السلطة الفلسطينية

طالب الناطق الرسمي باسم الرئاسة الفلسطينية نبيل أبو ردينة الإدارة الأميركية اليوم (السبت) بإجبار إسرائيل على وقف ما سماها «مجازر الإبادة» ضد الشعب الفلسطيني.

ندّدت الرئاسة الفلسطينية بتصريحات رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بخصوص خطط مهاجمة رفح في جنوب قطاع غزة.

طلب الرئيس الفلسطيني محمود عباس من وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن اعترافاً أميركياً بالدولة الفلسطينية، وتمكينها من الحصول على عضوية الأمم المتحدة.

جدد بيان الخارجية السعودية (الأربعاء)، حول المناقشات الجارية بين الرياض وواشنطن بخصوص «مسار السلام العربي-الإسرائيلي»، التأكيد على موقف الرياض المعلن من القضية.

أدلى رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، ووزير دفاعه، يوآف غالانت، بتصريحات، الاثنين، عادا فيها إلى التهديد والوعيد وتصعيد التوتر.

أكد الرئيس الفلسطيني محمود عباس، الأحد، ضرورة عقد مؤتمر دولي للسلام لضمان الانسحاب الإسرائيلي من الأراضي الفلسطينية وفق قرارات الشرعية الدولية.

أدانت «الخارجية» الفلسطينية اليوم تصريحات وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير بوصفها «استعمارية عنصرية وتحريضاً مفتوحاً على استكمال إبادة سكان غزة».

حذرت وزارة الخارجية الفلسطينية من هجوم إسرائيلي على رفح وعدّته بمثابة «إبادة جماعية لنحو 1.5 مليون فلسطيني، أو مسعى لتهجيرهم».

رحّبت الخارجية الفلسطينية، الجمعة، بتصريحات وزير الخارجية البريطاني التي دعا فيها إلى الاعتراف بدولة فلسطينية ومنح الفلسطينيين أفقاً سياسياً لتشجيع السلام.

قال رئيس نادي الأسير الفلسطيني عبد الله زغاري اليوم الخميس إن هناك «إبادة غير مرئية» ترتكبها السلطات الإسرائيلية داخل السجون بحق المعتقلين الفلسطينيين، في حين…

مصادر دبلوماسية كشفت لـ«الشرق الأوسط» تفاصيل التصور البريطاني الذي يستند على حزمة من الخطوات التي تبدأ بوقف لإطلاق النار في غزة وتنتهي بإقامة دولة فلسطينية.

أفاد تصريح صحافي رسمي صادر عن حركة «حماس» اليوم الاثنين بأن إسرائيل كشفت عن «نوايا مبيَّتة» للتهجير والتطهير العِرقي ضد الشعب الفلسطيني

عبّرت الرئاسة الفلسطينية عن رفضها ما وصفته بأنه «الحملة الظالمة التي تقودها حكومة الاحتلال» الإسرائيلية ضد وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا).

وضعت المزاعم الإسرائيلية بتورُّط موظفين في «وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا)» في هجوم حركة «حماس»، في 7 أكتوبر (تشرين الأول) الماضي،

عمّق الجيش الإسرائيلي هجومه براً وجواً في خان يونس جنوب قطاع غزة، في المعركة التي تعد حاسمة في مصير الحرب الحالية ضد قطاع غزة.

أغضب قرار دول مانحة وقف التمويل عن وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين «أونروا» السلطة الفلسطينية التي وصفت الإجراء بالخطير، فيما رحبت به إسرائيل.

ندّد أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة «التحرير» الفلسطينية، حسين الشيخ، اليوم (الجمعة)، بإقدام إسرائيل على إقامة منطقة عازلة على طول حدود قطاع غزة.

قال رئيس الوزراء الفلسطيني محمد اشتية، اليوم الاثنين، إن اليوم التالي للحرب بقطاع غزة يحتاج إلى جهد دولي وإطار سياسي لإعادة الإعمار وضمان عدم تكرار «العدوان».

أكد مصدر فلسطيني أن السلطة الفلسطينية تتجه لتسلم أموال العوائد الضريبية التي ستحوّلها إسرائيل على الرغم من اقتطاع جزء منها ووضعه في عهدة النرويج.

طالبت حركة «حماس» بـ«وقف العدوان الإسرائيلي فوراً» على قطاع غزة ووقف «الجرائم والإبادة الجماعية»، والعمل على فتح المعابر، وفك الحصار، وإدخال المساعدات.

المجلس الأمني والسياسي الإسرائيلي المصغر وافق على تحويل عائدات الضرائب التي تخص السلطة الفلسطينية إلى النرويج التي ستضعها تحت تصرف السلطة

شهد الخلاف الأميركي - الإسرائيلي حول قيام «الدولة الفلسطينية» مزيداً من التفاقم في الساعات الماضية عقب الاتصال الهاتفي بين بايدن ونتنياهو.

قال جوزيب بوريل مسؤول السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي، إن إسرائيل موّلت إنشاء حركة «حماس» في محاولة لإضعاف السلطة الفلسطينية.

بعد 7 ساعات من المداولات حول اقتراح بتحويل أموال الضرائب الفلسطينية إلى النرويج، على سبيل الأمانة، حال إيتمار بن غفير دون الموافقة عليه.