قوات الدعم السريع
قوات الدعم السريع
تشهد قرية ود النورة بولاية الجزيرة وسط السودان حركة نزوح واسعة اليوم الخميس ولليوم الثاني على التوالي بعدما اقتحمتها «قوات الدعم السريع».
اتهم وزير الصحة بحكومة إقليم دارفور السوداني بابكر حمدين، «قوات الدعم السريع» بالسعي «لتعطيل خزان مياه يمثل أحد المصادر الأساسية للمياه في مدينة الفاشر».
أعلنت «قوات الدعم السريع»، اليوم (الاثنين)، وصول تعزيزات كبيرة لقواتها في محاور ولاية سنار بجنوب شرق السودان، حسب «وكالة أنباء العالم العربي».
في مقابل دعوات دولية وإقليمية عدة لاستئناف التفاوض، يظهر مسؤولون في الجيش السوداني رفضاً للعودة إلى طاولة المحادثات مع «الدعم السريع» ويتشددون في موقفهم.
قال شهود إن الطائرات الحربية التابعة للجيش السوداني شنّت ضربات قوية على مواقع وتمركزات لـ«قوات الدعم السريع» حول مصفاة «الجيلي» بمدينة بحري.
أكد عضو مجلس السيادة السوداني ياسر العطا «إصرار القوات المسلحة على حسم التمرد بشكل نهائي».
أجاز المؤتمر أسس ومبادئ تأسيس جيش قومي مهني واحد لا يتدخل في السياسة والاقتصاد باعتبار ذلك بداية طريق الاستقرار ووقف الحروب وإغلاق أبواب الانقلابات العسكرية.
أعلن «مجلس السيادة» السوداني رفضه القاطع للعودة «القسرية» إلى المفاوضات مع «قوات الدعم السريع» في سياق رده على طلب أميركي وجه إلى رئيس المجلس الفريق البرهان.
تجددت الاشتباكات العنيفة والقصف المدفعي المتبادل (اليوم الأربعاء) بين الجيش السوداني و«قوات الدعم السريع».
شهدت مدينة أم درمان (الثلاثاء) معارك شرسة بين الجيش السودان و«قوات الدعم السريع» بالأسلحة الخفيفة والمدافع، ودارت المواجهات في الشوارع والأزقة السكنية.
أعلنت مصر، الثلاثاء، عزمها استضافة مؤتمر يجمع كافة القوى السياسية السودانية نهاية يونيو (حزيران) المقبل، بهدف «التوصل إلى توافق حول سبل بناء السلام الشامل».
استقبلت الفاشر كبرى مدن دارفور خلال الأشهر الماضية مئات الآلاف من النازحين بعد استيلاء «الدعم السريع» بقيادة محمد حمدان دقلو (حميدتي) على 4 ولايات بالإقليم.
«(تقدم) لا ينطلق من كونه طرفاً في الحرب ولا يقف على الحياد بل ينطلق من الانحياز للجوعى والفقراء واللاجئين والنازحين والبرنامج الديمقراطي...»
تحليل إخباري ما سر أهمية مدينة الفاشر في الصراع السوداني؟
يقاتل الجيش السوداني وحلفاؤه بضراوة لتحقيق الغلبة في مدينة الفاشر، في حين تُحكم «قوات الدعم السريع» حصارها عليها... فما سر أهميتها؟
تخطو تنسيقية «تقدم» السودانية (الاثنين) باتجاه تشكيل هيئاتها الدائمة وحشد «أكبر جبهة مدنية مناهضة للحرب»، بعد شهور من العمل في إطار الأجسام المؤقتة.
قال الجيش السوداني، يوم (السبت)، إنه أجبر قوات «الدعم السريع» على الانسحاب خارج الحدود الشرقية لمدينة الفاشر بولاية شمال دارفور في غرب السودان.
أكد المتحدث باسم الجيش السوداني أن القوات المسلحة تتعامل مع «أهداف عسكرية مشروعة» توجد بها معسكرات وتمركزات لـ«قوات الدعم السريع».
بعدما علّقت جنوب السودان وساطتها بشأن المفاوضات «الإنسانية» بين الجيش و«الحركة الشعبية لتحرير السودان - الشمال»، أشعل الطرفان حرب بيانات.
عاودت «قوات الدعم السريع» الهجوم على بلدة التكينة بولاية الجزيرة (وسط السودان) بعد أقل من 24 ساعة على هجوم سابق أسفر عن مقتل 10 أشخاص.
السلطات رحّلت النازحين الذين كانوا يقيمون في إحدى المدارس الداخليّة إلى قرية نائية، حيث صُدموا بواقع مأساوي في عدم توفّر ماء أو كهرباء أو مركز صحيّ.
أعطى «إعلان نيروبي» الشعوب السودانية «حق تقرير المصير» بحالة عدم الاتفاق على تضمين علمانية الدولة والحكم المدني وبقية مبادئ الإعلان في الدستور الدائم.
وصلت مفاوضات الجيش السوداني، و«الحركة الشعبية لتحرير السودان – الشمال» في جوبا، إلى طريق مسدودة، حيث أعلن عن رفع جلسات التفاوض لمزيد من المشاورات.
أكد المبعوث الأميركي إلي السودان توم بيريلو، أن وجود الإسلاميين من أنصار النظام المعزول في المشهد الحالي «يمثل مشكلة كبيرة لنا وللسودانيين» وحذر من حرب الفاشر
طالبت «الحركة الشعبية لتحرير السودان – الشمال» باتفاق لوقف عدائيات شامل، يسمح بتوصيل المساعدات الإنسانية للمحتاجين في ولايات السودان المتأثرة بالحرب.
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة