أدب
أدب
اختار الشاعر ناجي حرابة، في ديوانه الأخير «غرقٌ في نغمةٍ عالية» الصادر حديثاً، عن نادي الجوف الأدبي الثقافي، أن يضمّ في هذا الديوان مختارات من 8 مجموعات شعرية.
عن دار «ترابوست اديتر» صدرت ترجمة لكتاب «ما أفتقد إليه» للشاعر الفرنسي جان كلود مارتا، أنجزتها من الفرنسية إلى العربية الدكتورة رابحة الناشئ. جاء في مقدمتها.
في كل عام يتكرر الموقف المحرج ذاته لكل المسلمين، متى يصومون؟ ومتى يعيّدون؟ مع أن رمضان مناسبة محبة واجتماع لا افتراق، وكذا العيد. ثمة خطأ واضح ولا بد أن نحفر.
في حقول الزيتون بالجوف ابتدأت الحكاية، حين أشار د. زياد عبد الرحمن السديري إلى نفر من الأكاديميين والأدباء السعوديين
صدر عن «المؤسّسة العربية للدراسات والنشر» في بيروت، كتابان جديدان في النقد الروائي لسلمان زين الدين، وهما «على ذمة الراوي العربي»، و«على ذمة الراوي الأجنبي».
لم يترك الفلاسفة والشعراء والباحثون وجهاً واحداً من الوجوه الكثيرة للحب، إلا وتناولوه عبر حقب التاريخ المختلفة بالدرس والتمحيص والتحليل.
من جزيرة فيلكا الكويتية، خرج عدد كبير من التماثيل الأثرية المتعددة الأساليب، منها مجموعة من المجسمات الطينيّة الصغيرة، عثرت عليها البعثة الفرنسية في تل الخزنة.
الأمر الواقع الذي لا مجال للشك فيه، هو أن العالم بكل مكوناته يتغير بسرعة مدوخة من حولنا، لا يستثني النساء ولا الرجال
في رواية «مرحلة النوم» للروائي المصري محمد خير، تبدو تحوّلات المدينة امتداداً بصرياً وسريالياً لتحوّلات البطل الذهنية
أثّرت المرأة في اللّغة العربيّة وتأثّرت بها، فواجهت تحدّيات كبيرة في المجتمع العربي منذ القدم؛ حيث كانت مكبّلة بقيود اجتماعيّة وثقافيّة
وفاة رجل الأعمال محمد الشارخ، أول من أدخل اللغة العربية للحواسيب عبر شركة «صخر» لبرامج الحاسب في 1982.
في نهاية «حلقة كوغلاس، 1977» قصة المخرج وودي ألن، يظهر سيدني كوغلاس وهو يركض في كتاب مدرسي قديم هارباً من «فعل غير قياسي» ضخم ومُشَعِّر.
يحتفظ «متحف البحرين الوطني» في المنامة بتمثال صلصالي مميّز يمثّل رجلاً يمتطي دابة وعلى ذراعه مطرقة طويلة.
(نشرنا يوم الأحد 25/2 مقالاً بعنوان «ماذا بقي من دولة فلسطين الشعرية؟» للدكتور أحمد الزبيدي، وهنا رد على المقال)
يتسم كتاب «نزع الأقنعة»، الصادر أخيراً عن دار «بيت الحكمة» بالقاهرة، بأهمية خاصة؛ لأكثر من سبب؛ كونه يلقي الضوء على تجربة الشاعر الكبير محمد عفيفي مطر.
بين الصور الشعريّة والصفحات الملوّنة أمضت سوزان عليوان السنوات الـ9 الأخيرة بعيداً عن النشر، عادت بعدها بـ9 دواوين صارخة بالألوان والمعاني.
في عام 1979، بطلب من «نادي القلم الفرنسي»، ألقى الكاتب ماريو فارغاس يوسا، محاضرة في «مركز جورج بومبيدو» بباريس حملت عنوان: «معنى الكتابة في أميركا اللاتينية».
(لو الشعر يخفف من الحديث اليومي المرير عن الحرب)
الشاعر المصري الساخر محمود غنيم، حاول الترويح عن صديق له سُرقت محفظته بقوله: هوِّن عليك وجفِّف دمعك الغالي
كم تغيّرت هيئة الأغا وهو ميّت! صار شبحاً صامتاً ومهيباً. صار تمثالاً للصمت. «لا أستطيع أن أعبّر عن أسفي لأن جلالته قضى نحبه! لم يكن في وسعي فعل أكثر مما فعلته».
لم يكن التصدي لآفة الكذب الشائنة هو ما استوقفني في كتاب فرنسوا نودلمان «عبقرية الكذب»
يحتفظ «المتحف الوطني الكويتي» بمجموعة كبيرة من الأختام الأثرية؛ منها ختم دائري مميّز صُنع من الحجر الصابوني الأملس
تتعدد وجوه الكاتب المصري محمد سلماوي إبداعياً، ما بين الرواية والمسرح والترجمة والصحافة والعمل الثقافي العام، لكن من بين هذه الوجوه تظل الرواية هي الأقرب إلى
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة