السنغال
جرت صدامات وعمليات نهب مساء الجمعة في مدينة وسط غرب السنغال منعت فيها السلطات تجمعاً للمعارض عثمان سونكو، المرشح للاقتراع الرئاسي الذي سيجرى في 2024، كما كشفت صور نشرت على مواقع التواصل الاجتماعي. وتحدثت مواقع إلكترونية إخبارية عن اشتباكات بين أنصار سونكو وقوات الأمن بعد ظهر الجمعة في بلدة توبا - مباكي.
فشل المنتخب الجزائري في حصد لقب كأس أمم إفريقيا لكرة القدم للاعبين المحليين، بعدما خسر في المباراة النهائية 4-5 بركلات الترجيح (الوقتان الأصلي والإضافي 0-0)، السبت، على ملعب "نيلسون مانديلا" في براقي بضواحي العاصمة الجزائرية أمام أكثر من أربعين ألف متفرج. وجمعت السنغال اللقبين القاريين بعدما كان منتخبها الأول بقيادة ساديو مانيه، قد توج بلقب كأس أمم إفريقيا التي أقيمت في الكاميرون على حساب نظيره المصري بركلات الترجيح قبل نحو عام. وهذا اللقب الأول للمنتخب السنغالي، الذي أوقف الهيمنة المغربية على اللقب بعدما توج "اسود الأطلس" بالنسختين السابقتين (2018 و2020)، كما توجت الكونغو الديموقراطية في نسخت
حُكم على نائبين من المعارضة السنغالية اليوم (الاثنين) بالسجن 6 أشهر مع النفاذ، بعد إدانتهما بتهمة ضرب زميلة لهما من الغالبية في الجمعية الوطنية، حسبما أوردت وكالة الصحافة الفرنسية. في الأول من ديسمبر (كانون الأول)، هاجم النائب ماساتا سامب زميلته إيمي ندياي بشأن تصريحات أدلت بها ضد مصطفى سي، العضو في أبرز ائتلاف معارضة (حزب الوحدة والتجمع)، وهو ليس نائباً، لكنه شخصية دينية نافذة في السنغال. وأظهرت صور تم تداولها على نطاق واسع، ماساتا سامب وهو يصفع البرلمانية، وزميله مامادو نيانغ، وهو يركلها على بطنها، في جلسة عامة. وقال محاميها بابوكار سيسي، خلال المحاكمة، إن إيمي ندياي أُدخلت المستشفى بعد الحا
كانت «الخسارة المدمرة» لجهود ساديو ماني بسبب الإصابة أهم الأمور التي تعافت منها السنغال ببراعة لتبلغ دور الستة عشر في «كأس العالم لكرة القدم 2022». لكن تلك الخسارة أدت في النهاية إلى عدم قدرة الفريق على المضي قدماً في البطولة لأكثر من ذلك. وكانت الهزيمة يوم الأحد على يد إنجلترا بمثابة تذكير واقعي بمدى افتقاد السنغال لتأثير ماني، حيث لم يتم استغلال الفرص المبكرة التي كان من الممكن أن يسجلها مهاجم بايرن ميونيخ الألماني لو كان حاضراً، وخرجت «أسود التيرانغا» من البطولة على خلفية هزيمة شاملة على كافة نواحي الأداء وبنتيجة 3 - صفر على استاد البيت. وتم استبعاد أفضل لاعب أفريقي عشية البطولة بسبب إصابة
قال غاريث ساوثغيت مدرب إنجلترا إن طموحاته الآن أكبر مما كانت عليه عندما بلغ فريقه الدور قبل النهائي لكأس العالم قبل أربع سنوات في روسيا، وعبر عن تفاؤله بحظوظ إنجلترا في مباراة دور الستة عشر أمام السنغال يوم الأحد في قطر. وتأهل منتخب إنجلترا لمرحلة خروج المغلوب بعدما تصدر المجموعة الثانية أمس الثلاثاء بفوزه على ويلز 3 - صفر بفضل ثنائية ماركوس راشفورد وهدف فيل فودن. وقال ساوثغيت الذي سجل فريقه تسعة أهداف في ثلاث مباريات في قطر للصحافيين: «هناك عقلية مختلفة وثقة أكبر. أهدافنا مختلفة هذه المرة. في روسيا كان الفريق يسأل نفسه... هل نستطيع الفوز بمباراة في دور خروج المغلوب؟
قدم أليو سيسيه المدير الفني للمنتخب السنغالي لكرة القدم التهنئة للمنتخب المغربي على الفوز الثمين الذي حققه على نظيره البلجيكي 2 - صفر مساء أمس الأحد، مؤكدا أن الانتصار قد يشكل مصدرا لإلهام فريقه في مواجهة الإكوادور غدا الثلاثاء ضمن منافسات كأس العالم 2022 المقامة في قطر. ويتأهب منتخب السنغال لمواجهة نظيره الإكوادوري غدا على ملعب استاد خليفة الدولي في الجولة الثالثة الأخيرة من مباريات المجموعة الأولى التي تشهد غدا أيضا لقاء المنتخب القطري مع نظيره الهولندي على ملعب استاد البيت. ويقتسم منتخبا الإكوادور وهولندا صدارة المجموعة برصيد أربع نقاط لكل منهما ويليهما منتخب السنغال برصيد ثلاث نقاط، بينما
وجه منتخب السنغال ضربة قاضية لنظيره القطري بعدما ألحق به الخسارة الثانية توالياً (3 - 1)، ليصبح الفريق المضيف أول مودع لنهائيات كأس العالم 2022 بعد تعادل الثنائي المنافس في المجموعة الأولى هولندا والإكوادور 1 - 1. وتملك هولندا والإكوادور 4 نقاط لكل منهما مقابل ثلاث للسنغال، بينما تتذيل قطر دون أي نقطة.
ودعت قطر، صاحبة الضيافة، كأس العالم لكرة القدم من دور المجموعات، عقب الخسارة الثانية على التوالي 3 - 1 من السنغال، لكنها سجلت على الأقل هدفها الأول في النهائيات برأسية البديل محمد مونتاري في استاد الثمامة بالدوحة، اليوم (الجمعة). وأحيت بطلة أفريقيا آمالها بحصد أول ثلاث نقاط لتتساوى مع الإكوادور، التي هزمت قطر 2 - صفر في المباراة الافتتاحية، وهولندا قبل مواجهتهما في وقت لاحق اليوم بالمجموعة الأولى. وارتكب المدافع خوخي بو علام خطأ في إبعاد كرة قبل أربع دقائق من نهاية الشوط الأول ليسمح للمهاجم بولاي ديا بالتسجيل من كرة منخفضة في أول تسديدة على مرمى الحارس مشعل برشم. وتعرض أبطال آسيا لضربة أخرى ف
يمثل تجفيف منابع التمويل للجماعات المتطرفة في أفريقيا تحدياً كبيراً، في ظل استغلال الجماعات المتطرفة علاقاتها بعصابات التهريب وغسل الأموال، في الوصول إلى المال اللازم للتوسع والنفوذ.
قال إسماعيل محمد لاعب وسط قطر إن نتائج المنتخبات العربية في كأس العالم الحالية لكرة القدم أثارت غيرة لاعبي قطر، قبل المواجهة المصيرية أمام السنغال، غداً (الجمعة). وصعقت السعودية الجميع عندما قلبت تأخرها إلى فوز 2 - 1 على الأرجنتين في واحدة من أكبر مفاجآت كأس العالم، كما أنه الفوز الأبرز للعرب في البطولة منذ انتصار الجزائر 2 - 1 على ألمانيا الغربية في 1982. وانتزع المنتخبان التونسي والمغربي التعادل السلبي من الدنمارك وكرواتيا على الترتيب. وخسرت قطر 2 - صفر أمام الإكوادور في افتتاح البطولة، بعدما قدمت أداء مخيباً للآمال، لتبدأ الجماهير في مغادرة الملعب قبل 20 دقيقة من النهاية، مع فقدانها أمل الع
قال فيلكس سانشيز مدرب قطر إن فريقه لديه ما يثبته عندما يواجه السنغال في مواجهة ربما تطيح بآماله في الاستمرار في كأس العالم لكرة القدم غداً الجمعة. وتأمل قطر بطلة آسيا ألا تصبح ثاني دولة تستضيف النهائيات وتودع البطولة من الدور الأول بعد جنوب أفريقيا في 2010. وخسرت قطر 2 - صفر أمام الإكوادور في افتتاح البطولة بعدما قدمت أداءً مخيباً لتبدأ الجماهير في مغادرة الملعب قبل 20 دقيقة من النهاية مع فقدانها أمل العودة في المباراة. وأبلغ سانشيز مؤتمراً صحافياً: «نأمل أن نلعب بحرية ومن دون ضغوط وأن نكون أفضل مما حدث في المباراة الأولى، هذا الفريق لديه ما يريد إثباته...
قال أليو سيسيه، المدير الفني للمنتخب السنغالي لكرة القدم، إن فريقه يستعد بأفضل شكل ممكن للمباراة المرتقبة أمام نظيره القطري، الجمعة، ضمن منافسات كأس العالم 2022 المقامة في قطر، مؤكداً أنه لن يجري تغييرات جذرية على تشكيلة الفريق. ويستضيف استاد الثمامة مباراة المنتخب القطري مع منتخب السنغال، الجمعة، بينما يلتقي المنتخب الإكوادوري نظيره الهولندي في استاد خليفة الدولي في المباراة الأخرى بالمجموعة الأولى. وكان المنتخب السنغالي قد خسر مباراته الأولى في البطولة أمام نظيره الهولندي صفر - 2 يوم الاثنين الماضي، بعد أن خسر المنتخب القطري المباراة الافتتاحية أمام نظيره الإكوادوري بنفس النتيجة مساء الأحد ا
مثل هذه المباريات تدفع المعلّق إلى الاعتزال. لا أصدق أن هذا المنتخب هو بطل آسيا». هكذا تحسّر المعلّق القطري يوسف سيف على خسارة بلاده أمام الإكوادور بهدفين في افتتاح كأس العالم 2022 في كرة القدم، الأحد الماضي، على استاد البيت. ترك كلام سيف، المعلّق التلفزيوني في قنوات «بي إن سبورتس»، صدى بالغاً في الشارع الرياضي الذي ما زال يتذكر بكاءه فرحاً، أثناء تعليقه على تتويج قطر بلقب كأس آسيا 2019 للمرة الأولى في تاريخها. وقتذاك، وبصوت مخنوق، قال سيف أثناء نقش اسم بلاده على مجسم الكأس «سجّل قطر.. سجّل قطر..
حقق المنتخب الهولندي عودة موفقة إلى نهائيات كأس العالم، بعد غياب عن نسخة 2018، وذلك بفوزه الصعب على نظيره السنغالي 2 - صفر، الاثنين، على استاد الثمامة، في الجولة الأولى من منافسات المجموعة الأولى لمونديال قطر. وبعدما افتتحت قطر المضيفة منافسات المجموعة والنسخة الثانية والعشرين من النهائيات بالخسارة أمام الإكوادور صفر - 2 الأحد على «استاد البيت»، أكملت هولندا الجولة الأولى بثلاث نقاط في مستهل عودتها إلى البطولة، بفضل هدفي كودي خاكبو (84) والبديل ديفي كلاسن (9+90). وغابت هولندا عن نسخة 2018 بعدما حلت وصيفة في 2010 بقيادة بيرت فان مارفيك، وثالثة في 2014 بقيادة مدربها الحالي العائد لويس فان خال. و
أدرج المدرّب السنغالي أليو سيسيه اسم مهاجم بايرن ميونيخ الألماني، أفضل لاعب أفريقي ووصيف الكرة الذهبية، ساديو ماني، في قائمة «أسود تيرانغا» التي ستخوض غمار مونديال قطر 2022، رغم إصابته التي تقوّض فرصه في اللعب. وقال سيسيه الذي جدد عقده مع المنتخب حتى عام 2024 لصحافيين إنه يأمل في أن تتحسن حالة مانيه في غضون أسابيع قليلة، معرباً عن أنه «متفائل»، لأن الإصابة لا تتطلب إجراء جراحة. وأضاف المدرّب: «فضلت إبقاءه في المجموعة... ساديو ماني لاعب مهم في فريقنا. من المهم الاستمرار في متابعة إصابته، على أمل أن يحدث تطور في غضون أسبوعين أو ثلاثة. لكننا متفائلون حقاً».
أثار تقرير نشرته صحيفة «ليكيب» الرياضية الفرنسية، عن عدم قدرة نجم هجوم المنتخب السنغالي ساديو ماني على اللحاق بمنتخب بلاده في كأس العالم 2022 لكرة القدم المقررة في قطر من 20 الشهر الحالي، كثيراً من ردود الأفعال المقلقة بسبب الإصابة التي تعرض لها خلال مشاركته مع فريقه بايرن ميونيخ الألماني، خلال مواجهة فيردر بريمن، الثلاثاء. وأوضحت الصحيفة من دون أن تذكر أي مصدر لمعلوماتها، أن الإصابة ستبعد ماني عن الملاعب لعدة أسابيع، وهو ما يحرمه من المشاركة مع منتخب بلاده في المونديال؛ حيث ستلعب بلاده ضمن المجموعة الأولى التي تضم منتخبات قطر وهولندا والإكوادور؛ لكن مصادر في بايرن ميونيخ ما زالت تؤكد قدرة الم
استقبل الأمير محمد بن سلمان ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، في الرياض (الثلاثاء) الرئيس السنغالي ماكي سال، وبحث اللقاء، العلاقات الثنائية بين البلدين ومجالات التعاون المشترك وفرص تطويره في مختلف الجوانب، بالإضافة إلى بحث عدد من الموضوعات ذات الاهتمام المشترك. حضر اللقاء الأمير تركي بن محمد بن فهد وزير الدولة عضو مجلس الوزراء، والأمير عبد العزيز بن سعود بن نايف وزير الداخلية، والأمير عبد الله بن بندر وزير الحرس الوطني، والأمير فيصل بن فرحان وزير الخارجية، والدكتور مساعد العيبان وزير الدولة عضو مجلس الوزراء مستشار الأمن الوطني، والمهندس خالد الفالح وزير الاستثمار. ومن الجانب السنغالي، وزير ومستشار
عين الرئيس السنغالي ماكي سال، يوم السبت، أمادو با وزيراً أول. ويأتي تعيين با بعد أيام قليلة على تنصيب الجمعية الوطنية الجديدة (البرلمان) المنبثقة عن الانتخابات التشريعية في 31 يوليو (تموز) الماضي. ويعد با رابع شخصية يتم تعيينها في هذا المنصب بعد كل من عبدول مباي، وأميناتا توري، وبون عبد الله ديون. وشغل أمادو با منصب وزير الخارجية وسنغاليي الخارج في الفترة بين 2019 و2020.
تُتاح للجمهور خلال سبتمبر (أيلول) الحالي زيارة مقر إقامة أول رئيس للسنغال، الشاعر وعضو أكاديمية اللغة الفرنسية وفيلسوف «الزنوجة» ليوبولد سيدار سنغور (1906 - 2001) الكائن في فيرسون بشمال غربي فرنسا، على ما أعلنت بلديتها. وقالت نائبة رئيس بلدية فيرسون الواقعة على بعد ثمانية كيلومترات من مدينة كاين، ماري إيلين بريول لوكالة الصحافة الفرنسية إن البلدية أصبحت اعتباراً من 7 يوليو (تموز) الماضي، مالكة «الحديقة والمنزل وأثاثه» ونحو 25 متراً مكعباً من المحفوظات المكتوبة، عملاً برغبة الزوجة الثانية للسياسي الأفريقي الراحل كوليت سنغور، مشيرة إلى أن معاملات انتقال الإرث «استغرقت عامين ونصف عام». وكانت السي
نجح سيرين مباي، الرجل الأسود من أصول سنغالية، بعد أن عاش في إسبانيا 16 عاماً، وعمل فيها بائعاً متجولاً من دون أوراق، في أن يصبح عضواً منتخباً في مجلس مدريد في يونيو (حزيران) 2021، وهو الآن يحمل الآن لواء النضال ضد التمييز العنصري في البلاد، وفق تقرير لمجلة «أفريقيا الشابة Jeune Afrique». بدأت قصة سيرين مباي كقصة آلاف المهاجرين الأفارقة الذين قرروا البحث عن حياة أفضل في أوروبا، فكان هذا السنغالي أكثر حظاً من آلاف الأشخاص الذين ماتوا وهم يحاولون الوصول إلى أرخبيل جزر الكناري الإسبانية، إذ وفق المنظمة الدولية للهجرة، فقد أكثر من 17000 شخص حياتهم على طرق الهجرة البحرية هذه، منذ عام 2014، حسب تقرير
أدلى الناخبون السنغاليون بأصواتهم، أمس (الأحد)، في انتخابات تشريعية تأمل المعارضة أن تفرض عبرها تعايشاً على الرئيس ماكي سال الذي يسعى للاحتفاظ بأغلبية واسعة في البرلمان. وتشكل هذه الانتخابات التشريعية اختباراً بعد الانتخابات المحلية التي جرت في مارس (آذار)، وفازت المعارضة فيها في المدن الكبرى بما فيها العاصمة دكار وزيغينكور في الجنوب وتيس في الغرب، في هذا البلد المعروف باستقراره في غرب أفريقيا. وانتخب السنغاليون أعضاء البرلمان المؤلف من مجلس واحد، والذي يضم 165 نائباً ويهيمن عليه حالياً مؤيدو الرئيس سال، لولاية مدتها خمس سنوات.
تدور مارييتو ثيام برشاقة داخل طوق «هولا هوب» معلق، خلال عرض تحييه فرقة «سينسيرك»، أول فرقة سيرك في السنغال وإحدى الفرق النادرة في هذا البلد الأفريقي. تلتف مارييتو ثيام بخفة على طوقها وتنزلق وتتدلى تحت أنظار الجمهور المذهول، فيما أعضاء فرقتها يتابعون حركاتها بانتباه شديد خلال العرض، الذي يقدمونه في إطار أول مهرجان للسيرك يُنظم في دكار، وفق وكالة الصحافة الفرنسية. ومارييتو البالغة 29 عاماً، هي المديرة الفنية للفرقة التي تضم بين أعضائها امرأتين فقط.
رغم صعود الفن الأفريقي المعاصر إلى الواجهة، فإن مصطلحاته لا تزال متأثرة إلى حد كبير بالمقومين الأجانب، من المتاحف، وصالات العرض، وجامعي التحف، ودور المزادات الغربية التي يتركز اهتمامها على النجوم ومنح القيمة. في المدن الأفريقية، قد يكون دعم الدولة للفنون هزيلاً، نتيجة لعقود من الضغوط التي تفرضها الميزانية؛ خصوصاً من قبل الجهات المُقرضة، مثل صندوق النقد الدولي. وكثيراً ما تمثل الوكالات الثقافية الأجنبية، مثل المعهد الفرنسي أو معهد غوته، أهم مقدمي الفنون. لكن الموائد تنقلب كل عامين.
أصبح ساديو ماني مهاجم ليفربول الإنجليزي الهداف التاريخي لمنتخب السنغال بعد تسجيله ثلاثة أهداف (هاتريك) خلال الفوز على بنين 3 /1 مساء أمس (السبت) في التصفيات المؤهلة لكأس الأمم الأفريقية 2023 بكوت ديفوارـ وفق وكالة الانباء الالمانية. وسجل ماني هدفين من ضربتي جزاء وتكفل بتسجيل الهدف الثالث في داكار ليرفع رصيده إلى 32 هدفا خلال 90 مباراة خاضها مع بلاده. وحطم ماني (30 عاما) الرقم القياسي المسجل بأسم مواطنه هنري كامارا الذي أحرز 31 هدفا لبطل أفريقيا. وجاء إنجاز ماني وسط تكهنات متزايدة حول مستقبله بعد موسم آخر مذهل قدمه في ليفربول تحت قيادة المدرب الألماني يورغن كلوب. وقال ماني أول من أمس (الجمعة) إ
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة