعة لشركة الطيران ييتي أول من أمس (الأحد)، حين اصطدمت الطائرة بمضيق بالقرب من بلدة بوخارا السياحية، مما أسفر عن مقتل جميع من كانوا على متنها في أسوأ كارثة جوية تشهدها البلاد منذ 30 عاماً. ووفقاً لشبكة «بي بي سي» البريطانية، فقد كان ديباك بوكرل، زوج خاتيوادا يشارك أيضاً في قيادة طائرة تابعة لشركة طيران ييتي عندما توفي في حادث تحطم مشابه وقع في شهر يونيو (حزيران) 20
أعلن مسؤولون نيباليون، صباح اليوم (الاثنين)، إن رجال الإنقاذ استأنفوا البحث عن أربعة أشخاص ما زالوا في عداد المفقودين بعد أسوأ حادث تحطم طائرة تشهده البلاد منذ 30 عاماً. وانتشل رجال الإنقاذ جثث 68 شخصاً من بين 72 كانوا على متن الطائرة التابعة لشركة الخطوط الجوية «يتي» والتي تحطمت في مدينة بوخارا السياحية قبل دقائق من هبوطها أمس الأحد. كانت الطائرة في رحلة من كاتمندو إلى بوخارا وعلى متنها 57 من نيبال وخمسة هنود وأربعة روس وأيرلندي واثنان من كوريا الجنوبية وأسترالي وفرنسي وأرجنتيني. وقال مسؤول بشرطة بوخارا، إن عملية البحث والإنقاذ التي توقفت بسبب حلول الظلام أمس الأحد استؤنفت صباح اليوم، مشيراً
قُتل 67 شخصاً على الأقل في تحطّم طائرة كانت تقل 72 شخصاً في النيبال، أمس الأحد، حسبما أفادت الشرطة، في أسوأ كارثة جوية يشهدها هذا البلد الواقع في جبال الهيمالايا، في 3 عقود. وصرح مسؤول الشرطة كيه شيتري لوكالة «الصحافة الفرنسية»، بأنّ «31 جثة نقلت إلى مستشفيات»، مضيفاً أنّه لا تزال هناك 36 جثة في الوادي الذي سقطت فيه الطائرة، ويبلغ عمقه 300 متر. وقال المتحدث باسم الجيش، كريشنا براساد بهانداري، إن «الطائرة تحطمت في ممرات ضيقة» يصعب البحث عن الجثث فيها.
أعلنت الشرطة في نيبال ارتفاع حصيلة قتلى حادث تحطم الطائرة إلى 67 قتيلاً على الأقل، وذلك بعدما تحطمت طائرة، اليوم الأحد، في مدينة بوخارا بوسط البلاد. وفي وقت سابق، قال مسؤول بسلطة الطيران المدني إن 44 شخصاً على الأقل لقوا حتفهم في الحادث. وقال جاجاناث نيرولا المتحدث باسم سلطة الطيران المدني «عمليات الإنقاذ مستمرة... كانت الأجواء صافية»، وفق ما نقلته وكالة «رويترز» للأنباء.
قال مسؤولون في نيبال، أمس (الخميس)، إن السلطات أفرجت عن «السفاح» الفرنسي تشارلز سوبراج، الذي كانت قصته مصدر إلهام لمسلسل «الثعبان»، من إنتاج هيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي)، من أحد سجون البلاد، وفق وكالة الأنباء الألمانية. وقال إيشواري براساد باندي، المسؤول في السجن المركزي بالعاصمة كاتماندو، إن سوبراج الذي يقضي عقوبتين في السجن مدى الحياة لإدانته بقتل سائحين اثنين في نيبال، أُفرج عنه أمس، بعد قضاء 19 عاماً في السجن، وفقاً لنظام المحكمة العليا. وكانت المحكمة العليا أمرت أول من أمس (الأربعاء) بإطلاق سراح سوبراج الذي يبلغ من العمر 78 عاماً، قبل عام من إكماله فترة عقوبته.
الطيران محفوف بالمخاطر في نيبال، الدولة الخلابة الواقعة بجبال الهيمالايا والمفضلة لدى السياح المغامرين والحجاج ومتسلقي الجبال. وتعرضت البلاد، أول من أمس (الأحد)، لحادث تحطم طائرة هو العاشر خلال السنوات الماضية. وحسب تقرير نشرته وكالة «بلومبرغ»، فقدت الطائرة ذات المحركين البالغة من العمر 43 عاماً والتي تديرها شركة «تارا إير» وتحمل 22 شخصاً الاتصال بعد إقلاعها من بوخارا - وهي مدينة سياحية على ضفاف البحيرة تقع أسفل سلسلة جبال أنابورنا - في رحلة قصيرة إلى قاعدة الرحلات في جومسوم.
انتشل عناصر الإنقاذ النيباليون جثث جميع الأشخاص الـ22 الذين كانوا على متن طائرة تحطمت في جبال الهيمالايا، وفق ما أعلنت السلطات اليوم (الثلاثاء). وقال الناطق باسم هيئة الطيران المدني ديو تشاندرا لال كارن لوكالة الصحافة الفرنسية «عثر على جميع الجثث...
انتشلت فرق الإغاثة النيبالية أمس الاثنين 16 جثة بين ركام طائرة ركاب تحطمت في جبال الهيمالايا وعلى متنها 22 شخصاً. وكان الاتصال مع طائرة «توين أوتر» التابعة لشركة «تارا إير» قد انقطع بعد وقت قصير من إقلاعها من مدينة بوخارا (غرب النيبال) صباح الأحد للتوجه إلى جومسوم، وهي وجهة معروفة للأشخاص الذين يقصدون جبال الهيمالايا. ومشطت مروحيات تابعة للجيش وشركات خاصة المنطقة الجبلية النائية طوال يوم الأحد، بمساعدة فرق برية، لكنها علقت البحث مع حلول الليل. وبعد استئناف عمليات البحث أمس نشر الجيش على وسائل التواصل الاجتماعي صورة لحطام الطائرة على سفح جبل، بينما بدا رقم التسجيل 9N - AET واضحا على الجناح.
عُثر على 14 جثة حتى الآن تحت ركام الطائرة التي تحطّمت في منطقة جبلية في نيبال وعلى متنها 22 شخصاً، وفق ما أفادت هيئة الطيران المدني في البلاد، اليوم الاثنين. وقال الناطق باسم الهيئة، ديو تشاندرا لال كارن، بعد يوم على وقوع الحادث: «عثر على 14 جثة حتى الآن، وما زال البحث متواصلاً للعثور على البقية. الطقس رديء جداً لكننا تمكننا من إيفاد فريق إلى موقع حادثة التحطم. لم يكن من الممكن تسيير رحلة أخرى». وكان الجيش في نيبال أعلن اليوم الاثنين أنه حدد موقع تحطم طائرة كانت قد اختفت يوم الأحد وعلى متنها 22 شخصاً في أجواء ملبدة بالغيوم.
قال مسؤولون حكوميون وشركات طيران لوكالة «رويترز» للأنباء إن طائرة تديرها شركة طيران خاصة في نيبال اختفت، اليوم (الأحد)، وعلى متنها 22 شخصاً. وأضافوا أن الطائرة الصغيرة كانت في طريقها من بلدة بوخارا الواقعة على بُعد نحو 200 كيلومتر شمال غربي العاصمة كاتمندو إلى جومسوم على بُعد نحو 80 كيلومتراً إلى الشمال الغربي. وتدير هذه الطائرة شركة «تارا» للطيران التي تَستخدم أساساً طائرات «توين أوتير» الكندية الصنع. وقال مسؤول طيران إن الطائرة كانت تُقلّ أربعة هنود واثنين آخرين من الأجانب رغم عدم معرفة جنسيتهم.
اتهم تقرير أعدته الحكومة النيبالية، وتم تسريبه إلى شبكة «بي بي سي» البريطانية، الصين بالتعدي على طول الحدود المشتركة بين البلدين. وهذه هي المرة الأولى التي ترد فيها مزاعم رسمية من نيبال بشأن تدخل صيني في أراضيها. ويعود تاريخ التقرير إلى سبتمبر (أيلول) الماضي عقب مزاعم بأن الصين تتعدى على ممتلكات الغير في منطقة هوملا في أقصى غرب نيبال. وتمتد الحدود المشتركة بين الصين ونيبال لما يقرب من 1400 كيلومتر على طول جبال الهيمالايا. وقد تم وضع هذه الحدود ضمن سلسلة من المعاهدات الموقّعة بين البلدين في أوائل الستينات، إلا أن جزءاً كبيراً منها يقع في مناطق نائية يصعب الوصول إليها. وعلى أرض الواقع، تم ترسيم
شارك رائد فضاء «ناسا» صورة مذهلة لسلسلة جبال ضخمة أثناء الدوران على ارتفاع 250 ميلاً فوق سطح الأرض على متن محطة الفضاء الدولية. ويبلغ ارتفاع جبل إيفرست 29032 قدماً؛ مما يجعل من المستحيل تقريباً عدم رؤيته، حسب صحيفة «ديلي ميل» البريطانية. والتقط رائد فضاء «ناسا»، مارك فاندي، صورة مذهلة لجبل إيفرست أثناء وجوده على متن محطة الفضاء الدولية «أي إس إس» التي يبلغ ارتفاعها نحو 250 ميلاً فوق سطح الأرض، وكتب فاندي على «تويتر» معلقاً «قراري في السنة الجديدة هو الخروج بعيداً قدر الإمكان. حسناً، ها هي لقطة أخرى بعد الهبوط.
تسلق الصيني تشانغ هونغ البالغ من العمر 46 عاماً، أعلى قمة في العالم من الجانب النيبالي ليصبح أول ضرير في آسيا والثالث في العالم يتسلق جبل إيفرست. وقال تشانغ لوكالة «رويترز» للأنباء: «بغض النظر عما إذا كنت معاقاً أو طبيعياً، سواء كنت قد فقدت بصرك أو يديك أو ساقيك، لا يهم ما دمت تملك تفكيراً سليماً يمكنك دائماً إكمال شيء لا يمكن للآخرين القيام به». وأكمل تشانغ عملية تسلق الجبل الذي يبلغ ارتفاعه 8849 متراً في 24 مايو (أيار)، وعاد إلى معسكر عند القاعدة يوم الخميس. ولد تشانغ في مدينة تشونغتشينغ بجنوب غربي الصين وفقد بصره وهو في سن 21 عاماً بسبب الجلوكوما.
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة