رواندا
كانت الحياة في كينشاسا تسير على ما يرام بالنسبة للرواندية زاوادي، وهي أم لطفلين، إلى أن أدى قتال على مسافة بعيدة إلى تأجيج الغضب في الكونغو ضد بلدها مع انتشار مقاطع فيديو على وسائل التواصل الاجتماعي لرجال يحملون المناجل يجوبون شوارع المدينة بحثا عن روانديين. بدأت المشاكل في مايو (أيار) عندما استأنفت حركة إم - 23 المتمردة قتالها العنيف ضد الجيش في المناطق الشرقية من جمهورية الكونغو الديمقراطية بعد هدوء نسبي دام لسنوات. وتتهم الكونغو رواندا بدعم حركة إم - 23، وهو ما تنفيه رواندا.
قال رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون، اليوم السبت، إنه يخشى أن تواجه أوكرانيا ضغوطاً للموافقة على اتفاق سلام مع روسيا لا يصب في مصلحتها، بسبب التداعيات الاقتصادية للحرب في أوروبا. وأضاف لمحطات إذاعية في العاصمة الرواندية كيغالي أثناء مشاركته في قمة مجموعة دول الكومنولث: «تقول دول كثيرة إن هذه حرب أوروبية غير ضرورية، وبالتالي فإن الضغط سيزداد لتشجيع، وربما إجبار، الأوكرانيين على (قبول) سلام سيئ». وأشار جونسون إلى أن عواقب نجاح الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في شق طريقه في أوكرانيا ستكون خطرة على الأمن العالمي و«كارثة اقتصادية طويلة الأمد»، بحسب ما أوردته وكالة «رويترز» للأنباء.
قال رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون، أمس (الخميس)، إن بريطانيا مستعدة لتقديم يد العون في إزالة الألغام قبالة الساحل الجنوبي لأوكرانيا، وإنها تدرس تقديم تأمين على السفن لنقل ملايين الأطنان من الحبوب العالقة في البلاد. أدى الغزو الروسي لأوكرانيا في 24 فبراير (شباط) والحصار المفروض على موانئها على البحر الأسود إلى منع البلاد، التي تعدّ أحد أكبر منتجي الغذاء في العالم، من تصدير جزء كبير من أكثر من 20 مليون طن من الحبوب المخزنة في صوامعها، بحسب ما نقلته وكالة «رويترز» للأنباء. وساعد هذا في رفع أسعار الغذاء إلى مستويات قياسية ومواجهة عشرات الملايين صعوبة في الحصول على الطعام، وهي أزمة يقول مسؤول
دافع رئيس الوزراء البريطاني، بوريس جونسون، في كيغالي، اليوم الخميس، عن الاتفاق المثير للجدل بشأن ترحيل مهاجرين من المملكة المتحدة إلى رواندا. ووصل جونسون، صباح الخميس، إلى العاصمة الرواندية حيث من المقرر أن يشارك في قمة رؤساء حكومات دول الكومنولث، الجمعة والسبت. وقال للصحافيين على هامش زيارته مدرسة في كيغالي: «يجب أن يكون الناس منفتحين بشأن خطة (الإبعاد). على المنتقدين أن يكونوا منفتحين بشأن البرنامج». وأضاف: «ما يجب أن يفهمه الناس ومنتقدو البرنامج...
عدّ الرئيس الرواندي، بول كاغامي، خلال مؤتمر في الدوحة، أمس الثلاثاء، أن الاتفاق المثير للجدل مع بريطانيا لاستقبال مهاجرين يمكن اعتماده مع دول أخرى، مشيراً إلى أن نظام اللجوء حول العالم «معطل». كاغامي؛ الذي ستستضيف بلاده قمة دول الكومنولث الـ54 في كيغالي نهاية هذا الأسبوع، قال إنه يعتقد أن الاتفاق البريطاني يمكن أن يستمر رغم حظره من قبل «المحكمة الأوروبية لحقوق الإنسان»، وفق ما نقلت عنه وكالة الصحافة الفرنسية. و«المحكمة الأوروبية لحقوق الإنسان» ليست جزءاً من الاتحاد الأوروبي الذي خرجت منه المملكة المتحدة في يناير (كانون الثاني) 2021، علماً بأن لندن ساهمت في إنشاء المحكمة وصوغ اتفاقيتها. تسعى بر
تعرض الاتفاق المثير للجدل حول إرسال المملكة المتحدة مهاجرين وطالبي لجوء إلى رواندا لكثير من الانتقادات، لا سيما من المعارضة البريطانية ومفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين التي طالبت بإلغائه. لكن لم يرد سوى القليل عن دوافع رواندا، وهي دولة صغيرة يبلغ عدد سكانها 13 مليون نسمة وتقع في منطقة البحيرات الكبرى في أفريقيا، وقد لقيت سياستها التنموية ترحيباً في حين تعرضت لانتقادات بسبب سجلها الحقوقي. وكالة الصحافة الفرنسية استعرضت بعض العناصر حول الأسباب المحتملة التي دفعت كيغالي للتوقيع على هذا الاتفاق والتحديات التي ستواجهها: ستمول لندن الاتفاق بنحو 144 مليون يورو في مرحلة أولى، لكن بعض المراقبين يعت
قطع فريق من الباحثين في برنامج دراسات الجينوم بجامعة جنوب فلوريدا ومركز أبحاث الصحة العالمية والأمراض المعدية في الولايات المتحدة شوطاً طويلاً في الكشف عن أسباب مشكلات الصحة النفسية التي يعاني منها بعض أبناء الشعب الرواندي جراء حملات الإبادة الجماعية التي تعرضت لها عرقية التوتسي عام 1994.
قال مسؤولون في مالي أمس (السبت)، إن الكولونيل السابق بالجيش الرواندي ثيونيست باغوسورا، المتهم بتدبير مذابح راح ضحيتها 800 ألف شخص في أثناء الإبادة الجماعية التي حدثت عام 1994، توفي في سجن بمالي. وكان باغوسورا يقضي حكماً بالسجن 35 عاماً بعد أن أدانته المحكمة الجنائية الدولية الخاصة في رواندا بالضلوع في جرائم ضد الإنسانية. وتم تخفيف هذا الحكم من السجن مدى الحياة. وقال مصدر بإدارة السجون في مالي، طلب عدم نشر اسمه، لـ«رويترز»: «هذا مؤكد. عمره يزيد على 80 عاماً وكان يعاني مرضاً خطيراً... من مشكلات في القلب. تم نقله إلى المستشفى عدة مرات وأُجريت له ثلاث عمليات جراحية.
أصدرت محكمة في رواندا، أمس (الاثنين)، حكماً بإدانة بول روسيسباغينا، الرجل الذي أشيد ببطولته في فيلم من أفلام هوليوود يتحدث عن الإبادة الجماعية في البلاد عام 1994، بتهم متعلقة بالإرهاب. وقالت القاضية بياتريس موكامورينزي، «يجب إدانتهم بالذنب لأنهم جزء من تلك الجماعة الإرهابية... هاجموا أشخاصاً في منازلهم وحتى في سياراتهم على الطريق». وينفي روسيسباغينا (67 عاماً) الاتهامات، ويقول إنه تعرض للخطف من دبي هذا العام ليمثل للمحاكمة. وعارض المتهم الرئيس بول كاجامي من المنفى.
حكم القضاء الرواندي على بول روسيسباجينا؛ الذي استند فيلم «فندق رواندا» إلى قصته، وأصبح من أشد منتقدي الرئيس بول كاغامي، اليوم الاثنين، بالسجن 25 عاماً بعد إدانته بتهمة «الإرهاب» في محاكمة وصفها مؤيدوه بأنها «سياسية». وكان الادعاء قد طالب بالحكم عليه بالسجن مدى الحياة، لكن القاضية بياتريس موكامورينزي قالت إن العقوبة «يجب أن تخفض إلى 25 سنة»؛ نظراً لأنها إدانته الأولى. وأدين بتشكيل مجموعة متمردة متهمة بتنفيذ هجمات دامية في رواندا عامي 2018 و2019، بحسب ما نقلته وكالة الصحافة الفرنسية.
أصدرت محكمة في رواندا اليوم الاثنين حكماً بإدانة بول روسيساباجينا، الرجل الذي أشيد ببطولته في فيلم من أفلام هوليوود يتحدث عن الإبادة الجماعية في البلاد عام 1994. بتهم متعلقة بالإرهاب. وقالت القاضية بياتريس موكامورينزي: «يجب إدانتهم بالذنب لأنهم جزء من تلك الجماعة الإرهابية...
يتوقع أن يصدر بعد غد الجمعة الحكم بحق بول روسيسباغينا، البطل الحقيقي وراء فيلم «فندق رواندا» الشهير، والذي تحول إلى معارض شرس لحكومة الرئيس بول كاغامي، بعد أشهر من محاكمة مثيرة للجدل بعدة تهم، بينها «الإرهاب». واشتُهر روسيسباغينا، المنتمي لعرقية الهوتو، بعدما تم تجسيد شخصيته في فيلم «فندق رواندا»، الذي أنتجته هوليوود عام 2004، والذي يروي كيف تمكن هذا المعتدل من إنقاذ حياة أكثر من ألف شخص لجأوا إلى الفندق الذي كان يديره في العاصمة خلال الإبادة الجماعية، التي أسفرت عن مقتل نحو 800 ألف شخص غالبيتهم من التوتسي عام 1994. دارت محاكمة روسيسباغينا في كيغالي من فبراير (شباط) إلى يوليو (تموز) الماضي، مع
انتقد بول كاغامي رئيس رواندا أداء لاعبي نادي آرسنال اللندني بعد هزيمته 2 - صفر أمام برنتفورد الصاعد حديثاً في المباراة الافتتاحية لموسم الدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم الليلة الماضية. ووجه كاغامي أحد رعاة آرسنال انتقاداته لأداء آرسنال من خلال موقع «تويتر» للتواصل الاجتماعي، ودعا لإجراء تغييرات في الفريق. ورواندا أحد رعاة آرسنال، ونتيجة لذلك تظهر عبارة «زوروا رواندا» على قمصان الفريق. وكتب كاغامي: «علينا ألا نقبل المستوى المتواضع أو نبرره.
قال وزير مالية رواندا أوزيل نداجيمانا أمام أعضاء البرلمان مساء أمس (الاثنين) إن ديون بلاده ما زالت في حدود الاستدامة، لكن، هناك خطر بسيط للعجز عن سدادها في ظل تراجع النمو الاقتصادي خلال العام الحالي. وأشار وزير المالية إلى أن الجزء الأكبر من الدين الخارجي لبلاده في صورة قروض ميسرة. وأشارت وكالة "بلومبرغ" للأنباء إلى أن العجز التجاري الرسمي لرواندا ارتفع خلال الأشهر التسعة الأولى من العام الحالي بنسبة 7% عن الفترة نفسها من العام الماضي. وتراجعت كل فئات الصادرات الرواندية تقريبا بنسبة 21% من خلال القيمة 15% من حيث الكمية. في المقابل تراجعت الواردات بنسبة 5.
بعد ستة شهور من إعلان «منظمة الصحة العالمية» حالة الطوارئ الدولية لمواجهة تفشي وباء «كورونا»، تواجه دول كثيرة زيادة أعداد الإصابة، أو موجة ثانية من تفشي الفيروس. ومع ذلك، تبرز دول أخرى لنجاحها في منع تفشي الفيروس بشكل كبير من خلال التدابير السريعة والتعاون الإقليمي والدعم العام، بالإضافة إلى اكتشاف أصحاب الحالات الجديدة ومخالطيهم وعزلهم، بحسب «وكالة الأنباء الألمانية». وأثنى رئيس منظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم غيبريسوس على نيوزيلندا، ورواندا، وتايلاند، وفيتنام، وجزر الكاريبي فضلاً عن بعض المناطق الأخرى.
ستصدر محكمة فرنسية اليوم الأربعاء حكماً حول ما إذا كان سيتم تسليم مشتبه به رئيسي، متورط في الإبادة الجماعية التي وقعت في رواندا عام 1994 إلى محكمة دولية. وكان فيليسيان كابوجا، المولود في عام 1933 أو عام 1935، قد تم تعقبه حتى العثور عليه في شقة في ضاحية بباريس الشهر الماضي، بعد فراره لأكثر من 20 عاماً. وتريد محكمة تابعة للأمم المتحدة محاكمته في اتهامات، من بينها التورط في الإبادة الجماعية، والتحريض عليها، وارتكاب جرائم ضد الإنسانية. ويزعم ممثلو الادعاء أنه كان يترأس محطة إذاعية كانت تنظم عمليات القتل، وأنه ضالع في تشكيل ميليشيا للإبادة الجماعية في العاصمة كيجالي. يذكر أن أكثر من 800 ألف من الرو
بعد 26 عاماً على المجازر التي ارتكبت عام 1994 في رواندا، وذهب ضحيتها ما لا يقل عن 800 ألف شخص، غالبيتهم من إثنية التوتسي، تم القبض في ضاحية أنيير سور سين، الواقعة على مدخل باريس الشمالي، على فيليسيان كابوغا الذي يعد أحد كبار المسؤولين عن المجزرة، في عملية أمنية نفذتها قوة فرنسية فجر أمس. وأعلنت وزارة العدل الفرنسية التي أذاعت النبأ أن فيليسيان كابوغا، البالغ اليوم من العمر 84 عاماً، كان ينتحل هوية مزورة، وقد نجح في السنوات الماضية في أن يبقى طليقاً، رغم المحاولات الدولية التي بذلت لوضع اليد عليه.
انتهك رجل في رواندا أوامر الإغلاق وسط تفشي فيروس كورونا المستجد للذهاب إلى الصيد، لتنتهي رحلته بشكل مأساوي، حيث قام تمساح بالتهامه، وفقاً لصحيفة «نيويورك بوست». وقالت رئيسة بلدية مقاطعة كاموني الجنوبية، أليس كايتيسي، لشبكة «بي بي سي»، «لقد كسر قاعدة البقاء في المنزل، فهو من بين عدد قليل جداً من الأشخاص هنا الذين لا يتعاونون معنا لوقف انتشار الفيروس». وذكرت الشبكة، أن الرجل المجهول تعرض لهجوم من قبل التمساح يوم الأربعاء في نهر نيابارونغو.
أحيت رواندا أمس الأحد، ذكرى مرور ربع قرن على حملة الإبادة التي قتل فيها 800 ألف شخص، معظمهم من أقلية التوتسي، خلال 100 يوم. تحدث رئيس رواندا بول كاغامي عن أعمال الإبادة التي شهدتها البلاد منذ 25 عاماً، وذلك خلال مراسم رسمية لإحياء ذكرى ضحايا الإبادة الجماعية. وقال كاغامي: «ما حدث هنا لن يتكرر مجدداً» مضيفاً: «نصلي من أجل ألا يرى أي شخص آخر هذه المأساة، وخصوصاً أشقاؤنا وشقيقاتنا في أفريقيا».
- السعودية > تبدأ اليوم في السعودية الإجازة المدرسية الصيفية، التي ستكون أطول الإجازات في تاريخ البلاد، بأكثر من 110 أيام، بعد اعتماد جدولة المواسم الدراسية للأعوام الخمسة المقبلة، ابتداء من هذا العام، التي تترافق مع أوامر ملكية بمراعاة الظروف المحيطة بعناصر العملية التعليمية. وتترافق الإجازة الصيفية مع خطط سعودية وبرامج ترفيهية تستمر طوال فترة الإجازة، التي يتخللها موسمي شهر رمضان والحج.
أعلن الاتحاد الأفريقي أن 44 دولة أفريقية وقعت أمس الأربعاء في كيغالي الاتفاق الذي ينص على إنشاء منطقة قارية للتبادل الحر تعتبر أساسية لتحقيق التنمية الاقتصادية في أفريقيا.<br /> وقال رئيس مفوضية الاتحاد موسى فكي محمد في ختام قمة المنظمة في العاصمة الرواندية، إن «44 دولة وقعت الاتفاق الذي ينص على إقامة المنطقة القارية للتبادل الحر».
أكد الجيش الكونغولى يوم أمس (الجمعة)، مقتل ستة من جنوده أثناء التصدي لتوغل من جنود روانديين، حيث ألقى الجانبان باللوم على بعضهما في اندلاع أعمال العنف الجديدة. وقال الجنرال الكونغولى برونو مانديفو، إن الهجوم وقع يوم الثلاثاء عندما عبرت قوات رواندية الحدود إلى شرق الكونغو. ومن جهته قال الجيش الرواندى فى بيان، إن القوات الكونغولية هى التى غزت الأراضى الرواندية. وتتقاسم الدولتان تاريخاً دموياً، حيث غزت رواندا جارتها الأكبر حجما مرتين فى التسعينيات. وبعد الإبادة الجماعية التي وقعت في رواندا عام 1994، والتي أسفرت عن مقتل أكثر من 800 ألف من عرقية التوتسي والهوتو المعتدلين، فر بعض المتطرفين من الهوتو
حقق بول كاغامي، رئيس رواندا الحالي، فوزا ساحقا في الانتخابات الرئاسية؛ مما منحه ولاية ثالثة من سبع سنوات في السلطة التي قضى فيها حتى الآن 17 عاما. وقال تشارلز مونيانيزا، السكرتير التنفيذي للجنة الانتخابات الوطنية في مؤتمر صحافي في العاصمة كيغالي أمس: إن كاغامي (59 عاما) والذي كان زعيما سابقا للمتمردين، فاز بنسبة 98.66 في المائة بعد فرز 80 في المائة من الأصوات في الاقتراع الذي جرى أول من أمس (الجمعة)». وقال: «لا نتوقع أي تغيير حتى بعد تلقينا نتائج كل الأصوات».
حقق الرئيس الرواندي المنتهية ولايته بول كاغامي والذي يحكم رواندا بقبضة من حديد منذ 1994، فوزا ساحقا في الانتخابات الرئاسية بفوزه بـ98 في المائة من الأصوات، وفق ما أظهرت نتائج فرز ثمانين في المائة من الأصوات نشرتها اللجنة الانتخابية اليوم (السبت). وبموجب هذه النتائج حصل كاغامي على 98.66 من الأصوات، فيما حصل كل من خصميه على أقل من واحد في المائة. وقدرت اللجنة الانتخابية نسبة الذين صوتوا بـ97 في المائة من الناخبين المسجلين. وتفيد هذه النتائج أن المرشح المستقل فيليب مبايمانا حصل على 0.72 في المائة من الأصوات بينما حصل فرانك هابينيزا زعيم الحزب الديمقراطي الأخضر حزب المعارضة الوحيد في رواندا، على 0
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة