كولومبيا
كولومبيا
بمجرد أن يلامس بعض الليمون وكريمة الليمون فمك تنفجر النكهات داخله، فهو مرّ وحلو في الوقت ذاته، وكريمي وغني وأحياناً قوي، لكنه لذيذ دائماً. هناك خليط آخر رائع هو توت العليق مع الفانيليا، وهو أكثر تقليدية. إذا كنت تريد تذكر الحلوى الفرنسية الشهية «الكريم بروليه»، فعليك تذوق الكراميل بروليه المالح؛ فهو مالح وحلو المذاق في الوقت ذاته. تتم تعبئة أصناف الحلوى المذهلة تلك في آنية جميلة يمكن استخدامها لاحقاً كأوعية لزراعة النباتات حول المنزل. «بوتس آند كو» Pots And Co اسم تجاري جديد لشركة مقرها لندن، أسسها عام 2012 الطاهي جوليان داير، وتجري تجارب على مكونات استوائية مختلفة والشوكولاته الكولومبية.
أغلقت سلطات مدينة ميديلين الكولومبية متحفاً مخصصاً لتاجر المخدرات الراحل بابلو إسكوبار، أحد أكثر المجرمين ثراء في التاريخ. وقال أندريس توبون مسؤول الأمن في المدينة، أنه "تم إغلاق المتحف بسبب عدم وجود تصريح للعمل، ولأنه يُمجد واحداً من أسوأ رجال العصابات الذي ألحق بميديلين أكبر قدر من الأذى". وأقيم المتحف في أحد منازل إسكوبار السابقة، وعرض أثاثه وأغراضه الشخصية وسياراته، وكان بإحداها ثقوب من طلقات نارية.
لا تحكي المتاحف الوطنية قصة بلد فحسب، بل تحكي قصة شعب من خلال عيون فنانيه.
قررت حكومة الرئيس الكولومبي الجديد الانسحاب من «اتحاد دول أميركا الجنوبية» في الأشهر الستة المقبلة، متهمة هذه المنظمة بـ«التواطؤ» مع «ديكتاتورية» نيكولاس مادورو في فنزويلا. وأوضح الرئيس الكولومبي إيفان دوك الذي تسلم مهام منصبه في بداية أغسطس (آب) أن حكومته بدأت الإجراءات الرسمية لإلغاء المعاهدة التي تربطها بالمنظمة. ويضم اتحاد دول أميركا الجنوبية (أوناسور) الذي يتخذ من كيتو مقرا له، 14 بلدا.
أعلن الرئيس الكولومبي إيفان دوكي، انسحاب بلاده من اتحاد دول أميركا الجنوبية (يوناسور) بسبب «صمته وتهاونه»، في ضوء «الأعمال الديكتاتورية في فنزويلا». وأفاد دوكي للصحافيين بأن وزير الخارجية كارلوس هولمز تروخيو أرسل رسالة بهذا المعنى إلى الاتحاد، مضيفاً أن العملية ستستغرق ستة أشهر. وأضاف دوكي: «إن الاتحاد كمؤسسة لم يندد أبداً بأي من الانتهاكات لحكومة الرئيس نيكولاس مادورو». وتم إنشاء المنظمة التي تضم 12 دولة عام 2008 لتشجيع التكامل الإقليمي، ولكنها ضعفت إلى حد كبير بسبب الانقسامات السياسية حول كيفية التعامل مع الأزمة الاقتصادية والسياسية في فنزويلا. وعلقت تشيلي وبيرو والأرجنتين والبرازيل وباراغوا
احتجت كولومبيا، أمس، على ما قالت إنه توغل لمروحيات وجنود فنزويليين في أراضيها عبر الحدود خلال نهاية الأسبوع. وأعلنت حكومة الرئيس إيفان دوكي أنها أرسلت احتجاجاً شديد اللهجة إلى السفير الفنزويلي حول ما زعمت أنه «انتهاك لسيادة كولومبيا»، في منطقة نورتي سانتاندير الأحد، كما ذكرت وكالة الصحافة الفرنسية. وتحدثت وزارة الخارجية الكولومبية عن هبوط «مروحيتين تحملان شعار الحرس الوطني البوليفاري، ونحو 30 عنصراً مسلحاً ينتمون إلى القوات المسلحة البوليفارية الوطنية» في منطقة تيبو الحدودية.
احتجت كولومبيا أمس (الثلاثاء) حول ما قالت إنه توغل لمروحيات وجنود فنزويليين في أراضيها عبر الحدود خلال نهاية الأسبوع. وأعلنت حكومة الرئيس إيفان دوكي أنها أرسلت احتجاجاً شديد اللهجة إلى السفير الفنزويلي حول ما زعمت أنه «انتهاك لسيادة كولومبيا» في منطقة نورتي سانتاندير الأحد. وتحدثت وزارة الخارجية الكولومبية عن هبوط «مروحيتين تحملان شعار الحرس الوطني البوليفاري ونحو 30 عنصرا مسلحا ينتمون إلى القوات المسلحة البوليفارية الوطنية» في منطقة تيبو الحدودية. وأفادت الوزارة بأنها أرسلت مذكرة إلى السفير الفنزويلي في بوغوتا: «تعرب فيها عن احتجاجها الشديد» لهذا العمل. وتوترت العلاقة بين البلدين الجارين في ا
ذكرت السلطات الكولومبية، أمس (الخميس)، أن الحافلة التي تحطمت في الإكوادور هذا الأسبوع، وقتل على متنها 24 شخصاً، كانت تحمل 80 كيلوغراماً من الكوكايين. وأفاد مكتب المدعي العام بأن المخدرات كانت مخبأة داخل الحافلة. وأصيب 20 آخرون بجروح خطيرة عندما اصطدمت الحافلة التي انطلقت من كولومبيا، بسيارة أخرى على بعد نحو 40 كيلومتراً شرق كيتو عاصمة الإكوادور، يوم الثلاثاء الماضي، ثم انقلبت. وأوضحت الشرطة الكولومبية أنه تم استخدام الركاب، ومعظمهم من الكولومبيين إلى جانب فنزوليين وإكوادوريين، كتمويه لتضليل السلطات. وأفاد أقارب الضحايا لصحيفة «إل تيمبو» الكولومبية بأنهم تلقوا دعوة في الرحلة مجاناً، وأنها كانت
الرئيس الكولومبي الجديد إيفان دوكي الذي تولى السلطة الأسبوع الماضي على خلفية وعود انتخابية بالتشدد في المفاوضات مع المجموعات المسلحة، لم يضيّع وقتا بتحذيره قادة «جيش التحرير الوطني» بوجوب تسليم رهائن تم اختطافهم مؤخرا في حال أرادوا مواصلة مفاوضات السلام.
قررت كولومبيا الانسحاب من اتحاد دول أميركا الجنوبية، لكنها لم تخطر بعد رسميا الاتحاد بقرارها، لأنها تناقش مع الكثير من الدول الأعضاء الأخرى إمكانية انسحابها أيضا، وفقا لما نقلته صحف عن وزير الخارجية الكولومبي كارلوس هولمز تروجيلو. وكان قد تأسس اتحاد دول أميركا الجنوبية عام 2008 لتشجيع التكامل الإقليمي ليكون حائط صد في مواجهة النفوذ الأميركي.
أعلن وزير الخارجية الكولومبي كارلوس هولمز تروغيلو، أن بلاده ستنسحب من اتحاد دول أميركا الجنوبية، وفقاً لتقارير إخبارية. ولم تخطر بوغوتا بعد رسمياً الاتحاد بقرارها؛ لأنها تناقش مع الكثير من الدول الأعضاء الأخرى إمكانية انسحابها أيضاً، وفقاً لما نقلته صحف عن الوزير. وتأسس اتحاد دول أميركا الجنوبية في عام 2008 لتشجيع التكامل الإقليمي. ويضم الاتحاد 12 دولة من دول أميركا الجنوبية، وأصبحت إلى حد كبير تعاني من الانقسامات السياسية والصراع الداخلي الدائر حول كيفية التعامل مع الأزمة الاقتصادية والسياسية في فنزويلا. واتهم وزير خارجية كولومبيا الاتحاد بعدم إدانته «عملية تقويض الديمقراطية في فنزويلا» في ظل
قالت حكومة كولومبيا الجديدة، إنها ستعيد النظر في اعتراف الرئيس السابق خوان مانويل سانتوس بفلسطين. وكان رئيس كولومبيا المنتهية ولايته خوان مانويل سانتوس، أخذ القرار ووقَّعَه في الثالث من أغسطس (آب) الحالي، قبل أيام من تسلُّم الرئيس المنتخب إيفان دوكي مقاليد الحكم. وسلَّمت وزيرة الخارجية الكولومبية السابقة ماريا أنخيلا هولغين إلى وزير الخارجية الفلسطيني رياض المالكي، رسالة رسمية أعلنت فيها اعتراف بلادها بدولة فلسطين.
اعترفت الحكومة الكولومبية بفلسطين "دولة حرة مستقلة وذات سيادة"، وفقا لرسالة رسمية نشرتها وزارة الخارجية أمس (الأربعاء) في بوغوتا. وجاء في الرسالة التي وقعتها وزيرة الخارجية في الحكومة السابقة ماريا انخيلا هولغين بتاريخ 3 أغسطس (آب): "أود إبلاغكم باسم حكومة كولومبيا أن الرئيس خوان مانويل سانتوس - المنتهية ولايته - قرر الاعتراف بفلسطين دولة حرة مستقلة وذات سيادة".
ذكرت صحيفة «إل تيمبو» الكولومبية اليومية، أن أقوى عصابة إجرامية في كولومبيا عرضت مكافأة قدرها 200 مليون بيزو (70 ألف دولار)، لمن يقتل كلبة بوليسية تمكنت من العثور على 5 أطنان من الكوكايين كانت العصابة تحاول تهريبها إلى أوروبا. واكتشفت الكلبة، واسمها «سومبرا» وتنتمي إلى فصيلة «جيرمن شيبرد»، الكوكايين، الذي أخفته عصابة «غلف كلان» داخل قطع غيار سيارات، في مطار مدينة ميديلين. ووفقا للتقرير فقد عرض زعيم العصابة، دايرو أوسوغا، المكنى أوتونيل، أحد أكثر الرجال المطلوبين في كولومبيا، بعد ذلك مكافأة لمن يقتل الكلبة. وتم نقل الكلبة للعمل في مطار بوغوتا لحماية حياتها.
عقد الكونغرس الجديد في كولومبيا جلسته الافتتاحية، بمجلسيه النواب والشيوخ، بحضور غير مسبوق لأعضاء سابقين في حركة التمرد السابقة «القوات المسلحة الثورية الكولومبية» (فارك) الذين تخلوا عن سلاحهم وتحولوا إلى حزب سياسي، ورحب بهم الرئيس المنتهية ولايته خوان مانويل سانتوس، فيما وصفه بـ«معبد الديمقراطية»، وحث الشعب «على حماية السلام الناشئ وإنهاء العنف».
- قيادي في «فارك» يرفض مقعداً بمجلس الشيوخ الكولومبي بوغوتا - «الشرق الأوسط»: أعلن قيادي سابق بحركة القوات المسلحة الثورية الكولومبية (فارك)، التي تحولت إلى حزب سياسي حاليا، أنه لن يتبوأ مقعده في مجلس الشيوخ، مشيرا إلى أن اتفاق السلام الذي أبرمته الحكومة مع هذه الجماعة «لم يتم الالتزام به». وكان من المقرر أن يشغل لوتشيانو مارين أرانجو، المعروف باسم إيفان ماركيز، أحد المقاعد العشرة المخصصة في مجلسي النواب والشيوخ لأعضاء «فارك» السابقين، بعد الانتخابات البرلمانية التي جرت في مارس (آذار) الماضي.
- آيرلندا: إلقاء قنبلة على منزل قيادي {جمهوري} سابق بلفاست - «الشرق الأوسط»: قال حزب «شين فين» بآيرلندا الشمالية أمس (السبت)، إن عبوة ناسفة ألقيت على منزل زعيم الحزب السابق جيري آدامز الليلة الماضية في هجوم قال الحزب إنه من عمل «جماعات يائسة غير ذات أهمية». وأضاف الحزب في بيان أن عبوة ناسفة ثانية ألقيت على منزل بوبي ستوري رئيس الحزب السابق. وأوضح الحزب أن إحدى العبوتين ألحقت أضراراً بسيارة، وكتب آدامز على «تويتر» أن الهجوم الذي استهدف منزله لم يتسبب في إصابة أحد.
نزوح 16 ألف شخص بسبب المعارك الحدودية في كولومبيا بوغوتا - «الشرق الأوسط»: أعلن مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية «أوشا»، أن ما لا يقل عن 16 ألف شخص نزحوا من ديارهم، من جراء المعارك الدائرة على الحدود بين كولومبيا وفنزويلا، بين حركة التمرد الكولومبية «جيش التحرير الوطني» وميليشيا أخرى. وقال المكتب في بيان، إن «انتهاكات لحقوق الإنسان وانتهاكات للقانون الدولي الإنساني» وقعت في إطار هذه الاشتباكات التي تعزوها السلطات الكولومبية إلى نزاع بين الطرفين، للسيطرة على تجارة المخدرات. وبحسب السلطات الكولومبية، فإن المعارك تدور بين «جيش التحرير الوطني»، حركة التمرد التي تجري مفاوضات سلام مع بوغوت
- مادورو يدعو الجيش للتأهب عقب تقارير عن سيناريو «اجتياح» أميركي كراكاس - «الشرق الأوسط»: حث الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو، عناصر جيشه، أول من أمس، على التأهب عقب ورود تقارير إعلامية أميركية عن أن الرئيس دونالد ترمب أشار قبل عام إلى احتمال اجتياح فنزويلا. وقال مادورو خلال مراسم عسكرية: «لا يمكنكم التخفيف من درجة تأهبكم ولو لثانية، لأننا سندافع عن أعظم حق لبلدنا في تاريخها ألا وهو العيش بسلام»، كما نقلت وكالة الصحافة الفرنسية.
تشهد كولومبيا نزاعا مسلحا شاركت فيه خلال خمسين عاما عصابات مسلحة ومجموعات شبه عسكرية وعملاء للدولة وتجار مخدرات، وأسفر عن قتل وتشريد وفقدان أكثر من ثمانية ملايين شخص. وتسعى بوغوتا إلى إنهاء النزاع المسلح، من خلال التفاوض على السلام في كوبا مع «جيش التحرير الوطني»، بعد سنتين على اتفاق السلام الموقع مع القوات المسلحة الثورية في كولومبيا (فارك). وحاليا تجري الحكومة والحركة المسلحة المتمردة مفاوضات سلام في كوبا تهدف إلى إنهاء نزاع مسلح استمر نصف قرن بعد اتفاق سلام أول وقع نهاية 2016 بين الحكومة الكولومبية ومتمردي «القوات المسلحة الثورية في كولومبيا» (فارك).
حجز منتخب إنجلترا مقعده في دور الثمانية لمونديال روسيا لكرة القدم بعد فوزه على نظيره الكولومبي 4 - 3 بضربات الترجيح أمس (الثلاثاء)، على ملعب أتكريت أرينا في موسكو. وأشعلت خسارة المنتخب الكولومبي غضب مشجعيه على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث ندد الكثير منهم بمستوى الفريق «المتدني» كما وصفوه، ومنهم من ذهب إلى أبعد من ذلك، وقام بتهديد اللاعبين الذين أضاعوا فرص ركلات الترجيح، بالقتل. وبدأت رسائل التهديد تظهر على موقع «تويتر» بكثافة، بعدما قام بعض المشجعين بإعادة نشرها، واستهدفت ماتيوس أوريبي وكارلوس باكا بالتحديد، وهما اللاعبان اللذان تسببا بشكل غير مباشر، بخروج كولومبيا من نهائيات كأس العالم عقب تض
بعد صدمة الهزيمة الأولى أمام اليابان في مستهل المشوار بكأس العالم لكرة القدم عادت كولومبيا للرقص وظهرت في أفضل ثوب لها خلال الفوز 3 - صفر على بولندا تحت قيادة الساحر خاميس رودريغيز العائد للتشكيلة الأساسية. وأبهر فريق المدرب خوسيه بيكرمان الجميع قبل أربع سنوات خلال مسيرته إلى دور الثمانية بكأس العالم في البرازيل والتي شهدت تسجيل رودريغيز ستة أهداف ليفوز بالحذاء الذهبي. وفي أمسية على استاد كازان استعادت كولومبيا أمجادها وسجلت ثلاثة أهداف جميلة عبر ييري مينا ورادامل فالكاو وخوان كوادرادو، صنع رودريغيز منها هدفين. وكافح رودريغيز، 26 عاما، للتعافي من إصابة عضلية وجلس بديلا في اللقاء الأول وشارك في
فتحت الشرطة الكولومبية تحقيقا في سلسلة من التهديدات على الانترنت بقتل كارلوس سانشيز لاعب المنتخب الذي طُرد بعد ثلاث دقائق فقط من المباراة الأولى للفريق في كأس العالم. وفي تذكير لعملية اغتيال اللاعب اندريس إيسكوبار الذي أطلقت عليه النيران بعد أيام من تسجيله هدف بالخطأ في مرمى منتخب بلاده كولومبيا في كأس العالم 1994 استهدف العديد من مستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي لاعب أستون فيلا السابق بسيل من الرسائل تهدد حياته. وأبعد سانشيز الذي وصفه خوسيه بيكرمان مدرب المنتخب بأنه "أحد أهم لاعبي كولومبيا" كرة بيده بعد تسديدة شينجي كاجاوا وهي في طريقها للمرمى ليُطرد في ثاني أسرع حالة طرد في تاريخ كأس العالم
انتخاب اليميني إيفان دوكي رئيساً لكولومبيا سلاح ذو حدين؛ إذ يهدئ المخاوف من أن النموذج الاقتصادي للبلاد سيتغير، لكنه يثير احتمال تغيير معاهدة سلام أبرمت مع متمردين ماركسيين. وهو عازم على «طي صفحة الفساد والسياسة الانتهازية والمحاباة»، كما قال في خطابه بعد إعلان النتائج، ومراجعة اتفاق السلام، بحيث يتم سجن قادة الثوار السابقين الذين ارتكبوا جرائم خطيرة، ومنعهم من الوصول إلى مقاعد الكونغرس. وبعد فرز الأصوات في 97 في المائة من الدوائر الانتخابية، حصل دوكي على 54 في المائة من الأصوات، بينما نال منافسه اليساري المتمرد السابق جوستافو بيترو 42 في المائة.
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة