مالي
مالي
أعلنت الأمم المتحدة الخميس سحب قواتها من معسكر ثالث في مالي في إطار خطة الانسحاب الكامل من البلد بحلول 31 ديسمبر 2023.
قالت وزارة الدفاع الألمانية إن مترجمين فوريين للقوات الألمانية في مالي طلبوا من برلين حمايتهم هم وعائلاتهم في الوقت الذي تستعد فيه القوات للانسحاب.
يجتمع رؤساء أركان جيوش المجموعة الاقتصادية لدول غرب أفريقيا (إيكواس) الخميس والجمعة في غانا؛ لبحث تدخل عسكري في النيجر، فيما دعت روسيا ومالي إلى تسوية سلمية.
قال الكرملين إن الاتصال تخلله «تشديد على أهمية حلّ الوضع المتعلق بجمهورية النيجر بالوسائل السلمية والسياسية حصراً».
أعلن الجيش المالي أنّه سيطر إثر اشتباكات مع إرهابيين على قاعدة عسكرية في شمال البلاد بعدما أخلتها أمس (الأحد)، قبل الأوان، بعثة الأمم المتّحدة (مينوسما).
أوقفت فرنسا ومالي إصدار التأشيرات لمواطني الدولة الأخرى من قبل الخدمات القنصلية لكل منهما في باماكو وباريس، في سياق توترات بين الدولتين وتوترات إقليمية قوية.
يثير الانقلاب العسكري في النيجر على الرئيس المنتخب محمد بازوم تداعيات مختلفة على البلاد والمنطقة، على رأسها المخاوف من تمدد نفوذ الجماعات الإرهابية بالساحل
عد تقرير لصحيفة «لوفيغارو» أن تدخلا عسكريا من دول الجوار ضد النيجر، ستستفيد منه الجماعات المتطرفة لأنه سيوقف التعاون العسكري بين دول الجوار ضد هذه الجماعات.
أعلن تنظيم «داعش» الإرهابي أنه نفذ هجوماً قتل فيه 16 جندياً في منطقة ميناكا شمال شرقي مالي الأسبوع الماضي.
قال مراقبون للعقوبات تابعون للأمم المتحدة إن قوات مالي وشركاء أمنيين أجانب يستخدمون العنف ضد النساء ويرتكبون «انتهاكات خطيرة أخرى لحقوق الإنسان» بهدف نشر الذعر.
رفض وزير الجيوش الفرنسي سيباستيان لوكورنو، أمس (الاثنين)، طرحا يعتبر أن عملية برخان باءت بالفشل.
ووعدت مصادر في «إيكواس» صباح الاثنين بإصدار بيان تحدد فيه الخطوات اللاحقة لإرغام الانقلابيين على التراجع.
أعلن الجيش المالي أن باماكو وواغادوغو بصدد إرسال وفد رسمي مشترك إلى نيامي «تضامناً» مع النيجر.
كان انقلاب النيجر بمثابة آخر مسمار في نعش العلاقة المضطربة بين دول الساحل الثلاث مالي وبوركينا فاسو والنيجر مع فرنسا.
شنّ مسلحون من تنظيم «داعش» في الصحراء الكبرى، الخميس، هجوماً على قافلة من الشاحنات كانت في طريقها من مالي نحو النيجر، وذلك بالقرب من الحدود بين البلدين.
الأحد المقبل، تنتهي مهلة الإنذار الذي وجهه قادة المجموعة الاقتصادية لغرب أفريقيا (إيكواس) لقادة الانقلاب في النيجر، للتراجع عن خلع الرئيس محمد بازوم.
حذّرت سلطات واغادوغو وباماكو من أن أي تدخل عسكري في النيجر لإعادة الرئيس محمد بازوم الذي أطاحه انقلاب، إلى الحكم سيكون بمثابة إعلان حرب على بوركينا فاسو ومالي.
بعد مالي وبوركينا فاسو، باتت النيجر على وشك السقوط تحت سيطرة نظام عسكري يمكن أن يعرقل القتال ضدّ الجماعات الإرهابية المسلّحة في منطقة الساحل.
أصبح رفع العلم الروسي جزءاً من الأحداث التي ترافق أي انقلاب يقعُ في الدول الأفريقية، وخاصة دول منطقة الساحل وغرب أفريقيا، بل إنه يرفعُ في مظاهرات سياسية عادية.
ما زالت باريس تعتبر أن الوضع في النيجر لم يستقر بعد وأن تراجع الانقلابيين ما زال ممكناً. ومن الواضح أنها تراهن على ضغوط أفريقية على نيامي.
انقلاب عسكر النيجر هو الثالث من نوعه (بعد مالي وبوركينا فاسو) الذي يصيب النفوذ الفرنسي في القلب.
أسقط الانقلاب العسكري في النيجر، آخر بلدان الساحل المركزي، في أتون عدم الاستقرار السياسي، ليلتحق البلد الفقير والهش بكلٍّ من مالي وبوركينا فاسو وتشاد.
تسعى دول غرب أفريقيا إلى وضع "إستراتيجية جديدة ممولة بشكل مناسب للتصدي للإرهاب" الذي يتفاقم بشكل لافت في المنطقة.
كشف تقرير صحافي أنه تم إرسال ملايين رسائل البريد الإلكتروني العسكرية الأميركية عن طريق الخطأ إلى مالي بسبب خطأ كتابي بسيط.
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة