منتجع وسبا «شانغريلا راسا ريا»... «كوتا كينابالو» يطلق محمية طبيعية تمتد مساحة 64 هكتاراً

منتجع وسبا «شانغريلا راسا ريا»... «كوتا كينابالو» يطلق محمية طبيعية تمتد مساحة 64 هكتاراً
TT

منتجع وسبا «شانغريلا راسا ريا»... «كوتا كينابالو» يطلق محمية طبيعية تمتد مساحة 64 هكتاراً

منتجع وسبا «شانغريلا راسا ريا»... «كوتا كينابالو» يطلق محمية طبيعية تمتد مساحة 64 هكتاراً

يقع منتجع وسبا «شانغريلا راسا ريا» الخلاب على شاطئ بانتاي داليت ويمتد على مساحة 400 هكتار من الأراضي المحاطة بنهرين، ويضم جناحين منفصلين للإقامة، وهو يتميز بواجهة شاطئية لا تضاهى وفخامة منقطعة النظير، ويوفر جناح «جاردن وينج» 326 غرفة تتميز بتصميمات أخاذة من وحي الطبيعة تُبرزها الغابات المورقة المحيطة والإطلالات الخلابة لبحر الصين الجنوبي. بينما يوفر جناح «أوشن وينج» 173 غرفة تتميز بديكورات بلمسات بحرية وتقع أمام الحديقة الاستوائية الغنّاء وشاطئ البحر المشمس.
وكجزء من إعادة تطوير محمية المنتجع الممتدة فوق 64 هكتاراً، أطلق المنتجع العديد من التجارب الممتعة للضيوف. وتشمل الأنشطة الترفيهية في المنتجع البرامج التعليمية والمعنية بالمحميات الطبيعية والحفاظ على البيئة مثل مسارات المشي وسط الطبيعة الخلابة، ومرقاب ريا، ومركز الاستكشاف، والممشى المعلق، ومنطقة حدائق الشلالات، ومساحة مخصصة للمغامرات الشيقة تشمل جداراً للتسلق وساحة ألعاب.
كما يمكن للضيوف الذين يستيقظون في وقت مبكر الاستمتاع برياضة المشي لمسافات طويلة إلى «مرقاب ريا»، يتبعها وجبة إفطار ليغمروا أنفسهم بجمال المكان، وإطلالات نهر تامبالانغ وملعب الغولف الخاص بالمنتجع، الذي يشتمل على 18 حفرة.


مقالات ذات صلة

السياحة المغربية تشهد نمواً قوياً... 15.9 مليون سائح في 11 شهراً

الاقتصاد سياح صينيون يزورون مسجد الحسن الثاني في الدار البيضاء (رويترز)

السياحة المغربية تشهد نمواً قوياً... 15.9 مليون سائح في 11 شهراً

أعلنت وزارة السياحة المغربية، الاثنين، أن عدد السياح الذين زاروا المغرب منذ بداية العام وحتى نهاية نوفمبر (تشرين الثاني) بلغ 15.9 مليون سائح.

«الشرق الأوسط» (الرباط)
سفر وسياحة من بين الأدوات التي استخدمها المجرمون في قتل ضحاياهم (متحف الجريمة)

«متحف الجريمة» في لندن... لأصحاب القلوب القوية

من براميل الأسيد التي استخدمها القاتل جون جورج هاي لتذويب ضحاياه والتي تعرف باسم Acid Bath «مغطس الأسيد» إلى الملابس الداخلية لـ«روز ويست».

عادل عبد الرحمن (لندن)
يوميات الشرق آلاف الحقائب التي خسرتها شركات الطيران في متجر الأمتعة بألاباما (سي إن إن)

المسافرون الأميركيون يفقدون ملايين الحقائب كل عام

داخل المساحة التي تبلغ 50 ألف قدم مربع، وإلى مدى لا ترى العين نهايته، تمتد صفوف من الملابس والأحذية والكتب والإلكترونيات، وغيرها من الأشياء المستخرجة من…

«الشرق الأوسط» (لندن)
سفر وسياحة «ساحة تيفولي» في كوبنهاغن (الشرق الأوسط)

دليلك إلى أجمل أضواء وزينة أعياد الميلاد ورأس السنة حول العالم

زينة أعياد الميلاد ورأس السنة لها سحرها. يعشقها الصغار والكبار، ينتظرونها كل سنة بفارغ الصبر. البعض يسافر من بلد إلى آخر، فقط من أجل رؤية زينة العيد.

جوسلين إيليا (لندن)

«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
TT

«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)

اخترق مؤشر ناسداك مستوى 20 ألف نقطة، يوم الأربعاء، حيث لم تظهر موجة صعود في أسهم التكنولوجيا أي علامات على التباطؤ، وسط آمال بتخفيف القيود التنظيمية في ظل رئاسة دونالد ترمب ومراهنات على نمو الأرباح المدعومة بالذكاء الاصطناعي في الأرباع المقبلة. ارتفع المؤشر الذي يهيمن عليه قطاع التكنولوجيا 1.6 في المائة إلى أعلى مستوى على الإطلاق عند 20001.42 نقطة. وقد قفز بأكثر من 33 في المائة هذا العام متفوقاً على مؤشر ستاندرد آند بورز 500 القياسي، ومؤشر داو جونز الصناعي، حيث أضافت شركات التكنولوجيا العملاقة، بما في ذلك «إنفيديا» و«مايكروسوفت» و«أبل»، مزيداً من الثقل إلى المؤشر بارتفاعها المستمر. وتشكل الشركات الثلاث حالياً نادي الثلاثة تريليونات دولار، حيث تتقدم الشركة المصنعة للآيفون بفارق ضئيل. وسجّل المؤشر 19 ألف نقطة للمرة الأولى في أوائل نوفمبر (تشرين الثاني)، عندما حقّق دونالد ترمب النصر في الانتخابات الرئاسية الأميركية، واكتسح حزبه الجمهوري مجلسي الكونغرس.

ومنذ ذلك الحين، حظيت الأسهم الأميركية بدعم من الآمال في أن سياسات ترمب بشأن التخفيضات الضريبية والتنظيم الأكثر مرونة قد تدعم شركات التكنولوجيا الكبرى، وأن التيسير النقدي من جانب بنك الاحتياطي الفيدرالي قد يبقي الاقتصاد الأميركي في حالة نشاط.