عبير مشخص

«أحمد ماطر... تذروه الرياح» في «كريستيز» ليس مجرد معرض لفنان سعودي من أهم فناني جيله، بل هو مراجعة كاملة، وسجل لـ25 عاماً مضت من حياة ماطر وعمله.

بعد الضجة التي أحدثها فيلم عنها العام الماضي تعود الدمية الرشيقة باربي لتروي قصتها، هذه المرة، عبر معرض شامل يقيمه متحف التصميم «ديزاين ميوزيام» بلندن.

تجلس الفنانة السعودية دانية الصالح في الاستوديو الخاص بها في «أثر غاليري» بمبنى حي جميل بجدة، منكبَّةً على عملها ومحاطة بأعمال معرضها الأخير.

بالرجوع للخلف نستطيع رؤية الحاضر والمستقبل على نحو أفضل، وهو ما تحقق في سمبوزيوم «الفن الحديث في الخليج».

المعرض يقام تحت عنوان «أحمد ماطر: تذروه الرياح»، ويقام في الفترة ما بين 17 يوليو، وحتى 22 أغسطس المقبلين، ويتتبع رحلة ماطر الفنية منذ بداياته.

«قصة مدينتين» قد يكون عنواناً لرواية إنجليزية مشهورة، لكنه أيضاً عنوان لمعرضين مقبلين في أثينا والإسكندرية. يستكشف المعرضان تبادلات فنية وحوارات ثقافية وقصصاً

علاقة خاصة تجمع بين مدينة الإسكندرية المصرية واليونان، جذور تاريخية تعود لعهد الإسكندر الأكبر، فهو أسسها، وسمّاها على اسمه، وترك فيها بعضاً من روحه. وما زالت…

يمتزج الواقع مع الأسطورة في جناح لبنان ببينالي فينيسيا، هنا نرى تنويعات على أسطورة أوروبا الفينيقية التي اختطفها زيوس كبير آلهة الأولمب من شواطئ مدينة صور.