النووي الايراني
النووي الايراني
إيران تعزّز تخصيب اليورانيوم في مواقع تحت الأرض رداً على قرار للوكالة الدولية للطاقة الذرية، ولكن الإجراءات ليست بالمستوى المتوقع.
تحول مجلس الأمن الدولي إلى ساحة لحرب الرسائل الدبلوماسية بين إيران ودول أوروبية بشأن «انتهاكات» البرنامج النووي.
قدمت بعثة إيران لدى الأمم المتحدة رسالة إلى مجلس الأمن تنتقد فيها تبني قرار مجلس محافظي الوكالة الدولية للطاقة الذرية يدعو طهران إلى تعزيز التعاون مع المفتشين.
صوّت مجلس محافظي الوكالة الدولية للطاقة الذرية، أمس (الأربعاء)، على قرار يدين إيران بشأن برنامجها النووي.
بعد تراجع واشنطن عن معارضتها، وإصرار الترويكا الأوروبية، صوّت مجلس محافظي الوكالة الدولية للطاقة الذرية على قرار يُدين إيران.
تبنى مجلس محافظي الوكالة الدولية للطاقة الذرية، الأربعاء، في فيينا قراراً يدين إيران رسمياً لعدم تعاونها، على خلفية تكثيف برنامجها النووي.
الثلاثي الأوروبي يتبنى خطاً متشدداً إزاء البرنامج النووي الإيراني وواشنطن مترددة بسبب تخوفها من ردود الفعل الإيرانية.
قالت الوكالة الدولية للطاقة الذرية إن مخزون إيران من اليورانيوم المخصب بنسبة 60 في المائة يتزايد، في وقت تتراجع قدراتها على مراقبة الأنشطة الإيرانية.
حذر علي شمخاني، المستشار السياسي للمرشد الإيراني، القوى الأوروبية من تبعات تحريك قرار ضد إيران في الاجتماع الفصلي للوكالة الدولية للطاقة الذرية الاثنين المقبل.
قال القائم بأعمال الخارجية الإيرانية علي باقري كني إن طهران تواصل تبادل الرسائل مع الولايات المتحدة «لرفع العقوبات».
اتهم محمود واعظي مدير مكتب الرئيس الإيراني السابق، علي شمخاني مستشار المرشد الإيراني، بعرقلة صفقة لإحياء الاتفاق النووي.
التزم المتحدث باسم «الخارجية الإيرانية»، ناصر كنعاني الصمت إزاء أنباء تحدثت عن تكليف علي شمخاني، مستشار المرشد الإيراني بالإشراف على المحادثات النووية.
أظهر تقرير فصلي للوكالة الدولية للطاقة الذرية أن إيران تواصل تخصيب اليورانيوم إلى مستوى يقترب من الدرجة اللازمة لصنع الأسلحة.
أجرى القائم بأعمال وزير الخارجية الإيراني، علي باقري كني، مشاورات مع وزير الخارجية العماني، بدر البوسعيدي الذي يزور طهران لتقديم التعازي لوفاة الرئيس الإيراني.
تتعقد مهمة وكالة الطاقة الذرية بعد الكشف عن خلاف بين الولايات المتحدة وحلفائها الأوروبيين الثلاثة الكبار بشأن ما إذا كان يتعيّن الدخول في مواجهة مع إيران.
تدخلت الخارجية الأميركية في عهد أوباما لمنع مكتب التحقيقات الفيدرالي من اعتقال بحق أفراد متهمين بدعم الجهود المالية الإيرانية لتطوير أسلحة الدمار الشامل.
كشف تقرير صحافي جديد عن أن وزارة خارجية الرئيس الأميركي الأسبق باراك أوباما «تدخلت بنشاط» لمنع «إف بي آي» من اعتقال مؤيدين للبرنامج النووي الإيراني بأميركا.
تسببت وفاة الرئيس الإيراني ووزير خارجيته في حادث تحطم طائرة هليكوبتر في توقف بمحادثات «الوكالة الدولية للطاقة الذرية» وطهران؛ وفق ما أفاد به رفاييل غروسي.
قررت طهران تعيين كبير المفاوضين في الملف النووي علي باقري كني المعروف بانتقاداته اللاذعة للغرب، وزيراً للخارجية بالوكالة خلفاً لحسين أمير عبداللهيان.
قال البيت الأبيض، اليوم (الاثنين)، إن الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي الذي لاقى حتفه في تحطم طائرة هليكوبتر أمس الأحد «يداه ملطختان بالدماء» لدعمه جماعات متطرفة.
قالت طهران إنها أجرت محادثات غير مباشرة مع الولايات المتحدة في سلطنة عُمان في ظل التوتر الإقليمي على خلفية الحرب في قطاع غزة وفق ما نقلت وسائل إعلام إيرانية
أول جولة محادثات بين الولايات المتحدة وإيران منذ يناير (كانون الثاني) الماضي ركزت على «عواقب إنتاج سلاح نووي».
ذكر موقع «أكسيوس» أن اثنين من مسؤولي إدارة الرئيس الأميركي، عقدا محادثات غير مباشرة مع مسؤولين إيرانيين في سلطنة عمان بشأن تجنب تصعيد الهجمات في المنطقة.
ازدادت المخاوف الأميركية والدولية من أن إيران صارت أقرب من أي وقت مضى من صنع سلاح نووي، ما يعد «تهديداً مميتاً» لإسرائيل وينذر بزعزعة إضافية للشرق الأوسط.
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة