رواندا
رواندا
دعت دول شرق أفريقيا خلال قمة استثنائية، إلى «الوقف الفوري» للاقتتال الدائر في مناطق واسعة من شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية، ما بين متمردين والجيش الحكومي، وهو التمرد الذي يعود إلى خلافات سياسية بين الكونغو ورواندا، وصراع إقليمي على مناطق غنية بالثروات المعدنية. القمة الاستثنائية التي انعقدت في مدينة بوجمبورا، عاصمة بوروندي، شارك فيها قادة بوروندي وكينيا وأوغندا وتنزانيا، بالإضافة إلى رئيس جمهورية الكونغو الديمقراطية فيليكس تشيسيكيدي، ونظيره الرواندي بول كاغامي، رغم الخلافات القوية بين الأخيرين، والتي ساهمت بشكل كبير في تعقيد المباحثات من أجل إنهاء الاقتتال في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية.
يبدو أن القتال شرق الكونغو الديمقراطية أخذ في الاتساع، مع تنامي التوترات مع دولة رواندا المجاورة، وسط تحذيرات من «مجزرة جديدة»، وتصاعد أعمال العنف. ويقاتل الجيش الكونغولي عدداً من الجماعات المسلحة المتمردة، على رأسها حركة «23 مارس»، وهي مجموعة تمرّد يهيمن عليها التوتسي الكونغوليون. وتتهم الكونغو الديمقراطية رواندا بدعم الحركة.
تتصاعد التوترات بين جمهورية الكونغو الديمقراطية ورواندا، بعد اتهامات متبادلة بالتخلي عن «اتفاق السلام»، وإعلان الأولى عن الاستعانة بخدمات «شركة عسكرية خاصة»، وهي الخطوة التي وصفتها الثانية بأنها بمثابة «إعلان للحرب». وقال الرئيس الكونغولي فيليكس تشيسيكيدي، في تصريحات خلال المنتدى الاقتصادي العالمي في «دافوس»، إن بلاده استعانت بخدمات «شركة عسكرية بلغارية للعمل مع الجيش في المنطقة الشرقية المضطربة». أما المتحدث باسم الحكومة الكونغولية باتريك مويايا، فأشار، الجمعة، إلى أن «الشركة هي واحدة من مجموعتين تجريان صيانة لطائرات وتدريبات لصالح الجيش». وعلى النهج نفسه، اتهم وزير خارجية جمهورية الكونغو الد
تتصاعد التوترات بين جمهورية الكونغو الديمقراطية، ورواندا بعد اتهامات متبادلة بالتخلي عن «اتفاق السلام»، وإعلان الأولى الاستعانة بخدمات «شركة عسكرية خاصة»، وهي الخطوة التي وصفتها الثانية بأنها «بمثابة إعلان للحرب». وقال الرئيس الكونغولي فيليكس تشيسيكيدي، في تصريحات خلال المنتدى الاقتصادي العالمي في «دافوس»، إن بلاده استعانت بخدمات «شركة عسكرية بلغارية للعمل مع الجيش في المنطقة الشرقية المضطربة». أما المتحدث باسم الحكومة الكونغولية باتريك مويايا، فقد أشار (الجمعة) إلى أن «الشركة هي واحدة من مجموعتين تجريان صيانة لطائرات وتدريبات لصالح الجيش». وعلى النهج نفسه، اتهم وزير خارجية جمهورية الكونغو الد
بعد مغادرتهم الشرق الأوسط أو أفريقيا وعبورهم أوروبا ثم بحر المانش، يواجه طالبو اللجوء في المملكة المتحدة احتمال ترحيلهم إلى رواندا، في مشروع «مرعب» يثير قلقهم، لكنه لن يحقق هدفه، وهو ثنيهم عن التوجه إلى بريطانيا، على حد قولهم. يقع الفندق على بعد بضع مئات من الأمتار من الأبراج الحديثة لحي المال في لندن، لكنه لا يضم سوى طالبي لجوء فقط من أفراد وعائلات. وصل هؤلاء إلى المملكة المتحدة بشكل غير قانوني، بعضهم مختبئاً في شاحنات، وآخرون على قوارب.
عزز تقرير أممي كُشفت تفاصيله أخيراً، اتهامات متكررة إلى رواندا بلعب «دور رئيسي» في النزاع الدامي بشرق جمهورية الكونغو الديمقراطية، بين القوات الحكومية ومتمري حركة «23 مارس». ورصد التقرير، الذي أعده خبراء مفوضون من الأمم المتحدة، «أدلة جوهرية» تثبت «التدخل المباشر لقوات الدفاع الرواندية في أراضي الكونغو الديمقراطية»، فضلاً عن «إمداد المتمردين بأسلحة وذخائر». ويقاتل الجيش الكونغولي عدداً من الجماعات المسلحة، على رأسها «حركة 23 مارس»، وهي مجموعة تمرد يهيمن عليها التوتسي الكونغوليون.
توالت ردود الفعل الغربية على الاتهامات الروسية لكييف بالتحضير لما وصف بأنه استفزاز نووي باستخدام «قنبلة قذرة»، بهدف اتهام روسيا بارتكاب جرائم في أوكرانيا. ورفضت الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا المزاعم الروسية. وحذرت الدول الثلاث موسكو من «محاولة استخدام هذا الادعاء ذريعة للتصعيد». ولا تعد هذه المرة الأولى التي ينزلق فيها النقاش الدولي حول استخدام مكونات نووية محدودة التأثير في الحرب الأوكرانية. وكان الغرب قد حذر من توجه روسي لاستخدام قنبلة نووية تكتيكية ضد بعض المناطق الأوكرانية.
ما إن تبدأ الطائرة باختراق الغمام الأبيض الكثيف في سماء رواندا عند انبلاج خيوط الفجر الأولى، حتى تتبدى الهضاب المكسوة بخضرة زمردية لا متناهية منحت هذه البلاد لقب «سويسرا أفريقيا» قبل أن يطلق البعض عليها «سنغافورة الجديدة». وأول تنبيه تسمعه قبل أن تطأ قدمك أرض كيغالي، يذكرك بأن هذه المدينة كانت الأولى في العالم التي منعت استخدام أكياس البلاستيك، لتتبين لاحقاً أنها، على فقرها، من أنظف العواصم الأفريقية والعالمية. لكن ثمة جرحاً عميقاً في صدر هذا البلد الذي ينهض بنجاح مذهل من أبشع حروب الإبادة التي شهدها العالم في العقود الأخيرة، والتي تمت أمام أعين الأسرة الدولية التي كان بعض أفرادها ضالعاً فيها
من المقرر أن يمثل فيليسيان كابوغا أحد «الممولين» المفترضين لإبادة «التوتسي» في رواندا عام 1994، أمام محكمة العادل التابعة للأمم المتحدة في لاهاي، الخميس المقبل، بتهمة «ارتكاب إبادة جماعية وجرائم ضد الإنسانية». وتستعيد محاكمة كابوغا، الذي أوقف في 16 مايو (أيار) 2020 في إحدى ضواحي باريس بعدما ظل فاراً طوال 25 عاماً، ذكريات الإبادة العرقية التي ذهب ضحيتها أكثر من 800 ألف قتيل، بحسب الأمم المتحدة غالبيتهم من أقلية «التوتسي».
انتقد وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن السلطات الرواندية في شأن مخاوف تتعلق بالديمقراطية وحقوق الإنسان، كاشفاً أنه ناقش مع الرئيس الرواندي بول كاغامي أيضاً تقارير موثوقة عن دعم كيغالي «حركة 23 مارس» المتمردة في جمهورية الكونغو الديمقراطية. وكانت رواندا والكونغو الديمقراطية في صلب الزيارة الأفريقية التي اختتمها بلينكن الجمعة. وقال، في مقابلة الخميس، إن كلاً من الرئيس بول كاغامي والرئيس الكونغولي فيليكس تشيسكيدي اتفقا على الدخول في محادثات مباشرة مع بعضهما لمعالجة الوضع في الكونغو.
كانت الحياة في كينشاسا تسير على ما يرام بالنسبة للرواندية زاوادي، وهي أم لطفلين، إلى أن أدى قتال على مسافة بعيدة إلى تأجيج الغضب في الكونغو ضد بلدها مع انتشار مقاطع فيديو على وسائل التواصل الاجتماعي لرجال يحملون المناجل يجوبون شوارع المدينة بحثا عن روانديين. بدأت المشاكل في مايو (أيار) عندما استأنفت حركة إم - 23 المتمردة قتالها العنيف ضد الجيش في المناطق الشرقية من جمهورية الكونغو الديمقراطية بعد هدوء نسبي دام لسنوات. وتتهم الكونغو رواندا بدعم حركة إم - 23، وهو ما تنفيه رواندا.
قال رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون، اليوم السبت، إنه يخشى أن تواجه أوكرانيا ضغوطاً للموافقة على اتفاق سلام مع روسيا لا يصب في مصلحتها، بسبب التداعيات الاقتصادية للحرب في أوروبا. وأضاف لمحطات إذاعية في العاصمة الرواندية كيغالي أثناء مشاركته في قمة مجموعة دول الكومنولث: «تقول دول كثيرة إن هذه حرب أوروبية غير ضرورية، وبالتالي فإن الضغط سيزداد لتشجيع، وربما إجبار، الأوكرانيين على (قبول) سلام سيئ». وأشار جونسون إلى أن عواقب نجاح الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في شق طريقه في أوكرانيا ستكون خطرة على الأمن العالمي و«كارثة اقتصادية طويلة الأمد»، بحسب ما أوردته وكالة «رويترز» للأنباء.
قال رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون، أمس (الخميس)، إن بريطانيا مستعدة لتقديم يد العون في إزالة الألغام قبالة الساحل الجنوبي لأوكرانيا، وإنها تدرس تقديم تأمين على السفن لنقل ملايين الأطنان من الحبوب العالقة في البلاد. أدى الغزو الروسي لأوكرانيا في 24 فبراير (شباط) والحصار المفروض على موانئها على البحر الأسود إلى منع البلاد، التي تعدّ أحد أكبر منتجي الغذاء في العالم، من تصدير جزء كبير من أكثر من 20 مليون طن من الحبوب المخزنة في صوامعها، بحسب ما نقلته وكالة «رويترز» للأنباء. وساعد هذا في رفع أسعار الغذاء إلى مستويات قياسية ومواجهة عشرات الملايين صعوبة في الحصول على الطعام، وهي أزمة يقول مسؤول
دافع رئيس الوزراء البريطاني، بوريس جونسون، في كيغالي، اليوم الخميس، عن الاتفاق المثير للجدل بشأن ترحيل مهاجرين من المملكة المتحدة إلى رواندا. ووصل جونسون، صباح الخميس، إلى العاصمة الرواندية حيث من المقرر أن يشارك في قمة رؤساء حكومات دول الكومنولث، الجمعة والسبت. وقال للصحافيين على هامش زيارته مدرسة في كيغالي: «يجب أن يكون الناس منفتحين بشأن خطة (الإبعاد). على المنتقدين أن يكونوا منفتحين بشأن البرنامج». وأضاف: «ما يجب أن يفهمه الناس ومنتقدو البرنامج...
عدّ الرئيس الرواندي، بول كاغامي، خلال مؤتمر في الدوحة، أمس الثلاثاء، أن الاتفاق المثير للجدل مع بريطانيا لاستقبال مهاجرين يمكن اعتماده مع دول أخرى، مشيراً إلى أن نظام اللجوء حول العالم «معطل». كاغامي؛ الذي ستستضيف بلاده قمة دول الكومنولث الـ54 في كيغالي نهاية هذا الأسبوع، قال إنه يعتقد أن الاتفاق البريطاني يمكن أن يستمر رغم حظره من قبل «المحكمة الأوروبية لحقوق الإنسان»، وفق ما نقلت عنه وكالة الصحافة الفرنسية. و«المحكمة الأوروبية لحقوق الإنسان» ليست جزءاً من الاتحاد الأوروبي الذي خرجت منه المملكة المتحدة في يناير (كانون الثاني) 2021، علماً بأن لندن ساهمت في إنشاء المحكمة وصوغ اتفاقيتها. تسعى بر
تعرض الاتفاق المثير للجدل حول إرسال المملكة المتحدة مهاجرين وطالبي لجوء إلى رواندا لكثير من الانتقادات، لا سيما من المعارضة البريطانية ومفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين التي طالبت بإلغائه. لكن لم يرد سوى القليل عن دوافع رواندا، وهي دولة صغيرة يبلغ عدد سكانها 13 مليون نسمة وتقع في منطقة البحيرات الكبرى في أفريقيا، وقد لقيت سياستها التنموية ترحيباً في حين تعرضت لانتقادات بسبب سجلها الحقوقي. وكالة الصحافة الفرنسية استعرضت بعض العناصر حول الأسباب المحتملة التي دفعت كيغالي للتوقيع على هذا الاتفاق والتحديات التي ستواجهها: ستمول لندن الاتفاق بنحو 144 مليون يورو في مرحلة أولى، لكن بعض المراقبين يعت
قطع فريق من الباحثين في برنامج دراسات الجينوم بجامعة جنوب فلوريدا ومركز أبحاث الصحة العالمية والأمراض المعدية في الولايات المتحدة شوطاً طويلاً في الكشف عن أسباب مشكلات الصحة النفسية التي يعاني منها بعض أبناء الشعب الرواندي جراء حملات الإبادة الجماعية التي تعرضت لها عرقية التوتسي عام 1994.
قال مسؤولون في مالي أمس (السبت)، إن الكولونيل السابق بالجيش الرواندي ثيونيست باغوسورا، المتهم بتدبير مذابح راح ضحيتها 800 ألف شخص في أثناء الإبادة الجماعية التي حدثت عام 1994، توفي في سجن بمالي. وكان باغوسورا يقضي حكماً بالسجن 35 عاماً بعد أن أدانته المحكمة الجنائية الدولية الخاصة في رواندا بالضلوع في جرائم ضد الإنسانية. وتم تخفيف هذا الحكم من السجن مدى الحياة. وقال مصدر بإدارة السجون في مالي، طلب عدم نشر اسمه، لـ«رويترز»: «هذا مؤكد. عمره يزيد على 80 عاماً وكان يعاني مرضاً خطيراً... من مشكلات في القلب. تم نقله إلى المستشفى عدة مرات وأُجريت له ثلاث عمليات جراحية.
أصدرت محكمة في رواندا، أمس (الاثنين)، حكماً بإدانة بول روسيسباغينا، الرجل الذي أشيد ببطولته في فيلم من أفلام هوليوود يتحدث عن الإبادة الجماعية في البلاد عام 1994، بتهم متعلقة بالإرهاب. وقالت القاضية بياتريس موكامورينزي، «يجب إدانتهم بالذنب لأنهم جزء من تلك الجماعة الإرهابية... هاجموا أشخاصاً في منازلهم وحتى في سياراتهم على الطريق». وينفي روسيسباغينا (67 عاماً) الاتهامات، ويقول إنه تعرض للخطف من دبي هذا العام ليمثل للمحاكمة. وعارض المتهم الرئيس بول كاجامي من المنفى.
حكم القضاء الرواندي على بول روسيسباجينا؛ الذي استند فيلم «فندق رواندا» إلى قصته، وأصبح من أشد منتقدي الرئيس بول كاغامي، اليوم الاثنين، بالسجن 25 عاماً بعد إدانته بتهمة «الإرهاب» في محاكمة وصفها مؤيدوه بأنها «سياسية». وكان الادعاء قد طالب بالحكم عليه بالسجن مدى الحياة، لكن القاضية بياتريس موكامورينزي قالت إن العقوبة «يجب أن تخفض إلى 25 سنة»؛ نظراً لأنها إدانته الأولى. وأدين بتشكيل مجموعة متمردة متهمة بتنفيذ هجمات دامية في رواندا عامي 2018 و2019، بحسب ما نقلته وكالة الصحافة الفرنسية.
أصدرت محكمة في رواندا اليوم الاثنين حكماً بإدانة بول روسيساباجينا، الرجل الذي أشيد ببطولته في فيلم من أفلام هوليوود يتحدث عن الإبادة الجماعية في البلاد عام 1994. بتهم متعلقة بالإرهاب. وقالت القاضية بياتريس موكامورينزي: «يجب إدانتهم بالذنب لأنهم جزء من تلك الجماعة الإرهابية...
يتوقع أن يصدر بعد غد الجمعة الحكم بحق بول روسيسباغينا، البطل الحقيقي وراء فيلم «فندق رواندا» الشهير، والذي تحول إلى معارض شرس لحكومة الرئيس بول كاغامي، بعد أشهر من محاكمة مثيرة للجدل بعدة تهم، بينها «الإرهاب». واشتُهر روسيسباغينا، المنتمي لعرقية الهوتو، بعدما تم تجسيد شخصيته في فيلم «فندق رواندا»، الذي أنتجته هوليوود عام 2004، والذي يروي كيف تمكن هذا المعتدل من إنقاذ حياة أكثر من ألف شخص لجأوا إلى الفندق الذي كان يديره في العاصمة خلال الإبادة الجماعية، التي أسفرت عن مقتل نحو 800 ألف شخص غالبيتهم من التوتسي عام 1994. دارت محاكمة روسيسباغينا في كيغالي من فبراير (شباط) إلى يوليو (تموز) الماضي، مع
انتقد بول كاغامي رئيس رواندا أداء لاعبي نادي آرسنال اللندني بعد هزيمته 2 - صفر أمام برنتفورد الصاعد حديثاً في المباراة الافتتاحية لموسم الدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم الليلة الماضية. ووجه كاغامي أحد رعاة آرسنال انتقاداته لأداء آرسنال من خلال موقع «تويتر» للتواصل الاجتماعي، ودعا لإجراء تغييرات في الفريق. ورواندا أحد رعاة آرسنال، ونتيجة لذلك تظهر عبارة «زوروا رواندا» على قمصان الفريق. وكتب كاغامي: «علينا ألا نقبل المستوى المتواضع أو نبرره.
قال وزير مالية رواندا أوزيل نداجيمانا أمام أعضاء البرلمان مساء أمس (الاثنين) إن ديون بلاده ما زالت في حدود الاستدامة، لكن، هناك خطر بسيط للعجز عن سدادها في ظل تراجع النمو الاقتصادي خلال العام الحالي. وأشار وزير المالية إلى أن الجزء الأكبر من الدين الخارجي لبلاده في صورة قروض ميسرة. وأشارت وكالة "بلومبرغ" للأنباء إلى أن العجز التجاري الرسمي لرواندا ارتفع خلال الأشهر التسعة الأولى من العام الحالي بنسبة 7% عن الفترة نفسها من العام الماضي. وتراجعت كل فئات الصادرات الرواندية تقريبا بنسبة 21% من خلال القيمة 15% من حيث الكمية. في المقابل تراجعت الواردات بنسبة 5.
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة