محمد رضا نصر الله

نشر الدكتور علي جواد الطاهر الحاصل على الدكتوراه في جامعة السوربون مقالاً بعنوان (البنيوية أعلى مراحل السوء في ترف نظرية الفن للفن) في مجلة العرب

طالت الحركة الطلابية وقتذاك - حيث حرب فيتنام - عوالم المفكرين والأدباء والروائيين، وقد مالوا نحو اليسار الماركسي.

هناك «لحظات» أدبية قضاها طه حسين أيام الشباب، بين أدباء الغرب وقراء الشرق، منذ حصل على الدكتوراه الفرنسية، عاملاً على كسر طوق العزلة الثقافية،

يسرد الكاتب سيرة المفكر السعودي الرائد حمد الجاسر، وعلاقته بوالده، ويتوقف عند المحطات الفارقة في حياته، ونضاله في المجالين الثقافي والصحافي.

حينما يرد اسم أيّ جائزة تكريمية في العلوم والآداب والفنون والاجتماع، دائماً ما يحضر اسم السويدي ألفريد نوبل وجائزته العالمية لـ«السلام»!

يتحدد مفهوم التنوع الثقافي - وفق أدبيات اليونيسكو - بتنوع ثقافات المجتمع المختلفة، وحق مكوناته في التعبير المختلف. وفي هذا ما يبعث الحيوية في المجتمع

ما أزال أتذكر ظهيرة ذلك اليوم في بداية الستينات الميلادية، حين رافقتُ والدي صغيراً إلى الشاطئ الشرقي من نهر دجلة، قريباً من بغداد، لزيارة قبر سلمان الفارسي

تمكنه من اللغة العربية والشعر القديم جعله قادراً على «ابتداع» اشتقاقات لغوية في سيميائيته الشعرية.