أرمينيا
أرمينيا
وافق الانفصاليون الأرمن في كاراباخ بعد 3 عقود من النضال على نزع أسلحتهم وحل حكومتهم وإعادة الاندماج مع أذربيجان.
حثت أرمينيا الاتحاد الأوروبي، اليوم (الاثنين)، على فرض عقوبات على أذربيجان بسبب عمليتها العسكرية في ناغورنو كاراباخ، وحذّرت من أن باكو قد تهاجم أرمينيا قريباً.
يقول الكاتب هنري فاريل في كتابه الأخير «إمبراطوريّة تحت الأرض»: إنه لم يتغيّر الكثير بين الإمبراطوريّة الرومانيّة وإمبراطوريات القرن الـ21.
اتهمت وزارة الدفاع الأرمينية (الاثنين) الجيش الأذربيجاني «بفتح النار» من أسلحة خفيفة على مركبة تنقل الغذاء لقوات يريفان في منطقة حدودية معلنة سقوط قتيل وجريحين.
وصلت بعثة تابعة للأمم المتحدة، الأحد، إلى كاراباخ، لتكون الأولى منذ ثلاثة عقود، بعدما غادر جميع السكان الأرمن تقريباً منذ استعادت أذربيجان السيطرة على الإقليم.
بات إقليم ناغورنو كاراباخ شبه خالٍ من سكانه الأرمن، مع إعلان يريفان أن أكثر من 100 ألف منهم فرّوا في أعقاب العملية العسكرية التي انتهت بانتصار أذربيجان.
فرّ أكثر من 100 ألف من السكان الأرمن من إقليم ناغورنو كاراباخ في أعقاب العملية العسكرية التي شنتها أذربيجان، وانتهت باستسلام الانفصاليين.
قالت المحكمة الدولية، الجمعة، إن أرمينيا طلبت منها إصدار أمر لأذربيجان بسحب جميع قواتها من المنشآت المدنية في كاراباخ وتسهيل وصول الأمم المتحدة إلى المنطقة.
ترسل «الأمم المتحدة»، نهاية هذا الأسبوع، بعثة إلى ناغورنو كاراباخ؛ بهدف تقييم الحاجات الإنسانية.
حمّل الاتحاد الأوروبي أذربيجان مسؤولية «النزوح الجماعي» الذي جاء نتيجة «العملية العسكرية التي شنتها» مؤخراً في الإقليم.
أعلن جهاز الأمن الأذربيجاني اليوم (الجمعة)، أنه اعتقل قائدا كبيرا في ناغورنو كاراباخ للاشتباه في تورطه بأنشطة «إرهابية» في الجيب ذي الغالبية الأرمنية.
نقلت وكالة الإعلام الروسية عن حكومة أرمينيا قولها اليوم الجمعة إن أكثر من 84700 شخص عبروا الحدود إلى أرمينيا من منطقة كاراباخ الأذربيجانية.
قالت أرمينيا إن أكثر من 70 ألف شخص توافدوا مع أغراضهم وسياراتهم من منطقة ناغورنو كاراباخ التي يبلغ عدد سكانها 120 ألفاً تقريباً، باتجاه أرمينيا.
دخلت الولايات المتحدة بقوة على خط النزاع بين أذربيجان وأرمينيا للمطالبة بتدفق المساعدات إلى كاراباخ، في ظل تراجع نفوذ روسيا المشغولة بحربها في أوكرانيا.
أجّج الإعلان رسمياً الخميس عن تفكيك مؤسسات «جمهورية أرتساخ» وانتهاء حلم الاستقلال لأرمن كاراباخ مشاعر الغضب في الشارع الأرميني.
حضت أذربيجان، الخميس، أرمن ناغورنو كاراباخ على البقاء في الإقليم، وذلك بعد هجومها الخاطف الذي قضى على مساعي المنطقة الانفصالية إلى الاستقلال.
قالت موسكو، اليوم (الخميس)، إنها لا ترى سبباً يدعو الأرمن إلى الفرار من كاراباخ، نافيةً فعلياً الاتهامات بالتطهير العرقي التي وجهتها يريفان لباكو.
عدّت روسيا، الخميس، مشروع أرمينيا للمصادقة على النظام الأساسي للمحكمة الجنائية الدولية «معادياً جداً» لها، وهي المحكمة التي أصدرت مذكرة توقيف بحق الرئيس الروسي.
اتهم رئيس الوزراء الأرميني نيكول باشينيان، اليوم (الخميس)، أذربيجان بارتكاب حملة «تطهير عرقي» في إقليم ناغورنو كاراباخ.
أعلن رئيس جمهورية ناغورنو كاراباخ من جانب واحد سامفيل شهرامانيان حل جميع مؤسسات الدولة اعتباراً من 1 يناير (كانون الثاني) 2024.
قال مفوض الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين فيليبو غراندي اليوم (الخميس) إن أكثر من 50 ألف لاجئ من سكان كاراباخ وصلوا أرمينيا، في أعقاب التوتر الذي شهده الإقليم.
تجد أرمينيا نفسها في مواجهة أزمة إنسانية، بعد سقوط إقليم كاراباخ، ذي الأكثرية الأرمنية، بيد أذربيجان عقب عملية عسكرية الأسبوع الماضي.
أعلنت يريفان الأربعاء عن عبور ما يزيد على 50 ألفاً من كاراباخ ذات الأغلبية الأرمينية إلى أرمينيا المجاورة، وسط مخاوف من تدهور الوضع الإنساني في الإقليم.
واصلت أرمينيا، الأربعاء، استقبال عشرات آلاف اللاجئين من كاراباخ، إذ فرّ نحو نصف سكان هذا الإقليم الانفصالي بعد أسبوع من الهجوم الخاطف الذي نفذته أذربيجان.
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة
