علي المزيد

تختلف أساليب البناء القديمة في عالمنا العربي من بلد إلى آخر وفق المناخ وموقع البلد، ففي البلاد الصحراوية، التي تقل فيها الأمطار يكون البناء بالطين، وفي البلاد

تمر أسواق الأسهم في جميع أنحاء العالم بتقلبات مختلفة، منها الارتفاع والانخفاض والتداول العرضي، وإذا ما اتجهت السوق للصعود فإن جميع المتعاملين لا يذمون السوق،

أتذكر أنه بزمن ليس بالبعيد ذهبت في رحلة طويلة مع عائلتي لعدد من الدول العربية، وفي إحدى هذه الدول العربية وبعد أن زرنا العاصمة قررنا أن نذهب لمدينة شاطئية في

أصدرت السعودية الأسبوع الماضي نظام الاستثمار الأجنبي والمحلي في ملامحه الأولى؛ أي مواد النظام الأساسية الناظمة للاستثمار، فماذا يعني هذا النظام؟ أولاً،

تعتبر الثقة في إدارة شركة مساهمة يتم تداول أسهمها في أي سوق من الأسواق المالية، عاملاً مُهماً في اختيار سهم الشركة وشرائه لغرض الاستثمار؛ ذلك أن المستثمر ينظر

هناك مهن إنسانية مع كونها مورد رزق لصاحبها، منها مهنة الطب ومهنة التعليم وغيرهما، وكنت في صغري أظن أن مهنة الطب مهنة إنسانية خالصة، لا سيما وأنه في ذلك الوقت.

تتضارب التقارير الطبية والتجارية في الآونة الأخيرة حول المنتجات، فلم نعد نعرف الصحيح منها من غير الصحيح، ووجدت كل تقرير ينحاز لوجهة نظره ويدعمها بالأدلة.

في العالم العربي لدينا العديد من الجامعات، وتُدرس جميعُ فروع العلوم، لكني لم أرَ لهذه الجامعات أثراً مباشراً على مجتمعاتها، خصوصاً في مجال البحوث، وذلك لسببين،

ما من أحد يشك في أهمية العلم في جميع المجالات؛ في الطب، في الهندسة، وغيرهما، من العلوم، ولكن كل هذه العلوم تصب في مصلحة الاقتصاد. هنا يبرز السؤال: كيف؟

كتبت، الأحد الماضي، عن أهمية الاندماج، واليوم أكتب عن كيفيته وكذلك أتحدث عن الاستحواذ، وسبب استدعائي مقال الأسبوع الماضي هو الخيط الرفيع ما بين الاستحواذ