قوات الدعم السريع
قوات الدعم السريع
أظهر بحث لجامعة ييل بناء جدار ترابي واسع حول مدينة الفاشر السودانية بهدف حصار السكان داخلها.rn
في مدينة الفاشر المُحاصَرة بإقليم دارفور غرب السودان، أخذت الحرب منحى عنيفاً في الأسابيع الأخيرة، بينما لا يجد السكان مفراً من الجوع والموت.
«شبكة أطباء السودان» حملت «المجتمع الدولي ومجلس الأمن والاتحاد الأفريقي المسؤولية الكاملة عن الصمت والعجز عن مواجهة هذه الجرائم».
قال نائب رئيس «السيادة السوداني» مالك عقار، الأربعاء، إن السودان «بات على بعد خطوات من نهاية الحرب»، مؤكداً «خيار إنهاء هذه الحرب بالطريقة التي بدأت بها».
قال مدير منظمة «الصحة العالمية» تيدروس أدهانوم غيبريسوس يوم الاثنين، إن مدينة الفاشر بغرب السودان لا تزال تتعرض للهجوم.
قال رئيس مجلس السيادة في السودان عبد الفتاح البرهان، الأحد، إن المعركة ضد «قوات الدعم السريع» مستمرة، مشدداً على أن الجيش قادر على حسمها.
ينشغل المتحاربون في السودان بتبادل إطلاق النار، بينما يعيش ملايين المدنيين ليس فقط تحت زخات رصاص حرب لا ترحم، بل أيضاً الجوع والمرض وخراب البيئة.
قصفت قوات «الدعم السريع» مستشفى في مدينة الفاشر، عاصمة ولاية شمال دارفور في غرب السودان، وخطفت 6 نساء وطفلين من مخيم للنازحين.
احتدمت المعارك الطاحنة التي اندلعت على مدى الأيام الماضية بين الجيش السوداني و«قوات الدعم السريع»، وتتركز حالياً في الأجزاء الغربية من إقليم كردفان.
تستمر معارك طاحنة بين الجيش السوداني و«قوات الدعم السريع» لليوم الثالث على التوالي في غرب مدينة الأبيّض، أكبر مدن إقليم كردفان، وصفت بأنها الأعنف والأكثر دموية.
أعلنت «قوات الدعم السريع» عن انتصارات كبيرة حققتها على الجيش السوداني في المعارك التي دارت مؤخراً في منطقة أبو قعود غرب مدينة الأبيّض بإقليم كردفان.
تبادل الطرفان المتحاربان في السودان الاتهامات بشأن الهجوم على قافلة تابعة لبرنامج الأغذية العالمي التابع للأمم المتحدة.
أصدر رئيس مجلس السيادة وقائد الجيش السوداني عبد الفتاح البرهان، اليوم الأحد، قرارا يقضي بإخضاع جميع القوات المساندة العاملة مع الجيش لأحكام قانون القوات المسلحة
قال المبعوث الأممي للسودان إنه لا تزال هناك فرصة أمام القوات المسلحة السودانية و«قوات الدعم السريع» لإنقاذ السودان من الهاوية.
قُتل ما لا يقل عن 31 شخصاً وأُصيب 13 آخرون، إثر قيام «قوات الدعم السريع» بمهاجمة مخيم للنازحين في ولاية شمال دارفور بشمال غربي السودان.
قُتل 17 شخصاً وأصيب 25 في قصف لـ«قوات الدعم السريع»، السبت، على مدينة الفاشر في إقليم دارفور بغرب السودان، وفق ما أفاد مصدر طبي «وكالة الصحافة الفرنسية».
أجرى مستشار الرئيس الأميركي مسعد بولس محادثات مع طرفي الحرب السودانية، للوصول لاتفاق يوقف الحرب، وتساؤلات بين كونها مناورة أو سعي جاد لاتفاق سلام.
جدد رئيس «مجلس السيادة» السوداني عبد الفتاح البرهان، أمس، مواقفه الرافضة لأي مهادنة أو مصالحة مع «قوات الدعم السريع»، قائلاً: «نحن ماضون في معركة الكرامة ودحر.
قال رئيس «مجلس السيادة» السوداني، عبد الفتاح البرهان: «نحن ماضون في معركة الكرامة لدحر تمرد (الدعم السريع)».
حذّر مجلس الأمن من تأثيرات إعلان «قوات الدعم السريع» إنشاء سلطة حكم موازية في المناطق الخاضعة لسيطرتها على وحدة السودان وسلامة أراضيه.
سراً، سافر قائد الجيش السوداني إلى سويسرا، والتقى مستشار الرئيس الأميركي لأفريقيا، وبحث معه خطة أميركية لوقف الحرب، في حين قُتل ثلاثة أشخاص بمسيَّرات.
استهدفت مسيّرات بلدة تمبول السودانية في جنوب شرق العاصمة الخرطوم اليوم (الأربعاء) أثناء احتفال أقامه الجيش، وفق ما أفاد شاهدان «وكالة الصحافة الفرنسية».
شنت قوات «الدعم السريع» الاثنين هجوماً واسعاً ومتزامناً على الفاشر غرب السودان عُدّ الأعنف منذ شهور.
أعلن تحالف داعم للجيش السوداني رفضه خريطة الطريق الحكومية لوقف الحرب، المقدمة للأمم المتحدة. وندّد بتعديل الوثيقة الدستورية دون مشاورته.
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة
