زيمبابوي
زيمبابوي
تلقت زيمبابوي اليوم الاثنين أول دفعة من جرعات لقاح كورونا التي تبرعت بها الصين للدولة الواقعة في جنوب أفريقيا. واستلم نائب رئيس زيمبابوي وزير الصحة كونستانتينو تشيوينجا شخصيا 200 ألف جرعة من لقاح سينوفارم في مطار روبرت موغابي الدولي في العاصمة هراري في الساعات الأولى من اليوم الاثنين. ووفقا لتشيوينجا، سيكون أفراد فرق الرعاية الصحية هم أول من يتم تطعيمهم.
توفي وزيران بحكومة زيمبابوي متأثرين بالإصابة بفيروس كورونا المستجد المسبب لمرض «كوفيد - 19»، في غضون أيام، مما دفع البلاد للإعلان اليوم (السبت) عن خطط لتشديد إجراءات الإغلاق بشكل أكبر، وفقاً لوكالة الأنباء الألمانية. وكانت الحكومة قد أعلنت مساء أمس (الجمعة) أن وزير النقل، جويل ماتيزا توفي بعد إصابته بـ«كوفيد - 19»، بعد أقل من يومين من وفاة وزير الخارجية، سيبوسيسو مويو بسبب نفس المرض. وبذلك ترتفع حصيلة ضحايا فيروس كورونا في صفوف حكومة زيمبابوي إلى أربعة وزراء. وطبقا لتقارير إعلامية غير مؤكدة، فإن وزراء آخرين بالحكومة يتلقون العلاج في مستشفى خاص. وقال نائب وزير الصحة، جون مانجويرو لوكالة الأنباء
قال المتحدث الرئاسي في زيمبابوي، اليوم (الأربعاء)، إن وزير الخارجية سيبوسيسو مويو، توفي بعد إصابته بمرض «كوفيد - 19». وأضاف المتحدث جورج تشارامبا، أن مويو (61 عاماً) فارق الحياة في مستشفى محلي في وقت مبكر من صباح اليوم، حسبما ذكرت وكالة «رويترز» للأنباء. وكان مويو جنرالاً سابقاً في الجيش وذاع صيته على مستوى البلاد عندما أعلن عن الانقلاب العسكري الذي أدى للإطاحة بالرئيس الراحل روبرت موغابي، في نوفمبر (تشرين الثاني) عام 2017.
كشف تقرير نشرته صحيفة «التايمز» البريطانية، أن بريطانيا طلبت المساعدة من رئيس زمبابوي الراحل روبرت موغابي في إقناع العقيد معمر القذافي بتسليم المشتبه بهم في قضية لوكربي. وشجبت الحكومات البريطانية المتعاقبة الزعيم الزيمبابوي، ووصفته بأنه «طاغية»، مسؤول عن انتهاكات حقوق الإنسان وسوء الإدارة الاقتصادية؛ لكن اتضح أن وزراء في هذه الحكومات «طلبوا مساعدته على انفراد»، وفقاً للتقرير. وكشفت وثائق صدرت حديثاً أن مسؤولين بريطانيين أجروا محادثات مع ناثان شاموياريرا، وزير خارجية زمبابوي وحليف موغابي الموثوق به في ديسمبر (كانون الأول) 1991، بعد شهر من إصدار المحامي الاسكوتلندي والنائب العام الأميركي لوائح ا
في وقت ترزح فيه تحت وطأة عقود من سوء إدارة الاقتصاد، تعتمد زيمبابوي على الذهب لجمع الإيرادات من أجل مواجهة تداعيات التضخم الهائل لديها والفساد وقيود احتواء «كوفيد19». وارتفعت أسعار الذهب بأكثر من 30 في المائة هذا العام، متجاوزة قيمة قياسية بلغت ألفي دولار للأونصة في أغسطس (آب) الماضي، في وقت تحوّل فيه المعدن الثمين إلى ملاذ آمن للمستثمرين في ظل التقلّبات الناجمة عن تفشي «كوفيد19». ويملك البلد غير الساحلي الواقع في جنوب أفريقيا احتياطات ضخمة من الذهب، إضافة إلى معادن الكروم والألماس والبلاتين و40 معدناً آخر، وفق ما ذكرته وكالة الصحافة الفرنسية. وترى الحكومة في الذهب حلاً سحرياً ممكناً لاقتصاد ي
دفعت نظم الصحة العامة المثقلة بما يفوق قدراتها في أفريقيا ونقص إمكانات إجراء الفحوص والتكدس السكاني الكبير في الأحياء الفقيرة الخبراء إلى التنبؤ بكارثة عندما وصل فيروس «كورونا» إلى القارة السمراء في فبراير (شباط). وكان الفيروس المستجد يعيث فسادا في الدول الآسيوية والأوروبية الغنية، وقالت إحدى منظمات الأمم المتحدة في أبريل (نيسان) إنه قد يقتل 300 ألف أفريقي هذا العام حتى مع تطبيق إجراءات التباعد الاجتماعي. وفي مايو (أيار) حذرت منظمة الصحة العالمية من أن 190 ألفا في القارة قد يموتون إذا ما أخفقت تدابير احتواء الفيروس. إلا أنه في الوقت الذي سجل فيه العالم الوفاة رقم مليون بين المصابين بمرض (كوفي
قالت الشرطة في زيمبابوي إنه تم القبض على أكثر من 105 آلاف شخص في البلاد منذ مارس (آذار) لانتهاكهم اللوائح التي تهدف إلى الحد من انتشار فيروس «كورونا» المستجد. وأضافت الشرطة أن حوالي 1000 شخص اعتقلوا في اليومين الماضيين بتهمة «الحركة غير الضرورية» أو لعدم ارتداء أقنعة الوجه، حسب ما ذكرته هيئة الإذاعة البريطانية «بي بي سي». وخففت زيمبابوي قليلاً القيود المفروضة لمواجهة «كورونا»، حيث تم تأكيد حوالي 1500 إصابة فقط بالفيروس منذ بدء تفشي الوباء. ويتهم المناهضون للحكومة أنها تستخدم إجراءات مواجهة الفيروس لاستهداف المعارضة واعتقال النشطاء، وهو ما تنفيه الحكومة. وتقوم جماعات المعارضة والمجتمع المدني با
من بعيد، تبدو بُحيرة كاريبا الصناعية، وكأنها بحر وليس مجرد بحيرة؛ نظراً لمساحتها الشاسعة. أنشئت منذ نحو 50 عاماً تقريباً، وتُعد من أكبر البحيرات الصناعية على مستوى العالم، لكنها لا تثير البهجة في نفوس قبائل التونغا المحليين. بل هم ساخطون ويلعنون اليوم الذي شُيدت فيه. السبب يعود إلى اعتقادهم أن نهر زامبيزي هو موطن تنين هائل الحجم بجسم ثعبان ورأس سمكة، اسمه نيامي نيامي. يتفاءلون به ويحتمون به في الأوقات العسيرة. في عامي 1957 و1958، وعندما تعرضت زيمبابوي لأسوأ موسم أطاح بالجدار المنصوب لإنشاء بحيرة كاريبا مرتين، اعتقدت قبائل التونغا أن هذا دليل على غضب نيامي نيامي، ورفضه للسد.
ودع الآلاف من مواطني زيمبابوي، وفي مقدمتهم رئيسهم الحالي إيمرسون منانغاغوا، الرئيس الاسبق وبطل الاستقلال روبرت موغابي، إلى مثواه الأخير، وسط حشود ملأت الاستاد الرياضي الوطني في العاصمة هراري، بحضور عدد من الرؤساء الافارقة يتقدمهم رئيس جنوب أفريقيا سيريل رامابوزا وكينيا أوهورو كينياتا وغينيا الاستوائية تيودورو أوبيانغ نغيما. وتوفي موغابي في السادس من سبتمبر (أيلول) عن 95 عاماً في مستشفى في سنغافورة كان يزوره باستمرار في السنوات الأخيرة للعلاج. ويعد موغابي، صاحب الرقم القياسي في مدة الحكم بين الرؤساء الحاليين، إذ أنه بدأ بحكم زيمبابوي منذ أربعين عاماً.
يتناقش مسؤولون سياسيون مع أسرة رئيس زيمبابوي السابق، روبرت موغابي، الذي توفي الأسبوع الماضي، حول ترتيبات دفنه والجنازة، وسط خلاف حول المكان المخصص لدفن رفاته، وعما إذا كانت المراسم ستقتصر على المُقربين فقط، أم أنها ستتضمن حضور شخصيات عامة من الحزب الحاكم، حسب صحيفة «الغارديان» البريطانية. وتوفي موغابي، الذي حكم البلاد بين 1980 و2017، في سنغافورة عن عُمر يناهز 95 عاماً، بعدما انتقل إليها للعلاج من مرض، لم يتم الكشف عنه، منذ أبريل (نيسان) من العام الحالي. وأبلغ أعضاء رفيعو المستوى في حزب «الجبهة الوطنية» الحاكم، عائلة موغابي المقربة، أنه ينبغي دفن رفاته في نصب تذكاري على قمة تل خارج هراري، العاص
رأت وزارة الخارجية الأميركية مساء (الجمعة) أن رئيس زيمبابوي السابق روبرت موغابي الذي توفّي (الجمعة) «ساعد في تحرير زيمبابوي» لكنّه أفقر بلده و«خذل آمال شعبه» لاحقاً. وقالت المتحدّثة باسم الوزارة مورغن أورتيغاس في بيان مقتضب نقلته وكالة الصحافة الفرنسية: «نُقدّم تعازينا إلى من يبكون فقدان رئيس زيمبابوي السابق روبرت موغابي». وأضافت أن «روبرت موغابي ساعد في تحرير زيمبابوي لكن انتهاكاته لحقوق الإنسان وسوء إدارته الاقتصاديّة أفقرا الملايين من شعب زيمبابوي». وختمت أورتيغاس: «نُواصل دعم تطلّعات الزيمبابويين نحو مستقبل أفضل وأكثر ازدهاراً». وتوفي موغابي بطل استقلال البلاد التي حكمها بقبضة حديد بين 198
توفي أمس، رئيس زيمبابوي السابق روبرت موغابي الذي يوصف بأنه بطل الاستقلال عام 1980، والذي تحوّل إلى طاغية لا سيما في أواخر حكمه الذي دام 37 عاماً. ورحل موغابي عن 95 عاماً على سرير المستشفى الذي كان يتردّد عليه منذ فترة للعلاج في سنغافورة إحدى أغنى دول العالم، بعد أن جعل من بلاده واحدة من أفقر الدول الأفريقية، وهي التي كانت يطلق عليها «سويسرا أفريقيا»، أو «سلّة غذاء القارة السمراء». وأُجبر موغابي على مغادرة بلاده عام 2017 تحت ضغط انقلاب عسكري، قاده رفيق نضاله ونائبه طوال 3 عقود الرئيس الحالي للجمهورية أمرسون منانغاغوا. وكان موغابي عند إطاحته يعمل على أن يورّث الحكم لزوجته غريس.
«ببالغ الأسى أنعى لكم الأب المؤسس لزمبابوي والرئيس السابق القائد روبرت موغابي». بهذه العبارات توجّه «أمرسون منانغاغوا» الرئيس الحالي لزيمبابوي إلى مواطنيه ليعلن وفاة الرجل، الذي وُلدت زمبابوي في ظلّ حركة التحرير التي شارك في تأسيسها، وقادها حتى الاستقلال عام 1980، قبل أن تنحدر في أواخر حكمه الذي دام 37 عاماً إلى أسفل دركات الفقر، وأبشع أشكال القمع والتنكيل بخصومه السياسيين، ليتحول بذلك في نظر عدد كبير من خصومه إلى أكبر طاغية عرفته البلاد. رحل موغابي عن 95 عاماً على سرير المستشفى، الذي كان يتردّد عليه منذ فترة للعلاج في إحدى أغنى دول العالم، بعد أن جعل من بلاده واحدة من أفقر الدول الأفريقية، وه
لم يتمكن روبرت موغابي من تحقيق وعده السابق بالاحتفال بمرور مائة عام على توليه السلطة في زيمبابوي، إذ وافته المنية اليوم (الجمعة) عن 95 عاماً، قضي منها 37 عاماً في حكم زيمبابوي، حتى سقوطه في 2017، تحول خلالها من بطل للاستقلال وصديق للغرب إلى طاغية تسبب في انهيار اقتصادي لبلده، بحسب وكالة الصحافة الفرنسية. وعاش موغابي بالكاد سنتين بعد استقالته المهينة تحت ضغط الجيش في 2017، بعكس ما كان عندما تولى الحكم، حيث كان يثير الإعجاب.
فرقت شرطة مكافحة الشغب في زيمبابوي، بعنفٍ، مؤيدين للمعارضة نزلوا أمس إلى شوارع العاصمة هراري، للاحتجاج على تدهور الأوضاع الاقتصادية في البلاد، وذلك رغم منع التظاهر. ونزل عشرات الأشخاص إلى ساحة «الوحدة الأفريقية» للتعبير عن استيائهم، بعدما قرروا تجاهل هذا المنع، الذي فرضته الشرطة والقضاء، كما ذكر صحافي من وكالة الصحافة الفرنسية. وردد مؤيدو «الحركة من أجل التغيير الديمقراطي» هتافات تدين عنف الشرطة، التي كانت في الوقت نفسه تقوم بتفريق متظاهرين، مستخدمة الغاز المسيل للدموع. وطوقت الشرطة أيضاً مجموعة من المتظاهرين، وقامت بضربهم بالعصي.
حصلت زيمبابوي على 2.7 مليون دولار من بيع 98 فيلاً إلى الصين ودبي، وفقاً لمتحدث باسم «وكالة الحياة البرية» في البلاد. وقال تيناشي فاراو، المتحدث باسم هيئة إدارة الحدائق والحياة البرية في زيمبابوي، إن أموال المبيعات ستستخدم في دعم جهود الحفاظ على البيئة والحيوانات. وأوضح فاراو لشبكة «سي إن إن» الأميركية إن عائدات المبيعات التي تمت على مدار 6 سنوات، ستستخدم في الحفاظ على الأفيال المتبقية، وقال: «نحن نكافح لتأمين حياة عدد كبير من الأفيال، ويجب على هذه الأفيال أن تدفع تكاليف الصيانة». وأضاف متحدث «وكالة الحياة البرية» أن منسوب المياه بدأ ينخفض في الأنهار في الحدائق، وأن المسؤولين يستخدمون مصادر بدي
أعلنت حكومة زيمبابوي أمس، أنها ستدفع ابتداءً من الشهر المقبل تعويضات للمزارعين البيض الذين طُردوا من أراضيهم في أثناء الإصلاح الزراعي المثير للجدل الذي أمر به الرئيس الأسبق روبرت موغابي، قبل نحو عشرين عاماً. وذكرت وزارتا المال والزراعة «يتعين استكمال التسجيل وقائمة المزارعين في نهاية أبريل (نيسان) الحالي، عندها ستبدأ المدفوعات الجزئية لقدامى المالكين». يذكر أنه مع بداية الألفية الثالثة، طُرد ما يناهز 4500 من المزارعين البيض من أراضيهم، لمصلحة المزارعين السود، بناءً على أمر من الحكومة برئاسة روبرت موغابي. وكان الهدف من تلك المبادرة تصحيح مظاهر اللا مساواة الموروثة من الاستعمار البريطاني.
أوقع الإعصار الذي تسبب في فيضانات كارثية وانزلاقات تربة في موزمبيق وزيمبابوي المجاورة 676 قتيلا على الأقل في البلدين، في حين ضاعفت الأمم المتحدة دعواتها من أجل تقديم مزيد من المساعدات للمتضررين. وبدأ تردي مستوى النظافة يشكل هاجسا ويطرح مخاوف من تفشي الأمراض. وأعلن الاتحاد الدولي للصليب الأحمر في بيان أنه «قد وردت تقارير عن حصول إصابات بالكوليرا في بيرا كما تزايدت الإصابات بالملاريا في صفوف الأشخاص المحاصرين بالمياه».
- ماراثون الجدار العظيم > بالتأكيد إذا زرت الصين ستسير على امتداد جزء معقول من سورها العظيم، لكن لماذا لا تحاول اختبار قدراتك بالمشاركة في ماراثون السور العظيم؟ سباق يعتبر واحداً من أهم سباقات الماراثون عالمياً، حيث يتضمن مساره الشاق نحو 5.164 خطوة ويمر عبر الوادي الأدنى إلى داخل عدد من القرى المجاورة. يُذكر أن بيبا ميدلتون، أخت دوقة كمبريدج، أنجزته عام 2016، ونجحت في بلوغ خط النهاية في وقت مبهر بلغ 4 ساعات و54 دقيقة. ومنذ إطلاق السباق عام 1999، اكتسب ماراثون السور العظيم مكانة رفيعة باعتباره أحد أهم سباقات الماراثون وأكثرها صعوبة على مستوى العالم.
سمح البنك المركزي في زيمبابوي ببدء التداول الرسمي لعملة البلاد الجديدة، في ظل محاولاته الحد من أزمة نقص العملة الأميركية التي أثرت بقوة على الاقتصاد. وقال محافظ البنك المركزي، جون مانجوديا، أمس: إن سعر العملة الجديدة التي تحمل اسم «آر تي جي إس دولار» سيكون 2.5 مقابل كل دولار، وهو السعر الذي وافق عليه الدائنون التجاريون، بحسب قوله. وكان البنك المركزي الزيمبابويّ أعلن الأربعاء فك الارتباط بين شبه العملة المسماة «بوند نوت»، والمكافئ الإلكتروني «آر تي جي إس»، والدولار الأميركي؛ في محاولة من جانبه لتخفيف حدة أسوأ أزمة اقتصادية تشهدها البلاد منذ 10 سنوات. وبدأت زيمبابوي استخدام عملة «بوند نوت» بسبب
رئيس زيمبابوي يقيل 4 جنرالات بارزين لتعزيز سيطرته على الجيش هراري - «الشرق الأوسط»: أقال رئيس زيمبابوي، إيمرسون منانغاغوا، أربعة من الجنرالات البارزين، لتعزيز سيطرته على الجيش. وأفادت وكالة «بلومبرغ» للأنباء بأنه من بين الجنرالات الذين تمت إقالتهم من مناصبهم، القائد السابق للحرس الرئاسي، الميجور جنرال أنسيليم سانياتوي، الذي اتهم من جانب لجنة تحقيق دولية، باستخدام «القوة غير المتناسبة وغير المبررة»، لقمع الاحتجاجات التي جرت بعد الانتخابات في أغسطس (آب)، والتي أسفرت عن مقتل ستة أشخاص.
أحياناً تعطي الأخبار السياسة فكرة خاطئة عن مكان ما، وزيمبابوي واحدة من هذه الأماكن. فالبعض يجهل أنها من الوجهات السياحية التي يُنصح بزيارتها ولو مرة في العمر. ليس لأنها غنية بالمحميات الطبيعية والمتنزهات الوطنية، والكثير من المواقع الأثرية المدرجة على قوائم التراث العالمي، أو لأنها تحتضن ثلثي مساحة شلالات فيكتوريا العظيمة، فضلاً عن آثار تاريخية لا يعرفها سوى من يزورها ويقف أمام أطلالها، بل لأنها أيضاً من بين الوجهات الأكثر أماناً في القارة الأفريقية. تحدها جنوباً دولة جنوب أفريقيا، وبوتسوانا من الجنوب الغربي، وزامبيا من الشمال الغربي، وموزامبيق من الشرق.
ذكرت صحيفة «هيرالد» في زيمبابوي أنه تمت سرقة حقيبة رئيس البلاد السابق روبرت موغابي وفيها نحو مليون دولار أميركي. وتابعت الصحيفة أن الحادث وقع عندما كان موغابي في الحكم عام 2016 حيث أخذ المال معه في حقيبة إلى منزله الريفي في زفيمبا حيث اختفت الحقيبة ولم تظهر حتى الآن. وبحسب هيئة الإذاعة البريطانية، فإن الشبهات تحوم حول القائمين على تنظيف المنزل. جدير بالذكر أن موغابي (94 عاماً) تولى الرئاسة لمدة 37 عاماً، ثم تنحى عام 2017. ويشهد فيه اقتصاد زيمبابوي ارتفاع في بعض أسعار المواد الغذائية. ولا تزال المحكمة مستمرة في بحث قضية السرقة.
- جمود في محادثات عسكرية بين سيول وواشنطن سيول - «الشرق الأوسط»: قال نائب في البرلمان الكوري الجنوبي، أمس الثلاثاء، إن الولايات المتحدة وكوريا الجنوبية تبذلان جهودا كبيرة لتقريب هوة الخلافات حول توزيع كلفة بقاء القوات الأميركية في الأراضي الكورية بعد أن طالبت واشنطن بزيادة مساهمة سيول بنسبة 50 في المائة. ورغم عقد عشر دورات من المحادثات منذ مارس (آذار) الماضي، فقد فشل البلدان الحليفان في التوصل لاتفاق يحل محل اتفاق عام 2014 الذي انقضى أجله العام الماضي ويلزم كوريا الجنوبية بدفع نحو 960 مليار وون (848 مليون دولار) سنويا لإبقاء نحو 28500 جندي في أراضيها.
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة
