Iran
Iran
تمكن علماء من اكتشاف مستوطنة قديمة معروفة باسم «مدينة كمبوديا المفقودة» عبر استخدام الخرائط الجوية، بعد أن ظلت هذه المدينة مخفية تحت غابة كثيفة من الأشجار لقرون عدة. ويعتقد أن «ماهيندرابارفاتا» كانت أول عاصمة لإمبراطورية «الخمير»، وتقع في جنوب شرقي آسيا، وكانت موجودة خلال الفترة الممتدة من القرن التاسع إلى القرن الخامس عشر، وفقاً لتقرير نشره موقع صحيفة الـ«تلغراف» البريطانية. وكان العلماء على علم بوجود المدينة، ولكنهم لم يتمكنوا من رصدها ورسمها من قبل بسبب التضاريس الصعبة. وأعاقت الألغام الأرضية الباقية من الخمير الحمر دراسة المدينة التي استخدموها معقلاً أخيراً لهم قبل أن ينتهي نظامهم عام 1979
يبرز معرض لندني عن الفن الاستشراقي، التأثير الإسلامي في الفن الغربي. ويقول معدو فعالية «إلهام من الشرق...
افتتحت مصر قصر الأمير يوسف كمال، في نجع حمادي بمحافظة قنا (جنوب مصر)، بعد الانتهاء من أعمال ترميمه، بتكلفة بلغت 31 مليون جنيه، بالتعاون بين وزارتي الآثار والتخطيط، كما افتتحت وزارة الآثار دير الأنبا بضابا في نفس المنطقة بعد الانتهاء من مشروع ترميم استغرق نحو 5 سنوات. الدكتور مصطفى وزيري، الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار، أوضح في تصريحات صحافية على هامش الافتتاح أمس، أنّ «أعمال الترميم تضمنت رفع كفاءة العناصر المعمارية وترميمها، ورفع الرديم من حديقة القصر، وإزالة التعديلت عليها، وترميم واجهات القصر وتنظيفها، ومعالجة الطوب وتعقيم خشب الأسقف، إضافة إلى تركيب نظم إضاءة حديثة، ونظام إطفاء حريق آلي
قبل نحو 3000 سنة كان الأطفال الرضّع يرشفون حليب الحيوان من أوانٍ صغيرة مخصصة لهم. توصل العلماء إلى هذه النتيجة من خلال فحص أواني شراب كانت تُستخدم في عصر ما قبل التاريخ، حسب وكالة الأنباء الألمانية. وقالت يوليه دونّه، كبيرة الباحثين المشاركين في الدراسة من جامعة بريستول البريطانية، في بيان صادر عن الجامعة، إن هذه الأوعية الصغيرة جداً «أعطتنا معلومات قيمة بشأن كيفية تغذية الرضّع قبل آلاف السنوات».
قبل ما يقارب خمسة قرون من الزمان، شرع المستكشف البرتغالي القديم فرديناند ماجلان وطاقمه البحري في أول رحلة تطواف ناجحة حول العالم المعروف. وبدأ أسطول ماجلان البحري المكون من خمس سفن، في 20 سبتمبر (أيلول) من عام 1519، في الإبحار انطلاقاً من إسبانيا باتجاه الجنوب، عابراً المحيط الأطلسي، متوجهاً صوب أميركا الجنوبية.
استخدم القياصرة الروس، ومن بعدهم القادة السوفيات، ومن ثم الرؤساء الروس، سيارات فخمة في تنقلاتهم ضمن كراج السيارات الخاص المعروف باسم «الموكب» والذي يضم إلى جانب السيارات الفاخرة، مجموعة من الدراجات النارية التي تتقدم الموكب عادة، وتشكل مربعا حول «السيارة الرئاسية». وطيلة العقود الماضية كان «الموكب»، لا سيما السيارة التي يستخدمها الزعيم حصراً محط اهتمام واسع.
حظيت بامبرغ، وهي بلدة ألمانية قديمة، وواحدة من أشهر الوجهات السياحية في البلاد، بعرض شاهد قبر شديد الأهمية، ومفقود منذ فترة طويلة. ويكتسب هذا الشاهد أهمية من الشخصية التي يرمز إليها، وهي ماريا صوفيا فون إرثال التي يُعتقد أنها ألهمت الأخوين غريم لكتابة قصة «سنو وايت والأقزام السبعة» من واقع حياتها. وتبرعت عائلة بشاهد القبر لمتحف محلي في بامبرغ بعد إنقاذه. من جانبه، يقول مدير المتحف هولغر كيمبكنز في تصريحات نقلتها هيئة الإذاعة البريطانية، إن حياة صوفيا كانت نواة لقصة «سنو وايت»، موضحاً أن قصة هذه الفتاة كانت معروفة في بداية القرن التاسع عشر. ونشأت صوفيافي بمدينة ألمانية، تقع على مسافة نحو 100 كي
تعتبر العظام، المكتشفة في أحد الكهوف، هي أقدم الحفائر البشرية التي تم اكتشافها حديثاً في أوروبا. وهي تشير إلى أن البشر القدامى شرعوا في مغادرة أفريقيا في وقت أبكر مما كان معتقداً. ولقد أعيد بناء الجمجمة «أبيديما 2»، التي تبين أنها تعود للإنسان الأول.
منذ نحو 500 عام، تحديداً عام 1518 أو 1519. جلس الرسام الفلمنكي بيرنارد فان أورلي ليرسم بورتريهاً لمارغريت دوقة سافوي، واحدة من أقوى الشخصيات النسائية في أوروبا خلال عصر النهضة. في سن الـ3. أصبحت ملكة فرنسا. وفي الـ27. أصبحت الحاكمة الوصية على هولندا. ورسم فان أورلي، مارغريت كسياسية صارمة وهادئة في بورتريه يمكن محاكاته لشخصيات مشابهة بمختلف أرجاء أوروبا. في اللوحة، بدت شفاه مارغريت مزمومة ويداها مستقرة في هدوء وثبات وتبدو عيناها محدقتين في المجهول وكأنها تحلل شيئاً. على رأسها، التف حول رأسها خمار من القماش الأبيض.
مدينة صنعت تاريخها الأساطير والملاحم الأدبية وتحولت إلى مصدر لإلهام الفنانين وصناع السينما، بل وحتى دخلت في الثقافة العالمية عبر الأمثال الشعبية. إنها «طروادة»، المدينة الشهيرة بحكايات الحصان الخشبي الشهير الذي حمل جنوداً مسلحين نجحوا في إخضاع المدينة بعد حصار طويل لم يخضعها. طروادة أيضاً مسرح وخلفية لقصة جميلة الجميلات هيلين ملكة إسبرطة التي اختطفها المحارب الطروادي باريس لتندلع بسببه حرب طاحنة استمرت لعشرة أعوام.
عاد اسم الشاعر والكاتب الفرنسي فيكتور هوغو (1802 - 1885) إلى التداول بقوة منذ حريق كاتدرائية نوتردام في باريس، منتصف الشهر الماضي. ويعتبر هوغو أحد أبرز المؤلفين باللغة الفرنسية، وهو صاحب رواية معروفة على النطاق العالمي، تدور أحداثها في الكنيسة الشهيرة وتحمل اسمها. وتبعاً لهذا الاهتمام المتجدد، أعلن أحد ورثة الأديب عثوره على مجموعة من الصور غير المنشورة لهوغو. ووصف عدد من الخبراء تلك الصور بـ«الثروة التاريخية». أما صاحب المجموعة فيدعى لوران جوليان (58 عاماً) من أهالي بلدة تيربييه، في إقليم النورماندي، شمال غربي فرنسا. وأوضح أنه عثر عليها مرتبة في ألبوم سميك للصور ورثه عن عائلته.
من الكتابة على الجدران كما قيل لنا، سواء كانت مطبعة يوهانس غوتنبرغ في القرن الخامس عشر، أو اختراع الآلة الكاتبة قبل ثلاثة قرون، أو رموز الهواتف الذكية الحديثة، ظلت حرفة الكتابة بلا توقف قط على حافة الانقراض من دون أن تتهاوى على الإطلاق. يقول أدريان إدوارد، أمين المكتبة البريطانية الذي أشرف على معرض بعنوان «الكتابة: ضع علامتك الخاصة»، والذي يستمر حتى 27 أغسطس (آب) المقبل: «لم تكن الكتابة من الأمور الثابتة على مر العصور. إن العلامات التي نضعها على الأوراق تتغير وتتطور على الدوام وبأساليب تتفق مع احتياجاتنا المعاصرة.
كشفت دراسة جديدة عن أن كائناً مفترساً عملاقاً - ربما أكبر من الدب القطبي - كان يتجول في كينيا قبل 23 مليون سنة.
درج «ميوزيام أوف لندن» بوسط العاصمة البريطانية على تنظيم المعارض والفعاليات المختلفة التي تدور حول العاصمة تحديدا وحول الشخصيات المرتبطة بها، ويأتي معرضه الجديد «الحيوانات في لندن» ليستمر في نفس الخط ولكن بطريقة مختلفة قليلة عن المعتاد.
دفعت المقومات السياحية والتاريخية التي تتمتع بها مدينة القصير على ساحل البحر الأحمر (جنوبي شرق القاهرة)، شباناً مصريين إلى تبني مشروع يوثّق تاريخ الوجود الإيطالي في مدينة «القصير»، بعدما اعتبروا تلك الفترة «مرحلة منسية» في تاريخ المدينة العتيقة. مدينة القُصير التي تقع على بعد نحو 150 كيلومتراً جنوبي مدينة الغردقة، تتمتع بتاريخ مليء بالأحداث المحورية، لا يزال تأثيرها حاضراً في مصر. كانت المدينة مركزاً لتجمع الحجيج المسلمين القادمين من مصر والمغرب العربي والأندلس، للتوجه إلى أرض الحجاز.
شهدت منطقة شرق البحر المتوسط، التابعة للإمبراطورية البيزنطية، أفولاً لافتاً، حسبما خلص إليه باحثون في علم الآثار، من خلال تحليل مكب أثري للنفايات بالقرب من المركز الإداري في مدينة الخُلصة الحالية الواقعة في صحراء النقب. وقال الباحثون إن النظام الحضري للتخلص من القمامة انتهى بشكل مفاجئ جداً منتصف القرن السادس الميلادي، وهو ما يتزامن مع العصر الجليدي الصغير أواخر العصر القديم، وبداية ما يعرف بـ«طاعون جستانيان»، حسبما ذكر الباحثون في مجلة «بروسيدنجز» التابعة لـ«الأكاديمية الأميركية للعلوم». وكانت الإمبراطورية الرومانية مقسمة عام 395 إلى نصفين، حكمت خلالها الإمبراطورية البيزنطية، أو إمبراطورية شرق
بقي "الرمز السحري" الموجود على تمثال سومري يبلغ عمره أربعة آلاف سنة لغزاً يحيّر علماء الآثار.
شكك مؤرخ روسي في وثائق نشرت قبل أيام تتحدث عن أماكن أخفى بها النازيون الذهب والتحف الثمينة قبل رحيلهم عن بولندا خلال الحرب العالمية الثانية، فيما عرف بـ«كنوز هتلر». ودعا المؤرخ قسطنطين زاليسكي إلى الحذر من المعلومات الواردة بالمذكرات اليومية للضابط النازي إيغون أولينهاور، وورد بها أن هتلر أمر بإخفاء 260 شاحنة مليئة بالكنوز في 11 مكانا بالأراضي البولندية لكي لا تتمكن القوات السوفياتية من الحصول عليها. وقال زاليسكي في حديث لقناة «زفيردا» التلفزيونية الروسية: «لم يتم نشر هذه الوثيقة، وتم عرض عدة صور من صفحاتها. ويجب أن نقف موقفا حذرا من ذلك.
فيما جلس إدريس أمام متجره لبيع أواني الفخار في منطقة "الولجة" بمدينة سلا القريبة من العاصمة المغربية الرباط، عارضاً سلعه بألوانها الزاهية، والمرتبة بإتقان أمام باب المحل وعلى جنباته، انزوى المعلّم ميلود وراء آلته الخاصة بصناعة الفخار في الورشة القريبة، وانشغلت يداه بتطويع الطين، صانعا منه أشكالا مختلفة، أما محمد فقد نزل في صهريج صغير وشرع في تحريك رجليه بقوة ليخلط الماء بالتراب... أواخر سبعينات القرن الماضي، أمر العاهل المغربي الحسن الثاني بتجميع 18 حرفياً يمتهنون صناعة الفخار كانوا على ضفة واد أبي رقراق في منطقة الولجة، في مجمع للخزف يقام في المكان نفسه، فارتفع عدد المحلات قبل أن يتقلص بعد سن
تحوي تلة «أرسلان تبة»، التي تقع على الضفة الغربية لنهر الفرات في ولاية مالاطيا شرق تركيا، على بقايا آثار قديمة يعود تاريخها إلى العصرين البرونزي والحديدي وكل من الحضارات الحيثية والرومانية والبيزنطية. التلة التي تم إدراجها في القائمة المؤقتة لمنظمة التربية والثقافة والعلوم (يونيسكو) للتراث الثقافي العالمي، تقرر نقلها إلى القائمة الدائمة للتراث، وهي تقع على بعد 7 كيلومترات من مركز ولاية مالاطيا، وتتميز بخصوبة أراضيها، وكثرة المساحات المروية، وبنيتها التي تحميها من فيضانات نهر الفرات، ما جعلها ملاذاً للبشر منذ آلاف السنين. وقادت أعمال التنقيب والحفريات الجارية في تلة «أرسلان تبه» إلى العثور على
اكتشفت في الشتاء الماضي على الأطراف الشرقية لقطاع غزة مقبرة رومانية، حين فوجئ الشاب محمد الكفارنة برائحة كريهة تنبعث من حفرة صغيرة في الأرض تسببت بها مياه الأمطار، فتعاون مع أصدقائه في الحفر بحثاً عن مصدر الرائحة. "في البداية خلنا أن ثمة جيفة حيوان فيها. وراحت الرائحة تزداد قوة كلما عمّقنا الحفر، فخشينا أن يكون في الحفرة جثة إنسان، وأن جريمة ما ارتكبت هنا".
قالت مجموعة من الباحثين إنهم عثروا على حصان متجمد منذ 40 ألف عام في منطقة سيبيريا، شرق روسيا، مشيرين إلى أن جثة الحصان لا تزال في حالة ممتازة. ونقل موقع «سيبيريان تايمز» عن الباحثين قولهم إن شعر وذيل والكثير من أعضاء الحصان ما زالت في حاله جيدة ولم يمسسها أذى، مما يتيح للعلماء إجراء بحوث علمية عليها. وعثر على الحصان في منطقة ياكوتيا، شرق سيبيريا، بواسطة بعثة علمية تضم علماء آثار من روسيا واليابان. وقال سيمون غريغورييف المشرف على البعثة: «هذا هو الاكتشاف الأول في العالم لحصان يعود إلى مرحلة ما قبل التاريخ، والمدهش في الأمر أننا وجدناه في حالة ممتازة».
أعاد المتحف البريطاني مجموعة من القطع الأثرية، عمرها يقارب 5 آلاف عام كانت قد سرقت من موقع قديم في العراق بعد فترة قصيرة من الغزو الأميركي، إلى السفارة العراقية في العاصمة البريطانية لندن، بعد أن تمكنت السلطات البريطانية من استعادتها من تاجر في العاصمة لندن. وتمكنت شرطة اسكوتلنديارد من استعادة القطع الأثرية الثماني في مايو (أيار) 2003 بعد الاشتباه في سرقتها وفشل التاجر في إثبات ملكيتها. وأفاد المتحف البريطاني بأن التاجر توقف عن النشاط بعد ذلك، وأن القطع - تضمنت جواهر وأقماعاً مزخرفة وخاتماً مزركشاً ورأس صولجان - أرسلت إلى المتحف البريطاني للتحليل بداية العام الحالي. وقد ساعدت 3 قطع من الثماني
فيما وصفه أثريون إسرائيليون بأنه دليل نادر على التأثير الإغريقي، اكتُشف قرط ذهبي يعتقد أن تاريخه يعود لأكثر من ألفي عام قرب معابد يهودية قديمة في القدس. وكان قد تم اكتشاف القرط المزركش ذي الشكل الدائري والبالغ طوله أربعة سنتيمترات وفي نهايته قطعة على شكل رأس كبش خلال أعمال تنقيب خارج أسوار البلدة القديمة بالقدس.
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة